شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 07-24-2020, 11:55 AM شنكوح غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [11]
شنكوح
باحث ومشرف عام
 

شنكوح is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمضان مطاوع مشاهدة المشاركة
أهلا بك عزيزي .. فينك من زمان .. لعلك بخير
شكرا عزيزي، غائب مع بعض المشاكل العائلية، مصيرها إلى زوال.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمضان مطاوع مشاهدة المشاركة
والإشكال حتى في التفسيرات فيها الغث وفيها الثمين لأنها كلها اجتهادات بشرية
المشكلة أن التفسير غير جائز إلا بما هو من المصدر : وهذا معناه أنه لا يجوز التفسير ولا الاجتهاد إن أردنا أن نكون صارمين.
أقصى ما يجوز في الدين، هو أن يخبر "العارف" "الجاهل" بما هو أصلا فيه، لا أن يدرس ويجتهد لتحسين مفاهيم الدين.
الدين رسالة وصلت وانتهى. يجوز القياس فقط أو الاعتراف بغياب الجواب.
كل هذا الهيلمان في الأديان اليوم دليل على بشرية الفكرة من الأساس. أفكار محلية ناقصة تحتاج دائما إلى تطوير.
وأنا أراك أنت من أكبر من يأتي هذا الإثم "إعادة تفسير الدين"، فوجب التذكير
مشكلة المؤمن أنه دائما يرى نفسه على حق وأنه أتى بجوهر الفكرة (أوريكا) ، وبحسن نية يطلق العنان لنفسه وينصب نفسه مكان الإله ويتكلم على لسان النبي. وهذا هو أكبر دليل على أن الأمر برمته خيال بشر.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمضان مطاوع مشاهدة المشاركة
وجميع البشر عن بكرة أبيهم غير معصومين عن الخطأ إلا الأنبياء فقط .. هم المعصومين
لا، حتى الأنبياء.
إذا فكرت جيدا عزيزي ستجد أن البشر لا يعرفون أي شيئ "غير بشري"، وأن الأنبياء لم يأتوا إلا بــ "أخبار" يعني أشياء بشرية كذلك.
تحياتي رمضان وأتمنى أن تكون بخير



:: توقيعي ::: لا يوجد ما يطلق عليه مصطلح خالق
  رد مع اقتباس
قديم 07-24-2020, 12:51 PM المنار غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [12]
المنار
موقوف
 

المنار is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:

المشكلة أن التفسير غير جائز إلا بما هو من المصدر : وهذا معناه أنه لا يجوز التفسير ولا الاجتهاد إن أردنا أن نكون صارمين.
أقصى ما يجوز في الدين، هو أن يخبر "العارف" "الجاهل" بما هو أصلا فيه، لا أن يدرس ويجتهد لتحسين مفاهيم الدين.
الدين رسالة وصلت وانتهى. يجوز القياس فقط أو الاعتراف بغياب الجواب.

تمام
كلامك صحيح
لا يصح تفسير القرآن بالرأي و الاستحسانات
و ليس من حق مسلم أو ملحد ..أن يفسر متشابه القرآن من نفسه
بل المطلوب معرفة مراد المتكلم
و لكن نتيجة هذا سقوط كل إشكالات الملحدين علي القران
لان كل نقدكم مبني علي آراء مفسرين أو آراء ملحدين يفسرون هم القران باراءهم
و في الفقه أيضا المطلوب استكشاف حكم الله
و لا يصح القياس و لا الرأي
فهل مثلا دعاوي النسخ و غيره ليست مجرد آراء فقهاء لو حللناها
و هل الأحكام كلها مأخوذة فعلا من أدلة القرآن و السنة الصريحة ام هناك مصادر اخري جعلوها من إجماع سكوتي و إجماع مذهبي و عمل أهل المدينة و سنة الشيخين و قول الصحابي
و قياس و استحسان و مصالح مرسلة و سد الذرائع..؟
و القرآن ينهي عن أتباع الظن فيسقط أيضا كل اشكالاتكم المبنية علي دلالات ظنية لايات القرآن أو أخبار ظنية الثبوت لم يقم دليل قطعي علي اعتبارها
و هو أيضا يسقط أغلب موضوعات الملحدين
فيكون لا داعي لهذه الشبكةأو ان الحوار يسير في طريق غلط
مع التحية



  رد مع اقتباس
قديم 07-24-2020, 01:04 PM رمضان مطاوع غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [13]
رمضان مطاوع
عضو ذهبي
الصورة الرمزية رمضان مطاوع
 

رمضان مطاوع will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شنكوح مشاهدة المشاركة
المشكلة أن التفسير غير جائز إلا بما هو من المصدر : وهذا معناه أنه لا يجوز التفسير ولا الاجتهاد إن أردنا أن نكون صارمين.
أقصى ما يجوز في الدين، هو أن يخبر "العارف" "الجاهل" بما هو أصلا فيه، لا أن يدرس ويجتهد لتحسين مفاهيم الدين.
الدين رسالة وصلت وانتهى. يجوز القياس فقط أو الاعتراف بغياب الجواب.
كل هذا الهيلمان في الأديان اليوم دليل على بشرية الفكرة من الأساس. أفكار محلية ناقصة تحتاج دائما إلى تطوير.
وأنا أراك أنت من أكبر من يأتي هذا الإثم "إعادة تفسير الدين"، فوجب التذكير
مشكلة المؤمن أنه دائما يرى نفسه على حق وأنه أتى بجوهر الفكرة (أوريكا) ، وبحسن نية يطلق العنان لنفسه وينصب نفسه مكان الإله ويتكلم على لسان النبي. وهذا هو أكبر دليل على أن الأمر برمته خيال بشر.
أهلا بك عزيزي .. أتمنى لك التوفيق
للأسف هناك خطأ شائع يقع فيه كثيرٌ من المسلمين ! و هو الاعتقاد بأنّ السابقين قد أتمّوا فهم كلّ القرآن ، و لا يمكن بأي حال من الأحوال أن ينجح اللاحقون في فهم ولو آية واحدة بفهم أفضل من فهم السابقين !, هذه المقولة التي أصبحت عقيدة راسخة عند البعض تسبّب مشاكل و إشكالات عويصة لازلنا نعاني تبعاتها إلى يومنا هذا !! فيجب التفريق بين الآيات القرآنيّة التشريعية التي تتحدّث عن التشريع و العبادات التوقيفيّة ، و التي لا يُتصوّر من اللاحق أن يدركها أفضل من السابق . و بين الآيات القرآنيّة الكونية التي تتحدّث عن الكون و محتوياته و ما يتعلّق بعالم الشهادة. و الذي يجب حتما أن يكون اللاحق أفضل فهما من السابق ؛ لأنّها علوم تراكميّة ، يعتمد فهمها على حقيقة فهم الواقع الخارجي. فعلى سبيل المثال ، حينما سأل النّاس الرسول عن الأهلّة ، أجابهم الله قائلا " قل هي مواقيت للنّاس والحج " و لا شكّ أنّ هذا الجواب من الله تعالى يتناسب مع حال السائل و لا يعبّر عن حقيقة ما سألوا عنه. و نحن الآن في العصر الحاضر نفهم الأهلّة و كيفيّة انتقال القمر من الهلال إلى البدر أكثر من السابقين بمراحل ..! و لكن القرآن أجاب السابقين بما يوافق معارفهم الكونيّة في زمانهم ، فاكتفي بذكر الفوائد المترتّبة على الأهلّة ، بدل تفسير كيفيّة تكوّنها !
و عليه ، فبيت القصيد في كلامي هو أنّه لا ينبغي أن يكون سبب رفضنا للتفسيرات العلميّة للنصوص الكونيّة في القرآن ، هو كونها مبتدعة أو مستحدثة ! بل يجب أن يكون سبب رفضنا هو كونها تتعارض مع بعض الآيات القرآنيّة أو تتعارض مع حقائق علميّة أخرى أو تتعارض مع بعض الأحاديث الصحيحة التي يصعب التشكيك في طرقها. أمّا إن نجح تفسير علمي جديد بتفسير آيات الله بما يوافق آخر المستجدّات العلميّة دون تصادم مع النصوص الثابتة الصريحة ، فلا مانع عقلي بأن يكون هذا مراد الله فعلا ! حتى و إن لم تصل أفهام السابقين له ؛ فالخلل ناتج عن ضعف علومهم الكونية ( الفيزيائيّة والفلكيّة والجيولوجيّة ) ، وليس خللا في عقيدتهم في الله أو تقواهم .. فيجب الفصل ، و إلا سنظلّ في نفس المشاكل !!

يا أخي الفاضل لابد أن تضع في اعتبارك شيء هام - أنه ليس من حق أي باحث أو ناقد أن يرفض تفسيرا مغايرا لمجرد أنه يختلف عن التفاسير التقليدية الأخرى , فمن أسلوب النقد الصحيح هو ما إذا كان الرأي المُقدم : هل يتفق مع بقية الآيات الكريمة أم لا ؟ , أو أنه هل يتعارض مع العقل والمنطق أم لا ؟ , أو أنه هل يشذ عن المعاني اللغوية التي نزل بها القرآن الكريم أم لا ؟ , أو أنه هل يُخرج الآية من سياقها أم لا ؟ , أما أن يكون معيار الاعتراض الوحيد هو أن هذا الرأي لم يقل به المفسرون السابقون فهذا ما لا ينبغي أن يكون منهاجا سليما للبحث , ولا يصح أن يكون أساسا صحيحا للنقد
فالباحث والناقد عليه أن ينتقد بموضوعية الباحث وعقلانية المفكر , أما أن يعترض على الرأي المقدم لا لشيء إلا لأنه لم يقل به س أو ص من الناس , أو لم يقل به أحد من قبل أو أنه يخالف رأي المسلمين جميعا , وبطبيعة الحال فإن هذا الأسلوب مرفوض وغير مقبول , ولا ينم إلا عن عدم القدرة على الرد وتفنيد الحجة بالحجة , كما أنه يدل على الهروب والاختفاء وراء التمسك بآراء المفسرين الأقدمين وحسب , الذي يريد الحقيقة عليه أن يضع في اعتباره أن الحقيقة تقتضي الموضوعية , وليس التمسك بأقوال الأقدمين لمجرد أنها أقوال السابقين من المفسرين رحمهم الله , ثم أن الناقد والباحث لا ينبغي أن يبني نقده على آراء المفسرين في النص الشرعي , أو يطالب المسلمين بالالتزام بآراء المفسرين كما هي بما فيها من غث وثمين , فهذا لا يدل على البحث السليم أو النقد الصحيح

نتمنى هداية الجميع للحق الذي يوحد الإنسانية ويسود الأمن والاستقرار والسلام في العالم

تحياتي لك



:: توقيعي :::
رسالتي في الحياة
الدعوة إلى التوحيد الحقيقي
( جرأة في الحق - صدق في العرض - محبة في الحوار - احترام للرأي الآخر )
  رد مع اقتباس
قديم 07-24-2020, 01:18 PM رمضان مطاوع غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [14]
رمضان مطاوع
عضو ذهبي
الصورة الرمزية رمضان مطاوع
 

رمضان مطاوع will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنار مشاهدة المشاركة
و لكن نتيجة هذا سقوط كل إشكالات الملحدين علي القران
لان كل نقدكم مبني علي آراء مفسرين أو آراء ملحدين يفسرون هم القران باراءهم
لقد وضعت يدك على الجرح تماماً .. تحياتي لك



:: توقيعي :::
رسالتي في الحياة
الدعوة إلى التوحيد الحقيقي
( جرأة في الحق - صدق في العرض - محبة في الحوار - احترام للرأي الآخر )
  رد مع اقتباس
قديم 07-24-2020, 07:02 PM المنار غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [15]
المنار
موقوف
 

المنار is on a distinguished road
افتراضي

اي خدمة يا أخ رمضان

(فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ ۗ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ ۗ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ (7)


و العيد علي الأبواب كل عام و الجميع بخير

(ليَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ فِي أَيّامٍ مّعلُومَاتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُم مِّن بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ)

(وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ يمُ ﴿127﴾ رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِن ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُّسْلِمَةً لَّكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَآ إِنَّكَ أَنتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ﴿128﴾ رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنتَ العَزِيزُ الحَكِيمُ ﴿129﴾



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
للهكن, ملحد, إنسان, مشوهاً, الله, اذا, يخلق, حجج, يسأل, رشدي, كان, عادلاً, عبدالله, فلماذا


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع