سؤال:ماذا استفدت من الحادك

[مُهتدي]

سؤال:ماذا استفدت من الحادك ، لماذا قد يعتنقه انسان او يقترب منه حتى بل الادلة توضح ان الملحد اكثر تعاسة بكثيييييير من المؤمن

[القط الملحد]

هل تبحث عن الحقيقة أم عن المصلحة؟

[مُهتدي]

هل تبحث عن الحقيقة أم عن المصلحة؟
طبعا انا باحث عن الحقيقة في المقام الاول لكن لماذا عساي ان استمر في هذا او ان اعتنق هذا الفكر.
كما ان هذا السؤال اعتبره سؤال شخصي اكثر من سؤال نقدي ، بمعنى انني اسالك فضولا عن التغيير الذي حصل لك بعد الالحاد ليس على سبيل النقد كما قلت بل فضولا فقط .

[القط الملحد]

السؤال المطروح في هذا الموضوع لا يندرج ضمن البحث عن الحقيقة

[مُهتدي]

السؤال المطروح في هذا الموضوع لا يندرج ضمن البحث عن الحقيقة
افهم من كلامك انه لا يوجد اي فائدة من اللادينية او حتى من انتشارها ؟

[النجار]

من فوائد اللادينية:


١- يمكنني استكشاف العديد من الفلسفات ووجهات النظر المختلفة حول الحياة المُعاشاة لأنني لست ملزمًا بواحدة.يمكنني تبني نظريات علمية جديدة حول أصول الإنسان ، دون أن أكون مثقلًا بالاعتقاد بأن الله خلق كل شيء.
٢ - لا أشعر أبدًا بالتعارض مع قبول العلم.
٣- غالباً أنا لست منبوذًا من أي ثقافة بسبب قيمي المسالمة.
٤- أستطيع أن أفكر بوضوح وعقلانية، دون تأثير الخيالات و الأوهام.
٥- لا أتعاطى أفيون الشعب الذى جعلنى أعيش في حالة إنكار لفناءي الحتمى ونوعية وجودي العابرة.
٦- أنا لا أخاف من خرافة الذهاب إلى الجحيم، وباقى المخاوف المرضية من جن و عفاريت.
٧- أنا تحررت من معظم عقدة الذنب الغير منطقية. أنا قادر على فعل ما أراه صحيحًا دون القلق بشأن ما يسمى بالأخلاق الدينية أو إكراه الله. أو التقاليد البالية المتعقنة.
٨- لست بحاجة إلى إله يراقبنى لأفعل الصواب.
٩- صرت متواضعاً، و أعلم حقيقة أنني لا أعرف الكثير من الأشياء عن الكون، وأنني لا أملك السيطرة على الطريقة التي تجري بها الأحداث التي لا تخضع لتأثيراتي، خلافا للماضى و إعتقادى أن هناك اله اجاب عن الاسئلة الكونية.
١٠- الأن عندى قبول كبير ووجهة نظر متسامحة للعالم بعقائده المسالمة المتنوعة حولى.
١١- اعتنقت حقيقة أن لدي سيطرة على نفسي، وأن قوتي لن تأتي بنعمة اله بل بإرادتي، و إزدادت ثقتى بنفسي.
١٢-الأن أُركز على الحاضر والاستفادة القصوى من حياتى . بدون خيالات لن تفيدنى ولا من هم حولى لجعل الحياة أفضل على كل الاصعدة.
١٣- الأن أفهم النصوص الربوبية فى سياقها اللغوى والتاريخى ، بدون السقوط فى مستنقع الإنحياز المعرفى و اتخاذ أحكام مسبقة و إجتزاء أو تشويه الصورة الكاملة
١٤- الأن أنا أكثر إحتراما، وفهما، وتعاطفاً مع النساء و ذوى الطبيعة الخاصة كالمثليين. الخ
١٥- الأن أستمتع وبدون شعور بالذنب،ببعض الفنون الإنسانية التى يقلل من قدرها أو يحرمها الدين.

[Enkido]

ليس استفادة
راح عني هم عقلي بخصوص الدين و التناقض مع الواقع و مع الاسلام!