شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > حول الإيمان والفكر الحُر ☮

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 03-03-2018, 09:45 PM غيورغي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
غيورغي
عضو نشيط
الصورة الرمزية غيورغي
 

غيورغي is on a distinguished road
افتراضي أفكار بصوت عال عن "المرأة" و"الأنثى" - 1غيورغي فاسيلييف

أفكار بصوت عال عن "المرأة" و"الأنثى" - 1

على لسان أبطال وبطلات قصص لي لم تنشر
وعلى قراءات ضاعت منها المصادر والأسماء والزمن والمكان

- تسمية المرأة بأنها انثى - اهانة للمرأة وحط من قدرها وقيمتها ومساواة لها بأنثى الحيوان.
كل امرأة انثى، ولكن ليست كل انثى إمرأة.

* * *

- الوطن - (في اللغة العربية) - مكان تمهده الماعز والأغنام بأقدامها لتنام فيه.

* * *

- غالبية الناس وفي مقدمتهم "المثقفون" يؤكدون أن الإسلام كرّم المرأة.. لا أعرف بماذا ننعت هذه "العقول" والتي تفهم الضرب والتحقير والذل والمَهانة على أنه تكريم؟
والكارثة أن أغلبية النساء في بلداننا المهانة يعتبرن ذلك التحقير والالغاء والتهميش والضرب والذل لهن تكريماً!..
لو كرّم الإسلام (نبيه محمد او خلفاءه) الرجال بمثل تكريمه للمرأة، ماذا كان موقف ورأي هولاء البؤساء الذكور؟

* * *

- لا يجب اعطاء صورة ساذجة عن حقيقة الوضع الانساني الكارثي للنساء. وايهام النساء بأن الدنيا منقسمة الى اسود وابيض فقط، وان الرجل هو الشرير والمجرم والنساء هن الضحية … وتاليا يحدث ان تتسلل تلك النظرة الساذجة للأمور الى لاوعي النساء، ويترسخ حقدهن على الرجل حين تتوهمنه المسؤول الاوحد عن مصائبهن. قضية المرأة جزء كبيرمن قضايا الظلم وانعدام العدالة في المجتمع ككل رجالاً ونساء، مأساة المرأة هي جزء من مأساة بلداننا مع التخلف، وان خصم المرأة والرجل هو ذلك التخلف الجاثم على الصدور.
حرية المرأة تفترض حرية الرجل ، وبالعكس حرية الرجل تفترض حرية المرأة، وحرية الاثنين يمكن تجسيدها فقط في مجتمع حر. لا ثورة بدون المرأة التي تخلق وتصنع الحرية للجميع ، ولا حرية للمرأة والرجل بدون ثورة تقتلع جذور التخلف والظلم .

* * *

- ثقافتنا صورة تعكس نفسيتنا التي تربت على العبودية، ولا تتعداها. نحن عبيد في حبنا وفي كرهنا،عبيد في تصوراتنا وأفكارنا، عبيد في عقولنا. عبيد في فلسفتنا وتاليا في أدبنا وفي موسيقانا. أرباع وأنصاف وأشباه المثقفين عندنا اكثر عبودية من الناس العاديين والأميين، لأنهم عندما قرؤوا ربع كتاب، نصف كتاب ظنوا أنفسهم ملح الأرض وخبزها. هؤلاء الجهلة يفتون بكل مسائل الحياة كما يفتي شيخ جاهل لايعرف من الثقافة والعلم غير حفظ القرآن ومقاطع من سيرة نبي عاش من 1400 سنة مضت.
أرباع وأنصاف وأشباه المثقفين عندنا يحبون فيروز مثلا، ومن يقول انه لا يحب صوت فيروز يصبح مارقا وعاهرا ومرتدا. ومن لا يحب مارسيل خليفة، أو محمود درويش يصبح صهيونيا ونازيا وفاشيستيا ورأسماليا وامبرياليا، ويصبح سببا لكل مصائبنا وفواجعنا وآلامنا وتعاستنا. ونفس الشيء يحدث عندما لا نحب ماركس وانغلز ولينين ومحمد بن عبد الله، عندها نصبح خونة وكافرين يجب قتلنا والتخلص منا. واذا كنت لا تحب رئيسا لبلد مثلا تصبح جرثومة ووباء مستفحلا لابد من اتباع كل الطرق والقواعد للقضاء عليك.

* * *

- لا يستطيع أي انسان أن يتحدث عن أي شيء في واقعنا المتخلف الا اذا كان له سند في الماضي. دائما يجب على ان ينقل دعما واستشهادا من سيادات الماضي، ويدعمه بأقوال من الماضي لكي يحظى على الموافقة. عندما يتحدث الانسان عن العلم، او الديناميكا الحرارية، او عن النظرية النسبية، او عن الشوكولا، او عن جسيم الرب يأتي احدهم باستشهادات بأقوال من القرآن أو حديث رسول الاسلام الأمي العربي. واذا تعارض ما يقوله المرء مع هذه الاستشهادات يصبح مشروع موت من قبل اصحاب هذه الشواهد. فكل فكرة لا تتوافق مع عقولهم المسطحة وساطورهم هو بدعة صهيونية شيطانية. وصاحب هذه الفكرة يصبح عاهرا وزنديقا وابن قحبة ... الخ من أوصاف ومصطلحات الليكسيكون العربي في الشتم والكسكسة والمسبة. لا قيمة للعقل والبحث ولا معنى لهما امام كلام منقول منحول مهبول من الماضي.

* * *

- المرأة التي يُحَسِّن عقلها حياتها ومحيطها ومزاجها لا تُقهَر. وأنا هذه المراة التي لا تُقهَر.
أنا لم أسمح ولن أسمح لأي أحد مهما كان بدءً من الله مرورا بالأنبياء والكتب المقدسة ان تحدد ما ألبسه، وما أقوله، وما اريده، وما أرغبه.
أنا بموهبة العقل املك امكانية الاختيار، وامكانية التواصل مع من أريد ، وكيفما أريد، وقتما أريد. هذه حياتي وأنا حرة بها، ولن أسمح لأي اله، أو دين، أو نبي، او قانون، أو سلطة ، أو جهة ما، أو شخص ما أن يتحكم بي وبحياتي.
وسأنشر سلطة العقل والتنوير لكل نساء الأرض ولكل بنات جنسي ولكل انسان لكي نكون جميعا هكذا. هذه أنا ، وأنا هذه، لا أكثر ولا أقل.

* * *

- ما يهمني هو أنني حلقّت خارج سجونكم لأعيش كما أريد بكل بساطة. أرتدي ما أريد، أخرج وقتما ومع من اشاء. أعمل ما أراه يتفق وإمكانياتي وطموحي وأخطط لحياتي ومستقبلي بنفسي، أختار شريكا لحياتي بما يتفق وسعادتي ورغبتي وليس وفقا لقوانين النسل والتكاثر والمذاهب خاصتكم. سعادتي والعيش بإرادتي هو بحد ذاته إنجاز كبير حققته بحياتي ، فلا يهمني أبدا أن تكون أنت وغيرك فخورين بي لأني أنتمي لعائلتهم وأحمل إسمهم أو لأني أنتمي لنفس جنسيتهم وطائفتهم. تأكدوا إني لن أمنحكم حق الفخر، تلك الجائزة او المرتبة التي يعِد ويخدع بها الشرقيون الايديولوجيون أولادهم وافرادهم لإثبات أعلى درجات الولاء والانتماء للقطيع.

* * *

- الشريعة التي تفتي برجم المرأة هي شعير وعلف للدواب. هذا فعل وحشي الى ذلك الحد ان الكلمة لا تستطيع ان تخرج من شدة الهول ووحشية هذه الفعلة البهيمية. يقولون هذا ليس من الشريعة. حسنا، اعطوني شعبا واحد او ديانة واحدة في الأرض في القرن 21 تقوم بهذه الأفعال الاجرامية . طبعا لن تجدوا. وحدهم حاملوا هذه الشريعة الاسلامية هذا الشعير وهذا العلف، وحدها الشريعة الاسلامية والمسلمون من يقوم بهذه البهيمية. أحس بتلك الأحجار على رأسي الآن. وصمة عار في جبين وقلب وروح وضمير البشرية. فالواقع مرعب تشيب الرؤوس من هوله.

* * *

- المرأة المفكرة لا تخطئ ابداً في القراءة، خصوصا وأنها تحس وتلمس هذا الذبح الأخلاقي والانساني والعدم النفسي يومياً.

* * *

- الحياة كلمة بسيطة في معناها ومبناها وكينونتها ولكنها اسمى وارفع واعلى من كل شيء عداها. يستطيع أي شخص قتل صرصور صغير ولكن لو اجتمع العالم كله بكل علمائه ومختبراته بكل ناسه ما استطاعوا ان يخلقوا هذا الصرصور. أُمَجِّدُ الحياة وأُمَجِّدُ من يُمَجِّد الحياة! لا شيء في الكون اعظم وابلغ واسمى من أن تحيا في الآخرين وأن يحيا الآخرون فيك!
ولنتعاون على تمجيد الحياة الآن! الحياة اقدس المقدسات واعلى وارفع من كل النظريات والأديان والأساطير، الحياة زهرة تجذب النحل لِلَثْم الزهر وجني العسل وتَكوُّن وتكوّر الثمر!

* * *
- من أجل تحقيق العدالة الاجتماعية للإنسان في بلداننا عموماً، وللمرأة خصوصاً، لابد من تحقيق قاعدة دستورية وقانونية وتشريعة تلغي كل ما قبلها من قوانين. في صلب هذه القاعدة المساواة الكاملة في الحقوق والواجبات بلا إنتقاص. وكذلك يجب ان تحصل كل إمرأة (بغض النظر عن انها تعمل أو لا تعمل – ومن تعمل من النساء في أي عمل يجب ان يكون راتبها لا يقل عن الراتب الكامل) من سن 18 وما فوق على راتب كامل من الدولة لتحقيق استقلال المرأة الاقتصادي وعدم تبعيتها للرجل.

* * *

- الظلام في بلداننا أكثر كثافة ويمتلك ارادته الخاصة فارضا اياها وكأنها البديهيات والمسلمات. وهولا يريد الانهزام. في هذا الجو الحالك السواد تنبعث رائحة النتن العفنة الثقيلة والأرض التالفة المتهاوية. هنا هذا الظلام السائد المالك المتحكم بكل شيء لن ينهزم بأريحية ولن يمنح مواقعه بدون معارك طاحنة تحسم كل شيء على الأرض وفي السماء، على الأجساد وفي العقول.
الشرارة-الفكرة هي وحدها من يحمي هذا الكون من الموت المحقق والعدم . شرارة تبعث شرارة، وشرارات تخلق شمعة، وشمعة تبعث شموعا، وشموعا تفلق اشعة الفجر، والأشعة تصير فجرا، والفجريتماها في النور الذي ينفلق رويدا رويدا من رحم الظلام ويهزمه ويدمره، ويزيل أنقاضه ويطهر كل شيء، ويبني عالم النور والانسان.

* * *

- هذه الكوارث تجبرنا ولسوف تجبرنا على تحييد القرآن، وعلى القذف بتراث الغزاة البدو الأعراب الى معامل معالجة القمامة والامامة. ولن يحصل ولن يكون هذه المرة من طريق لأرباع أو أنصاف أو أشباه الحلول والتسويات الجبابة القذرة التي تجبرنا في كل مرة على العودة الى نقطة الصفر من جديد. وندخل صلب الوضوح مهما كلفنا من ثمن. ندخل المنطقة المحرمة التي تهيمن فيها عقيدة متحجرة متجذرة في التحجّر والتخلف والتي اصبحت وباء وعارا علينا وعلى العصر وعلى البشرية بأثرها. القرآن يقسم العالم الى طرفين: الأول، القرآن ومن يؤمن به (وهم، برأيهم، الناجون يوم الحساب)، والطرف الثاني، بقية العالم وهم كفار كفرة، خنازير قردة (حسب القرآن) . وحتما يجب تحرير الأرض وتحرير السماء من هذا الوباء. فالقرآن ينكر كل منجزات العلم والفلسفة ويعلن الحقد والجهاد على العالم كله ويتعارض مع الانسانية وحقوق الانسان، وتراث الغزاة يتكفل بإكمال ما يقوم به القرآن والاجهار على البقية المتبقية.

2017

يتبع ...



  رد مع اقتباس
قديم 11-21-2020, 09:23 AM المسعودي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [2]
المسعودي
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية المسعودي
 

المسعودي is just really niceالمسعودي is just really niceالمسعودي is just really niceالمسعودي is just really nice
افتراضي

تحياتي
1.
ثمة موضوعات لن أتوانى عن تكررها (حتى لو كان آلاف المرات) ومن ضمنها أنه لا يوجد دين أساء إلى اللغة مثلما أساء الإسلام إلى اللغة العربية.
2.
فالثقافة الدينية الإسلامية المعاصرة (زمنياً وليس حضارياً) وعندما تحمل تزويراً للتاريخ واللغة على حد سواء.
فإذا كان تزوير التاريخ واضحاً فإن تزوير اللغة يبدو وكأنه يختفي في الظل بعض الشيء.
ولنأخذ مثالاً من الموضوع الحالي مثل "تكريم المرأة". ففي هذا المثال تزوير للتاريخ واللغة:
هو تزوير للتاريخ لأننا نعرف الظروف القاسية التي تعرضت لها المرأة (ولا تزال تتعرض لجزء كبير منها). فالمرأة لم تكن في الإسلام غير "بضاعة جنسية" لا تمتلك أي حق في الاختيار؛ والمرأة جارية يمكن أن يتصرف بها سيدها المسلم كما يشاء: يمكن أن يبيعها أو يهديها فقيمتها قيمة نعجة [للتفصيلات: القرآن: المرأة "نعجة" حتى وإن كانت أجمل ما في الأرض!]
فكما نرى في سورة "ص":
"إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ (23) قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ الْخُلَطَاءِ لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ إِلَّا الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَا هُمْ وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ (24)!
والآن لنطالع مفسري القرآن حتى نعرف مَنْ (أوْ ما) هي النعجة:
الطبري:
القول في تأويل قوله تعالى: “إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ"
وهذا مثلٌ ضربه الخصم المتسوّرون على داود محرابه له؛ وذلك أن داود كانت له - فيما قيل - تسع وتسعون امرأة، وكانت للرجل الذي أغْزاه حتى قُتل امرأة واحدة، [...]
وذُكر أن ذلك في قراءة عبد الله: (إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً أُنْثى). وذلك على سبيل توكيد العرب الكلمة، كقولهم: هذا رجل ذكرٌ. [...]
كا أن الإسلام في حروبه العدوانية على الآخرين لم يبرر العبودية ويدافع عنها فقد قبل أن تتحول الناس الأسيرات إلى إلى موضوع للاغتصاب والبيع والشراء. ولا يزال حتى اللحظة الراهنة من مخرفي اللاهوتي الإسلامي من يقبل مثل هذه التصرفات وقد رأينا في ماذا فعلت الدولة الإسلامية في العراق وسوريا بالنساء اليزيديات.
3.
وتعبير "تكريكم المرأة" تزوير للغة لأن "الرجال قوامون على النساء" لا يحمل أي شيء غير العبودية.
وإن الزواج من أربع لا يمكن أن يكون تكريماً؛
وأن الزواج والطلاق حق للرجل لا يمكن أن يكون تكريماً؛
ولفهن بعشرة أمتار من القماش الأسود لا يمكن أن يكون تكريماً؛
وثمة العشرات من المواقف المعادية للمرأة التي لا يمكن وبأي شكل من أشكال التعبير اللغوي أن يكون معنى "تكريم المرأة" هو تكريماً للمرأة بالفعل.



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
1غيورغي, أفكار, المرأة, بصوت, عام, فاسيلييف, والأنثى


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
اسلوب عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هل يدري " الاسلام " عن النظافة شيئا ؟ وهل المسلم حقا ... " نظيف " كما يدعي ؟؟ زند الحق العقيدة الاسلامية ☪ 15 12-27-2023 09:09 PM
أفكار صادمة جداً في رواية " أديب في الجنة"! " شاهين حول الإيمان والفكر الحُر ☮ 10 05-27-2018 11:15 PM
مشكلة """"""الثقة في من دون او كان مصدر لتندوين القران و السنة المنهج التجريبي العلمي العقيدة الاسلامية ☪ 20 09-13-2017 04:47 AM
بالصور المحكمة الدستورية العليا في "أمريكا" "تكتب اهداء" لسيدنا "محمد" عيسى العقيدة الاسلامية ☪ 67 03-29-2017 04:06 AM
بالصور.. وكيل "الشباب" بالغربية يستقبل طالبة استخلصت علاج "السرطان" من المانجو Skeptic ساحة النقد الساخر ☺ 1 08-27-2016 07:21 PM