عرض مشاركة واحدة
قديم 03-15-2015, 04:43 PM العقل المحض غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [20]
العقل المحض
عضو جميل
 

العقل المحض is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
ما تقدمه هو تعريف العلوم المزيفة.. اشياء لا يمكن اختبارها...
على ما أذكر سبق وشرحت هذه المسألة خصوصًا أن هذه الصورة التي كررتها أكثر من مرة في أحد المواضيع ولكن أراها تم حذفه ولكن لا إشكال

كيف تحكم على الشيء بأنه مزيف
فعلمك المحدود يخضع فقط بما هو في الطبيعية المشاهدة
لذلك يحتاج إلى علم أوسع يساعد العلم المحدود وهنا يأتي العقل

ومن ثم أن كان هذا علم زائف إذن من باب أولى أن يكون الرياضيات علم زائف
فهل تستطيع أن تجرب بوجود أعداد في الخارج؟ أي في العالم الطبيعية كرقم واحد أو ثلاث؟

وهل الممكنات المتاحة في الرياضيات ممكنة في العالم الطبيعي؟
كمسائل في إثبات الأكوان المتوازية أو الأبعاد وغيرها من الأمور التي لم تثبت بالمشاهدة

فلا تستطيع ان تحكم على الرياضيات بأنه علم زائف خصوصًا أنه يحتاج إليه كاداة لفهم الطبيعية
كالعقل مع انه أشمل

اقتباس:
1. الأحاديث الأسلامية لا يوجد مستند تاريخي لأحاديث محمد، او حتي محمد.. لكن لدينا رسائل هتلر، لدينا موقع روميل في العلمين (تسمية تواتر، ولكن انا اسمية دليل مادي، غير متواتر، ذهبت لرؤيتة)... لا يوجد مستند تاريخي واحد يذكر اسم محمد حتي حرب بين الزبير وبني امية.. قبل ذلك لا يوجد مستند تاريخي واحد يذكر اسم محمد... حتي عملات معاوية ليس بها ذكر محمد او الله..

علمت شيئًا وغابت عنك أشياءُ
أين ذهب القرآن نفسه الذي هو موجود في متحف أسطنبول ومذكور اسم محمد
بل وجود شواهد من الأحاديث منها ما هو متواتر ومنها مادون
والسير والمغازي والتاريخ و الرسائل للملوك الخ


اقتباس:
2. انا لم اتراجع، انا ذكرت التواتر دليل ضعيف...
تراجعت عن قولك بأن الحرب العالمية ليست متواترة
ونعم لكنك مازات متشبث بانها ضعيفة وسبق وبينا لك
لو كان ضعيفًا لكان من السهل إنكار الأمور المتواترة

اقتباس:
هل هذا تأمل اسلامي ام بحثت في الموضوع؟ ولماذا ذدت العدد الي عشرين؟
هل الأحاديث ذكرها عشرين راوي؟ وفي كل حلقة انتقلت من راوي لآخر، ذكرها عشرين آخر؟
فكر جيدا، الدين الأسلامي مبني علي التواتر، لا توجد ادلة اخري... شاهد العيان دليل ضعيف... لا يصلح بدون دليل آخر يؤييدة.
بل هي تجربة يستطيع أي شخص ان يفعلها

مهما كان العدد الذي يقبل العصمة عن الكذب أو الوهم
اما الأحاديث فهي متفاوتة
بل هو مبني على ثلاثة أمور من وسائل المعرفة كالعقل والتواتر والحواس الخمس التي تخضع للتجربة كوجود القرآن على سبيل المثال منذ صدر الإسلام كما هو



:: توقيعي :::
العقل السليم ملازم للبرهان غير مفارق له
أما المغاير المفارق فهو التناقض وهو مسلوب بالضرورة عند إيجاب الآلة العاصمة للذهن عن الخطأ
  رد مع اقتباس