05-20-2020, 01:29 AM | رقم الموضوع : [11] |
باحث ومشرف عام
|
امثله؟
|
05-20-2020, 03:08 AM | رقم الموضوع : [12] | ||
V.I.P
|
اقتباس:
لا احد ينفي بان هناك طوائف يهودية تتبع شخص يسمي المسيح، هناك اكثر من مسيح في ذلك الوقت. المسيح الذي تدعونة ذهب للقدس، وتلك القصص حدثت في روما، المسيح لم يذهب ابدا للقدس... اقتباس:
بالتأكيد... هل تعلم بان مخطوطات البحر الميت، التي كتبت في وقت معاصر للمسيح، وفي نفس المكان، لم تذكر المسيح اطلاقا؟ لقد ذكرت بعض الشخصيات ولكن ليس المسيح... ما رأيك في ذلك، هل هذا تعليقات نمطية، ام جنون؟ عش سعيدا ببغالك الطائرة... اقتباس:
المهم هنا:
بالتأكيد، من يرفض وجود الهك مريض نفسيا وغير طبيعي... |
||
|
|||
05-20-2020, 03:12 AM | رقم الموضوع : [13] |
موقوف
|
المثال الذي نتناقش فيه بخصوص الناموس الموسوي
النصارى يقولون أنه أغلال ليعالجوا إشكالية المؤمنين من غير اليهود وأن الخلاص بالإيمان بألوهية المسيح وعقيدة الصلب للفداء لا بالالتزام الحرفي بالناموس في حين أن القرآن يقوم بإحلال شريعة محل أخرى ويجعل من الإلتزام بها من آكد شروط الإيمان ويكفر من يتحاكم إلى غيرها ويبرر الاختلاف بين الشريعتين بأن الله وضع على بني إسرائيل آصار وأغلال أراد أن يضعها عنهم وعن غيرهم في شريعة القرآن. مثال آخر ميلاد المسيح لروح القدس دور في ميلاده لكن شتان بن مفهوم القرآن عن روح القدس و ميلاد المسيح ودور روح القدس فيه وتصور النصارى عن الأمرين من واقع إنجيل لوقا ففي القرآن روح القدس هو جبريل الملك الذي ينزل بالوحي ويؤيد به الأنبياء و الصالحين وأرسل إلى مريم ليبشرها بميلاد المسيح و نفخ في جيب درعها فحملت به وأن الله جعل ميلاده العذري آية لبني إسرائيل ومن كلامه في المهد دليلا على برائتها من ارتكاب الفاحشة. فهذا كله يؤكد به القرآن على بشرية المسيح وأنه عبدا مخلوقا ورسولا نبيا وأنه نفخ فيه من روحه كما نفخ في آدم. أما تصور النصارى من واقع إنجيل لوقا أن الملك - دون أن يسميه - اقتصر دوره على تبشيرها بميلاد "ابن الله" من خلال حلول "الروح القدس" الذي هو الله في زعمهم وفي زعم اليهود أيضا على اختلاف بينهم في تصورهم عن روح القدس. فقد ورد في إنجيل لوقا: فأجابَها المَلاكُ: الرُّوحُ القُدُسُ يَحِلُّ علَيكِ، وقُدرَةُ العليِّ تُظَلِّـلُكِ، لذلِكَ فالقدُّوسُ الّذي يولَدُ مِنكِ يُدعى اَبنَ اللهِ فعند النصارى هو أحد الأقانيم الثلاثة التي يشكل كل منها عينا أو جوهرا قائما بذاته بينما عند اليهود רוח הקודש, ruach ha-kodesh هو صفة لله أو أحد تجلياته دون اعتباره عينا أو جوهرا مستقلا عن الذات. فالاختلاف بين قصتي الميلاد في القرآن وإنجيل لوقا جوهرى على قدر جوهرية الاختلاف في التصور الإسلامي و النصراني عن طبيعة المسيح. |
05-20-2020, 09:36 AM | رقم الموضوع : [14] | |
موقوف
|
اقتباس:
لكننا كمسلمين لا ننفي صلب المسيح استنادا للادلة التاريخية. بل للوحي.. فالله المطلع على الغيب هو من اخبرنا ان الامر دبر كي يبدو وكأن المسيح صلب ولا يوجد احد شاهد عيان او حتى نقل عن شهود عيان قال ان المسيح صلب.. فحتى الاناجيل التي يقال ان من كتبها بعض الحواريين او تلامذتهم لا تعتبر شهادة عيان لانه بحسب تلك الاناجيل الجميع تركه و هرب |
|
05-20-2020, 09:38 AM | رقم الموضوع : [15] | ||
باحث ومشرف عام
|
اقتباس:
سبق وذكرت لك حالة الابيونيون (بل وحالة مرقس الخ )،الذين خالفوا بولس فى التفاصيل ، وهناك حالات اخرى مُشابهة.. وانا مستعد لان اعطى لك(وبدون مبالغة) عشرات الامثلة على اقتباس نفس الافكار لتؤدى دورا وظيفيا لم يقصد إليه الأصل ، من كلا من ادبيات اليهود والنصارى ( تامل مثلا اقتباسات كتبة العهد الجديد من العهد القديم لنفس فحوى الافكار لتؤدى دورا وظيفيا لم يقصد إليه الأصل) .. (الامر يحتاج مشاركة كاملة لذلك) الفكرة المسيحية : مجئ عيسي سيحلل لليهود ما حُرِم عليهم وله صورتان ١- بعض ما حُرِم عليهم ، كما نرى فى حالة الابيونيون وغيرهم ، ٢- وابعد من ذلك كحالة بولس. هل كان للابيونيون وغيرهم من المسيحيون اصاله لانهم خالفوا بولس؟ لا على الاطلاق. بل ويبدوا ان اله الاسلام وضع افكاره الاصيلة على لسان اتباع المسيحية البولسية ،ك افراهاط ،وجستن الشهيد ،عندما قالوا ان تحريمات بعض الاطعمة فى التوراة كانت جزاء لبنى اسرائيل على بغيهم .. اقتباس:
١- شخص يعترض على الوهية المسيح الخ (ومحمد لم يكن اول الغاضبين من ذلك) . ٢- يُتلى عليه لوقا واناجيل الطفولة ، ليقوم بنسج رواية سجعية مختصرة ،تحتوى على كل العناصر التى انتقاها من مصادره ،يراها تليق بعيسي. والخلاف على ماهية الروح القدس(بين محمد ومصادره) له تفسيران : ١- واحد يمشي فى اتجاه ان محمد خلط بينهما،وهذا امرا سهلا ومتوقعا ،ممن يستمع لرواية انجيل يعقوب ،التى قد تُربك المستمع لها ،بذكرها الملاك جبريل والروح القدس بشكل متلازم(كما لو انهما نفس الكينونة). ٢-الثانى (وهو تفسير اَتَفَرَد به ،واقترحته سابقا،واُرَجِحُه) يمشي فى اتجاه ان محمد كان يعرف الفرق بين جبريل والروح القدس ، ولكن اعتبر ان جبريل وعاء الروح القدس ، لذلك يُسَمى باسمها.. راجع التفاصيل من هنا https://www.il7ad.org/vb/showpost.ph...2&postcount=25 مُجمل كلامك هنا يا عزيزى ،يُذكرنى بكلام المسيحيون فى ردهم على النقاد، عندما يربطون بعض مظاهر المسيحية بالوثنية، وكيف ان المسيحية اصيلة فى تلك المظاهر،طالما ان فحوى الافكار تؤدى دورا وظيفيا لم يقصد إليه الأصل الوثنى . |
||
05-20-2020, 09:48 AM | رقم الموضوع : [16] | |
باحث ومشرف عام
|
اقتباس:
لن نستمع لهم نحن العقلاء. وليقول المسلمون عيسي لم يُصلب ، ولن نستمع لهم. وليقول المسيحيون عيسي صُلِب ،حينها سنستمع لهم. سيكسب المسيحيون بنطا واحدا معنا .. وللمسلمون الصفر. الماورائيات ليست لها مكانا فى التاريخ.. |
|
05-20-2020, 10:06 AM | رقم الموضوع : [17] | |
موقوف
|
اقتباس:
و اليهود المتنصرون يلتزمون بالشريعة الموسوية بلا استثناء فلا يوجد احد يقول ان المسيح أحل بعض المحرمات غير القرآن. القران صريح في كون جبريل هو روح القدس وهذا يختلف عن رؤية اليهود و النصارى. فلا النصارى المثلثة ولا الابيونيين و لا غيرهم يقول ان الروح القدس ملك وانه نفخ في مريم فحملت بالمسيح بل الابيونيون ينكرون الميلاد العذري |
|
05-20-2020, 10:16 AM | رقم الموضوع : [18] | ||
باحث ومشرف عام
|
يوجد فحواها .. و راجع الاناجيل الرسمية وغير الرسمية على حد سواء.....
اقتباس:
اقتباس:
|
||
05-20-2020, 10:33 PM | رقم الموضوع : [19] | |
موقوف
|
اقتباس:
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدليلية (Tags) |
أسامة, القرآن |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
اسلوب عرض الموضوع | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond