شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات النقاش العلميّ و المواضيع السياسيّة > الساحة الاقتصاديّة 凸

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 11-12-2017, 03:58 AM Ruslan Amer غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
Ruslan Amer
عضو جميل
 

Ruslan Amer is on a distinguished road
افتراضي فشل الاقتصادين النيوليبرالي والسوفييتي وضرورة البديل

خلاصة في المقارنة بين الاقتصادين النيوليبرالي والسوفييتي
(رد على مقال: مقدمة للاقتصاد الاشتراكي)

المقال بشكل عام قيم هو وتعليقاته، رغم انحيازه الواضح لصالح الرأسمالية وتلطيفه لعيوبها، والقيام بالعكس في ما يتعلق بالاشتراكية، وبالأخص في موضوع الطوابير وموضوع ممارسة العنف ومقارنة حجوم الانتاج بين النظامين.

وبعيدا عن التنظير، وبناء على معاينة شخصية أثناء دراستي لهندسة الطاقة الحرارية في الاتحاد السوفييتي في أواخر أيامه، وأثناء انهياره و في بواكير مرحلة ما بعد الانهيار، في بداية ومنصف تسعينيات القرن الماضي، يمكنني القول أن – شعب – أو شعوب الاتحاد السوفييتي كانت تعيش في حالة اكتفاء، حياة متوسطة المستوى تقريبا، وهذا كان حال الغالبية العظمى من الناس، ولكن لم يكن هناك رفاهية! هذا حقيقي، وقد لمست بشكل فعلي حاجة الناس الحقيقية والماسة إلى الرفاهية، وهذا شكل أحد العوامل التي اعتمدت عليها دعاية "إعادة البناء" الغورباتشوفية التي ركزت على مستويات الرفاهية في الغرب، وكأنّ الجميع يحظى وينعم بهذه الرفاهية، وليس ثمة الملايين من العاطلين عن العمل، أو الذين يعيشون بالكاد عيشة الكفاف.

وما يتحدث عنه الزميل عن قضية البيروقراطية الحكومية في عرقلة تطور الانتاج صحيح بدرجة كبيرة، وصحيح أيضا أن المساواة البيروقراطية بين العمال ساوت إلى حد كبير بين العامل النشيط والعامل الكسول أو المتسيب، فأضعفت كثيرا حافزية وكفاءة العمل، وكذلك صحيح أيضا ما يقال عن مساهمة غياب المنافسة في تدني جودة – و أحيانا وفرة- المنتجات في العديد من القطاعات، فهذه أمور لا يمكن إنكارها، لكن مع ذلك فكرة التحفيز كانت قائمة بشكل عام من خلال نظام مكافآت وعقوبات مالية، فعلى سبيل المثال: كانت المنحة الممنوحة للطلاب، ترتبط بأدائهم الدراسي، فتزداد أو تنخفض بدرجة ملموسة وفقا للأداء الدراسي، وفي المؤسسات الإنتاجية كان هناك في نهاية كل عام راتب إضافي يسمى "الراتب 13"، وكان يمنح مع النظر بعين الاعتبار إلى أداء العامل خلال العام، كذلك كانت الأعمال المجهدة كالعمل في المناجم والمنشآت النووية تحظى برواتب عالية وتقاعد مبكر بدرجة لافتة للنظر، ولكن كل هذا حقيقة لم يكن كافيا للخروج من مطب البيروقراطية والاغتراب عن عملية الانتاج عند العامل التي حذر ماركس من خطرها الفعلي، ولم تكن غائبة عن فلسفته.

إلا أن هذا لا يعني أن هذه كانت حالة طاغية، فقد شاهدت دافعا حقيقيا للعمل عند نسبة عالية من السوفييت، ويصعب القول أن نسبة المتسيبين هي الأعلى، بل يمكن القول أن البيروقراطية الحكومية كان لها الدور الأكبر في مشكلة تدني المستوى للانتاج وجودة البضائع حيث وجدت..
و التي لم تكن على أية حال حالة عامة، و في كثير من الحالات كانت المنتجات السوفييتية تتفوق على المنتجات الغربية بعوامل الأمان والوثوقية، حيث لم تكن فكرة التوفير في المواد الأولية أو استخدام المواد الأقل جودة بغاية الربح قائمة، وكمثال بسيط إذا قارنا قطعة لباس سوفييتية مع أخرى غربية، فالشكل الجمالي والموديل، وما شابه سيكون بشكل عام لصالح القطعة الغربية، لكن في المتانة والعمر الاستعمالي، فالقطعة السوفييتية ستكون هي عموما الرابحة، وهذا يمكن سحبه على الكثير من المنتجات، ناهيك عن أن القطاع الغذائي السوفييتي كان على درجة عالية من الأمان والأمن إن لم يتفوق فيها على أمثاله الغربية، فهو قطعا لا يقل عنها، وثمة أيضا قطاعات صناعية بلغت فيها الصناعات السوفييتية القمة، ومنها مثلا تكنولوجيا المعادن، ومحطات التوليد الكهربائية الحرارية والنووية، وبالأخص العنفات البخارية منها، وغيرها.

وبشكل عام يمكن القول، أن الصناعات السوفييتية الثقيلة لم تكن أدنى مستوى من الصناعات الغربية بل تفوقت عليها في العديد من الحالات، وكذلك كان حال الصناعات الغذائية، لكن هذا لا ينطبق على الصناعات الخفيفة ولاسيما قطاع الأزياء وقطاع الإلكترونيات مثلا!

مع ذلك فثمة حقائق لصالح النظام الاشتراكي السوفييتي، وهي:
- أن الاتحاد السوفييتي كان قادرا على صناعة كل ما يلزم من الإبرة وحتى صاروخ الفضاء، منها ما يتقدم على الصناعات الغربية ، ومنها ما يتأخر، وإمكانية تطوير ما يتأخر منها عن المستوى الغربي لم تكن صعبه، فيما لو توفر "القرار الحكومي".
- كان كل الشعب السوفييتي أيضا يعيش بحالة اكتفاء، ولم يكن هناك فقر أو ثراء؛ وكانت الطبابة مجانية بالكامل، وكذلك الدراسة، والعمل موفر للجميع، والسكن موفر للجميع، والنقل متوفر بصورة جيدة، وهلم جرى.. ولم يكن ثمة مشاكل تذكر على مستوى ضروريات الحياة.

أما المقارنة بين حجم الانتاج الكلي، التي يقدمها الزميل ويثبت فيها تفوق الاقتصاد الرأسمالي، فهي مقارنة مبنية وفق معايير رأسمالية، والعامل الاجتماعي غائب عنها! ولو قارنّا ما كان يتوفر لمواطني الاتحاد السوفييتي على المستوى المعاشي والاجتماعي، لرجحت الكفة بامتياز لصالح الاتحاد السوفييتي، فالانتاج في الاتحاد السوفييتي رغم ما عاناه من البيروقراطية الحزبية، ومن ظاهرة الاغتراب العمالي التي فشلت هذه البيروقراطية في معالجتها كان اقتصادا إنسانيا، غايته ليست نخخقيق الربح الخاص، بل تلبية الحاجات الإنسانية للجميع بشكل أساسي، وقد نجح على المستوى أساسي في ذلك، وحقق ذلك للجميع تقريبا، أما البحبوحة والرفاهية الغربية، فثمة فيها دائما من ينعم بحصة الأسد، وربما الديناصور، ومن بالكاد يحصل منها على الفتات!

وللعلم أيضا، فالصناعة الفضائية السوفيتية كانت متفوقة على الصناعة الغربية، والاتحاد السوفييتي هو أول من بنى محطة نووية لانتاج الكهرباء، وهو أول من بنى مفاعل اندماج نووي (توكماك)، ومستوى الطب السوفييتي لم يكن قطعا متخلفا عن مستوى الطب الغربي، لاسيما في مجالي العظام والعيون؛ والرياضة السوفييتية كانت في القمة أيضا، في معظم الميادين، فهل كان هذا كله يحدث تحت تهديد هراوة المخابرات السوفيتية؟ هذا ادعاء باطل، فقد رأيت بنفسي علماء و مبدعين يقومون بمثل هذه الأمور باندفاع تلقائي عفوي وبروح مبادرة ذاتية محض، أما الإرهاب الذي يتحدث عنه المقال فهو مبالغ فيه إلى درجة جد كبيرة.

وبالحديث عن المبادرة، فقضية دافع الربح، وروح المنافسة، لم تكن قطعا غائبة عن أذهان المفكرين الماركسيين، وهي اعتبرت قضية مرتبطة بالأخلاق والسيكولوجيا البرجوازية، واعتبرت صفات مكتسبة ومتناسبة مع البيئة البرجوازية، وليس فطرة في الإنسان، ولذا كانت الماركسية تؤكد على إمكانية وضرورة استبدالها ببديل إنساني يقوم على المبادرة الإنسانية، والخير الإنساني العام وليس على الأنانية البرجوازية!

وهنا بالطبع سيحتج المدافعون عن الرأسمالية بأن هذه الأنانية البرجوازية هي التي نجحت وما زالت تنجح فيما فشلت "الإنسانية الاشتراكية"، وسيكون دليلهم عدا عن انهيار الاتحاد السوفييتي هو التفوق الإنتاجي الغربي أثناء تواجد الاتحاد السوفييتي، وهم في ذلك يغفلون من ضمن ما يغفلون أن روسيا القيصرية عندما ما قامت الثورة الاشتراكية فيها كانت ما تزال على مستوى من التطور أدنى على معظم الصعد بكثير من الدول الغربية، وكان بينها و بين الغرب فجوة كبيرة، تمكن الاتحاد السوفييتي خلال فترة ليست بطويلة من جسرها في معظم المجالات، بل والتوفق على الغرب نفسه في العديد من الحالات!

وخلاصة الكلام عن سقوط الاتحاد السوفييتي، هو أن الاتحاد السوفييتي لم يسقط بسبب فشل اقتصادي، وكان من المستحيل إسقاطه عسكريا، وعلى مر عقود وجوده بعد الحرب العالمية الثانية، التي كان له الدور الأكبر فيها في الانتصار والقضاء على النازية ودفع فيها الثمن الأكبر، كان هو الممسك بزمام المبادرة في المواجهة مع الغرب، وقد انتزع الكثير من المناطق الرأسمالية، وأرغم الغرب الرأسمالي على لعب دور المدافع.

الاتحاد السوفييتي سقط بسبب الفساد السياسي، المرتبط بدكتاتورية الحزب الواحد، وهذه الديكتاتورية ليست شيئا أصيلا وحتميا في الفكر الاشتراكي، وهذا الفساد كان قابلا للإصلاح، وسقوط الاتحاد السوفييتي لم يكن حتمية، لكن الفاسدين من قياداته تمكنوا من إسقاطه، وبالطبع القضية ليست مجرد مؤامرة صهيونية - ماسونية، تزعمها غورباتشوف كما يروج الشيوعيون التقليديون! فقد كان ثمة الكثير من العوامل الموضوعية - القابلة بحد ذاتها للإصلاح- و لكن بدلا من معالجتها، استغلتها القيادات الفاسدة للإسقاط!

هذا ما يتعلق بعيوب وحسنات النظام السوفييتي، لكن ماذا عن النظام الرأسمالي؟
أو ليست حقيقة أن قيام الاتحاد السوفييتي و كل الحركة الشيوعية والاشتراكية معه، جاء في إطار ردات الفعل العنيفة على الرأسمالية التقليدية وعيوبها الكثيرة الكبيرة؟ وهل ثمة من ينكر أن الكثير من الإصلاحات التي حدثت في الرأسمالية جاءت استجابة لضغط القوى الاجتماعية الأدنى، وخوفا من تكرار النموذج السوفييتي؟

وبالعودة إلى قضية الربح والمنافسة، هل علينا أن ننسى أو نتناسى المخاطر الإنسانية المرتبطة بنزعة الربح الأنانية، التي في كثير من الأحيان لا مانع لديها من الدوس على كل القيم تلبية لطموحاتها؟ وفي هذا السياق يمكننا الحديث عن الاستعمار بشكليه القديم والحديث والويلات المرتبطة به، وهل ثمة من ينسى أن الحربين العالميتين كانتا نتيجة المنافسة والسعي إلى الربح بين القوى الرأسمالية؟ ومن ينسى حرب المئة عام بين الإمبراطوريتين البريطانية والفرنسية، ومن يسنى إبادة الهنود الحمر في حمى الربح الرأسمالي؟ وغير هذا يبقى الكثير..

واليوم لا مانع لدى الرأسماليين في أية لحظة من رمي آلاف مؤلفة من العمال في الشوارع إن اقتضت مصلحتهم ذلك؟ فهؤلاء برأي أحد القادة الرأسماليين هم "طبقات وحل متراكمة في الشركات"، وبرأي آخر"العدالة الاجتماعية هي أمر على المرء ألا يقلق حياله" وهو يعني بالطبع "المرء الرأسمالي من أمثاله"، و برأي ثالث "الأخلاق لا يجب أن يكون لها مكان في الاقتصاد" و هلم جرى..
أما عن البورصة، فحدث و لا حرج عما فيها من بدع، أخبثها ألاعيب "تعظيم الأسهم" التي تخلق أسعارا فلكية وهمية للشركات في كثير من الأحوال، ويضاف إلى ذلك حيل "الأوراق المالية" المختلفة، وعمليات المراهنة، وما يطول الحديث عنه من أفانين - أو سموم- الاقتصاد الوهمي غير المنتج، الذي يندرج أو يتقاطع مع اقتصاد الصفقة ورأس المال المالي، وهذه هي السمات الأميز للرأسمالية الحديثة، التي كانت الرأسمالية التقليدية على علاتها برئية منها تقريبا، وهذه السموم هي التي أدت إلى الأزمة المالية الأخيرة، التي هددت الاقتصاد العالمي برمته، وهنا يجب أن نشير إلى المنقذ، ووضعِه هو وأسلوب الإنقاذ المتناقضين مع طبيعة الرأسمالية المعاصرة نفسها، فالإنقاذ جاء عن طريق الدولة، التي ضخت كميات هائلة من المبالغ النقدية لإنقاذ السوق العاجزة عن إنقاذ نفسها بنفسها، وهذا ما يتناقض مع المبدأ الرأسمالي نفسه، الذي يقوم على فكرة عدم تدخل الدولة في السوق، بل والحد من دور الدولة حتى في إدارة المجتمع إلى الحد الأدنى، ولو طبق هذا المبدأ، لما نجت السوق من الأزمة الكارثية الأخيرة التي تسببت بها هي نفسها، وهذه الأزمة هي في حقيقتها سقوط ذريع وانهيار تام للرأسمالية الحديثة واقتصاد السوق الحرة، ولكنها أحييت على يد الدولة في عملية مشبوهة! بل بتواطؤ مشبوه! وهو مستمر الان عبر سياسة تصدير الأزمة التي تنعكس على شرقنا الوسط افتعالا للإرهاب ليغطى بخطره والحرب المفتعلة ضده على العواقب الوخيمة للسياسات النيوليبرالية الغربية.

وخلاصة ما تقدم..
تقودنا إلى ضرورة التفكير بنظام بديل لكل من النظام السوفييتي الذي سقط في بدايات تسعينيات القرن الماضي، وللنظام النيوليبرالي الذي سقط بدوره بعده تقريبا بعقد ونصف فقط من السنوات، مع العلم أنه بعد مرور ربع قرن على انتقال دول الاتحاد السوفييتي السابق إلى الرأسمالية لا تستطيع أيا منها اليوم المفاخرة بأي انجاز حقيقي على النظام السوفييتي، بل العكس هو الصحيح في معظم المجالات!

لقد ولدت الاشتراكية من رحم الرأسمالية المأزومة بطبيعتها، والتي هي في كل لحظة من لحظات وجودها عبارة عن نظام إدارة أزمات وليس حلها، لتكون – أي الاشتراكية- هي الحل، أو العلاج للرأسمالية المريضة، وقد فشلت محاولة العلاج الأولى، لكن المرض ما يزال قائما بل واستفحل مع هيمنة رأس المال المالي واقتصاد الصفقة على الرأسمالية نفسها، ولذا فضرورة العلاج والحاجة إليه هي اليوم ماسة أكثر من أي وقت مضى، وهذا العلاج لن يكون جذريا إلا إذا كان اشتراكيا، مع تلافى ثغرات التجربة الأولى، ولاسيما هيمنة الديكتاتورية السياسية عليها، وبالتالي يمكننا القول أن الاشتراكية البديلة يجب ان تكون "اشتراكية ليبرالية"، وهنا بالتأكيد سيلقى هذا التعبير الكثير من الاستهجان، نظرا لاقتران الليبرالية بالرأسمالية في أذهان الكثيرين، والمرتبط بحالة الوفاق بينهما في الدول الغربية، لكن هذا الوفاق، لا يعني بتاتا الانسجام الكامل أو التماهي، بقدر ما يعني استغلال الرأسمالية للليبرالية، وإفراغها من محتواها الاجتماعي، وبالتالي "الإنساني" الحقيقي، وتحويلها إلى ليبرالية سوقية، فيما سيكون اقتران الليبرالية بالاشتراكية تحريرا و حقيقا حقيقيا لليبرالية نفسها.

وهذا موضوع يجب الخوض فيه بشكل مستقل.

مع تحياتي للجميع



  رد مع اقتباس
قديم 11-08-2018, 03:54 AM   رقم الموضوع : [2]
فيصل
زائر
 
افتراضي

تمنيتُ لو وضعت لنا مصدر ورابط لهذا الموضوع

حتى نتحقق فيما يقال

تحياتي,,ـــ



  رد مع اقتباس
قديم 01-11-2019, 09:03 PM Ruslan Amer غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [3]
Ruslan Amer
عضو جميل
 

Ruslan Amer is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل مشاهدة المشاركة
تمنيتُ لو وضعت لنا مصدر ورابط لهذا الموضوع

حتى نتحقق فيما يقال

تحياتي,,ـــ
تحياتي زميل فيصل
رابط المقال المردود عليه هو
https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=9244
وهو من كتابة الزميل سكيبتيك



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
النيوليبرالي, المقارنة, الاقتصادين, اشتراكية، رأسمالية، نيوليبرالية، اتحاد سوفييتي، اقتصاد, بين, خلاصة, والسوفييتي


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
اسلوب عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
خلاصة مناظرة الربوبي احمد سامي مع شيخين ايهاب الربوبي العقيدة الاسلامية ☪ 0 03-19-2019 09:26 AM
ما الرابط المنطقي بين هذا الكون و بين الاله الاسلامي ؟؟؟ Abu Noor العقيدة الاسلامية ☪ 10 02-22-2017 11:38 PM
الاختلاف بين فترة لبث نوح في قومه بين التوراة والقرأن تهارقا العقيدة الاسلامية ☪ 6 12-03-2016 12:04 AM
خلاصة تجربتي في المنتدى ღ ... الوليد ساحة التجارب الشخصـيـة ♟ 10 07-30-2016 08:18 PM