شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات النقاش العلميّ و المواضيع السياسيّة > ساحة المناظرات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 11-25-2017, 01:45 AM Hamdan غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
Hamdan
باحث ومشرف عام
 

Hamdan will become famous soon enoughHamdan will become famous soon enough
افتراضي حوار بين Hamdan و qettoun في نقد الفكر الديني

بعيدا عن العاطفة ..سلطة العادات هي اقوى سلطة يمكن ان تعترض طريق الانسان في فكره بالنسبة لي لاارى اي مزية في تحول المسلمين الى الربوبيه او الالحاد طالما انهم لم يحرروا عقولهم من تبعات سلطة العادات التي تقيد عقولهم في الحقيقه لذلك ماذكرته من عوامل لايمكن ان تشكل عوامل مؤثرة وحاسمة في نفس الوقت لابد من التدرج ..لابد من الاستفاده من التجربة الاوروبية (السماح باي تاويل للنص الديني بعد حركة لوثر) ثم ظهور الحركات العرفانية في انكلترا والتي كانت تدعوا الى التركيز على المعنى بدلا من الشرائع (وهذه الاخيرة هي لب اختلاف الاديان بالاساس هي جوهر النزعه العصبية في الاديان) ثم ظهور التيارات التي ترفض سلط النص الديني كسلطة مطلقه ..(لابد اولا ان نتخلص من سلطة النص الديني كاساس يفسر الواقع بدلا من ان يفسره الواقع) وفي الحقيقه مسائل العلوم فقط هي ما تؤول على اساس الواقع وهذا لامعنى له لان جوهر الاديان في الاخلاق والنظم الاجتماعيه والاعتقادية لاالمسائل العلميه الهامشية ..



  رد مع اقتباس
قديم 11-25-2017, 01:58 AM qettoun غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [2]
qettoun
عضو برونزي
 

qettoun is on a distinguished road
aaaw2

رقم الموضوع : [34]
عزيزي المحترم Hamdan : يوم كانت الكنيسة تحكم كانت الشعوب في أمان ولم تحدث الحروب السياسية باسم الدين إلا بعد الانشقاق ورغم ذلك لا تقارن تلك الحروب بالحروب بعد الإطاحة بالكنيسة وهذا في الداخل ، وأما من حيث الحروب الخارجية فغطرسة الكنيسة لا تقارن ببطش الأنظمة العلمانية وهذا بطش مستمر ، فانظر الى جوهر الأشياء لا القشور والشعارات وصناعة السيارة وأفلام الرسوم المتحركة . لكن من يعاني القهر الداخلي في ذاته في نفسه وفي مجتمعه يسعى دائما إلى التشبث بالقشور ، ولا أحسبك كذلك فلماذا تكرر المقارنة المقلوبة ؟ ثم عن أي عادات تتكلم وترى أنه يجب التخلص منها ؟ أريد منك عادة واحدة مع البديل.

وشكرا .

تحياتي,,
قـطٌّ



:: توقيعي :::
(( وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ : آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاس ، قَالُوا : أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاء ؟! ))
القرآن الكريم - سورة البقرة - الآية 13.
  رد مع اقتباس
قديم 11-25-2017, 02:20 AM Hamdan غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [3]
Hamdan
باحث ومشرف عام
 

Hamdan will become famous soon enoughHamdan will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة qettoun مشاهدة المشاركة
رقم الموضوع : [34]
عزيزي المحترم hamdan : يوم كانت الكنيسة تحكم كانت الشعوب في أمان ولم تحدث الحروب السياسية باسم الدين إلا بعد الانشقاق ورغم ذلك لا تقارن تلك الحروب بالحروب بعد الإطاحة بالكنيسة وهذا في الداخل ، وأما من حيث الحروب الخارجية فغطرسة الكنيسة لا تقارن ببطش الأنظمة العلمانية وهذا بطش مستمر ، فانظر الى جوهر الأشياء لا القشور والشعارات وصناعة السيارة وأفلام الرسوم المتحركة . لكن من يعاني القهر الداخلي في ذاته في نفسه وفي مجتمعه يسعى دائما إلى التشبث بالقشور ، ولا أحسبك كذلك فلماذا تكرر المقارنة المقلوبة ؟ ثم عن أي عادات تتكلم وترى أنه يجب التخلص منها ؟ أريد منك عادة واحدة مع البديل.

وشكرا .

تحياتي,,
قـطٌّ
اخي قط
ماذا عن الحروب الداخليه واضطهاد البروتستانت والاهم ان المجتمعات اصبحت تقبل التعدديه بغض النظر عن النزعات القوميه الي اتت اساسا في وقت متاخر ؟؟! لو اردنا ان نكون منصفين فلك ايضا وبنفس معاييرك التي تستند عليها ان تنقتد الفتوحات او مايسمى بالفتوحات (والهجرات التي استهدفت تغيير الديموجرافيا والغاء ثقافات الشعوب ولاحاجه بنا الى ذكرها ..)
اما بخصوص العادات فلا اتحدث عن عالعادات كجزئيات بل اقصد جوهر العادات او ماهو اعم فيها وهي فكرة المطلق (النابعه اساسا من الجهل بالشيء فهي سلطة الخوف) على سبيل المثال لابد ان يصبح مفهوم الاله لدينا نسبي اي لانتحدث عن الاله كحاكم متخفي وكنفس بشريه كبرى (كما قال ابن رشد عن اله المتكلمين) لابد عندما نسمع كلمة اله ان لاتتوارد الى اذهاننا فكرة ان هناك شيء ثابت ومطلق لان هذا سيحجبنا عن الغايه من هذه الفكرة (واظنك تعرف اله ارسطو) هذه الفكرة بذاتها كيله باحداث تغيير شامل في ايمان الانسان وفي مدى اعتقاده فهنا سيقبل بل سيرضى بفكر وايمان الاخر (اظنك تعرف ايضا ان العرفاء مع ايمانهم باله او بمفهوم معين للاله لكنهم لايرفضون ايمان غيرهم من الناس فهم يقولون ان الله يتجلى لكل البشر بقدر استعدادهم ..) ..ثم هل افهم من كلامك ان الدين والايمان لايمكن ان يقبل التجديد؟؟؟



  رد مع اقتباس
قديم 11-25-2017, 03:28 AM qettoun غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [4]
qettoun
عضو برونزي
 

qettoun is on a distinguished road
aaaw2

رقم الموضوع : [37]
أخي Hamdan : قولك أن المجتمع يقبل التعددية أكذوبة يضحكون بها على المغفلين ، فالواقع أن العلمانية بكل تلاوينها وأشكالها مفروضة على الجميع ، وإذا كانت هناك تعددية حقيقية فيجب أن يسمحوا للمسلمين بالحقوق التي تمتع بها المسيحي في ظل حكم الإسلام ، فيدفع المسلم ( الرجل العاقل صاحب المدخول ) لهم الجزية لا الضرائب مقابل الذمية ، ويتركوا المسلم يعيش وفق دينه لا يبشر به في مجتمعهم، و لا يخضع لأي شيء من قوانينهم الوضعية إلا المتفق عليه مسبقا في عقد الذمة . أتحداهم ، وأتحدى كل الأنظمة السياسية العلمانية أن تطرق هذا الباب . إنهم يضحكون على المغفلين ، يا أخي . أي تعددية ؟ أين التعددية ؟ أين وفي أي دولة من أي كوكب هذه التعددية ؟

وقولك [الحروب الداخليه واضطهاد البروتستانت] نعم هذا حدث لكن جرائم تلك الحروب السياسية باسم الدين ، لا ولن تصل إلى فظاعة جرائم الحروب بعد سقوط الكنيسة . لا تقارن ممارسات " الكنيسة " بممارسات مثالية لا وجود لها . إن كل حروب الكنيسة في الداخل وفي الخارج مهما كانت لن تصل أبدا إلى نقطة تتيح لنا فرصة المقارنة مع حرب أميريكية أو فرنسية أو بريطانية واحدة فقط .

يا عزيزي : ( اله ارسطو ) لا يتيح لك فرصة الحرية إبتداء لأنك حلقة متحركة في حركة عامة حتمية خاضعة للحتمية السببية ، وهو ( محرك لا يتحرك ) فهو وجود كامل مطلق تتحرك الجزئيات ( في العالم ) في إتجاه مستقيم لتتشبه به ( الحركة الميغناطيسية إن جاز التعبير ) . لكن الأرسطية مهما كانت فهي على الأقل موجودة ، وهي أحسن من العدمية ( عبثية الطبيعة ) وهذا يعني أن ( الإنسان ) يمكن إثبات وجوده الجزئي من المنظور الأرسطي ، وهذا الإنسان غير موجود من المنظور اللاديني -- العبثي بالضرورة أ ب ، 1+1=2 ، وهذا لا يفهمه إلا اللاديني حقيقة ، أما اللاديني بالكلام ببعض الكلمات المتهافتة شكلا ومضمونا ، فلا يحاور إلا من باب الترف الفكري لأنه لاديني جاهل ، يجهل نزعته الدينية رغم الكلمات المتهافتة تماشيا مع الموضة من قبيل أنا مرخد وأنا رفوفي وأنا زعطوطي ، وسيقول أي شيء المهم هو يتخيل ويتوهم وهما يأكله من داخله فيبحث عمن يشاركه الوهم ليزيد في التوهم أنه بالفعل وصل إلى المريخ و خرج من كوكب الأرض الذي يصيبه في معرفة ذاته ماذا يكون وماذا يريد ، ولا يدري ولن تنجح محاولة الصعود إلى المريخ ، فيتآكل من الداخل حتى ينتحر جسديا أو بالمسكرات أو يبحث عن شيء يتيح له فرصة اللهو لقتل الوقت وربما عاد في نهاية المطاف إلى نوع من الحنين إلى السماء وإلى طمأنينة الإنتماء يوم كان صغيرا كما حدث مع كبار الملاحدة من خلفية إسلامية ، وأما المراهقة الفكرية مع كم هائل من الصراع مع الذات فتهمها محاولة الصعود إلى المريخ والثورة على كوكب الأرض لا الصعود ذاته وتحاول كل مرة أن تقنع نفسها أنها بالفعل على منهج الزعطوطية.

وأخيرا ( النزعة الرشدية ) أنا أشجعها ، والسؤال هل ستسمح الأنظمة الحاكمة المتحكمة بترويج الرشدية ؟ طبعا لا لأنها حركة تثقيفية والأنظمة تسمح عمدا بالشعوذة و مسخ الدين ، وتشجع العلمانية عند بزوغ نجم الإسلام الحركي ، ثم تقدم الغذاء للإسلام الحركي عندما تظهر العلمانية ، وكل هذه المخططات لخدمة أسيادهم الذين وضعوهم في سدة الحكم وملكوهم زمام التحكم ، بل نجحت الأنطمة إلى تحويل الصراع بين العلمانيين و الإسلاميين أي بين التقدميين والمحافظين إلى صراع إيديولوجي لا يفيد المجتمع بل يزيده تيها وضنكا وتخلفا . المسألة مكشوفة مفضوحة والأغبياء يلعبون هذا الدور لأنهم يستفيدون.

وأنا لا أريد الخوض معك في هذا ، لذا طلبت منك مثالا على العادات التي ترى أنه يجب التخلص منها ، بعيدا عن مثاليات نتخيلها ولا وجود لها في الواقع .

والفتوحات الإسلامية تكلمت عنها باقتضاب في هذه المشاركة .

وشكرا .

تحياتي,,
قـطٌّ



:: توقيعي :::
(( وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ : آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاس ، قَالُوا : أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاء ؟! ))
القرآن الكريم - سورة البقرة - الآية 13.
  رد مع اقتباس
قديم 11-25-2017, 12:47 PM Hamdan غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [5]
Hamdan
باحث ومشرف عام
 

Hamdan will become famous soon enoughHamdan will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة qettoun مشاهدة المشاركة
رقم الموضوع : [37]
أخي hamdan : قولك أن المجتمع يقبل التعددية أكذوبة يضحكون بها على المغفلين ، فالواقع أن العلمانية بكل تلاوينها وأشكالها مفروضة على الجميع ، وإذا كانت هناك تعددية حقيقية فيجب أن يسمحوا للمسلمين بالحقوق التي تمتع بها المسيحي في ظل حكم الإسلام ، فيدفع المسلم ( الرجل العاقل صاحب المدخول ) لهم الجزية لا الضرائب مقابل الذمية ، ويتركوا المسلم يعيش وفق دينه لا يبشر به في مجتمعهم، و لا يخضع لأي شيء من قوانينهم الوضعية إلا المتفق عليه مسبقا في عقد الذمة . أتحداهم ، وأتحدى كل الأنظمة السياسية العلمانية أن تطرق هذا الباب . إنهم يضحكون على المغفلين ، يا أخي . أي تعددية ؟ أين التعددية ؟ أين وفي أي دولة من أي كوكب هذه التعددية ؟

وقولك [الحروب الداخليه واضطهاد البروتستانت] نعم هذا حدث لكن جرائم تلك الحروب السياسية باسم الدين ، لا ولن تصل إلى فظاعة جرائم الحروب بعد سقوط الكنيسة . لا تقارن ممارسات " الكنيسة " بممارسات مثالية لا وجود لها . إن كل حروب الكنيسة في الداخل وفي الخارج مهما كانت لن تصل أبدا إلى نقطة تتيح لنا فرصة المقارنة مع حرب أميريكية أو فرنسية أو بريطانية واحدة فقط .

يا عزيزي : ( اله ارسطو ) لا يتيح لك فرصة الحرية إبتداء لأنك حلقة متحركة في حركة عامة حتمية خاضعة للحتمية السببية ، وهو ( محرك لا يتحرك ) فهو وجود كامل مطلق تتحرك الجزئيات ( في العالم ) في إتجاه مستقيم لتتشبه به ( الحركة الميغناطيسية إن جاز التعبير ) . لكن الأرسطية مهما كانت فهي على الأقل موجودة ، وهي أحسن من العدمية ( عبثية الطبيعة ) وهذا يعني أن ( الإنسان ) يمكن إثبات وجوده الجزئي من المنظور الأرسطي ، وهذا الإنسان غير موجود من المنظور اللاديني -- العبثي بالضرورة أ ب ، 1+1=2 ، وهذا لا يفهمه إلا اللاديني حقيقة ، أما اللاديني بالكلام ببعض الكلمات المتهافتة شكلا ومضمونا ، فلا يحاور إلا من باب الترف الفكري لأنه لاديني جاهل ، يجهل نزعته الدينية رغم الكلمات المتهافتة تماشيا مع الموضة من قبيل أنا مرخد وأنا رفوفي وأنا زعطوطي ، وسيقول أي شيء المهم هو يتخيل ويتوهم وهما يأكله من داخله فيبحث عمن يشاركه الوهم ليزيد في التوهم أنه بالفعل وصل إلى المريخ و خرج من كوكب الأرض الذي يصيبه في معرفة ذاته ماذا يكون وماذا يريد ، ولا يدري ولن تنجح محاولة الصعود إلى المريخ ، فيتآكل من الداخل حتى ينتحر جسديا أو بالمسكرات أو يبحث عن شيء يتيح له فرصة اللهو لقتل الوقت وربما عاد في نهاية المطاف إلى نوع من الحنين إلى السماء وإلى طمأنينة الإنتماء يوم كان صغيرا كما حدث مع كبار الملاحدة من خلفية إسلامية ، وأما المراهقة الفكرية مع كم هائل من الصراع مع الذات فتهمها محاولة الصعود إلى المريخ والثورة على كوكب الأرض لا الصعود ذاته وتحاول كل مرة أن تقنع نفسها أنها بالفعل على منهج الزعطوطية.

وأخيرا ( النزعة الرشدية ) أنا أشجعها ، والسؤال هل ستسمح الأنظمة الحاكمة المتحكمة بترويج الرشدية ؟ طبعا لا لأنها حركة تثقيفية والأنظمة تسمح عمدا بالشعوذة و مسخ الدين ، وتشجع العلمانية عند بزوغ نجم الإسلام الحركي ، ثم تقدم الغذاء للإسلام الحركي عندما تظهر العلمانية ، وكل هذه المخططات لخدمة أسيادهم الذين وضعوهم في سدة الحكم وملكوهم زمام التحكم ، بل نجحت الأنطمة إلى تحويل الصراع بين العلمانيين و الإسلاميين أي بين التقدميين والمحافظين إلى صراع إيديولوجي لا يفيد المجتمع بل يزيده تيها وضنكا وتخلفا . المسألة مكشوفة مفضوحة والأغبياء يلعبون هذا الدور لأنهم يستفيدون.

وأنا لا أريد الخوض معك في هذا ، لذا طلبت منك مثالا على العادات التي ترى أنه يجب التخلص منها ، بعيدا عن مثاليات نتخيلها ولا وجود لها في الواقع .

والفتوحات الإسلامية تكلمت عنها باقتضاب في هذه المشاركة .

وشكرا .

تحياتي,,
قـطٌّ
اخي الفاضل لقد قلت في ردك السابق انني اتعلق بالقشور لكن للاسف ارى انك الان تتعلق بالقشور ماهي الحقوق التي لم ينلها المسلمون جميع الحقوق ربما هناك بعض التغييرات في الفرعيات لكن لابأس الاصل ثابت (وهو قبول اي فكر عدا الفكر الذي يعتمد في جوهره على الاقصاء وهذا الفكر تم اقصائه بعد التنوير اقصد سلفية الكنيسة ..)؛اما بخصوص اله ارسطو فانا اقصد فكرة الاله المفهومي او الغائي لا اقصد علاقته مع العالم (وهذا مفهوم الى حد ما يشبه الاله الذي يقول به اصحاب مذهب النزعه الانسانيه ..) هذا مااقصده ان يكون مفهوم الاله كمعنى لانفس بشريه كبرى ..اما بخصوص الحكام والمجتمعات فهنا اختلف معك في طريقة التفسير لرفض التنوير (انا ارى ان معركتنا بالاساس مع العقليه الجمعية للمجتمعات العربية لامع الانظمة كما كان في اوروبا) الانظمة الحاكمة في بلادنا بلا هدف بلا غاية ليس لها مشروع فكري او ايديلوجي محدد هي تسير مع السائد اشبه بعقلية التاجر المسايس..وان كان هناك بعض المؤسسات الرجعيه او التي تعتنق فكر الرجعيه وترفض اي تجديد في الدين ..مشكلة المجتمعات او العقليه الجمعيه العربية انها لاتستطيع التفريق الى الان (منذ عشرات القرون) بين الفكر والسياسة فاي تجديد بالفكر سيرتبط في وجدانها بالسياسة اي لابد ان نحيد الفكر عن السياسه (وانت تعلم ان مشروع النهضة العربية تم ربطه منذ القرن الماضي بمشاريع كتخلص من الاستعمار او تحرير فلسطين او الوحده العربيه وما الى ذلك..) فهذه العقليه تعتبر اي تجديد بالدين او الفكر خيانه بالمعنى السياسي اما مسألة النسبية بالافكار لامفر منها ولابد من قيام حركات تنادي بهذا لابد ان تغير الاحزاب العربية من طبيعة اهدافها (والتعلق بالتفاهات والشعارات الفارغة) والاهم من هذا لابد من خروج تيارات مستقله بعيدة عن اي ة احزاب او ايديلوجيات تنادي بالحداثه وتعمل على نقد الموروث الديني والتاريخي وفصل التاريخ عن الدين او التاريخ السياسي عن العقائد..

وشكرا....



  رد مع اقتباس
قديم 11-26-2017, 12:49 AM qettoun غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [6]
qettoun
عضو برونزي
 

qettoun is on a distinguished road
aaaw2

رقم الموضوع : [40]
صديقي Hamdan : أرجو أن يقوم أحد المشرفين بنقل حوارنا إلى موضوع مستقل إذ لم نعد نتكلم هنا في "مستقبل الإسلام" وأقترح هذا العنوان: حوار بين Hamdan و qettoun في نقد الفكر الديني.
المشاركة الإفتتاحية : رقم الموضوع : [34]

وشكرا .

تحياتي,,
قـط



:: توقيعي :::
(( وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ : آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاس ، قَالُوا : أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاء ؟! ))
القرآن الكريم - سورة البقرة - الآية 13.
  رد مع اقتباس
قديم 11-27-2017, 03:49 PM صفا علي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [7]
صفا علي
الباحِثّين
الصورة الرمزية صفا علي
 

صفا علي is on a distinguished road
افتراضي

لقد قمت بنقل الموضوع لساحة المناظرات، اعتقد انه المكان الانسب لهذا الموضوع.
برجاء اعلامي اذا كان لديكم رأي اخر.
تحياتي.



:: توقيعي ::: الذين يخافون على إيمانهم من الكلام، قوم لا يثقون بإيمانهم

تباً لك يا الله فأنت أغبى شيء خَلَقَهُ الإنسان
  رد مع اقتباس
قديم 11-27-2017, 08:44 PM qettoun غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [8]
qettoun
عضو برونزي
 

qettoun is on a distinguished road
aaaw2

أولا ، أشكر زميلنا المشرف تهارقا الذي أخرج هذه المشاركات من موضوع لا علاقه له بمضمون هذا الحوار ثم خصص لها موضوعا مستقلا لحوار ثقافي وفكري ثنائي ، وهذا حوار وليس بمناظرة فالمناظرة تكون في شيء مخصص ومحدد ولها شروط وقواعد معروفة عند أهل هذا الدرس ، وإذا كانت هذه الساحة مناسبة للمقام ومن باب التنظيم فلا مانع عندي.

ثانيا أرحب بصديقي Hamdan وسأبدأ في التعليق على المشاركة [5] بعد موافقة أخي Hamdan طبعا ثم بعد ذلك يتدخل المشرف لحذف هذا التعليق [8] و [6] و [7] وأخيرا حذف [9] (بعد الإطلاع عليها والدليل هو التعليق سأضعه) والتي سيكتب فيها صاحبنا Hamdan موافقته، ولن أحدد أي شرط للحوار فهو مفتوح بحكم كونه حوارا ثقافيا يتميز بطابع فكري يهم كل من يهتم بالحداثة و تجديد الفكر الديني ونقده ، ولن أذكر نفسي ومحاوري بعدم الشخصنة والاحترام لأن هذا من المعلوم في الحوار بالعادة وبالإشتغال الأكاديمي .

وشكرا .

تحياتي,,
قـطٌّ



:: توقيعي :::
(( وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ : آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاس ، قَالُوا : أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاء ؟! ))
القرآن الكريم - سورة البقرة - الآية 13.
  رد مع اقتباس
قديم 11-28-2017, 12:42 AM Hamdan غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [9]
Hamdan
باحث ومشرف عام
 

Hamdan will become famous soon enoughHamdan will become famous soon enough
افتراضي

انا افضل ان يبقى طابع النقاش حواري وان كان هناك نقاط اختلاف فيمكن ان تعرض مع مسار النقاش لا ان نبدا النقاش من خلالها ..

وشكرا



  رد مع اقتباس
قديم 11-28-2017, 10:15 PM qettoun غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [10]
qettoun
عضو برونزي
 

qettoun is on a distinguished road
aaaw2

رقم الموضوع : [5]
صديقي Hamdan : بما أنك ترى أن الإشكالية عندنا في العقل الجمعي وليس مع الأنظمة كما كان الحال في أوروبا ، فإنه لا معنى للمقارنة التي تحدث باستمرار و التي توظف مصطلح " التنوير " في نسق إيديولوجي مقلوب . وهنا يجب أن نحدد المشكل الواقعي-التاريخي الذي لا يمكن حله إلا بتحديث أو تغيير أو تجديد ما في ( العقل الجمعي ) .

وشكرا .

تحياتي,,
قـطٌّ



:: توقيعي :::
(( وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ : آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاس ، قَالُوا : أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاء ؟! ))
القرآن الكريم - سورة البقرة - الآية 13.
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
نقد, الديني, الفكر, بين, hamdan, حوار, qettoun


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
اسلوب عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الفكر الديني فكر رجعي القيصر العقيدة الاسلامية ☪ 28 11-30-2017 01:01 AM
نقد الفكر الديني - كتاب للدكتور صادق جلال العظم فينيق ساحة الكتب 3 12-27-2015 07:31 PM
لن تهزموا الحجاب الا اذ هزمتم الفكر الديني.... Basim العقيدة الاسلامية ☪ 15 08-13-2015 03:59 PM
النقد الدينى الدينى بين التهافت والإزدواجية والتبجح . ترنيمه مقالات من مُختلف الُغات ☈ 0 06-10-2014 10:39 AM
نقد الفكر الديني الاسلام هو المشكلة السيد مطرقة11 الأرشيف 0 08-30-2013 06:32 AM