عرض مشاركة واحدة
قديم 07-15-2019, 04:20 PM شنكوح غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [7]
شنكوح
باحث ومشرف عام
 

شنكوح is on a distinguished road
افتراضي

تحليل سريع لكلام المسلم عندما يعلم أن الكلام المباشر ليس في صالحه :

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنار مشاهدة المشاركة
الرد ببساطه
العبارات المنبرية، التي توحي بعكس ما سيتوفر في المضمون للأسف. والدين مجال خصب للشعارات.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنار مشاهدة المشاركة
ان الله عذبهم يوم بدر بالقتل الذريع (وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ العَذَابِ الأدْنَى دُونَ العَذَابِ الأكْبَرِ).و كما قال( قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ
آيات مبعثرة من هنا وآية من هناك دون أي علاقة مع الموضوع. وهذا هو الرد البسيط المفحم.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنار مشاهدة المشاركة
و المراد بقوله (و هم يستغفرون)استغفار المؤمنين في مكه
وماكان ليعذبـــــــهم... وهم يستغفرون
الأولى تعود على الكفار والثانية تعود على فريق نيجيرا.
لا تستغرب فهذا فقط : تأويل مسلم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنار مشاهدة المشاركة
فاسنده الي اهل مكه و هو صادق بخصوص مؤمنيها و اطلاق المجموع مع اراده بعضه معهود في الذكر الحكيم
خربطات مجمع "علماء" المسلمين ومجلدات السفسطة الصدئة في اختراع قواعد تنافي بعضها لمنع حصول أي خطأ في هذا الكتاب المتين والتي عصفت ولازالت تعصف بعقول أتباع هذا الدين.
عبارات من العصور الوسطى وتمطيط للكلام دون أدنى معنى في نهاية المطاف.
والغرض الأساسي؟ ذر الرماد

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنار مشاهدة المشاركة
أو أن العذاب مرفوع عنهم لو استغفروا
كيف "أو" ؟! ألم تكن السطور السابقة هي التفسير الصحيح "البسيط"؟! ألم يكونوا "مؤمنين" منذ لحظة؟!
الشرح : أنا كمدافع عن الآيات، بصراحة، لا أعلم. لكني أقذف كراتي مغمضا عيني، واللي زبطت معاك، فهي التفسير الصحيح.
يعني أنت كمتلقي لست إلا فأر تجارب لهذا المجاهد الإلكتروني (يتعلم الحلاقة في رأسك، كما يقال)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنار مشاهدة المشاركة
فالاستغفار قيد في نفي العذاب لكنهم لم ياتوا بالقيد
العبارات المغبرة للعصور الوسطى من جديد.
مما يبين أن المسلم لا يحب أن يعيش الحقبة التي يوجد فيها جسده. بل يفضل التنقل بين سطور سفسطات المتكلمين التي لم تجد في زمنها إلا رعاعا لا يفهمونها ولا يردون عليها، ويكتفون بالتصفيق لطولها وتعقيدها.
والمسلم الحالي يريدنا أن ندفن عقولنا في هذه الفترة وبذلك المستوى البائس.


وفي النهاية، لا يوجد لا رد ولا بساطة. إلا الانبطاح وتقديس البشر، فهو دائما حاضر وبشدة :
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنار مشاهدة المشاركة
بل الحاله المرضيه هي الحقد العجيب علي محمد صلي الله عليه و اله و سلم
ياإلهي، لقد انبطحت لمحمد بصفته رسولك وأثنيت عليه بعبارة طويلة (وأنا أعلم أني آثم إن لم أفعل، لذلك أبجله وأحبه أمرا لا فضلا) ثم أتبعته في التقديس بـ "آله" رغم أنهم لا ناقة لهم ولا جمل فيما كلفت به رسولك، لكن بعض المحسوبية والواسطة قد تفيد.
هل رضيت عني؟ أم أنبطح للمزيد من الشخصيات الإسلامية؟



:: توقيعي ::: لا يوجد ما يطلق عليه مصطلح خالق
  رد مع اقتباس