سؤال للمسلمين
يقول القران
لا يكلف الله الا وسعها انا ليس بوسعي ان اؤمن بالدين عن اقتناع درست وبحثت وقارنت ولم اقتنع ماذا افعل ؟ اليس ذا تكليفا باكثر من الوسع ؟ ام علي فقط ان اؤمن واعطل عقلي ؟ انا صدقا ابحث عن احابة وارجو عندم نقله لقسم الحوار الساخر . فليس هدفي السخرية طبعا الاجابة مفتوحة للجميع لكن اخص المسلمين بالموضوع |
اهلا بك .
لم اعرف في حياتي مسلما وانا لست شابا يهمه ما جاء في القرءان ،كل واحد يغني على ليلاه والهدف واحد وهو حلال علي حرام عليك ، ويا ويل من يقول هذا ظلم . |
اقتباس:
أطرح شبهاتك بإختصار والله المستعان ... وكلامك بصفة عامة مقنع وصحيح فالله لا يكلف نفسا إلا ما آتاها ولا يكلف نفسا إلا وسعها .... فإن كان لديك شبهات قوية تحول بينك وبين الإيمان فأنت لديك إذن حجة قوية تحاجج بها عند ربك حين تلقاه وأنت إن شاء الله في أمان من عقابه طالما لم تأتيك البينة على صحة دين الله. |
اقتباس:
فقط شيء واحد يسقط عن الانسان التكليف : اذا أخذ ما أوهب أسقط ما أوجب . |
اقتباس:
|
اقتباس:
الله هنا سيحاسب البشر على نواياهم و ما يخفون في أنفسهم سواء فعلوا بها أو لم يفعلوا. في نفس السورة آية 286 يأتي التناقض( لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ۚ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ ) يعني هنا أن كل نفس بوسعها و ما أقترفت و ليس بما يدور في نواياها. و حقيقة هاتان الآيتان أنه عندما تلى محمد الآية (وَإِن تُبْدُوا مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ ) وجد الصحابة هاته الآية مرهقة و صعبة التنفيذ لتشكل مشقة في الإمتثال لها، فاحتجوا للرسول و بكى منهم البعض فقال (إن الله تجاوز عن أمتي ما حدثت به أنفسها ما لم تعمل أو تتكلم) ثم قرأ آية ( لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ) و التي تبطل سابقتها. إذن الآية التي لا تجد صدى لدى الجمهور أو تحدث ردة فعل يتم نسخها بآية أخرى ترضي مزاج الصحابة، مما يدل على بشرية القرآن و مزاجيته . |
اقتباس:
|
لا تتعب نفسك، لأن استراتيجية المؤمن هي توجيه الأسئلة وليس الإجابة عن الأسئلة؛ حتى تكون في شك فيسهل حينها الإيمان بالخرافات. هم أنفسهم لا يملكون إجابات ولكنهم يؤمنون بأفكار بدون دليل، وتعريف الإيمان هو التصديق بدون دليل.
|
اقتباس:
والنكرة في سياق النفي تفيد العموم ... فلفظ (نفسا) يشمل عموم البشر فالله لا يكلف نفسا مؤمنة أو غير مؤمنة إلا وسعها .... وكذلك كما قال في الآية الأخرى : (لا يكلف الله نفسا إلا ما آتاها) العبرة أيضا بعموم اللفظ لا بخصوص السبب الذي نزلت فيه الآية ... فالله لا يكلف أحد إلا في حدود ما وهبها من طاقات وقدرات وفهم وقناعات .. |
تحدى أحد الملحدين- الذين لا يؤمنون بالله- علماء المسلمين في أحد البلاد، فاختاروا أذكاهم ليرد عليه، وحددوا لذلك موعدا.
وفي الموعد المحدد ترقب الجميع وصول العالم، لكنه تأخر. فقال الملحد للحاضرين: لقد هرب عالمكم وخاف، لأنه علم أني سأنتصر عليه، وأثبت لكم أن الكون ليس له إله !... وأثناء كلامه حضر العالم المسلم واعتذر عن تأخره، تم قال: وأنا في الطريق إلى هنا، لم أجد قاربا أعبر به النهر، وانتظرت على الشاطئ، وفجأة ظهرت في النهر ألواح من الخشب، وتجمعت مع بعضها بسرعة ونظام حتى أصبحت قاربا، ثم اقترب القارب مني، فركبته وجئت إليكم. فقال الملحد: إن هذا الرجل مجنون، فكيف يتجمح الخشب ويصبح قاربا دون أن يصنعه أحد، وكيف يتحرك بدون وجود من يحركه؟! فتبسم العالم، وقال: فماذا تقول عن نفسك وأنت تقول: إن هذا الكون العظيم الكبير بلا إله؟! |
الساعة الآن 10:40 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond
.::♡جميع المشاركات والمواضيع المكتوبة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ,, ولاتعبر عن وجهة نظر إدارة المنتدى ♡::.