عرض مشاركة واحدة
قديم 11-20-2019, 10:46 AM جورج حنا غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [4]
جورج حنا
عضو ذهبي
 

جورج حنا is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملة إبراهيم مشاهدة المشاركة
الموضوع لا يتحدث عن الجانب العقائدي ولا عن ألوهية القرآن بل يحاول إثبات وجود نسخة من التوراة غير العهد القديم وعدم اقتباس القرآن من سفر التكوين والأساطير السومرية
المرجو من الإشراف التدخل لإيقاف هذا العبث والسعي الدائم والمتعمد لإفساد المواضيع من طرف هذا الببغاء الأبله الذي لا يجيد سوى هذه الجملة السخيفة

هنا أيضا لا علاقة لسؤالك بالموضوع

هل أنت غبي أم تتغابى ؟ هذا ذكر القرآن وجود مساء وصباح لأيام الخلق ؟
سفر التكوين إصحاح 1
5 وَكَانَ مَسَاءٌ وَكَانَ صَبَاحٌ يَوْما وَاحِدا 8 وَكَانَ مَسَاءٌ وَكَانَ صَبَاحٌ يَوْما ثَانِيا 13 وَكَانَ مَسَاءٌ وَكَانَ صَبَاحٌ يَوْما ثَالِثا 19 وَكَانَ مَسَاءٌ وَكَانَ صَبَاحٌ يَوْما رَابِعا 23 وَكَانَ مَسَاءٌ وَكَانَ صَبَاحٌ يَوْما خَامِسا 31 وَرَاى اللهُ كُلَّ مَا عَمِلَهُ فَاذَا هُوَ حَسَنٌ جِدّا. وَكَانَ مَسَاءٌ وَكَانَ صَبَاحٌ يَوْما سَادِسا
تعزو المصداقية للقرآن دون سائر الكتب، وهذا يعني أن القرآن كلام الله. وحين تعتقد أن القرآن كلام الله، سيكون من حقي أن أسألك: ما هو كلام الله؟
إن كان السؤال سخيفاً، فلم أنت عاجز عن الإجابة عنه؟
إثبات وجود نسخة من التوراة، لا يكون بثرثرة فوق النيل، وإنما بالعثور على نسخة مخطوطة من التوراة.
التوراة حددت أيام الخلق بستة أيام.
القرآن بعدها بقرون طويلة، حدد أيام الخلق بستة أيام.
ألا ترى التطابق؟
فإذا كان ثمة تطابق بين قديم وجديد، فأي منهما يكون أخذ من الآخر؟ القديم أم الجديد؟
وإذا كان ثمة تطابق بين كلام البشر، وكلام الله، فكيف يكون كلام الله معجزاً ولا يكون كلام البشر المطابق له معجزاً؟
أنت تدعي أن القرآن لم يأخذ مما سبقه. ونحن نثبت لك بكلام قليل أن القرآن أخذ ليس من التوراة وحسب، بل من الفيلسوف تاليس أيضاً.
فهل أكون بهذا أخرجت الموضوع من سياقه، كما تدعي؟



  رد مع اقتباس