العاهرة مهنتها إنسانية عكس ما يقدمه لنا الأديان
العاهرة مهنتها إنسانية عكس ما يقدمه لنا الأديان
العاهرة تقدم عمل إنسانية وجليل للمجتمع وهى تستطيع أن تستوعب الحاجات الإنسانية الجامحة والهائجة .. وهى تفرغ طاقات طبيعية تريد ان تنطلق . لولا هذه العاهرة ومهنتها الانساني لوجدنا الشذوذ الجنسي وحالات الأغتصاب التي لا تعد ولا تحصى من الأطفال والإناث والذكور زملائي الكرام العاهرة تستوعب كل هذا العمل الجهادي بدلا من أن ينطلق الصاروخ الذكري ويحطم نفوس بريئة . وغير ذلك فهي تعالج حالة الحرمان الجنسي الذكري الغير طبيعي فهناك الكثيرين ممن هم غير مؤهلين للزواج أو لا يريدون الزواج لأي سبب من الاسباب أو لم يجدوا شريك حياة مناسب له و قد يمضي الانسان عمره كله بدون ان يجد شريك مناسب فالسيده أو المراء العاملة في مجال الجنس تخدم كل هؤلاء...فأنا اعتبرها تقدم مهنة شريفة كأي مهنة من المهن زملائي الكرام على الأقل عمل العاهره أفضل من اسواق النخاسة الاسلامية وهي عباره عن بيوت دعارة بامتياز فالجاريات في الاسلام يجب ان يكشفن عن عوراتهن ويبعن بأبخس الاثمان فمهنة العاهره أفضل بكثير من نظام العهر الديني المسمى (بالمهر) و زواج المتعة و المسيار و الذي يمثل تلاعب بكرامة النساء فالعاهرة تعمل بكرامتها و ارادتها الكاملة ولها شخصيتها و ارادتها وأفضل بألاف المرات من نظام الرق الديني الذي يمتهن النساء و يلغي كرامتهن وأرادتهن زملائي الكرام من الغريب أن يعامل الناس الانسان الذي يقدم متعة حقيقية بازدراء في حين يحترمون بل و يقدسون رجال الدين من الكهنه والقديسين والرهبان والأحبار والشيوخ و علماء الدين الذين يقدمون لهم الاستمناء الفكري التافه و المنحط لا مهرب من الاعتراف بأن العاهره تلبى احتياجات اجتماعيه صرفة |
اخر ما توصل له العقل البشري في هذه المسأله هو:
اتخاذ هذه المهنه بملئ الاراده هو مسأله شخصيه ولا احد يتدخل بين الاثنين. يعني اذا سيده تريد ان تقدم خدماتها مقابل المال غير مرغمه فهي حره في ان تفعل ذلك. (قلما تجد سيده تريد ان تفعل ذلك مع توفر البدائل الاخرى لها). القيام بشركات ومؤسسات لبيع هذه الخدمات هو امر يخضع للرقابه الشديده والسبب هو ان هذه المهنه في حد ذاتها عادة لا تطلب قدرات معينه مكتسبه من مزاوليها، لذلك استغلال البشر وفرض هذه المهنه على الغير وخصوصاً القاصرات دائماً احتمال وارد وسهل التنفيذ. المراقبه الدائمه مطلوبه ولكن هذا مكلف على المجتمع. لذلك تقوم الدول المتقدمه بالسماح بها ضمن مناطق محدده حتى تبقى ضمن المراقبه وتبقى تكلفة المراقبه معقوله. وحقيقةً، حتى في المناطق والدول التي بسمح بها مهنة الدعاره، هذه المؤسسات غير مزدهره. يعني لا يوجد رغبه عند الناس بدفع مال لقاء الجنس. في المقابل القمار للتسليه اصبح متوفر وبكثره الان لان هناك رغبه بالتسليه عن طريق القمار... ربما في العالم الاسلامي مؤسسات الدعاره ستجني ارباح كثيره بسبب الكبت وكثرة الزبائن. المهن المرتبطه بالجنس عادةً ما تجلب الزبائن العدم مستقرين اجتماعياً. ففتح اي من هذه الملاهي في المناطق السكنيه او حتى التجاربه يؤدي بالعائلات الى المغادره وهذا يؤدي الى انهيار القيمه الماليه لبيوتهم ومتجارهم، لذلك تجد معارضه قويه للسماح بذلك... تماماً كما تجد معارضه لفتح ملاهي القمار والملاهي الصاخبه وغيره. باختصار، لا اتفق معك ان مهنة الدعاره هي مهنه لا غبار عليها. ولكن ايضاً لا اتفق مع شيوخ التدليس الديني وتحريمها من منطلق ديني اخلاقي مع انهم يفعلون ما هو قذر جداً. |
تستطيع استئجار عضلاتك وليس لك حق استئجار اعظاءك التناسلية ههه ، لان الله عز وجل يتصرف كالمرأة الغيور لا يقبل ان يحب الرجل غيره .
|
ما هذه التخاريف
وكان العهر اصبح مهنة اختيارية وليست مهنةامر واقع هل سمعت بفتاة صغيرة قالت انها تحلم ان تكبر لتصبح عاهرة . ولدي سؤال لك . بما انك ترى العاهرة انسانة تقدم خدمة جليلة هل ستدعم اختك ان قررت ان تعمل بهذه المهنة؟ عندما اطلق بعض المخنثين في مصر دعوات (لتقنين الدعارة) من اجل مواجهة ظاهرة التحرش اطلق المصريون لهم هاشتغ #ابدا _باختك فكان خير جواب لهم |
اقتباس:
هي لديها حياتها الخاصة وحرة فيما تفعل |
اقتباس:
وكانكم تحفظون اجوبة جاهزة اقتبس" هل ستدعم اختك ان قررت ان تعمل بهذه المهنة" انتهى الاقتباس . لم اقل له هل ستسمح لاختك ام لا . بل هل ستدعمها في قرارها ام لا . |
اقتباس:
تشير لتحكم بالاخت، وانت اتقبستها -.- |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
أظن أن كلمة عاهر وعاهرة تعني بشكل واسع انعدام الأخلاق عند الذكر والأنثى، فمجرد تسمية صاحب الموضوع لهن بالعاهرات، فهو انتقاص منهن طالما أنه يراهن يقدمن خدمات انسانية
في الواقع، وبصراحة مطلقة، لا أستطيع أن أقول عن اللواتي يقدمن الجنس مقابل المال بأنهن يقمن بمهنة انسانية، فكما أوضح الزميل الأستاذ مازن في تعليقه بأن هؤلاء النساء يجذبن أناسا غير مستقرين من الناحية الاجتماعية. بنفس الوقت لا يمكننا القول بعدم أخلاقية هذه المهنة، في حال نظرنا إليه من زاوبة ممارسة الجنس وليس من زوايا أخرى، بالنتيجة هي مهنة متداولة في كل بلدان العالم، لا يمكننا إنكارها، وربما الفتاة التي تزاولها، لم تجد مهنة أخرى. أو مهنة أفضل، أو ربما لها غايات أخرى عموما، وكي لا اخرج عن الموضوع أكثر، هي ليست مهنة انسانية، وأنا أجزم بأن كل من يعملون بها، لا تكون أهدافهم انسانية، فلو كانت كما تقول، لمارست الجنس بدون مال، فالمحرومون من الجنس أغلبهم فقراء أو بحالة اجتماعية سيئة، و ليست لديهم القدرة على الزواج والارتباط، فحري بهذه الانسانية أن تقدم الجنس بدون مقابل، بهذه الحالة قد سميها انسانية. وأخيرا، وكتعليق بسيط على بعض مداخلات الزملاء، فإن قوننة الدعارة شيء ايجابي، للحد من الاتجار بالفتيات القاصرات، والحد من انتشار الأمراض السارية كالإيدز والسيلان البني والزهري والتهاب الكبد، قوننة الدعارة لا تعني الترويج لها، فهي موجودة شئنا أم ابينا وليس لأحد القدرة على منعها، لذا من الأفضل أن تكون تحت الرقابة القانونية، والطبية تحياتي |
الساعة الآن 02:33 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond
.::♡جميع المشاركات والمواضيع المكتوبة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ,, ولاتعبر عن وجهة نظر إدارة المنتدى ♡::.