شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 12-11-2019, 05:48 PM بطرس خوري غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
بطرس خوري
عضو برونزي
الصورة الرمزية بطرس خوري
 

بطرس خوري will become famous soon enough
افتراضي الله يستخدم المنطق البشري في تبرأت نفسه

في الحقيقة أنا أستغرب وأتعجبك من سلامة عقول المسلمين على انفسهم فكيف على غيرهم
من آيات الاستظرات والاستعباط والاستخفاف بالعقول هذا الاية
" قُل لَّوْ كَانَ مَعَهُ آلِهَةٌ كَمَا يَقُولُونَ إِذًا لَّابْتَغَوْا إِلَىٰ ذِي الْعَرْشِ سَبِيلًا "
الله يريد أن يسوق لنا دليلا على وحدانيته فيقول :
لو كان هناك آلهة غيره موجودة في الكون لحاولوا الوصول الى العرش و السيطرة عليه!!
يا بشر يا عالم يا هوووووو هل رأيتم دليلا أوضح من هذا الغباء؟
كأننا لو رأينا العرش سنعرف من هو الجالس عليه .. و هل أخذه بعد صراع ومعركة او من دون ..!!
و كأن العرش شيء معروف و حقيقي و مادي و معلوم للجميع فيجعل الله منه حجة على وحدانيته ...!!
فكان الدليل على الغيب يأتي لنا بغيب أكثر منه
وأنا أقول لاصحاب العقول
لو كان هناك آلهة أخرى لتقاسموا الارض والمخلوقات
بمن فيها سبحانه و تعالى عما يصفون"
" لو كان هناك آلهة أخرى لدمروا الجنة والنار, سبحانه و تعالى عما يصفون "
" لو كان هناك آلهة أخرى لأبادوا الكون سبحانه و تعالى عما يصفون "
---------------------------------------
دليلا ثاني عقليا ماديا كاسحا ماسحا مضحك أكثر وأروع من اللي قبله
كأنة كلام مطابق للمنطق ؟
((أَنَّى يَكُونُ لَهُ وَلَدٌ وَلَمْ تَكُنْ لَهُ صَاحِبَةٌ))
و من أخبرنا أن الله ليس له صاحبة وليس له ولد
بصراحة منطق محمد في القرءان رقيق وضعيف
اضعف وأرق من الاخطاء العلمية و التاريخية وحتى الركاكة البلاغية
يا ناس يا عالم
لله يستخدم المنطق البشري في تبرأت نفسه ...
فحسب المنطق البشري لا يوجد ولد من دون أب و أم .
و الله يستخدم المنطق ذاته في تبرأت نفسه... و لكن الا يستطيع الله
أن يوجد له ولد من دون صاحبة ؟ هل الصاحبة حاجة ضرورية
هل لله لا يستطيع أن ينجب ولد الا من خلالها ؟!!
و عليه سأثبت لكم ما يلي...
نحن الملحدين الله يلعننا ويتوعدنا ويكفرنا حسب الفكر الاسلامي والفكر المسيحي
لأننا لا نؤمنون بأن المسيح ولد من غير أب !!!
فهم يستخدمون منطق الله ذاته .
فحسب منطق الله في تبرأت نفسه ... فالله كذاب فيما يدعيه أن المسيح مولود بلا أب !
--------------------------
توضيح في المعتقد المسيحي
المسيح أبن الله المقصود أبن الله مجازي وليس أن الله تزوج مريم فحبلة من الله
مثال
كما تقول فلان أبن شارع ....وفلان أبن سجون.... وفلان أبن الصحراء وهكذا
طبعاً كلها خزعبلات مسيحية



  رد مع اقتباس
قديم 12-11-2019, 08:05 PM بطرس خوري غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [2]
بطرس خوري
عضو برونزي
الصورة الرمزية بطرس خوري
 

بطرس خوري will become famous soon enough
افتراضي

الله يقر ويعترف أنة لايمكن أن يكون له والد ألا بصاحبة
سورة الأنعام آية 101
(100) بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۖ أَنَّىٰ يَكُونُ لَهُ وَلَدٌ وَلَمْ تَكُن لَّهُ صَاحِبَةٌ ۖ (101)



  رد مع اقتباس
قديم 12-13-2019, 01:17 PM Jurist غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [3]
Jurist
موقوف
 

Jurist is on a distinguished road
افتراضي

بعض الناس يكون من السذاجة و السطحية بحيث لايستطيع أن يدرك وجه الاستدلال. لا يلزم من الدلائل أن تكون قطعية كي يحتج بها، يكفي فقط أن تكون أفضل ما يمكن أن يحتج به في المسألة. إذا أردت أن تثبت وحدانية الإله اتحداك أنت و غيرك أن تأتي باستدلال أفضل من هذا.
و هناك قولان في تفسير الآية أولهما في سياق توحيد الألوهية من أن المقصود من قوله " إذا لابتغوا إلى ذي العرش سبيلا " أي لتقربوا إلى الله لقضاء حوائج العباد. لأن المشركين كانوا يقولون ما نعبد هؤلاء الشركاء ونتوجه إليهم بالدعاء لقضاء الحوائج إلا ليقربونا إلى الله فرد عليهم بأنه لو كان ما يزعمون صحيحا لتوجه هؤلاء الشركاء المزعومون إلى الله بالتضرع و الدعاء في قضاء حوائج الناس وحيئنذ كان أولى بهم أن يتوجهوا هم مباشرة إلى الله لأنه هو من يقضى الحاجات وليس هؤلاء الشركاء.
و القول الآخر في تفسير الآية في سياق توحيد الربوبية من أن المقصود لنازعوا الله في سلطانه هو من باب قوله تعالى: ما اتخذ الله من ولد وما كان معه من إله إذا لذهب كل إله بما خلق ولعلا بعضهم على بعض.
ذلك أنه لو افترضنا جدلا تعدد الأرباب إما أنه لا يسع أحدهم أن تكون له إرادة خلاف الآخر أي أن الواحد فيهم لا مشيئة ولا إرادة مستقلة له وهذا يجعلهم أدنى منزلة لا أقول من البشر بل من الحيوانات. و إما أنه يسع الواحد فيهم أن يشاء خلاف الآخر وحينئذ تتعارض الإرادات ولابد لأحدهم أن تتغلب مشيئته على الآخرين و يصبح هؤلاء مقهورين وهي صفة لا تليق بالإله.

بخصوص نفي الولد استنادا لنفي الصاحبة فهذا ليس ردا على النصارى بل ردا على دعاوى المشركين الذين قالوا أن لله بنين وبنات فلو كان يمكن أن يلد ذكور وإناث دل على أن له جنس والله منزه عن ذلك فنفي الصاحبة يعنى نفي الجنس فلفظ الجلالة مذكر مجازي وزعم المشركين أن له أولاد ذكور وإناث يعنى أن له جنس وإن كان له جنس يعنى أنه يمكن أن يكون له صاحبة لأنك إذا قلت لشىء ما أنه ذكر يعني أن له فى المقابل أنثى.



  رد مع اقتباس
قديم 12-13-2019, 04:24 PM شنكوح غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [4]
شنكوح
باحث ومشرف عام
 

شنكوح is on a distinguished road
افتراضي

ببساطة، القرآن كان يخاطب أناسا محدودي الأفق والمعرفة. وهذا أقصى مستوى خطابه.
لكن المسلمين اليوم، يأبون إلا أن يسقطوا التفاهات التي كان يجادل فيها القرآن رعاع الصحراء على مفاهيم متحضرة وفلسفية عميقة.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jurist مشاهدة المشاركة
لا يلزم من الدلائل أن تكون قطعية كي يحتج بها، يكفي فقط أن تكون أفضل ما يمكن أن يحتج به في المسألة.
هذا هو ما يطلق عليه "قلة الصرامة" في التعامل مع الادعاءات.
فرغم ضخامة ما يقدمه الإسلام من ادعاءات، نجد المؤمنين متساهلين كثيرا في قبولها، بل نجدهم يبحثون حتى عن الأعذار عندما يكون العوار واضحا.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jurist مشاهدة المشاركة
إذا أردت أن تثبت وحدانية الإله اتحداك أنت و غيرك أن تأتي باستدلال أفضل من هذا.
ولماذا تقارن الإله بالبشر؟ أليس من المفترض أن يكون منطق هذا الإله متجاوزا بمراحل لعقل الإنسان الضعيف؟ هل أصبح الإنسان الآن، هو من يقترح الحلول على الإله؟ أم أن المؤمنين يحبون عبادة إله "على قده"؟

ورغم ذلك، فنحن قادرون على إعادة صياغة العديد من الاستدلالات الإلهية أفضل من القرآن بحيث تحترم العقل البشري وتكون عابرة للعصور، أو على الأقل، نسكت عن ما يجب السكوت عنه لأنه لا توجد طريقة صحيحة للاستدلال عليه.
والمواضيع كثيرة في المنتدى بهذا الصدد.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jurist مشاهدة المشاركة
و هناك قولان في تفسير الآية
عبارة الدقة القرآنية



:: توقيعي ::: لا يوجد ما يطلق عليه مصطلح خالق
  رد مع اقتباس
قديم 12-13-2019, 05:04 PM Jurist غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [5]
Jurist
موقوف
 

Jurist is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شنكوح مشاهدة المشاركة
ببساطة، القرآن كان يخاطب أناسا محدودي الأفق والمعرفة. وهذا أقصى مستوى خطابه.
لكن المسلمين اليوم، يأبون إلا أن يسقطوا التفاهات التي كان يجادل فيها القرآن رعاع الصحراء على مفاهيم متحضرة وفلسفية عميقة.


هذا هو ما يطلق عليه "قلة الصرامة" في التعامل مع الادعاءات.
فرغم ضخامة ما يقدمه الإسلام من ادعاءات، نجد المؤمنين متساهلين كثيرا في قبولها، بل نجدهم يبحثون حتى عن الأعذار عندما يكون العوار واضحا.

ولماذا تقارن الإله بالبشر؟ أليس من المفترض أن يكون منطق هذا الإله متجاوزا بمراحل لعقل الإنسان الضعيف؟ هل أصبح الإنسان الآن، هو من يقترح الحلول على الإله؟ أم أن المؤمنين يحبون عبادة إله "على قده"؟

ورغم ذلك، فنحن قادرون على إعادة صياغة العديد من الاستدلالات الإلهية أفضل من القرآن بحيث تحترم العقل البشري وتكون عابرة للعصور، أو على الأقل، نسكت عن ما يجب السكوت عنه لأنه لا توجد طريقة صحيحة للاستدلال عليه.
والمواضيع كثيرة في المنتدى بهذا الصدد.


عبارة الدقة القرآنية
العلم التجريبي لا يبني على دلائل قطعية فكله من قبيل الاستقراء و الاستدلال الاحتمالى ومع ذلك نتقبله
و من منظور الإسلام فيما يخص بعض الغيبيات على الأقل لا يمكن للبراهين العقلية أن تقطع الشك باليقين ومن أجل ذلك أرسل الله الرسل وقال وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا.

اقتباس:
ورغم ذلك، فنحن قادرون على إعادة صياغة العديد من الاستدلالات الإلهية أفضل من القرآن بحيث تحترم العقل البشري وتكون عابرة للعصور
اعطني مثال على ذلك

اقتباس:
عبارة الدقة القرآنية
هذا من بلاغة القرآن أن يتناول مسألتين وهما توحيد الألوهية و الربوبية فى نفس الآية
فالقولان كلاهما يحمل معنى صحيح



  رد مع اقتباس
قديم 12-13-2019, 05:21 PM جورج حنا غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [6]
جورج حنا
عضو ذهبي
 

جورج حنا is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jurist مشاهدة المشاركة
بعض الناس يكون من السذاجة و السطحية بحيث لايستطيع أن يدرك وجه الاستدلال. لا يلزم من الدلائل أن تكون قطعية كي يحتج بها، يكفي فقط أن تكون أفضل ما يمكن أن يحتج به في المسألة. إذا أردت أن تثبت وحدانية الإله اتحداك أنت و غيرك أن تأتي باستدلال أفضل من هذا.
و هناك قولان في تفسير الآية أولهما في سياق توحيد الألوهية من أن المقصود من قوله " إذا لابتغوا إلى ذي العرش سبيلا " أي لتقربوا إلى الله لقضاء حوائج العباد. لأن المشركين كانوا يقولون ما نعبد هؤلاء الشركاء ونتوجه إليهم بالدعاء لقضاء الحوائج إلا ليقربونا إلى الله فرد عليهم بأنه لو كان ما يزعمون صحيحا لتوجه هؤلاء الشركاء المزعومون إلى الله بالتضرع و الدعاء في قضاء حوائج الناس وحيئنذ كان أولى بهم أن يتوجهوا هم مباشرة إلى الله لأنه هو من يقضى الحاجات وليس هؤلاء الشركاء.
و القول الآخر في تفسير الآية في سياق توحيد الربوبية من أن المقصود لنازعوا الله في سلطانه هو من باب قوله تعالى: ما اتخذ الله من ولد وما كان معه من إله إذا لذهب كل إله بما خلق ولعلا بعضهم على بعض.
ذلك أنه لو افترضنا جدلا تعدد الأرباب إما أنه لا يسع أحدهم أن تكون له إرادة خلاف الآخر أي أن الواحد فيهم لا مشيئة ولا إرادة مستقلة له وهذا يجعلهم أدنى منزلة لا أقول من البشر بل من الحيوانات. و إما أنه يسع الواحد فيهم أن يشاء خلاف الآخر وحينئذ تتعارض الإرادات ولابد لأحدهم أن تتغلب مشيئته على الآخرين و يصبح هؤلاء مقهورين وهي صفة لا تليق بالإله.

بخصوص نفي الولد استنادا لنفي الصاحبة فهذا ليس ردا على النصارى بل ردا على دعاوى المشركين الذين قالوا أن لله بنين وبنات فلو كان يمكن أن يلد ذكور وإناث دل على أن له جنس والله منزه عن ذلك فنفي الصاحبة يعنى نفي الجنس فلفظ الجلالة مذكر مجازي وزعم المشركين أن له أولاد ذكور وإناث يعنى أن له جنس وإن كان له جنس يعنى أنه يمكن أن يكون له صاحبة لأنك إذا قلت لشىء ما أنه ذكر يعني أن له فى المقابل أنثى.
يرى الفيلسوف يوريست أن الدليل لا يشترط القطعية، يكفيه أن يكون أحسن الأدلة المتوفرة أو الممكنة. وهذا كلام منطقي إذا كنا نتحدث عن الأدلة بالإضافة إلى البشر. فأما إن كنا نتحدث عن أدلة مضافة إلى الله، فسيكون قولنا بلاقطعية هذه الأدلة كفرا بواحا.
إن أدلة الله إن لم تكن قطعية، فالله في أحسن أحواله العقلية لن يتجاوز مرتبة الفارابي العقلية.
لم أجد من يبهدل إلهه بين جميع الأقوام مثل المسلم.
ويقول: الله لفظ مذكر مجازي، والعشب مذكر مجازي، فيكون لاسم الله نظير. ولكن إلهه يقول له إنه ليس كمثله شيء.



  رد مع اقتباس
قديم 12-13-2019, 06:18 PM Jurist غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [7]
Jurist
موقوف
 

Jurist is on a distinguished road
افتراضي

العبرة بأن يثبت للناس إن إلههم واحد فإن لم يكن من الممكن أن يتحقق ذلك بأدلة نظرية مجردة تحقق بالبلاغ من خلال الرسل فإذا كان ما تشير إليه الدلائل النظرية يوافق ما أرسل به الرسل كان ذلك امعانا فى الاثبات و إقامة الحجة على الناس

اقتباس:
ويقول: الله لفظ مذكر مجازي، والعشب مذكر مجازي، فيكون لاسم الله نظير. ولكن إلهه يقول له إنه ليس كمثله شيء.
نفس الغباء المركب و التعليقات البلهاء التي لا معنى لها



  رد مع اقتباس
قديم 12-13-2019, 06:42 PM جورج حنا غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [8]
جورج حنا
عضو ذهبي
 

جورج حنا is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jurist مشاهدة المشاركة
العبرة بأن يثبت للناس إن إلههم واحد فإن لم يكن من الممكن أن يتحقق ذلك بأدلة نظرية مجردة تحقق بالبلاغ من خلال الرسل فإذا كان ما تشير إليه الدلائل النظرية يوافق ما أرسل به الرسل كان ذلك امعانا فى الاثبات و إقامة الحجة على الناس


نفس الغباء المركب و التعليقات البلهاء التي لا معنى لها
صدقت! ما رأيت أغبى من تعليقاتك
ولاسيما عندما تجعل إلهك الذي يقول لك إنه إذا أراد شيئا قال له كن فيكون، عاجزا عن استعمال قدرته بكن فيكون في تبليغ البشر.
وتجعل إلهك باسمه كالعشب مذكرا مجازيا وهو الذي ليس كمثله شيء.



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
نفسه, الله, المنطق, البشري, تبرأت, يستخدم


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
اسلوب عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع