عرض مشاركة واحدة
قديم 08-11-2017, 06:16 PM C.E.O غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [2]
C.E.O
عضو برونزي
 

C.E.O is on a distinguished road
افتراضي ملخص القرآن في الميزان ــ لهذه الأسباب.. تركت الإسلام

نظرا لطول الموضوع، فقد قمت باختصاره:
يسهل نقد ونقض الإسلام من زوايا عدة ولكني اخترت زاوية واحدة وهي القرآن.. وهنا إبراز لبعض ما يحتويه القرآن من ادعاءات خاطئة وبالتالي يستحيل كونه من عند خالق هذا الكون.

1 – سفينة نوح التي تعهد الله بإبقائها آية للناس، لم تكن في يوم من الأيام موجودة، فضلا عن أن تكون باقية.. كما أن طوفان نوح (الشامل والعالمي) لم يحدث، ولا يوجد دليل أركيولجي يؤكده.

2 – القرآن يقول ان اليهود يزعمون ان عزيرا ابن الله.. والواقع أن اليهود لم يقولوا يوما ان عزيرا ابن الله.

3 – القرآن يقول ان اليهود ورثوا الفراعنة وحكموا مصر، والتاريخ ينفي كل الأساطير التي زعمها اليهود والقرآن، سواء قصة انشقاق البحر او الهروب من مصر او التيه في الصحراء او إقامة مملكة في مصر.

4 – القرآن و(الحديث الشارح) يقولان ان الله وحده يعلم ما في الأرحام، ونحن الآن نشارك الله في علمه ما في الأرحام.

5 – كاتب القرآن لم يكن لديه علم صحيح عن الجغرافيا، فقد ظن ان الشمس تشرق وتغرب على الأرض في وقت واحد، لذلك لم يراعِ في تشريع الصيام ان هناك امما لن تشرق عليها الشمس او تغرب لمدة أيام متوالية، فكيف يكون صيامهم؟ سكت القرآن عن ذلك، وهو ما يعد عجزا تشريعا، وجهلا فاضحا.

6 – كاتب القرآن ادعى ادعاءات، لا يمكن التأكد من صحتها، مثل ادعاء عرض الأمانة على السموات والأرض والجبال، وادعاء مسح الذرية واستخراجها من الظهر واشهادها على ربوبية الله.


7- ادعاء القرآن أنه لا يمكن الإتيان بمثله.. وما زال الناس يأتون بمثله، كما ان هناك العديد من المسلمين وأرباب البلاغة، من نفوا الإعجاز اللغوي والبلاغي عن القرآن.. يُرجى الاطلاع على (نظرية الصرفة) او الرجوع لأصل الموضوع.

8- القرآن يُعد نموذجا واضحا للتكرار الممل مثلما حدث في تكرار قصة موسى بداعٍ ومن دون داع، كما يُعد أيضا نموذجا للإيجاز المخل، مثلما حدث في فتنة سليمان، أو قسم أيوب (وخذ بيدك ضغثا فاضرب به ولاتحنث)، او مثل الإشارة السريعة لذي الكفل.

9 – القرآن مثال واضح للتفكك وعدم الترابط، فيمكنك حذف آيات كاملة بدون أن يضر المعنى شيئا، مثال: الآية 118 سورة النحل.

10 – احتواء القرآن على العديد من الكلمات غير المفهومة حتى لأصحاب محمد، ما يناقض ادعاءه البيان والتيسير.

11 – احتواء القرآن على أخطاء علمية فاضحة، مثل (ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه).. ويمكن لأي أحد بسهولة أن يكتب في جوجل (قائمة أخطاء القرآن)، ثم يذهب ويرى مناقشة تلك (الشبهات) في أي منتدى إسلامي وليس لا دينيا، ليرى حجم الكذب والتزييف.

12 – القرآن حكى أشياء مناقضة للحس والعقل والمنطق مثل (هدهد سليمان، ميلاد عيسى ومعجزاته… )، ولا يوجد سبيل للتأكد من كل ما زعمه القرآن، ما يجعله أشبه بالقصص الخيالية.

13 – كاتب القرآن عجز أمام قومة عن أن يأتي بأي معجزة ربانية تؤيده في دعواه، وقد حكى القرآن ذلك، ولكن كتب الأحاديث امتلأت بتلك المعجزات، ما يعطي مطعنا قويا للشك في مصداقيتها، فقد كان ذكرها في القرآن وفي الفترة المكية وفي وقت الحاجة أولى، وليس حدوثها وقت الرواية فقط.

14 – ادعاء القران بالكمال والتمام يناقضه العجز التشريعي، مثال: قضية الميراث.

15 – ادعاء القرآن انه مهيمن ومسيطر على الكتب السابقة، يناقضه الحاجة الى تلك الكتب لشرح ما غمُض علينا من قصص وألغاز موجودة في القرآن، مثال: الحكم الذي أفهمه الله لسليمان ومنعه عن داوود ابيه، أو قصة الملكين هاروت وماروت.

هذه بعض الأخطاء، وليس كلها، كما أنها بعض الأخطاء الموجودة في القرآن وحده، وليس في الحديث.



  رد مع اقتباس