القران لم ينفي قتل المسيح فقط بل نفي صلبه
و لم يكن صلب المسيح محل اتفاق بين المسيحيين القدماء بل نفاه كثيرون
فلم يكن الشك من اليهود كما يدعي الكاتب بل الذين شكوا هم المسيحيون انفسهم
و شبه لليهود اي شبه لهم ان من صلب هو المسيح
فهو لم يكن المسيح
و الاناجيل الحاليه فيها ما يدعم روايه القران حيث قال المصلوب :الهي لما تركتني!
و هذا اعتراض علي الله لا يمكن ان يصدر من المسيح او اي قديس
|