عرض مشاركة واحدة
قديم 01-12-2018, 10:40 PM Heart whisper غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [51]
Heart whisper
عضو بلاتيني
الصورة الرمزية Heart whisper
 

Heart whisper is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شنكوح مشاهدة المشاركة
اتضح انعدام حاسة الحياء لديك. تماما
ما زلت تستعمل عموم اللفظ؟!! وأنت الذي تنفيه عندما لا يخدم مصلحتك؟!!
يا مدلس، نحن في نفس الموضوع!!
https://www.il7ad.org/vb/showthread....763#post153763

هل لديك ذاكرة على الأقل؟!! ما هذه المماطلة التي تعيشها؟!
مش قلتلك إنك مش مذاكر درس العبرة بعموم اللفظ وليس بخصوص السبب ..... يا تلميذ يا بليد

إقرأ :

أنا ذكرت مسبقا :

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة heart whisper مشاهدة المشاركة

أما بالنسبة للآيات التي ذكرتها فالآية الأولى (فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب ) فهي خاصة بالكفار ممن يعادي الإسلام والمسلمين فأمرنا الله بقتالهم والإثخان فيهم بالنظر لعموم الآية .

وأما بالنسبة للآية الأخرى (ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه) فهي خاصة بالمرتد عن دين الإسلام من بعد ما شهد أن الرسول حق وجائته البينات على صحة دين الإسلام ووعاها عقله لأن الله لا يكلف نفسا إلا ما آتاها .
يبدو أنك فهمت كلمة ( خاصة ) في هذه المداخلة على أن العبرة ليست بعموم اللفظ وإنما بخصوص السبب رغم أني ذكرت في الآية الأولى : (بالنظر لعموم الآية )

حافهمك وأشرحلك ببساطة القاعدة على الآيتين السابقتين :

الآية الأولى : ((فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب )) لو نظرنا لخصوص السبب فالمقصود بهم مشركي مكة الذين كانوا يعادون الإسلام والمسلمين فقط ... أما إذا نظرنا لعموم اللفظ (الذين كفروا ) فالآية تنطبق على كل الكفار ممن يعادي الإسلام والمسلمين وليس مشركي مكة فقط ..... فأمرنا الله بقتالهم والإثخان فيهم .


الآية الثانية : ((ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه)) لو نظرنا لخصوص السبب فالمقصود بها الشخص الذي نزلت فيه الآية وحده فقط ... أما إذا نظرنا لعموم اللفظ (من الموصولة ) فالآية تنطبق على كل من يرتد عن دين الإسلام من بعد ما شهد أن الرسول حق وجائته البينات على صحة دين الإسلام ووعاها عقله لأن الله لا يكلف نفسا إلا ما آتاها .

ملحوظة : من ألفاظ العموم من وما الموصولتين وكذلك الأسماء الموصولة مثل ( الذي ، التي ، الذين ، اللاتي ، اللائي ) وغيرها تدل على العموم

أرجو أن يكون اللبس قد زال ولا تتسرع بقذفي بالباطل ... نظيف
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شنكوح مشاهدة المشاركة
على العموم، أتركك مع هذه الآيات وأقول لك وداعا :
قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالأخْسَرِينَ أَعْمَالا (103) الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا (104) أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَلا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْنًا (105) ذَلِكَ جَزَاؤُهُمْ جَهَنَّمُ بِمَا كَفَرُوا وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَرُسُلِي هُزُوًا (106) }
الكفر المراد هنا هو الكفر الحقيقي بمعناه اللغوي وهو كفر الجحود والتكذيب والإنكار بعدما تبين له الحق وليس ينطبق على من جائته البينات غير واضحة أو لم يقتنع لأسباب وجيهة وشبهات قوية .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شنكوح مشاهدة المشاركة
وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَٰئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ

مَنْ عَمِلَ سَيِّئَةً فَلَا يُجْزَىٰ إِلَّا مِثْلَهَا وَمَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَٰئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ
وهنا لا يوجد حصر أو قصر لدخول الجنة لهذه الفئة من الناس ...... (يبدو أنك كنت ضعيف في اللغة العربية )
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شنكوح مشاهدة المشاركة
وَلَوْ تَرَىَ إِذْ وُقِفُواْ عَلَى النَّارِ فَقَالُواْ يَا لَيْتَنَا نُرَدُّ وَلاَ نُكَذِّبَ بِآيَاتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
...
وهؤلاء لمن كذب بآيات الله بعدما تبين لهم أنها حق وليست تنطبق على من جائته البينات غير واضحة أو لم يقتنع لأسباب وجيهة وشبهات قوية .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شنكوح مشاهدة المشاركة
وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( والذي نفسي بيده لا يسمع بي أحد من هذه الأمة يهودي ولا نصراني ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار ) رواه مسلم
...
أما حديث مسلم فهو كالتالي :

حَدَّثَنِي يُونُسُ بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى ، أَخْبَرَنَا ابْنُ وَهْبٍ ، قَالَ : وَأَخْبَرَنِي عَمْرٌو ، أَنَّ أَبَا يُونُسَ حَدَّثَهُ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، أَنَّهُ قَالَ : " وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ ، لَا يَسْمَعُ بِي أَحَدٌ مِنْ هَذِهِ الأُمَّةِ يَهُودِيٌّ ، وَلَا نَصْرَانِيٌّ ، ثُمَّ يَمُوتُ وَلَمْ يُؤْمِنْ بِالَّذِي أُرْسِلْتُ بِهِ ، إِلَّا كَانَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ " .

الحديث سنده به مقال وإليك البيان :

الراوي عبد الله بن وهب : راوي مدلس وكان راوي مدلس كما قال ابن سعد كاتب الواقدي وابن حجر والحديث مؤنن ... وقال فيه ابن أبي حاتم الرازي أيضا : صالح الحديث (أي للإعتبار وليس للإحنجاج به عند الإنفراد )


الراوي : عمرو بن الحارث الأنصاري ... وهو راوي قال فيه أحمد بن حنبل : له مناكير، ومرة: يحمل عليه حملا شديدا، ويقول: يروي عن قتادة أحاديث مضطربة و يخطئ

وداعا نظيف ...



  رد مع اقتباس