القضية القريشية نقطة مهمة و مثيرة للإهتمام و هي الى اليوم كما اسلف المقال مطية الزعماء لإعتلاء المناصب و قيادة المسلمين.
يجدر بالذكر ان فقهاء المذهب الحنفي و الحنبلي المتأخر لا يشترطون القريشية في الخليفة.
وهذا سبب رعاية و نشر المذهب الحنفي في الدولة العثمانية ، و المذهب الحنبلي المتأخر - الوهابي - في السعودية بحسب ما يراه المؤرخ د.علي الوردي.
|