شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في الإلحاد > في التطور و الحياة ☼ > الأرشيف

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 07-16-2014, 02:33 PM السيد مطرقة11 غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
السيد مطرقة11
█▌ الإدارة▌ ®█
الصورة الرمزية السيد مطرقة11
 

السيد مطرقة11 is on a distinguished road
افتراضي الأدلة الملموسة على حدوث التطور

الزميل مرشد إلى الإلحاد
مصدر الصورة: iesgrancapitan



إن التطور ظاهرة بيولوجية حادثة لاجدال ولا مراء فيها ؛تدل عليها أحافير الكائنات الانتقالية (الحلقات الانتقالية) في الانتقال من طائفة الى طائفة أخرى في سلسلة التطور ؛مثل الديناصور المجنح أو الطائر العتيق الذي يجمع بين خصائص من الزواحف وأخرى من الطيور؛فهو دليل على انتقال وتطور الزواحف الى طيور ،وكذا متحجرة التيكتاليك التي اكتشفت عام 2004بكندا؛وهي الحلقة المفقودة التي تدل على تطور الأسماك الى البرمائيات حيث جمع وخلط هذا الكائن بين خواص الأسماك والبرمائيات الرباعية الأقدام؛كما سنوضح في هذا البحث نقلا عن موسوعة ويكيبيديا في الإنجليزية،وهناك أدلة أخرى شرحناها في هذا البحث مثل التشريح المقارن والأعضاء الأثرية والتشابه الفسيولوجي والأجنةبظاهرة الاستعادة والتلخيص والتوزيع الجغرافي والحلقات الانتقالية التي تدل على تحول نوع من الكائنات وتطوره الى نوع آخر أرقى؛الحلقات الانتقالية كائنات تجمع بين صفات نوعين مختلفين من الكائنات ولا تنتمي لأي منهما.

تطور الحصان خلال العصور وملايين الأعوام الماضية
مثال على الأدلة الملموسة(تطور الحصان الأميريكي)
هذا مثال وثقه بالصور العديد من المواقع العلمية مثل
http://evolution.berkeley.edu
وموقعwww.talkorigins.org
موقعwww.ethicalatheist.com
قال المحرر :خيرٌ من مجادلة معتقدي عقيدة الخلق الإلهي جدلا عقيما وتضييع وقتنا بلا فائدة ولاجدوى ؛حول موضوعات التطور،فلنقدم دليلا قاطعا جازما مؤكدا لاشك فيه ولا مراء؛من سجلات الأحافير المتحجرة ،هذه الصفحة مخصصة لكل من رغب في التعرف على حقيقة التطور،ودراسته وتعلمه،ان التطور عملية أحيائية مذهلة تؤدي الى تغيرات في الأنواع تساعدها على البقاء في بيئة متغيرة الظروف والطبيعة،انها عملية بطيئة جدا ولا يمكن أن تحدث الا بمرور الملايين من الأعوام.
"وكما قال الحكيم سقراط :هناك شيئ واحد صالح هو العلم ؛وهناك شيئ واحد طالح هو الجهل"
المثال التالي عن التطور هو من حفريات الأحصنة الأميريكية المنقرضة،انه مثال رائع على التطور اذ أن الحفريات المكتشفة تدل على حدوثه في مدة جيولوجية قصيرة هي 50 مليون عام ،ان أحافير الحصان الأميريكي تقدم لنا مثالاً على روعة وبداعة التطور،كما ترون أدناه ؛الأنواع الأولى كان لها خمس أصابع ،ثم أصبحوا ثلاثة،ثم ضمر واختزل اثنان؛؛ثم أصبح آخر الأمر اصبعاً واحداً0أو حافر)،ولقد ازداد في الحجم من مجرد 14 إنشاً إلى فحسب طولاً ووزنه كان حوالي 12 رطلاً،اليوم نرى الأحصنة الخفيفة الضئيلة يصل قياس طولها عند الكتف إلى أكثر من 60إنشاً!
ان أسلاف الحصان الحالي كانت قاطنة في الغابات والأحراج ترعى عليها وكانت صغيرة الحجم تكيفا مع تقارب الأشجار الشديد،لقد تطورت خلال الوقت بسبب بيئتهم التي غيروها من غابات ترعى عليها ؛إلى حيوان راعٍ على أراضٍ منبسطة واسعة مفتوحة؛فازداد حجمه ؛وازدادت أرجله وأقدامه طولاً،وفقد أصابعه الخارجية مما حسن من قدرته على الجري بسرعات علية والهرب من مفترسيه في الأماكن الواسعةالسهِلة؛وقواطعه اتسعت وكبرت لتساعده على أكل عشب السهول .ارتفاع تيجان الأسنان ازداد ليعوض التآكل الناتج عن مضغ اعشب والحشيش.
كذلك مخه ازداد في الحجم وتبعاً لذلك ازداد ذكاؤه ،هذا ذكرناه لكم تمهيداً للموضوع المثبت بالصور المرفقة
[IMG]


التعليقات على الصور أعلاه من اليسار الى اليمين؛الأولى لHyracotherium(Eohippus) منذ خمسين مليون سنةله أسنان صغيرة جدا ملائمةلقاطن غابات؛
الثانية هي ل(Epihippus)منذ 40مليون سنةيلاحظ أن الأسنان أكبر نوعاً ما؛
الصورة الثالثة هي ل(Mesohippus)أول حصان ذي ثلاثة أصابع يلاحظ ازدياد حجم الأسنان
الصورة الرابعة هي لMerychippusمنذ15 مليون سنة وهو حصان آخر ذو ثلاة أصابع في الحافر مع أسنان أكبر وأعرض
الصورة الخامسة هي لPliohippusمنذ 5 ملايين سنة
الصورةالسادسة ل(Equus) في العصر الحالي يلاحظ ضروس أكبر للمضغ ؛أيضاً بالقواطع في مقدمة الفم لقضم أنصال أي حروف الكلأ

الصورة الأولى من اليسار هي لTeraclaenodon Eohippusأو حصان فجر التاريخ ذو الخمسة أصابع كان جد النوعHyracotherium(منذ 50مليون سنة)وكان له 5أصابع في القدمين الأماميتين ؛وثلاثة أصابع في قدميه الخلفيتين
الصورة الثانية هي لEpihippusمنذ 30 مليون سنة أول حصان ذو ثلاثة أصابع
الصورة الثالثة هي لMerychippusمنذ 15مليون سنة ماضية؛حصان آخر ذو ثلاثة أصابع ؛لكن ضمرت واختزلت اصبعاه الجانبيين ؛الوزن كان يُحمل على الاصبع الداخلي الذي نلاحظ أن ازداد غلظةً؛أما الاصبعان الخارجيتان أو المتطرفتان فربما ساعدتا قليلاوربما لا.
الصورة الثالثة هي لPliohippusمنذ5مليون سنة ؛أول حصان ذو اصبع واحدة(أو ذو حوافر)




الطائر العتيقArchaeopteryxأو الديناصور المجنح



إن التطور ظاهرة بيويلوجية حادثة لاجدال ولا مراء فيها ؛تدل عليها أحافير الكائنات الانتقالية (الحلقات الانتقالية) في الانتقال من طائفة الى طائفة أخرى في سلسلة التطور ؛مثل الديناصور المجنح أو الطائر العتيق الذي يجمع بين خصائص من الزواحف وأخرى من الطيور؛فهو دليل على انتقال وتطور الزواحف الى طيور ،وكذا متحجرة التيكتاليك التي اكتشفت عام 2004بكندا؛وهي الحلقة المفقودة التي تدل على تطور الأسماك الى البرمائيات حيث جمع وخلط هذا الكائن بين خواص الأسماك والبرمائيات الرباعية الأقدام؛كما سنوضح في هذا البحث نقلا عن موسوعة ويكيبيديا في الإنجليزية،وهناك أدلة أخرى شرحناها في هذا البحث مثل التشريح المقارن والأعضاء الأثرية والتشابه الفسيولوجي والأجنةبظاهرة الاستعادة والتلخيص والتوزيع الجغرافي والحلقات الانتقالية التي تدل على تحول نوع من الكائنات وتطوره الى نوع آخر أرقى؛الحلقات الانتقالية كائنات تجمع بين صفات نوعين مختلفين من الكائنات ولا تنتمي لأي منهما.

تطور الحصان خلال العصور وملايين الأعوام الماضية
مثال على الأدلة الملموسة(تطور الحصان الأميريكي)
هذا مثال وثقه بالصور العديد من المواقع العلمية مثل
http://evolution.berkeley.edu
وموقعwww.talkorigins.org
موقعwww.ethicalatheist.com
قال المحرر :خيرٌ من مجادلة معتقدي عقيدة الخلق الإلهي جدلا عقيما وتضييع وقتنا بلا فائدة ولاجدوى ؛حول موضوعات التطور،فلنقدم دليلا قاطعا جازما مؤكدا لاشك فيه ولا مراء؛من سجلات الأحافير المتحجرة ،هذه الصفحة مخصصة لكل من رغب في التعرف على حقيقة التطور،ودراسته وتعلمه،ان التطور عملية أحيائية مذهلة تؤدي الى تغيرات في الأنواع تساعدها على البقاء في بيئة متغيرة الظروف والطبيعة،انها عملية بطيئة جدا ولا يمكن أن تحدث الا بمرور الملايين من الأعوام.
"وكما قال الحكيم سقراط :هناك شيئ واحد صالح هو العلم ؛وهناك شيئ واحد طالح هو الجهل"
المثال التالي عن التطور هو من حفريات الأحصنة الأميريكية المنقرضة،انه مثال رائع على التطور اذ أن الحفريات المكتشفة تدل على حدوثه في مدة جيولوجية قصيرة هي 50 مليون عام ،ان أحافير الحصان الأميريكي تقدم لنا مثالاً على روعة وبداعة التطور،كما ترون أدناه ؛الأنواع الأولى كان لها خمس أصابع ،ثم أصبحوا ثلاثة،ثم ضمر واختزل اثنان؛؛ثم أصبح آخر الأمر اصبعاً واحداً0أو حافر)،ولقد ازداد في الحجم من مجرد 14 إنشاً إلى فحسب طولاً ووزنه كان حوالي 12 رطلاً،اليوم نرى الأحصنة الخفيفة الضئيلة يصل قياس طولها عند الكتف إلى أكثر من 60إنشاً!
ان أسلاف الحصان الحالي كانت قاطنة في الغابات والأحراج ترعى عليها وكانت صغيرة الحجم تكيفا مع تقارب الأشجار الشديد،لقد تطورت خلال الوقت بسبب بيئتهم التي غيروها من غابات ترعى عليها ؛إلى حيوان راعٍ على أراضٍ منبسطة واسعة مفتوحة؛فازداد حجمه ؛وازدادت أرجله وأقدامه طولاً،وفقد أصابعه الخارجية مما حسن من قدرته على الجري بسرعات علية والهرب من مفترسيه في الأماكن الواسعةالسهِلة؛وقواطعه اتسعت وكبرت لتساعده على أكل عشب السهول .ارتفاع تيجان الأسنان ازداد ليعوض التآكل الناتج عن مضغ اعشب والحشيش.
كذلك مخه ازداد في الحجم وتبعاً لذلك ازداد ذكاؤه ،هذا ذكرناه لكم تمهيداً للموضوع المثبت بالصور المرفقة
[IMG]


التعليقات على الصور أعلاه من اليسار الى اليمين؛الأولى لHyracotherium(Eohippus) منذ خمسين مليون سنةله أسنان صغيرة جدا ملائمةلقاطن غابات؛
الثانية هي ل(Epihippus)منذ 40مليون سنةيلاحظ أن الأسنان أكبر نوعاً ما؛
الصورة الثالثة هي ل(Mesohippus)أول حصان ذي ثلاثة أصابع يلاحظ ازدياد حجم الأسنان
الصورة الرابعة هي لMerychippusمنذ15 مليون سنة وهو حصان آخر ذو ثلاة أصابع في الحافر مع أسنان أكبر وأعرض
الصورة الخامسة هي لPliohippusمنذ 5 ملايين سنة
الصورةالسادسة ل(Equus) في العصر الحالي يلاحظ ضروس أكبر للمضغ ؛أيضاً بالقواطع في مقدمة الفم لقضم أنصال أي حروف الكلأ

الصورة الأولى من اليسار هي لTeraclaenodon Eohippusأو حصان فجر التاريخ ذو الخمسة أصابع كان جد النوعHyracotherium(منذ 50مليون سنة)وكان له 5أصابع في القدمين الأماميتين ؛وثلاثة أصابع في قدميه الخلفيتين
الصورة الثانية هي لEpihippusمنذ 30 مليون سنة أول حصان ذو ثلاثة أصابع
الصورة الثالثة هي لMerychippusمنذ 15مليون سنة ماضية؛حصان آخر ذو ثلاثة أصابع ؛لكن ضمرت واختزلت اصبعاه الجانبيين ؛الوزن كان يُحمل على الاصبع الداخلي الذي نلاحظ أن ازداد غلظةً؛أما الاصبعان الخارجيتان أو المتطرفتان فربما ساعدتا قليلاوربما لا.
الصورة الثالثة هي لPliohippusمنذ5مليون سنة ؛أول حصان ذو اصبع واحدة(أو ذو حوافر)





الطائر العتيقArchaeopteryxأو الديناصور المجنح

راهب العلم


خلال السنوات اكتشُف عشر متحجرات لهذا الكائن ؛معظمها كاملة لم تمس بضرر؛وهذا أمر فريد من نوعه أنها غير ناقصة أو محفوظ منها أجزاء من الهيكل فقط؛توجد تلك المتحجرات في عدة متحف في العالم الغربي،يلاحظ أنها كلها وجدت قرب مينةSolnhofen بألمانيا ؛في الترسبات الجيرية

الطائر العتيق يجمع بين صفات منمملكة الزواحف ،وصفات مملكة الطيور،فهو الحلقة المتوسطة (الحفرية الانتقالية)في تطور الزواحف الى الطيور ،وهو يسد فجوة من فجوات في سلسلة التطور من زواحف الى طيور ،وهو أقدم طائر معروف حتى الآن وأكثرهم بدائية ،وهو من العصر الجوارسيّ المتأخر ؛وقد كان اقرب وأشبه إلى حجم وشكل طائر العقعق(غراب).
فكان له من صفات الطيور
1-الطابع الخارجيللريش واضح تماماً في الصخور،ولدي صورتان لمتحجرتين من العشرة
2-جناحان عريضان كاملان
3-عظم الترقوة المميز للطيور؛أي العظمة الأمامية المتشعبة في عظم الصدر لدى معظم الطيور
4-الإصبع الأول معكوس الاتجاه جزئياً عن الاصبعين الآخرين.

وكان له من خصائص الزواحف:
1-فكا المنقار اصطفت فيهما الأسنان الحادة،وكما نعلم الطيور ليس لها أسنان.
2-ذيل طويل عظميّ(به فقرات عظمية)،وكما نعلم الطيور ليس بذيولها فقرات عظمية
3-ثلاثة أصابع تنتهي بمخالب مقوسة في الجناحين.
4-الساد الناتيئ الرخو عند الورك.



_________________


التيكتاليك Tiktaalik(اكتشف عام2004 ؛من موسوعة ويكيبيديا)

راهب العلم


تيكتاليكهو نوع من الأسماك اللحمية الزعانف المنقرضة أي شحمية الزعانف (التي زعانفها متصلة بأنسجة رابطة بالجسم فهي مثل شحمة الأذن)،من العصر الديفوني المتأخر؛مع الكثير من الملامح والخصائص المشابهة لتلك الخاصة بالحيوانات رباعية الأقدام،انها مثال على التطور التدريجي لسمكة عتيقة مع تكيفات مع بيئة المياه الضحلة الفقيرة الأُكسجين المذاب،التي يعتقد أنها تطورت فيها في ذلك الوقت.
والتي أدت بتطورها في النهاية الى ظهور البرمائيات،وقد عثر على متحجرات أحفورية ممتازة لهذا الكائن في عام 2004على جزيرةEllesmereبمدينةNunavutبدولة كندا. والتيكتاليك عاش منذ حوالي 375 مليون سنة ماضية،علماء المتحجرات يقترحون أنها كانت شكل أوسط بين أسماك مثل Panderichthysالتي عاشت منذ 385مليون سنة تقريباً،ورباعيت الأقدام المبكرة مثل
Acanthostega وIchthyostegaاللذين وجدا في حوالي 365 مليون سنة ماضية.

خلط وجمع كائن التيكتاليك ما بين الصفات المميزة لكل من الأسماك ورباعيات الأقدام دفع أحد مكتشفيه الى تسميته(سمكة شبه رباعية الأقدام) أو(سمكة قدمية) وهو العالم Neil Shubin.
وصف الكائن
تيكتاليك هو أحفورة انتقالية ،من الأسماك الى الى البرمائيات في حلقة التطور؛وهو يمثل لرباعيات الأقدام ؛ما يمثله متحجر الطائر العتيق أو الديناصور المجنح بالنسبة للطيور كحلقة الانتقال من الزواحف الى الطيور.
تيكتاليك يختلط فيه الخصائص المميزة لكل من جنس الأسماك وجنس رباعيات الأقدام ؛كالتالي:
من الأسماك :له خياشيم ،وله حراشف

سمكة رباعية الأقدام :هو نصف سمكة ونصف رباعي الأقدام :له عظام أطراف ومفاصل متضمنةًمفصل معصم وظيفيّ،ويلاحظ أن العظام متشعبة،وهو شبيه بالسمكة من حيث أن له زعانف بدلاً من أصابع وأقدام.

من رباعيات الأقدام :له عظام ضلوع ،له رقبة متحركة،له رئتان

تيكتاليك عموماًلديه السمات والصفات المميزة لسمكة ،لكن مع زعنفتين أماميتين يظهر فيهما شبه ذراعين ،ذواتا بنية هيكلعظمية أقرب شبهاً الى التمساح،متضمنين كلاً منهما كتفاً،ومرفق(كوع)،ومعصم،أما الزعنفتان الخلفيتان والذيل أو المؤخرة فلم يتم العثور على نماذج لهم بعدُ،كان الكائن له الأسنان الحادة الخاصة بالمفترسات ،ورقبته كانت قادرة على التحرك بحرية حول الجسم ،وهو الأمر غير الممكن وغير المستطاع بالنسبة للأسماك ،كان الكائن كذلك يتميز بجمجمة مسطحة مفلطحة مشابهة لجمجمة التمساح،العينان في أعلى رأسه تدلان على أنه كان يقضي الكثير من الوقت ناظراًالى الأعلى،العنق والضلوع مشابهة لما لدى رباعيات الأقدام ،مع وجود الضلوع استُخدمت لدعم جسمه وللمساعدة في التنفس بواسطة الرئتين ،يلاحظ فكان متطوران بشكل جيد ملائمان لاصطياد الفرائس ،وشقان خيشوميان طويلان مستقيمان ضيقان يسميان ب(الفتحتين التنفسيتين) وهاتان تحولتا في معظم الحيوانات التي تطورت ونشأت بعد ذلك أصبحتا الأذنين.

نماذج أحافير الكائن وجدت هكذا كما نعرضها لكم هنا ،بعيدات عن بعضهن بمعدل 4 الى 9 أقدام(1.2 الى2.75 متراً).
الأحافير عُثر عليها ببنيتها التركيبية ،سليمة غير مفككة ،العلماء لديهم من أدلة الترسيبات ذات الشكل الجدولي المتعرج ،ما يقترح حيواناً عاش على قيعان المياه الضحلة وربما حتى خارج الماء لفترات قصيرة،مع هيكل عظمي يدل على أنه يستطيع أن يدعم جسمه تحت قوة الجاذبية سواءً جداً أو على الأرض،في ذلك العصر-أي الديفوني-ظهرت وازدهرت لأول مرة الأشجار النفضية(الموسمية) وسنوياً كانت تطرح أوراقها فيسقط بعضها في المياه،جاذبةً الفرائس الصغيرة الى المياه الدافئة المستنقعيةالفقيرة بالأكسجين المذاب،ح يث كان صعباًعلى الأسماك الأكبر حجماالعوم فيها.وافترض العلماء هذا الكائن كان متخصصاً في الحياة في الجداول الضحلة،وربما البيئات المستنقعاتية،ويحتمل كذلك بعض البرك ،وربما كان أحيانايستخدم زعانفه المتكيفة المتخصصة جداً للتحرك على سطح البر ، وذا هو الأهم على ألخص هنا ؛فهذاك الكائن طور خصائص هي التي في آخر الأمر ستمكن الحيوانات من استعمار واستغلال البر،بعد أن كانت الحياة في الماء فقط.
اكتشاف متحجرات التيكتاليك:
الثلاث متحجرات للهياكل العظمية للتيكتاليك اكتُشِفت في نهرٍ مترسباتٍ بجوار جزيرة Ellesmereفي Nunavut في شماليّ كندا.
وقتَ وجود هذاالنوع كانت جزيرة إليسمر جزءً من القارة الأم الواحدة قبل انقسام الأرض الى قارات ،وكانت الجزيرة متمركزة حينها على خط الاستواء وكانت ذات مناخ حار دافيئ.
وقد كان فريق البحث وقادته ينقبون في جزيرة إليسمر عن الحفريات منذ عام 1999م.
زكان بدايته أن أبصر أحد علماء الفريق جمجمة بارزة للكائن من جرف ،وقد تم إعلان الاكتشاف ونشر في 6أبريل 2006،واشتهر كمثال للحلقات الوسطى الانتقالية بين الأجناس؛ودليلاً قاطعاص على حقيقة التطور البيولوجي ،وقد صرح العلم الخبير في تطور رباعيات الأقدام من جامعةCambridge university العالِم Jennifer.A.Clackعن التيكتاليك (انه أحد تلك الأشياء التي تستطيع أن تشير اليها وتقول:أنا أخبرك أن ذلك الكائن كان موجوداً؛وهاكَ هاهو فانظر اليه)
وصرح فريق التنقيب على لسانDaeschler:(لقد كان ذلك بالضبط هو الحلقة الوسيطة الانتقالية المفقودة التي كنا نبحث عنها) أي بين الأسماك والبرمائيات.

صورة تشريحية للتيكتاليك:


التعليقات:صور تشريحية من زوايا الجنب والأعلىوالأسفل لحفرية الكائن (التيكتاليك) عرضتها الكثير من المواقع
aمنظرمن الجانب الأيسر؛bمنظر ظهري مع صورة مكبرة أدناها للحراشف،c منظر بظني مع صورة مكبرة أدناها للضلوع الأماميي ،
الاختصارات:bbخيشوم سفلي؛co عظام الكتف(العظم الغداقي : نامية عظمية لدى رباعيات الأقدام تبرز من العظم الكتفي الى عظم الصدر)،clavعظمتا الترقوة(العظمتان التان في أعلى الصدر ؛الرفيعتان ؛ بين ثغرة النحر والعاتق)؛cbrخيشوم قرني،entمنطقة العظم الوتدي للجمجمة _ينبغي أن أشير الى أن كثيرا من المواقع العلمية أشارت الى أن الجمجمة أي الرأس ،والرقبة أكثر تطوراً مما لدى الأسماك ،huعظمة العضد(الجزء الأعلى من الذراع ؛الممتد من الكتف حتى الكوع)،lepحراشف منشعرة أي مغروزة كالشعر،mandعظام الفك السفلي،narثقب الأنف،or محجر العين،pspشبه عظم وتدي(العظم الوتدي عظم مركب يوجد في قاعدة الجمجمة )،raعظم الكعبرة (أي أحدعظمتي الساعد الأكثر قرباً الى اصبع الابهام)،ulعظم الزند(العظم الممتد من الكوع الى معصم اليد)؛uln عظام زنديو
نسبة الصورة الى 5 سنتيمرات
صورة لطرف من الطرفين الأماميين :


الاختصارات an(anocleithrum
(ri(rib ضلع
( co(coracoid العظم الغداقي:عظم الكتف
(H(humerusعظم العضد
( U(ulna عظم الزند
( u(ulnare عظام زندية
( r(radials عظام الكعبر =أي مجمع عظمتين
( int(intermedium عظم أوسط
خط التطور المتسلسل أو خط النسب:

ان خط النسب التطور الذي أدى الى ظهور رباعيات الأقدام الحالية تضمن العديد من حفريات الحيوانات الانتقالية في الجسر التطوري من الأسماك الى رباعيات الأقدام(البرمائيات)،السمكةEusthenopteron،والسمكة panderichthys،والتيكتاليكTiktaalik،والبرمائي الأوليAcanthostega ،وأخيراً أول حيوان برمائي معروفIcthyostega،جدير بالذكر أن السمكة panderichthysكانت ذات عظام هيكلية أنبوبية ،كما ترون أعلاه الى اليسار صور الجماجم بمنظر علوي ترينا تناقص حجم الخيشوم(مظلل بلون أزرق) والتناقص في حجم العظام الجدارية الخلفية للجمجمة(اللون الأخضر)؛والتغير التدريجي في شكل الجمجمة ،كل كل هذه الحيوانات تعود الى العصر الديفوني المتأخر الوسيط والذي كان بين 385 مليون عام ماضية(Panderichthys) الى 365 مليون عام ماضية
(Acanthostega) و(Ichthyostega)
يلاحظ أن التيكتاليك كان لديه أشواك الزعانف كالأسماك ومثل سلفه السابق السمكةpand.تلك السالفة الذكر،لكنه كان قويّ البنية العظمية وعظامه فيها الكثير من خواص رباعيات الأقدام كما قلنا سابقاً؛ويلاحظ أن فقرة العنق الثانية(تسمى الفائقaxis)قوية لديه.


المدرع العملاق المنقرض؛وحيوان المدرع المعاصر الصغير الحجم


راهب العلم

عام 1832،خلال رحلة بحرية على السفينة (بيجال)،جمع تشارلز دارون حفريات لكائنات عملاقة في أميريكا الجنوبية.عند عودته أُبلغ عام 1737 من قبل العالمRichard Owen أن أجزاءً من درع الكائن العملاق المنقرضglyptodon؛ترتبط ولها علاقة بحيوانات المدرعات الحاليةarmadilloالتي كان قد شاهدها من قبل تحيا الآن في العصر الحالي في الجوار في نفس المنطقة (بأميريكا الجنوبية)،التشابهات على نحو غير عادي بين هذين الحيوانيين الحرشفيين ؛وانتشارهما الجغرافي الواحد؛قدم لتشارلز دارون مفتاحاً لتطوير نظريته عن كيف يحدث التطور.


خلال السنوات اكتشُف عشر متحجرات لهذا الكائن ؛معظمها كاملة لم تمس بضرر؛وهذا أمر فريد من نوعه أنها غير ناقصة أو محفوظ منها أجزاء من الهيكل فقط؛توجد تلك المتحجرات في عدة متحف في العالم الغربي،يلاحظ أنها كلها وجدت قرب مينةSolnhofen بألمانيا ؛في الترسبات الجيرية

الطائر العتيق يجمع بين صفات منمملكة الزواحف ،وصفات مملكة الطيور،فهو الحلقة المتوسطة (الحفرية الانتقالية)في تطور الزواحف الى الطيور ،وهو يسد فجوة من فجوات في سلسلة التطور من زواحف الى طيور ،وهو أقدم طائر معروف حتى الآن وأكثرهم بدائية ،وهو من العصر الجوارسيّ المتأخر ؛وقد كان اقرب وأشبه إلى حجم وشكل طائر العقعق(غراب).
فكان له من صفات الطيور
1-الطابع الخارجي للريش واضح تماماً في الصخور،ولدي صورتان لمتحجرتين من العشرة
2-جناحان عريضان كاملان
3-عظم الترقوة المميز للطيور؛أي العظمة الأمامية المتشعبة في عظم الصدر لدى معظم الطيور
4-الإصبع الأول معكوس الاتجاه جزئياً عن الاصبعين الآخرين.

وكان له من خصائص الزواحف:
1-فكا المنقار اصطفت فيهما الأسنان الحادة،وكما نعلم الطيور ليس لها أسنان.
2-ذيل طويل عظميّ(به فقرات عظمية)،وكما نعلم الطيور ليس بذيولها فقرات عظمية
3-ثلاثة أصابع تنتهي بمخالب مقوسة في الجناحين.
4-الساد الناتيئ الرخو عند الورك.



التيكتاليك Tiktaalik(اكتشف عام2004 ؛من موسوعة ويكيبيديا)

راهب العلم

تيكتاليكهو نوع من الأسماك اللحمية الزعانف المنقرضة أي شحمية الزعانف (التي زعانفها متصلة بأنسجة رابطة بالجسم فهي مثل شحمة الأذن)،من العصر الديفوني المتأخر؛مع الكثير من الملامح والخصائص المشابهة لتلك الخاصة بالحيوانات رباعية الأقدام،انها مثال على التطور التدريجي لسمكة عتيقة مع تكيفات مع بيئة المياه الضحلة الفقيرة الأُكسجين المذاب،التي يعتقد أنها تطورت فيها في ذلك الوقت.
والتي أدت بتطورها في النهاية الى ظهور البرمائيات،وقد عثر على متحجرات أحفورية ممتازة لهذا الكائن في عام 2004على جزيرةEllesmereبمدينةNunavutبدولة كندا. والتيكتاليك عاش منذ حوالي 375 مليون سنة ماضية،علماء المتحجرات يقترحون أنها كانت شكل أوسط بين أسماك مثل Panderichthysالتي عاشت منذ 385مليون سنة تقريباً،ورباعيت الأقدام المبكرة مثل
Acanthostega وIchthyostegaاللذين وجدا في حوالي 365 مليون سنة ماضية.

خلط وجمع كائن التيكتاليك ما بين الصفات المميزة لكل من الأسماك ورباعيات الأقدام دفع أحد مكتشفيه الى تسميته(سمكة شبه رباعية الأقدام) أو(سمكة قدمية) وهو العالم Neil Shubin.
وصف الكائن
تيكتاليك هو أحفورة انتقالية ،من الأسماك الى الى البرمائيات في حلقة التطور؛وهو يمثل لرباعيات الأقدام ؛ما يمثله متحجر الطائر العتيق أو الديناصور المجنح بالنسبة للطيور كحلقة الانتقال من الزواحف الى الطيور.
تيكتاليك يختلط فيه الخصائص المميزة لكل من جنس الأسماك وجنس رباعيات الأقدام ؛كالتالي:
من الأسماك :له خياشيم ،وله حراشف

سمكة رباعية الأقدام :هو نصف سمكة ونصف رباعي الأقدام :له عظام أطراف ومفاصل متضمنةًمفصل معصم وظيفيّ،ويلاحظ أن العظام متشعبة،وهو شبيه بالسمكة من حيث أن له زعانف بدلاً من أصابع وأقدام.

من رباعيات الأقدام :له عظام ضلوع ،له رقبة متحركة،له رئتان

تيكتاليك عموماًلديه السمات والصفات المميزة لسمكة ،لكن مع زعنفتين أماميتين يظهر فيهما شبه ذراعين ،ذواتا بنية هيكلعظمية أقرب شبهاً الى التمساح،متضمنين كلاً منهما كتفاً،ومرفق(كوع)،ومعصم،أما الزعنفتان الخلفيتان والذيل أو المؤخرة فلم يتم العثور على نماذج لهم بعدُ،كان الكائن له الأسنان الحادة الخاصة بالمفترسات ،ورقبته كانت قادرة على التحرك بحرية حول الجسم ،وهو الأمر غير الممكن وغير المستطاع بالنسبة للأسماك ،كان الكائن كذلك يتميز بجمجمة مسطحة مفلطحة مشابهة لجمجمة التمساح،العينان في أعلى رأسه تدلان على أنه كان يقضي الكثير من الوقت ناظراًالى الأعلى،العنق والضلوع مشابهة لما لدى رباعيات الأقدام ،مع وجود الضلوع استُخدمت لدعم جسمه وللمساعدة في التنفس بواسطة الرئتين ،يلاحظ فكان متطوران بشكل جيد ملائمان لاصطياد الفرائس ،وشقان خيشوميان طويلان مستقيمان ضيقان يسميان ب(الفتحتين التنفسيتين) وهاتان تحولتا في معظم الحيوانات التي تطورت ونشأت بعد ذلك أصبحتا الأذنين.

نماذج أحافير الكائن وجدت هكذا كما نعرضها لكم هنا ،بعيدات عن بعضهن بمعدل 4 الى 9 أقدام(1.2 الى2.75 متراً).
الأحافير عُثر عليها ببنيتها التركيبية ،سليمة غير مفككة ،العلماء لديهم من أدلة الترسيبات ذات الشكل الجدولي المتعرج ،ما يقترح حيواناً عاش على قيعان المياه الضحلة وربما حتى خارج الماء لفترات قصيرة،مع هيكل عظمي يدل على أنه يستطيع أن يدعم جسمه تحت قوة الجاذبية سواءً جداً أو على الأرض،في ذلك العصر-أي الديفوني-ظهرت وازدهرت لأول مرة الأشجار النفضية(الموسمية) وسنوياً كانت تطرح أوراقها فيسقط بعضها في المياه،جاذبةً الفرائس الصغيرة الى المياه الدافئة المستنقعيةالفقيرة بالأكسجين المذاب،ح يث كان صعباًعلى الأسماك الأكبر حجماالعوم فيها.وافترض العلماء هذا الكائن كان متخصصاً في الحياة في الجداول الضحلة،وربما البيئات المستنقعاتية،ويحتمل كذلك بعض البرك ،وربما كان أحيانايستخدم زعانفه المتكيفة المتخصصة جداً للتحرك على سطح البر ، وذا هو الأهم على ألخص هنا ؛فهذاك الكائن طور خصائص هي التي في آخر الأمر ستمكن الحيوانات من استعمار واستغلال البر،بعد أن كانت الحياة في الماء فقط.
اكتشاف متحجرات التيكتاليك:
الثلاث متحجرات للهياكل العظمية للتيكتاليك اكتُشِفت في نهرٍ مترسباتٍ بجوار جزيرة Ellesmereفي Nunavut في شماليّ كندا.
وقتَ وجود هذاالنوع كانت جزيرة إليسمر جزءً من القارة الأم الواحدة قبل انقسام الأرض الى قارات ،وكانت الجزيرة متمركزة حينها على خط الاستواء وكانت ذات مناخ حار دافيئ.
وقد كان فريق البحث وقادته ينقبون في جزيرة إليسمر عن الحفريات منذ عام 1999م.
زكان بدايته أن أبصر أحد علماء الفريق جمجمة بارزة للكائن من جرف ،وقد تم إعلان الاكتشاف ونشر في 6أبريل 2006،واشتهر كمثال للحلقات الوسطى الانتقالية بين الأجناس؛ودليلاً قاطعاص على حقيقة التطور البيولوجي ،وقد صرح العلم الخبير في تطور رباعيات الأقدام من جامعةCambridge university العالِم Jennifer.A.Clackعن التيكتاليك (انه أحد تلك الأشياء التي تستطيع أن تشير اليها وتقول:أنا أخبرك أن ذلك الكائن كان موجوداً؛وهاكَ هاهو فانظر اليه)
وصرح فريق التنقيب على لسانDaeschler:(لقد كان ذلك بالضبط هو الحلقة الوسيطة الانتقالية المفقودة التي كنا نبحث عنها) أي بين الأسماك والبرمائيات.

صورة تشريحية للتيكتاليك:
التعليقات:صور تشريحية من زوايا الجنب والأعلىوالأسفل لحفرية الكائن (التيكتاليك) عرضتها الكثير من المواقع
aمنظرمن الجانب الأيسر؛bمنظر ظهري مع صورة مكبرة أدناها للحراشف،c منظر بظني مع صورة مكبرة أدناها للضلوع الأماميي ،
الاختصارات:bbخيشوم سفلي؛co عظام الكتف(العظم الغداقي : نامية عظمية لدى رباعيات الأقدام تبرز من العظم الكتفي الى عظم الصدر)،clavعظمتا الترقوة(العظمتان التان في أعلى الصدر ؛الرفيعتان ؛ بين ثغرة النحر والعاتق)؛cbrخيشوم قرني،entمنطقة العظم الوتدي للجمجمة _ينبغي أن أشير الى أن كثيرا من المواقع العلمية أشارت الى أن الجمجمة أي الرأس ،والرقبة أكثر تطوراً مما لدى الأسماك ،huعظمة العضد(الجزء الأعلى من الذراع ؛الممتد من الكتف حتى الكوع)،lepحراشف منشعرة أي مغروزة كالشعر،mandعظام الفك السفلي،narثقب الأنف،or محجر العين،pspشبه عظم وتدي(العظم الوتدي عظم مركب يوجد في قاعدة الجمجمة )،raعظم الكعبرة (أي أحدعظمتي الساعد الأكثر قرباً الى اصبع الابهام)،ulعظم الزند(العظم الممتد من الكوع الى معصم اليد)؛uln عظام زنديو
نسبة الصورة الى 5 سنتيمرات
صورة لطرف من الطرفين الأماميين :


الاختصارات an(anocleithrum
(ri(rib ضلع
( co(coracoid العظم الغداقي:عظم الكتف
(H(humerusعظم العضد
( U(ulna عظم الزند
( u(ulnare عظام زندية
( r(radials عظام الكعبر =أي مجمع عظمتين
( int(intermedium عظم أوسط
خط التطور المتسلسل أو خط النسب:

ان خط النسب التطور الذي أدى الى ظهور رباعيات الأقدام الحالية تضمن العديد من حفريات الحيوانات الانتقالية في الجسر التطوري من الأسماك الى رباعيات الأقدام(البرمائيات)،السمكةEusthenopteron،والسمكة panderichthys،والتيكتاليكTiktaalik،والبرمائي الأوليAcanthostega ،وأخيراً أول حيوان برمائي معروفIcthyostega،جدير بالذكر أن السمكة panderichthysكانت ذات عظام هيكلية أنبوبية ،كما ترون أعلاه الى اليسار صور الجماجم بمنظر علوي ترينا تناقص حجم الخيشوم(مظلل بلون أزرق) والتناقص في حجم العظام الجدارية الخلفية للجمجمة(اللون الأخضر)؛والتغير التدريجي في شكل الجمجمة ،كل كل هذه الحيوانات تعود الى العصر الديفوني المتأخر الوسيط والذي كان بين 385 مليون عام ماضية(Panderichthys) الى 365 مليون عام ماضية
(Acanthostega) و(Ichthyostega)
يلاحظ أن التيكتاليك كان لديه أشواك الزعانف كالأسماك ومثل سلفه السابق السمكةpand.تلك السالفة الذكر،لكنه كان قويّ البنية العظمية وعظامه فيها الكثير من خواص رباعيات الأقدام كما قلنا سابقاً؛ويلاحظ أن فقرة العنق الثانية(تسمى الفائقaxis)قوية لديه.


المدرع العملاق المنقرض؛وحيوان المدرع المعاصر الصغير الحجم

راهب العلم

عام 1832،خلال رحلة بحرية على السفينة (بيجال)،جمع تشارلز دارون حفريات لكائنات عملاقة في أميريكا الجنوبية.عند عودته أُبلغ عام 1737 من قبل العالمRichard Owen أن أجزاءً من درع الكائن العملاق المنقرضglyptodon؛ترتبط ولها علاقة بحيوانات المدرعات الحاليةarmadilloالتي كان قد شاهدها من قبل تحيا الآن في العصر الحالي في الجوار في نفس المنطقة (بأميريكا الجنوبية)،التشابهات على نحو غير عادي بين هذين الحيوانيين الحرشفيين ؛وانتشارهما الجغرافي الواحد؛قدم لتشارلز دارون مفتاحاً لتطوير نظريته عن كيف يحدث التطور.

راهب العلم

وهناك نظريتان لتفسير تباين وتنوع الكائنات الحية :
الأولى هي فكرة العصور الوسطى والأمم المتخلفة علميا وفكريا وعقليا وثقافة ؛والأديان ؛وتقوم على أن الله خلق منذ البداية كل أنواع الكائنات خلقاً خاصا مستقلا عن الكائنات الأخرى ومختافا عنها (فتمت الخليقة كلها في وقت واحد ،فعدد الأنواع ثابت لايتغير حسبَ هذا المعتقد)
وفي الواقع اننا حين نقيس أعمار الحفريات التي لدينا نجد أن أول ما ظهر من أشكال الحياة هو البكتريا؛ثم النباتات المائية ؛ثم الأسماك المرعة؛ثم انقرضت وظهرت الأسماك العادية؛ثم البرمائيات ؛ثم الزواحف ومنها الديناصورات الضخمة؛ثم الطيور ؛ثم الثدييات؛ثم ظهر الانسان البدائي أو القردي منذ 30 مليون سنة؛وتطور خلال ملايين السنين كما تقول الأحافير ؛الانسان الحالي يعود حسب أقدم متحجرة عثر عليها له تعود الى 30ألف سنة ماضية فقط.
اذن الله وفق الأسطورة في الاسلام والكتاب المقدس والهندوسية وقل ما شئت من أديان ماعدا البوذية والهندوسية(اذ لايوجد فيهما معتقد بوجود آلهة)خلق كل شيئ في السبعة أيام ؛مثل ما تقول العديد من الآيات؛(هوالذي خلق لكم ما في الأرض جميعاً ثم استوى علىالعرش) ؛
العلم يثبت أن هناك عصر كان فيه أسماك فقط؛وعصر كان فيه أسماك وبرمائيات ومفصليات فقط ولم تكن هناك زواحف أو طيور أو ثدييات؛وفي العصر الذي ظهرت فيه الزواحف لم يكن هناك طيور ولاثدييات ؛لم تكن ظهرت بعد؛وعندما ظهرت الطيور في أولها لم يكن هناك ثدييات؛وعندما ظهرت الثدييات الأولى لم ينشأ ويرتقي الانسان الا بعد ملايين السنين من ظهور الثدييات.

فكرة التطور العضوي (العصر الحديث):
(أ)كل نوع من الأحياء نشأ من نوع آخر كان موجودا قبله وأكثر بدائية وأبسط منه تركيباً.
(ب)يحدث تغير دائم في شكل الأحياء وتركيبها ووظائفها.
(ج)تغيرات الأحياء قليلة للغاية ولكن تراكمها بمرور الأزمنة والأحقاب ملايين سنين يؤدي الى اختلافات كبيرة تتسبب في نشأة أنواع جديدة من الأحياء.
(د)عدد أنواع الأحياء متغير ولم تظهر كلها في وقت واحد ؛بل ظهرت بالتدريج وتطورت حتى أصبحت على ما هي عليه الآن في أشكالها الحالية.

الأدلة الملوسة على حدوثه بعيداً عن الكلام النظري والنظريات التي ما زالت تحاول تفسير كيف يحدث؛فالظاهرة ثابتة؛والاختلاف في محاولة تفسيرها وكيف تحدث؛وهذا ما لم يعرفه العلماء بعد
الأدلة هي:



الحفريات

التصنيف

التشريح المقارن

التراكيب الأثرية

التشابه الفسيولوجي

الأجنة

التوزيع الجغرافي


الحفريات دليل مادي على حدوث التطور
الحفريات هي عبارة عن بقايا أو لآثار الكائنات الحية التي عاشت قديما قبل بداية العصر الحديث تحت ظروف مختلفة عن الظروف الحاضرة؛ثم دفنت بع دموتها ضمن الرواسب المكونة للصخور الرسوبية ؛ويشترط في ذلك وجود الهيكل الصلب للكائن واندفانه في رواسب تحميه من التحلل بعد موته مباشرة ووجود الوسط المعدني المناسب الذي يحل محل المحتوى العضوي للكائن الحي؛وأهمية الحفريات كدليل على وجود الكائنات الحية في الماضي (ولكن لم تسمح الطبيعة بتكوين الحفريات لكل الكائنات الحية القديمة بسسب وجود شروط وظروف خاصة تسمح بذلك)

أولاً: ظهور الحياة خلال العصور :
1-ظهرت الحياة أولاً في الماء؛ثم تدرجت الى اليابس.
2-تطور الحياة سار في الاتجاه نحو زيادة التخصص والتعقيد في تركيب الأعضاء ووظائفها.
3-الحفريات النباتية:ظهرت الطحالب،ثم الحزازيات،ثم السراخس؛ثم عاريات البذور ؛ثم مغطاة البذور.
4-الحفريات الانتقالية ،ظهرت اللافقاريات ،ثم الفقاريات التي بدأت بالأسماك ذات الدروع،ثم البرمائيات،ثم الزواحف الضخمة التي نشأت منها الطيور والثدييات.

ثانياً:الحلقات الانتقالية(الحلقات المتوسطة)توضح وتربط الصلة بين قسمين مختلفين تماماً من الحيوانات أو من النباتات.
*الطائر العتيق (أركيوبتركس)
يسد الفجوة بين الزواحف والطيور؛ولقد تكلمنا عنه مطولاً .
*التيكتاليك حلقة وصل بين السمك والبرمائيات.

التصنيف دليل لاثبات التطور
عالم أو مملكة<شعبة<طائفة أو قسم<رتبة<فصيلة أو عائلة<جنس<نوع<صنف

شجرة الحياة أو التطور تتبع الفصائل والرتب المختلفة في عالمي النبات والحيوان:
1-يوجد تدرج خلال الشعب المختلفة من البسيط الى المعقد تسلسلاً في الرقي من طائفةٍ الى أخرى.
2-يمثل تصنيف كل من عالمي مملكتي النبات والحيوان بشجرة كثيرة الفروع :
(أ)أصلها الطحالب وحيدة الخلية في النبات _وأطرافها الزهريات
(ب)أصلها الأوليات في الحيوان كالأميبا،وأطرافها الثدييات
#شجرة الحياة والتطور :ان تدرج تركيب الكائنات الحية يوضح فكرة التطور بإرجاع الأنواع والأجناس في كل فصيلة الى أصول مشتركة ؛حيث يوضع حيوانان متقاربان مختلفان كل الاختلاف في مجموعة واحدة ؛(مثلا ذوات الظلف،أو الدرداوات ،أو الرئيسات ..الخ)



فراغات شجرة الحياة:
1-اكتشفت فراغات في التسلسل من طائفة الى طائفة أخرى تفقد صلا ت القربى بينهما.
وهي الحلقات المتوسطة أو الانتقالية:مجموعة من الأنواع لسد بعض الفجوات بمجموعة من الأحياء المنقرضة أو المعاصرة تجمع في تركيبها بين صفات طائفة وصفات طائفة في شجرة النسب؛مثل:
#الأسماك الرئوية(حلقة متوسطة بين الأسماك والبرمائيات)
تتنفس بالخياشيم في الماء كالأسماك.
تتنفس بما يشبه الرئة الهواء عندما يأتي الجفتف(نتيجة تحور المثانة الغازية)
هي خطوة تطور من الأسماك الى أول الفقاريات البرية

#الجلد شوكيات أرقى اللافقاريات مثل نجم البحر وقنفذ البحر وخيار البحر،لها هيكل داخلي من عظيمات جيرية؛فهي حلقة وسطى ما بين الفقاريات واللافقاريات ؛أثناء انقباض عضلاتها يتكون فيها فوسفات الأرجنين [كاللافقاريات] وفوسفات الكرياتين [كالفقاريات]
#حيوان منقار البطة Platypusحيوان ثدي يبيض يعيش بأستراليا
#الطائر العتيق
#التيكتاليك
#الأحصنة الخماسية والثلاثية الأصابع

التشريح المقارن دليل على التطور


1-الحيوانات عديدة الخلايا تقسم الى فقاريات ولافقاريات ؛تبعاً لوجود العمود الفقري أو عدم وجوده.
2-تركيب الأطراف في الفقاريات(تختلف في الشكل وتتشابه في التركيب):
(أ )تختلف في الشكل الخارجي بما يلائم ظروف البيئة وطريقة الحركة.
(ب)تتشابه كثيراً في تركيب الهيكل العظميّ الذي يدعمها.
(ج)الأطراف ذات الأصابع الخمس تحورت لتلائم الوظيفة:
1_الطيور:تحورت الأطراف الأمامية الى أجنحة للطيران.
2_الحافريات:اختزلت الأصابع الى اصبع واحد للركض.
3_سبع البحر والحوت:قصرت العظام واندمجت لتكون مجاديف للعوم
....اذن التشابه والتماثل يدل على أن الفقاريات نشأت من أصل واحد مشترك.أما الاختزال في بعض الأعضاء والتغير في أعضاء أخرى ؛فقد حدث أثناء التطور من هذا الأصل الواحد الى الأنواع والأجناس المعاصرة


راهب العلم

التراكيب الأثرية أ دلة تثبت حدوث التطورالمقصود بالتراكيب الأثرية:

نتيجة تطور الفقاريات من السلف المشترك حيث كانتبعض الأعضاء تقوم بوظائفها في الأسلاف القديمة،ولكن أصبحت الحاجة لا تدعوالى وجودها في الظروف الجديدة فأصبحت بلا وظيفة ،ولذلك تزول هذه الأعضاء أو تتضاءلو تصبح أثريةضامرة
أمثلة من الأعضاء الأثرية:
#الزائدة الدودية في الانسان الحالي ضئيلة وبلا وظيفة؛كبيرة في آكلات الأعشاب كالأرانب؛معدومة في آكلات اللحوم أي اللحميات كالقطط والأسود.
...الزائدة الدودية كانت نامية في الانسان القديم الذي كان يتغذى على النباتات لأتها تساهم في هضم السليلوز.
#الأوراق الحرشفية:توجد في النباتات المتطفلة وبعض النباتات الصحراوية ،وهي عبارة عن آثار أوراق خضراء كانت توجد على النبات القديم،ثم فقدت وظيفتها الأصلية بتغير البيئة وظروف النبات وأسلوب المعيشة.
#النباتات المائية تحتوي على أنسجة وعائية مختزلة
#الحوت لديه قدمان خلفيتان منقرضتان ،كتركيب أثري متبقٍ من أجداده البريين

_________________

راهب العلم

اذن أجسام الكائنات المعاصرة عبارة عن متحف للتراكيب الأثرية التي كانت ذات أهمية للأحياء القديمة ثم أدى التطورالى انعدام الحاجة اليها فأصبحت بلا وظيفة.
التوزيع الجغرافي دليل لاثبات التطور
شرف لي أن يمدحني عالمنا الغفاري؛
انتشار مجموعات الأحياء يتوقف على :
1-القدرة على مواجهة الحواجز المناخية(حرارة_رياح_أمطار....)
2-القدرة على مواجهة الحواجز الجغرافية(بحار_محيطات_جبال_صحراء....)
3-القدرة على منافسة الكائنات الحية الأخرى.
*يؤدي انتشار الأحياء الى عملية الانتخاب الطبيعي،وتكيف الكائنات لعدد كبير من العوامل؛مما يؤدي الى تطورها.
*تطورت الكائنات الحية في المناطق الجغرافية المختلفة المتباعدة تطورا مغايرا ؛فأصبح لكل منطقة مجموعة مميزة من الأحياء.
تفسير الاختلاف والتشابه بين الكائنات الحية في البيئات المختلفة:
1-تختلف حيوانات أميريكا (ثدييات درداوات أي عديمة الأسنان-خفافيش مصاصة للدماء-كائنات مدرعة)
عن حيوانات افريقيا(الحمار الوحشي-الزراف-الفيلة-القردة العليا-الخرتيت)
برغم تشابه القارتين في المناخ؟..الاأن حيوانات كل منطقة تطورت مستقلة منذ انفصال القارتين منذ أزمان غابرة سحيقة،وعدم اختلاطهما لوجود الحواجز الطبيعية بين القارتين.
2-تشابه حيوانات الجزر البريطانية وأوربا رغم انفصالهما؟...نتيجة أن انفصال بريطانيا عن أوربا حديث العهد بالنسبة لعمر الأرض.



التشابه الفسيولوجي دليل لاثبات التطور:
تتشابه الكائنات الحية في الوظائف الحيوية تمشياًمع التشابه التشريحي ؛وفي كيمياء الخلية؛وسوف أعود فيما بعد لتفاصيل هذي النقطة نقلا عن ويكيبيديا؛
بعض مظاهر التشابه الفسيولوجي:
1-مادة البروتوبلازم:
(أ )تشترك جميع الأحياء في تكوينها من البروتوبلازم وتتم فيه عمليات الأيض(البناء والهدم وحرق الطاقة)بصورة متماثلة في جميع خلايا الأحياء.
(ب)يتم انقسام الخلايا بنفس الخطوات في جميع الأحياء تحت سيطرة التي تحتوي على مادة وراثية تتكون من أحماض نووية متشابهة؛بحيث أنه حين يحدث تكاثر الخلية بانقسامها الى خليتين يحدث انقسام متماثل للنواة والكروموسومات ؛كل كروموسوم ينقسم الى كرومدين(مثنى كروميد)؛فيما يعرف بعملية النسخ.
2-الفضلات النيتروجينية في الحيوانات الفقارية:
#الأسماك تتخلص من النشادر (يذوب في الماء) بواسطة الخياشيم في الماء.
#البرمائيات والثدييات تتخلص من البولينا(تذوب في الماء) بواسطة الكليتين في البول.
#الزواحف والطيور تخرج حمض البوليك مع البراز على شكل بللورات [لعدم فقد الماء]
**الطور اليرقي للضفدعة أو أبو ذنيب :تخرج النشادر كالأسماك ،ثم تتطور الى ضفعة يافعة أي كاملة النمو يحتوي بولها على البولينا.

راهب العلم


الأجنة دليل يثبت التطور (ظاهرة الاستعادة والتلخيص)
تتبع نمو الأجنة:
تبدأ جميع أنواع النباتات والحيوانات حياتها من خلية واحدة أولى (اللاقحة أو الزيجوت) التي تنقسم وتنمو الى أنسجة وأعضاء وأجهزة؛وصولاً الى الكائن الحي

تتبع نمو أجنة الحيوانات المختلفة :تتشابه في أطوارها الجنينية الأولى .
1-أجنة الحيوانات البعديةMetazoa:
تمر بمرحلة يتكون فيها الجسم من طبقتين من اخلايا ،ثم بمرحلة الطبقات الثلاث.
*كلما كانت الحيوانات أكثر تقاربا في طورها اليافع ازداد التقارب في أشكال أطوارها الجنينية.
2-أجنة الأسماك والبرمائيات والزواحف والطيور والثدييات تمر بمرحلة لها فتحات خيشومية والقلب من أذين واحد وبطين واحد(كالأسماك )ثم تختفي الخياشيم باستمرار النمو ويتحول القلب المفرد في أجنة الطيور والثدييات الى قلب مزدوج(وكذلك يتدرج النمو وأعضاء الاخراج والتناسل وعظام الجمجمة)
#لأن جميع الحيوانات انحدرت من أصل مائي مشترك يشبه الأسماك في صفاته العامة أو حتى قل أنه سمكة أوأسماك ما.

في الواقع لدي في أوراقي صورة أفضل لكن لم أجد مثلها؛توضح أجنة الثدييات والطيور والزواحف والبرمائيات والأسماك؛لكنها مماثلة لنفس ذا التشابه



ترجمة لبعض ما جاء في ويكيبيديا





:: توقيعي :::


أهم شيء هو ألا تتوقف عن السؤال. أينشتاين

  رد مع اقتباس
قديم 08-11-2014, 12:52 PM الاسلام حب و حياة غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [2]
الاسلام حب و حياة
عضو برونزي
الصورة الرمزية الاسلام حب و حياة
 

الاسلام حب و حياة is on a distinguished road
افتراضي

الزائدة الدودية لها فائدة في جسم الانسان فهي تجمع البكتيريا. سبحان الله الذي خلقنا في أحسن تقويم



:: توقيعي ::: قل هو الله أحد، الله الصمد، لم يلد و لم يولد، و لم يكن له كفوا أحد
http://knowingallah.com/index.php/ar/
الأرض مستوية، لا تدور و ليست كوكب و لا يوجد فضاء
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
الملموسة, الأجنة, التطور, حدوث, على


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
اسلوب عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تابع سلسلة الأدلة على صحة دين الإسلام : الأمواج العميقة تشهد على صدق القرآن Heart whisper الجدال حول الأعجاز العلمي فى القرآن 45 11-09-2022 04:09 AM
أدلة على "حدوث تسونامي" على المريخ قبل مليارات الأعوام ابن دجلة الخير حول المادّة و الطبيعة ✾ 0 05-21-2016 12:41 AM
ما فائدة الأزرار على جيوب بنطلون "الجينز"؟ ابن دجلة الخير استراحة الأعضاء 0 04-25-2016 04:18 PM
الأدلة على صحة التطور..أعظم العروض على الأرض-ريتشارد داوكنز ᒍᗩᗰᕮᔕ ᗷ〇ᑎᗞ ساحة الكتب 2 09-06-2015 11:35 AM
الأدلة على حدوث التطوُّر فينيق ساحة الترجمة ✍ 2 06-14-2014 11:00 AM