برأيي المتواضع و بحكم عملي داخل السعودية , أرى أن الاخونج و الأتراك يستغلون هذه الحادثة للكسب السياسي.
إلى الان لم يتم نشر أي دليل بشكل رسمي و ما يتم تداوله عبارة عن تكهنات و تصريحات منسوبة للأمن التركي بدون ذكر المصدر .
ثمة تلاعب ما يحصل في هذه القضية ابتزازا للسعودية و للكسب السياسي و الضغط عليها بشأن اليمن و قطر .
الأمن التركي أكيد يوم ال 2 من اكتوبر في الساعة الثانية ظهرا أن جمال خرج من القنصلية ثم تراجع عن التصريح ل " دخل ولم يخرج "
ويمكن لوم الجانب السعودي حيث الى الان لم يقدم دليل واحد على خروج جمال من القنصلية و أيضا لم يفسر زيارة الفريق المكون من 15 شخصا حيث أن السعودية تقول انهم سياح و في نفس الوقت لم يتقدم أي منهم الى الاعلام ليعترض على صورته المنشورة
برأيي المتواضع , هي عملية خطف that gone bad
|