10-12-2019, 02:22 PM | رقم الموضوع : [11] | |||
موقوف
|
اقتباس:
فانت هنا تدعي انني ادرت لك ظهري مع اني اجبتك فعلا علي حكايه الضمير اقتباس:
فعن أي ضمير غائب تتحدث ؟ هل موسي كان يحكي قصه وفاته ؟!! و من يقول هذا فقد سقط من مرتبه الخطاب و لا معني للحوار معه و ليست هذه فقط دليل التحريف فخلو التوراه من ذكر المعاد يؤكده؛ و الحكايات المحرمه الوضيعه التي فيها ليست من عند الله قطعا و تدعي ايضا اني عجزت عن جواب سؤالك الذي تكرره مع اني اجبتك و قلت لك بالحرف اقتباس:
و كلام الله عند الشيعه و المعتزله و الاباضيه ليس صفه ذاتيه الهيه و قد قال القران الكريم وَلَئِن شِئْنَا لَنَذْهَبَنَّ بِالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ ثُمَّ لَا تَجِدُ لَكَ بِهِ عَلَيْنَا وَكِيلًا (86) و هذا نص في المساله بل يَعُدّ سبحانه كل ما في الكون من كلماته و يقول: (قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَ لَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا) و يقول سبحانه: (وَ لَوْ أَنَّ مَا فِي الاَْرْضِ مِن شَجَرَة أَقْلامٌ وَ الْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِن بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُر مَّا نَفِدَتْ كَلِمَـاتُ اللَّهِ) يقول علي ـ عليه السَّلام ـ : «و إِنَّما كلامُه سبحانَهُ فِعْلٌ منه، أَنشأه و مثّلهُ، لم يكن من قبل ذلك كائناً، و لو كان قديماً لكان إِلهاً ثانياً" |
|||
10-12-2019, 03:23 PM | رقم الموضوع : [12] | |
عضو ذهبي
|
اقتباس:
عرضت عليك هذه المشكلة، فماذا قلت فيها؟ لقد وصفتها بأنها مغالطة . ولكن وصفك لها بأنها مغالطة ليس حلا للمشكلة. سلمنا لك بأن التوراة كلام بشر. التوراة ليست مشكلتنا . مشكلتنا مع من يؤمن بأن كلام الله لا يتغير، ثم ينقض إيمانه بادعائه أن كلام الله، بحسب اعتقاده، في التوراة قد مسه التغير. سألتك هل كلام الله المدون ، كلام الله الأصلي المنزل، أم كلام آخر؟ فبماذا أجبت؟ أجبت بأن كلام الله (عندكم) يتغير. فهل هذا جواب على سؤالي؟ كلام الله عندنا يتغير. ولكن كيف هو عندكم؟ هل يتغير أم لا يتغير؟ هذا الذي ينبغي أن تجيب عنه. أجب عن السؤال، أو كف عن المماحكة. على الهامش: ما معنى كلام الله ليس صفة ذاتية إلهية؟ هل يعني هذا أن كلام الله عندكم يتغير؟ هل الكلام ( المدون) في القرآن كلام الله؟ إن كان كلام الله، فهل يمكن تحريفه أو تغييره؟ |
|
10-12-2019, 04:27 PM | رقم الموضوع : [13] |
عضو ذهبي
|
ترك الله كتبه و شرائعه عرضة للتحريف على مدى تاريخ ممتد من آدم إلى محمد [ حسب الرواية الدينية ] على ماذا يدل ؟؟
|
10-12-2019, 05:32 PM | رقم الموضوع : [14] | |
موقوف
|
اقتباس:
فقد أتيت بنص قراني علي أن كلام الله يمكن أن يتغير (وَلَئِن شِئْنَا لَنَذْهَبَنَّ بِالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ ثُمَّ لَا تَجِدُ لَكَ بِهِ عَلَيْنَا وَكِيلًا (86) و قلت هذا نص في المساله فعن أي مماحكه تتحدث يا هذا ؟ و ذكرت أن كل المخلوقات في القران كلمات الله و المخلوقات تتغير طبعا و معني أن كلام الله ليس صفه الهيه ذاتيه أنه ليس كالعلم و القدره بل هو فعل يحدثه الله كما سبق في كلام الامام علي و قدنص القران علي أن كلام الله محدث (مَا يَأْتِيهِم مِّن ذِكْرٍ مِّن رَّبِّهِم مُّحْدَثٍ ) و الكلام المدون في التوراه الاصليه و القران هو كلام الله طبعا |
|
10-12-2019, 07:53 PM | رقم الموضوع : [15] | |
عضو ذهبي
|
اقتباس:
أجب! ثانيا: جوابك الآن ناقص. نريد جوابا مكتملا. أيتغير أم لا يتغير؟ نعم أو لا ؟ (يمكن) أن يتغير لا تفي بكل المطلوب. ثم هل البشر يمكنهم أو لديهم قدرة مثل قدرة الله على تغيير كلام الله؟ بعد الإجابة يأتيك ردي |
|
10-12-2019, 10:40 PM | رقم الموضوع : [16] |
موقوف
|
يا جورج لا تضيع وقتنا في التكرار و المهاترات
الم يكن سؤالك :هل كلام الله قابل للتغيير,؟ فما معني أن تقول إن الجواب بأنه يمكن تغييره لا يفي بالمطلوب؟ و ما هو المطلوب ؟!! و الله منح الإنسان حربه الاراده و اي انسان قادر علي حرق اي كتاب ديني أو التلاعب بنسخه و هو ما قلته لك من البدايه في الحوار السابق لكنك عاجز عن الفهم |
10-13-2019, 12:05 AM | رقم الموضوع : [17] | |
عضو ذهبي
|
اقتباس:
سأعتبر جوابك قطعيا. إذن فكلام الله قابل للتغيير. ولكن كلام الله إذا كان قابلا للتغيير، ترتب على هذا الحكم نتائج: ١- أن كلام الله يحتمل أن يكون صادقا ويحتمل أن يكون كاذبا. فالتغير هو انتقال من الصدق إلى الكذب ومن الكذب إلى الصدق، من النقص إلى الكمال أو من الكمال إلى النقص، من الباطل إلى الحق ومن الحق إلى الباطل... ٢- أن كلام الله غير محكم، ولهذا فهو يتغير . المحكم ثابت ، والتغير دليل اللا ثبات. ٣- إذا كان كلامه يتغير، فلا بد أن يكون هناك سبب يوجب تغييره. وإذا كان هناك سبب يرغم الله على تغيير كلامه، فأين قدرته المطلقة حينئذ؟ ٤- إن كان الله منح البشر حرية الإرادة، فهم إذن أحرار يفعلون ما يشاؤون. فإذا أرادوا أن يحرفوا ما أنزل عليهم بملء حريتهم، فأنكر عليهم ذلك، فأين عدالته؟ كيف له أن يحاسبهم على حق قد منحهم إياه بإرادته؟ ٥- إن كان للبشر أن يغيروا الكلام المدون وأن يحرقوه، ويدوسوا عليه، فهو الدليل على أنه ليس كلام الله؛ لأنه لو كان كلام الله ، لما عجز الله عن دفع أذى الناس عنه، لكان صانه ووقاه من التغيير والحرق والدوس، وأظهر للناس بما لا يقبل الشك أنه موجود، فيكون ذلك آية بل أحسن آية من آياته. ٦- وإن كان قابلا للتغيير ، فالقرآن قابل للتغيير كما أن التوراة في اعتقادك قبلت التغيير. هل يكون القرآن لا يقبل التغيير وتكون التوراة تقبل التغيير؟ كيف؟ أليس الكتابان في اعتقادكم كلام الله، وكلام الله قابل للتغيير؟ بعد أن أسمع ردك على هذه النتائج المستخلصة من حكمك على كلام الله بالتغير والتغيير، سأنتقل إلى النظر في الحجج التي سقتها للتدليل على أن الكتاب المقدس محرف لكي أفندها. على الهامش: أين التوراة الأصلية؟ |
|
10-13-2019, 05:16 AM | رقم الموضوع : [18] | |
موقوف
|
ببساطه أي أحد يستطيع ان يمزق الكتاب المقدس اربا فهل يعنى ذلك أنه ليس كلام الله ؟و أن كلام الله يحتمل الكذب ؟..الخ
اقتباس:
لكن القران يثبت ايضا ان الله تكفل بحفظ القرآن كما أن القران مهيمن علي التوراه اي حافظ لما فيها من حقائق و نحن نثبت سلامته من التحريف في الحوار مع غير المسلمين بالتحليل التاريخي و التواتر و هذا نموذج للدراسات في ذلك مبررات الايمان بسلامه النص القرآني http://alfeker.net/library.php?id=3586 أما اين التوراه الاصليه فالنسخه الاصليه مفقوده يقول الدكتور ماهر اميل اسحق: (ليس بين يدينا المخطوطات الاصليه اي النسخه التي بخط يد كاتب اي سفر من اسفار العهد الجديد أو القديم )مخطوطات الكتاب المقدس /19 و يقول القس الدكتور يوسف رياض : (سمح الرب بفقد هذه المخطوطات الاصليه لكيلا يعبدها البشر!!!)وحي الكتاب المقدس/12 و كما قلت من قبل مشكله كتبكم الكبري هي التلاعب في الترجمه الي جانب وجود نصوص لا يمكن أن نقبل انها من عند الله كالحكايات المحرمه الوضيعه التي في كتابكم المقدس مع التحيه |
|
10-13-2019, 09:55 AM | رقم الموضوع : [19] | |
عضو ذهبي
|
اقتباس:
لم تتصدَّ للمشكلات التي أثرتها حول مسألة تغير كلام الله. لماذا؟ فلنبدأ بالمشكلة الأولى: (- أن كلام الله - حين نصفه بأنه يتغير - يحتمل أن يكون صادقا ويحتمل أن يكون كاذبا. فالتغير هو انتقال من الصدق إلى الكذب ومن الكذب إلى الصدق، من النقص إلى الكمال أو من الكمال إلى النقص، من الباطل إلى الحق ومن الحق إلى الباطل...) . فهل في عقيدتكم التي تؤكد تغير كلام الله، أن كلامه ينتقل من الصدق إلى الكذب، ومن الحق إلى الباطل، ومن الحلال إلى الحرام، من النقص إلى الكمال، وبالعكس؟ على الهامش: 1- تقول: (النص القران قابل للتغيير عقلا) فما معنى عقلاً؟ ألم تقرَّ لنا إقراراً قطعياً بأن كلام الله يتغير كما يتغير كلامي وكلامك؟ لماذا تراجعت الآن؟ 2- وتقول: (لكن القران يثبت ايضا ان الله تكفل بحفظ القرآن كما أن القران مهيمن علي التوراه اي حافظ لما فيها من حقائق ). اليهود والمسيحيون يقولون أيضاً بأن الله تكفل بحفظ كتبهم. والسؤال الآن: لماذا تكفل الله بحفظ القرآن، ولم يتكفل بحفظ التوراة؟ هل كان عاجزاً في البداية، ثم ملك القدرة فجأة بعد ذلك؟ 3- إذا كانت النسخة الأصلية من التوراة مفقودة، فكيف علمتم بأن التوراة محرفة؟ هل في القرآن أن النسخة الأصلية من التوراة مفقودة؟ 4- القرآن ليس محرفاً في اعتقادك، القرأن لا يتغير. ولكنك أكدت أن كلام الله قابل للتغير. فما المانع ، وما العيب في أن يكون القرآن متغيراً، مادام كلام الله كما في عقيدتك قابلاً للتغير؟ حججك من مثل حكاية موسى وزنى المحارم، سنفندها لك فيما بعد. |
|
10-13-2019, 12:59 PM | رقم الموضوع : [20] | |
موقوف
|
اقتباس:
من من المسلمين قال إن التوراه لم تحرف ؟! اجب او اعتذر ثم نكمل الحوار |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدليلية (Tags) |
أين, الأناجيل, المحرفة, الثوراث, عجر |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
اسلوب عرض الموضوع | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond