اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق
الموت قادم لا محالة ، اذا لِم الانتحار ؟
وما الغربة والوحدة الا بديل لمن نحترق لغيابهم وهم لا يشعرون ’
|
ضحكوا علينا يا خالد و قالوا للحياة معنى و ما لها معنى ، الغربة عندي ليست مجازا فقط و لكنها أصبحت واقعا الآن ، لم أتصور أن أقولها يوما لكن اشتقت لك يا وطني ، كيف يعقل أن يشعر الإنسان بالغربة في وطنه و في وطن الغير ؟ كيف تشتاق يا ترى لوطن خذلك و سحقك و رماك بعيدا ؟ كيف و كيف ؟ كيف يعقل أن تشعر بالغربة في وطنك و تشتاق له بعدما تتركه ؟