شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة اليهودية ۞ و المسيحية ✟ و العقائد الأخرى

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 04-07-2020, 01:32 PM   رقم الموضوع : [31]
حنا
زائر
 
افتراضي

كالعاده .. هروب .. قصاقيص مبتورة .. تدليس .. قص ولصق عمياني بدون فهم .. والذي سوف اسحق كل ما اتى به وباثنين فقط مؤرخي ومعاصري القرن الاول الميلادي :

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجار مشاهدة المشاركة
١- اكذوبة ان يهود القرن الاول امنوا بان يسوع هو المسيح باعداد مهوله؟!

فند تلك الاكذوبة David C Sim2
،استاذ العقيدة المسيحية فى الجامعة الكاثوليكية الاسترالية ،والباحث فى تاريخ المسيحية المبكرة .. فى كتابه

?How many Jews became Christians in the first century

The failure of the Christian mission to the Jews
---------------------

تذكر موسوعة ويكيبيديا :
على الجانب اليهودي، هناك مصادر عديدة توثق رفض اليهود ليسوع كمسيح منتظر أكثرها شهرة ما ورد في "بركة هامينيم" (لعنة المهرطقين ..وهو عملا يُنسب لعالم يهودى من القرن الاول الميلادى) من صلاة أميدا والتلمود. ويشير التلمود أن الحاخام غامالييل الثاني طلب من صموئيل هاقطان إضافة فقرة على الصلاة الوسطى للأميدا تهاجم المسيحيين المبكرين على أنهم المخبرون و زنادقة والتي ادرجت بوصفها الفقرة الثانية عشرة في بركة مامنيم الحديثة.
--------------------

ويقول الكاتب المسيحى روبن فايرستون :
رفض معظم اليهود الاعتراف بمسيحية يسوع لأن المسيح الحقيقي بالنسبة للديانة اليهودية، سيأتي بالخلاص المباشر ولا يحتاج إلى ״قدوم ثان״. ولقد انتقلت المسيحية إلى ما وراء الإيمان اليهودي المقبول عندما بدأ اتباع عيسى يطالبون أيضا بضرورة الاعتقاد بأن عيسى ابن الله. وتعتبر الديانة اليهودية أن فكرة الثالوث انتهاك لوحدانية الله.
------------------

ويقول العالم المسيحى Philip Maurice Casey استاذ عقيدة ولغات العهد الجديد فى جامعة جوتنجهام ..فى كتابه Jesus of Nazareth: An independent historian's account of his life and teaching
صفحة ٤٧٩
نعلم ان معظم يهود القدس قد رفضوا العقيدة المسيحية ، رفضا استمر بين معظم اليهود من وقتها والى يومنا هذا.
--------------

عالم مسيحى اخر Ted Cabal أستاذ فى المدرسة اللاهوتية المعمدانية الجنوبية في لويزفيل ، كنتاكي. يقول فى كتابه The Apologetics Study Bible
مع ان معظم اليهود رفضوا رسالة الخلاص اليسوعية ،الا ان قلة منهم من الصفوة elect قبلوها .
------------------

عالم مسيحى اخر Delbert Burkett أستاذ العهد الجديد في جامعة ولاية لويزيانا
يقول فى An Introduction to the New Testament and the Origins of Christianity صفحة ٢٦٣
على الرغم من أن الرسالة عن يسوع قد بدأت بين اليهود ، إلا أن معظم اليهود رفضوها ، بينما قبلها العديد من الوثنيين.
------------------

يقول المبشر المسيحى Edward A Beckstrom فى كتابه Beyond Christian Folk Religion: Re-grafting into Our Roots (Romans 11:17-23)
صفحة ٣٥
أغلبية اليهود رفضوا يسوع كمسيح ، وتحولت الله ورحمته تحولت إلى الامميون بدلا منهم.
-----------------

ويقول العالم المسيحى Grant Jeffrey ،استاذ النبؤات وخبير حفريات الكتاب المقدس
فى كتابه Triumphant Return: The Coming Kingdom of God
ص٢٧
رفض معظم اليهود قبول يسوع كالمسيح المنتظر
--------------

تقول موسوعة النبؤات المسيحية Encyclopedia of Prophecy ص. ١١٣
في نهاية المطاف ، قام المسيحيون ، الذين قبلوا يسوع كالمسيح المنتظر عندما رفضه معظم اليهود ، بتطبيق مفهوم البقية على أنفسهم وشرحوا نبوءة إرميا لعهد جديد على النحو الذي تحقق في المسيحية.
---------------

ويقول تفسير انجيل يوحنا اصدار Thomas Nelson
على الرغم من أن معظم الشعب اليهودي رفض يسوع ،قبله البعض منهم.
--------------

ويقول المبشر المسيحى James W. Goll
على الرغم من أن غالبية اليهود رفضوا يسوع عندما ظهر ، إلا أن وعود عهد الله لا تزال سارية.
------------

ويذكر كتاب The One Year Bible Companion اصدار Tyndale
قبل اليهود العهد القديم ، لكن معظمهم رفضوا يسوع كالمسيح الذى طال انتظاره.
---------------

ويقول الكاتب Philip José Farmer" فى كتابه Jesus on Mars
رفض معظم اليهود يسوع كمسيحهم المنتظر ، لذلك قام المسيحيون الاوائل بعمل بعض التعديلات فى الشريعة الموسوية ليقبلها الوثنيين.
----------------

وتقول Margaret Davies استاذة دراسات الكتاب المقدس في جامعة شيفيلد.
فى كتاب Rhetoric and Reference in the Fourth Gospel ص ١٩
نحن نعلم أن معظم اليهود رفضوا ميسيانية يسوع .و استمرت اليهودية وتطورت دون الإشارة إلى يسوع على أنه المسيح.
----------------

وفى كتاب The Lutheran Standard, Volumen22
"لماذا رفض اليهود يسوع؟ لاننا نقول ونؤمن بأشياء لن يقبلها معظم اليهود.
--------------
والان بعد كل هذه القصاقيص من الكوبي والبيست ويا عاشق القص واللصق تعال لاريك كيف سوف انسف كل ما اتيت به وانثره في الهواء مثل الغبار وسوف اكتفي باثنين من تلك العصور القديمه والمعاصرين لاحداث ذلك الزمن والعصر وهما :

1 - المؤرخ اليهودي يوسفيوس 37 - 100 م الذي يتكلم عن ايمان الجموع الغفيره من اليهود الذي امنوا بانه هو المسيا :

Now there was about this time Jesus, a wise man, if it be lawful to call him a man, for he was a doer of wonderful works, a teacher of such men as receive the truth with pleasure. He drew over to him both many of the Jews, and many of the Gentiles. He was the Christ, and when Pilate, at the suggestion of the principal men among us, had condemned him to the cross, those that loved him at the first did not forsake him; for he appeared to them alive again the third day; as the divine prophets had foretold these and ten thousand other wonderful things concerning him. And the tribe of Christians so named from him are not extinct at this day.

2 - كرنيليوس تاسيتوس 56 -117 م المؤرخ الوثني ورئيس قضاة في إحدى مقاطعات الإمبراطورية الرومانية الذي يتحدث عن انتشار الايمان بيسوع مثل النار في الهشيم في اليهودية والى روما الى اقاصي الارض :

Consequently, to get rid of the report, Nero fastened the guilt and inflicted
the most exquisite tortures on a class hated for their abominations, called
Christians by the populace. Christus, from whom the name had its origin,
suffered the extreme penalty during the reign of Tiberius at the hands of
one of our procurators, Pontius Pilatus, and a most mischievous
superstition, thus checked for the moment, again broke out not only in
Judaea, the first source of the evil, but even in Rome, where all things
hideous and shameful from every part of the world find their centre and
become popular. Accordingly, an arrest was first made of all who pleaded
guilty; then, upon their information, an immense multitude was convicted,
not so much of the crime of firing the city, as of hatred against mankind.
Mockery of every sort was added to their deaths. Covered with the skins of
beasts, they were torn by dogs and perished, or were nailed to crosses, or
were doomed to the flames and burnt, to serve as a nightly illumination,
when daylight had expired. Nero offered his gardens for the spectacle, and
was exhibiting a show in the circus, while he mingled with the people in the
dress of a charioteer or stood aloft on a car. Hence, even for criminals who
deserved extreme and exemplary punishment, there arose a feeling of
compassion; for it was not, as it seemed, for the public good, but to glut
one man's cruelty, that they were being destroyed."

طبعا عدا عن شهاده الوثيقة التاريخيه والحجية التاريخيه "العهد الجديد" المكتوبة في ذلك العصر والزمن التي تتحدث عن الجموع الغيره من اليهود الذين امنوا ان يسوع هو المسيح والتي لا يستمع لاي مخلوق لم يعاصر احداثها ان يشكك فيها ..

ثم يا عابد القص واللصق نحن نعلم ان هناك يهود لم يؤمنوا ان يسوع هو المسيح والاسباب مشروحه باستفاضه في كتابنا وفي كتب اليهود حول اعتقادهم الحرفي الفاشل بالمسيا على اساس سياتي كملك ارضي يحرر اورشاليم ويخضع الشعوب لهم حتى ان هذه الفكره البائسه الحرفيه بقت متعقله في اذهان التلاميذ حينما سألوه :

اع 1: 6 اما هم المجتمعون فسالوه قائلين:«يارب، هل في هذا الوقت ترد الملك الى اسرائيل؟»

عدا عن خوف اليهود من الايمان لحرمانهم من الحقوق الدينيه والمدنيه .

اقتباس:
ويعترف موقع jewsforjesus الذى يسميت يائسا فى التبشير المسيحى بين اليهود بان معظم اليهود رفضوا الايمان بيسوع
? Why Do Most Jews Not Believe in Jesus
https://jewsforjesus.org/answers/why...lieve-in-jesus
طبعا هو يحاول التدليس كعادتة لانه يقول في نفسه اننا لن نقوم بفتح الرابط لقراءه ما فيه بالتالي لن نكشف التدليس والكذب .. !

لا يا حج النجار .. لقد فتحت الرابط وقرأت ما فيه من اوله لاخره واعترافهم بالجمع الغفير من اليهود الذين امنوا ان يسوع هو المسيح في القرن الاول الميلادي حيث كانت كل الكنيسة الاولى من اليهود ..

وسوف اكشف انعدام امانتك امام الجميع وسوف اقوم بتلخيص ما ورد في الرابط :

الرابط يتحدث عن اليهود المعاصرين الذين لم يؤمنوا يسوع هو المسيح ..

There are approximately 6.7 million Jewish people in the United States [1] out of about 14 million worldwide. [2] It’s fair to say that most of these do not embrace Christian belief, nor believe that Jesus is the Jewish Messiah.

ويتحدث عن اسباب عدم ايمان هؤلاء بان يسوع هو المسيح من ثلاث نواحي :

cultural, historical, and religious.

ويتحدث عن الموقف الذي يتخذه اليهود جراء من يؤمن منهم ان يسوع هو المسيح :

Furthermore, when a Jewish person embraces Jesus, most Jews feel he or she is no longer Jewish.

At one point in history, such converts were considered lost to the Jewish community, even apostates. For a Jewish person to consider faith in Jesus, he or she must consider the social stigma they face from friends, family and the larger Jewish community.

ويتحدث حول دراسة بيو البحثية لعام 2013 لليهود في أمريكا الشمالية أن 22 ٪ منهم ليس لديهم أي معتقد ديني على الإطلاق .. وان 62٪ أن الدين اليهودي عندهم يعتبروه مجرد مسألة أصول وثقافة ..

The 2013 Pew research study of Jews in North America found that 22% of Jewish-Americans have no religious belief whatsoever. [5]Moreover, 62% believe “that being Jewish is mainly a matter of ancestry and culture.”

وان 34٪ [من الأمريكيين اليهود] يقولون أن الشخص يمكن أن يكون يهوديًا حتى إذا كان يعتقد أن يسوع هو المسيح ..

34% [of Jewish-Americans] say a person can be Jewish even if he or she believes Jesus was the messiah.”

ويتحدث الرابط عن اعمال عنف بين الكنيس والكنيسه وعن عقوبه الله لليهود وتشتيتهم في العالم كعقوبة لهم لرفضهم يسوع وان كل ما جرئ لليهود من قتل وتشريد واباده هو عقوبة الهيه بسبب رفضهم يسوع .. تحت بند :
Historical reasons most Jews do not believe in Jesus

ويتحدث عن محاكم التفتيش الكاثوليكية ضد اليهود والاصلاح الذي قام به مارتن لوث وكيف تلك الاعمال كانت ضد تعاليم يسوع وضد تعاليم الكتاب الذي يقول ان الله لم يرفض اليهود كما قال الكتاب وانهم شعبه اولا واخرا تحت بند :
For centuries Christians have tried to convert or kill the Jews

ثم يطرح سؤالا يكذب العضو النجار حول حقيقة ايمان الجموع الغفيره بيسوع من اليهود قائلا :

يجب أن نسأل السؤال: ماذا علّم يسوع حقا؟ لماذا تبعه الكثير من يهود القرن الأول وأسسوا مجتمعًا لليهود؟ على الرغم مما فعله الناس باسم يسوع ، هل هو المسيح؟

We must ask the question: What did Jesus truly teach? Why did so many first-century Jews follow him and establish a community of Jewish following? In spite of what people have done in the name of Jesus, is he the Messiah?

ولعدم الاطاله .. يتحدث عن احصائيه ايمان اليهود ان يسوع هو المسيح وكيف ان هناك الكثير بهم يدخل للايمان :

Statistics of how many Jews embrace Jesus range wildly from 1.7 million Jewish adults [14] to 175,000 Messianic Jews in the US [15]. Some have argued that these figures represent Jews who are assimilated, disaffected, and otherwise uneducated in Judaism. However, the historical record would disagree. Some who embraced Jesus are among the most educated in Judaism such as Israel Zolle, the chief rabbi of Rome during World War II [16]; Isaac Lichtenstein, district rabbi of Tapio-Szele in Hungary, who after 35 years serving his synagogue, at age 60, publicly declared to his congregation he discovered Yeshua is the Messiah [17]; and Leopold Cohn, the Grand Rabbi of Austria-Hungary. Even today, there are Jews with different degrees of educations and observance, courageous enough to explore whether Jesus is the promised Jewish Messiah in spite of the dictates of traditions and religious authorities.

اقتباس:
٢ - حتى لو من باب الجدل سلمنا ان معظم او كل يهود القرن الاول امنوا بالمسيحية ،فلا يعنى ذلك شئ ..
نحن لا نسائك عن وجهات نظرك الشخصيه التي لا تساوي فلس احمر فاحتفظ بوجهات نظرك الشخصيه تلك لنفسك .. مساله ايمان جموع غفيره من اليهود الفاحصين والمدققين للكتب والعارفين النبؤات بان يسوع هو المسيا المنتظر هو موثق تاريخيا في وثائق تاريخيه من تلك العصور والازمة فلن ياتي لنا النجار في القرن العشرين ولا غيره مما لم يعاصروها ليعترضوا على احداث لم يعيشوها عدا عن عدم ايمان غيرهم من اليهود ورفضهم ليسوع سواء لاسباب تفسير حرفي غير صحيح او خوفا من فقدان حقوقهم الدينيه والمدنيه .

عوده للاعلى حول الثالوث حيث يقص ويلصق النجار قصاصه من كلام واحد اسمه روبن فايرستون الذين لم يعاصر احداث القرن الاول الميلادي ويبدو انه ينقل من موقع اسلامي لانه يستخدم فيه اسمه عيسى

اقتباس:
ويقول الكاتب المسيحى روبن فايرستون :
رفض معظم اليهود الاعتراف بمسيحية يسوع لأن المسيح الحقيقي بالنسبة للديانة اليهودية، سيأتي بالخلاص المباشر ولا يحتاج إلى ״قدوم ثان״. ولقد انتقلت المسيحية إلى ما وراء الإيمان اليهودي المقبول عندما بدأ اتباع عيسى يطالبون أيضا بضرورة الاعتقاد بأن عيسى ابن الله. وتعتبر الديانة اليهودية أن فكرة الثالوث انتهاك لوحدانية الله.
ولماذا لم يعتبر اليهود الثالوث في عصر يسوع والرسل بانه انتهاك للوحدانية يا عابد القص واللصق لياتي لنا صاحبك روبن فايرستون الذي تقص وتلصق منه على العمياني او حاخامات اليوم ويتهمون المسيحين بالشرك ؟! الم يكن يحدث ويعلم يسوع والتلاميذ من بعده عن الاب والابن والروح القدس ! لماذا لم يتهجم اليهود الذين يبحثون عن سبب للشكايه على يسوع ورفضه وايضا لمهاجمة الرسل بعده بانهم ينادوا بتعدد الالهه يا عابد القص واللصق ؟!

الم يكون يسوع في نفس الوقت يعلم بوحدانية الاله كما ورد في الوثيقة والحجية التاريخيه في انجيل مرقس مقتبسا من كتاب موسى :

28 فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون فلما راى انه اجابهم حسنا ساله: «اية وصية هي اول الكل؟» 29 فاجابه يسوع: «ان اول كل الوصايا هي: اسمع يا اسرائيل. الرب (يهوه) الهنا (الوهيم) رب (يهوه) واحد. 30 وتحب الرب الهك من كل قلبك ومن كل نفسك ومن كل فكرك ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الاولى. 31 وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية اخرى اعظم من هاتين». 32 فقال له الكاتب: «جيدا يا معلم. بالحق قلت لانه الله واحد وليس اخر سواه. 33 ومحبته من كل القلب ومن كل الفهم ومن كل النفس ومن كل القدرة ومحبة القريب كالنفس هي افضل من جميع المحرقات والذبائح». 34 فلما راه يسوع انه اجاب بعقل قال له: «لست بعيدا عن ملكوت الله». ولم يجسر احد بعد ذلك ان يساله!


طبعا انت مش فاهم الموضوع من اساسه لانك لا تجيد اكثر من القص واللصق العمياني ولا عجب !



  رد مع اقتباس
قديم 04-07-2020, 05:30 PM   رقم الموضوع : [32]
حنا
زائر
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجار مشاهدة المشاركة
٢ - حتى لو من باب الجدل سلمنا ان معظم او كل يهود القرن الاول امنوا بالمسيحية ،فلا يعنى ذلك شئ ..

ما ذلك الا مغالطة عقيمة اسمها " توسل بالأكثرية" ، التى فكرتها الأساسية هي أن الدعوى تكون مقبولة لأن غالبية الناس لديهم موقف إيجابي عن هذه الدعوى.. وبالطبع قد أثبت الزمن دوماً أن هذه مغالطة، فقد اعتقد الناس في الماضي "أن الأرض مستوية" وقد اعتقدوا "أن الأرض مركز الكون وأن الشمس تدور حول الأرض" واعتقدوا كذلك بأنه "لايمكن للإنسان أن يطير" وقد تم دحض كل هذه الدعاوى في الزمن الحديث، لأنها لم تكن مبنية على دليل منطقي يدعمها.
هل قرأتم الحجج الفارغه التي يخترعها لترويج اكذوبتة الساقطه حول تلفيق الرسل للنبؤات !
يا رجل اي اكذوبة توسل بالاكثرية هذه ! الا تكف عن اختراع الحجج الفارغ لتسويق كذبتك ؟!
يسوع عاش بين اليهود وسمعوا تعاليمه باذانهم وشاهدوا معجزاتة بعيونهم وشاهدوا محاكمتة وصلبه وقيامته وظهورة بعد القيامه للمريمات وظهوره لتلميذيّ عمواس .. وطهورة للتلاميذ الاثني عشر الذين كانوا خائفين مختبئين من اليهود في العليه .. ثم ظهورة لهم في بحرية طبرية .. وظهورة لخمسمائه يهودي كانوا شهود عيان على قيامته .. وقال لهم ان كل ما حصل هو كما سبق واخبرهم به في كتب الانبياء عن تسليمه وصلبه وقيامته وشرح لهم النبؤات عنه في العهد القديم واليهود راجعوا كتبهم وعرفوا ان ما سمعوه من يسوع وما علم به وما فعله من معجزات وصولا الى رفضه من اليهود وخيانته وصلبه وقيامته هو تتميم للنبؤات وفعل مثلهم كل اليهود الذين امنوا به بعد فحص وتدقيق كتب الانبياء مقارنه مع حياه يسوع .. واعطى يسوع الروح القدس للتلاميذ وصنع المعجزات واصبح التلاميذ الذين كانوا خائفين سابقا اسود تجول تبشر وتعلم ويصنعون المعجزات باسمه غير خائفين من اضطهاد او تعذيب او قتل ونشروا الايمان في العالم في القرن الاول الميلادي .. في يوم الصلب لوحده تم تحقيق 48 نبؤة في العهد القديم في اقل من 24 ساعه امام عيون اليهود شهود العيان والتي فحصوها من كتب العهد القديم .. وجاي تخترع حجة ساقطة لترويج اكذوبتك تسميها توسل بالاكثريه

اكذوبتك وحجج الفارغه النابعه من خيالك الاسطوري يا نجار هي ساقطة مثل غيرها ولن تستطيع اثبات الاكاذيب والنظريات التي تخترعها ولو اخترق راسك سحاب السماء امام الوثائق والحقائق التاريخيه ..
وهروبك لاي تفسير ليهود رفضوا الايمان ان يسوع هو المسيح وانكروها لن ينفعك ولن يدعم اكذوبتك .

اقتباس:
٣- الا تُذَكركم تلك الحُجة التافهة والمبالِغة عن ايمان اليهود ،بحجة اسلامية شبيهة؟

" أولم يكن لهم آية أن يعلمه علماء بني إسرائيل"

يبدوا ان يهوديا نصف متعلما امن بمحمد، ومن ثم تحول ذلك اليهودى بقدرة قادر الى (عالما ضليعا) ،بل وصار (علماء) ... تلك المغالطة نشهدها يوميا فى حياتنا... (الكلام عن المفرد بصيغة الجمع ،والتعميم ..)
بعد ان نسفت اكذوبتك حول نظريتك الفارغه التي لا اساس لها من اصله التي تسميها بالتوسل بالاكثريه .. ياتي النجار لما لا يفقه لاية قرانية حول عبد الله بن سلام .. هذا اليهودي الذي كان يستهبل محمد مثل باقي اليهود الذين كانوا يلقفوه مثل الكره من واحد للاخر ..

هذا اليهودي الذي جاء يستهبل محمد ليسأله ثلاث اسئلة لا يعلمهم الا نبي !
طالما لا يعلمهم الا نبي فكيف عرف اجابتهم عبد الله بن سلام !
طرح عليه ثلاث اسئلة لموضوع غيبي لا يثبت اي نبؤه واي شخص يستطيع ان يخترع لها اي اجابات !

شاهدوا هذا الهراء في ثلاث اسئلة طرحهم عبد الله على محمد :

أن عبد الله بن سلام بلغه مقدم النبي صلَّى اللهُ عليه وسلَّم المدينة، فأتاه يسأله عن أشياء، فقال : إني سائلك عن ثلاث لا يعلمهن إلا نبي : ما أول أشراط الساعة، وما أول طعام يأكله أهل الجنة، وما بال الولد ينزع إلى أبيه أو إلى أمه ؟ قال : ( أخبرني به جبريل آنفا ) . قال ابن سلام : ذاك عدو اليهود من الملائكة، قال : ( أما أول أشراط الساعة فنار تحشرهم من المشرق إلى المغرب، وأما أول طعام يأكله أهل الجنة فزيادة كبد الحوت، وأما الولد : فإذا سبق ماء الرجلُ ماء المرأة نزع الولد، وإذا سبق ماء المرأة ماء الرجلُ نزعت الولد ) . قال : أشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله، قال : يا رسولَ اللهِ، إن اليهود قوم بهت، فاسألهم عني قبل أن يعلموا بإسلامي، فجاءت اليهود، فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ( أي رجلٌ عبد الله بن سلام فيكم ) . قالوا : خيرنا وابن خيرنا، وأفضلنا وابن أفضلنا . فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ( أرأيتم إن أسلم عبد الله بن سلام ) . قالوا : أعاذه الله من ذلك، فأعاد عليهم فقالوا مثل ذلك، فخرج إليهم عبد الله فقال : أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، قالوا : شرنا وابن شرنا، وتنقصوه، قال : هذا كنتُ أخاف يا رسولَ اللهِ .
الراوي:أنس بن مالك المحدث:البخاري المصدر:صحيح البخاري الجزء أو الصفحة:3938 حكم المحدث:[صحيح]

السؤال الاول : ما أول أشراط الساعة ..؟!
محمد : أول أشراط الساعة فنار تحشرهم من المشرق إلى المغرب.

اي كلام والسلام عن امور غيبيه لم تحدث بعد !
وممكن واحد يقول بركان يخرج فيضرب ربع الارض او شهاب ينزل من السماء فيضرب نصف الارض .. الخ .. اي كلام والسلام !

السؤال الثاني: ما أول طعام يأكله أهل الجنة ..؟!
محمد : زيادة كبد الحوت !

وممكن يكون كمان ثلاث قطع كنتاكي ! او مخ قرد نئ !
وطبعا زياده كبد الحوت موجود في سفر طوبيا المنحول الاصحاح السادس

السؤال الثالث: ما بال الولد ينزع إلى أبيه أو إلى أمه ..؟!
محمد : فإذا سبق ماء الرجلُ ماء المرأة نزع الولد، وإذا سبق ماء المرأة ماء الرجلُ نزعت الولد.

وهذا بحد ذاته فضيحة وكارثه لابسط علوم الاجنه !

ثم يهلل الدجال عبد الله بن سلام ويكبر ويشهد الشهادتين !

اضيفوا ان محمد نفسه يشهد بان اليهود لم يؤمنوا به قائلا في حديثه :

" لو آمن بي عشرة من اليهود ما بقي على ظهرها يهودي إلا أسلم "

اليهود لم يؤمنوا بمحمد اصلا لانهم اكتشفوا كذب نبؤتة من خلال امتحانات اخضعوه لها .. واكتشفوا منها انه نبي كذاب وكانوا كلما يروه يذهبوا للاستهزاء به حتى نقم عليهم وامر بكراهيتهم وبمطاردتهم وقتلهم والى اليوم العالم الاسلامي ناقم على اليهود يتمنى ابادته بناء على تعاليم محمد بسبب فضحهم له واستهزائهم وعدم ايمانهم به !



  رد مع اقتباس
قديم 04-09-2020, 01:19 PM فجر غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [33]
فجر
موقوف
 

فجر will become famous soon enoughفجر will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنا مشاهدة المشاركة
هل قرأتم الحجج الفارغه التي يخترعها لترويج اكذوبتة الساقطه حول تلفيق الرسل للنبؤات !
يا رجل اي اكذوبة توسل بالاكثرية هذه ! الا تكف عن اختراع الحجج الفارغ لتسويق كذبتك ؟!
يسوع عاش بين اليهود وسمعوا تعاليمه باذانهم وشاهدوا معجزاتة بعيونهم وشاهدوا محاكمتة وصلبه وقيامته وظهورة بعد القيامه للمريمات وظهوره لتلميذيّ عمواس .. وطهورة للتلاميذ الاثني عشر الذين كانوا خائفين مختبئين من اليهود في العليه .. ثم ظهورة لهم في بحرية طبرية .. وظهورة لخمسمائه يهودي كانوا شهود عيان على قيامته .. وقال لهم ان كل ما حصل هو كما سبق واخبرهم به في كتب الانبياء عن تسليمه وصلبه وقيامته وشرح لهم النبؤات عنه في العهد القديم واليهود راجعوا كتبهم وعرفوا ان ما سمعوه من يسوع وما علم به وما فعله من معجزات وصولا الى رفضه من اليهود وخيانته وصلبه وقيامته هو تتميم للنبؤات وفعل مثلهم كل اليهود الذين امنوا به بعد فحص وتدقيق كتب الانبياء مقارنه مع حياه يسوع .. واعطى يسوع الروح القدس للتلاميذ وصنع المعجزات واصبح التلاميذ الذين كانوا خائفين سابقا اسود تجول تبشر وتعلم ويصنعون المعجزات باسمه غير خائفين من اضطهاد او تعذيب او قتل ونشروا الايمان في العالم في القرن الاول الميلادي .. في يوم الصلب لوحده تم تحقيق 48 نبؤة في العهد القديم في اقل من 24 ساعه امام عيون اليهود شهود العيان والتي فحصوها من كتب العهد القديم .. وجاي تخترع حجة ساقطة لترويج اكذوبتك تسميها توسل بالاكثريه

اكذوبتك وحجج الفارغه النابعه من خيالك الاسطوري يا نجار هي ساقطة مثل غيرها ولن تستطيع اثبات الاكاذيب والنظريات التي تخترعها ولو اخترق راسك سحاب السماء امام الوثائق والحقائق التاريخيه ..
وهروبك لاي تفسير ليهود رفضوا الايمان ان يسوع هو المسيح وانكروها لن ينفعك ولن يدعم اكذوبتك .



بعد ان نسفت اكذوبتك حول نظريتك الفارغه التي لا اساس لها من اصله التي تسميها بالتوسل بالاكثريه .. ياتي النجار لما لا يفقه لاية قرانية حول عبد الله بن سلام .. هذا اليهودي الذي كان يستهبل محمد مثل باقي اليهود الذين كانوا يلقفوه مثل الكره من واحد للاخر ..

هذا اليهودي الذي جاء يستهبل محمد ليسأله ثلاث اسئلة لا يعلمهم الا نبي !
طالما لا يعلمهم الا نبي فكيف عرف اجابتهم عبد الله بن سلام !
طرح عليه ثلاث اسئلة لموضوع غيبي لا يثبت اي نبؤه

اليهود لم يؤمنوا بمحمد اصلا لانهم اكتشفوا كذب نبؤتة من خلال امتحانات اخضعوه لها .. واكتشفوا منها انه نبي كذاب وكانوا كلما يروه يذهبوا للاستهزاء به حتى نقم عليهم وامر بكراهيتهم وبمطاردتهم وقتلهم والى اليوم العالم الاسلامي ناقم على اليهود يتمنى ابادته بناء على تعاليم محمد بسبب فضحهم له واستهزائهم وعدم ايمانهم به !
كما يشبهك كلامك في أخر تعليقين فهو مليء بالكراهية و الغل و الحقد كما أمرك دينك. انت انجيلي بروتستانتي حقيقي يا حنا حيث انك لا تستحي من الكذب و التزوير . أولا لن ارد على كل شيء لأننا رددنا عليك سابقاً و الأستاذ النجار القمك الحجر بمسألة النبؤات لكن اريد أن أبين تزويرك للناس قبل أن يرد عليك الأستاذ النجار أولا بمسألة إسرائيل فلنكشتاين فهو لم ينكر وجود الهيكل في زمن يسوع لكن هو قال إن الكتاب المقدس كاذب في عدة مواضيع مثل الخروج و
*وقال فلنكشتاين لقد تطور الإسرائيليون القدماء من الحضارة الكنعانية في العصر البرونزي المتأخر في المنطقة، ولم يكن هناك أي غزو عسكري قاس وأكثر من ذلك حيث يشكك في قصة داوود الشخصية التوراتية الأكثر ارتباطاً بالقدس حسب معتقدات اليهود، ويقول أنه لا يوجد أساس أو شاهد اثبات تاريخي على وجود هذا الملك المحارب الذي اتخذ القدس عاصمة له والذي سيأتي الميا) (من صلبه للإشراف على بناء الهيكل الثالث، مؤكداً أن شخصية داوود كزعيم يحظى بتكريم كبير لأنه وحد مملكتي يهودا وإسرائيل هو مجرد وهم وخيال لم يكن لها وجود حقيقي.

كما يؤكد فلنكشتاين أن وجود باني الهيكل وهو سليمان ابن داوود مشكوك فيه أيضاً، حيث تقول التوراة أنه حكم امبراطورية تمتد من مصر حتى نهر الفرات رغم عدم وجود أي شاهد أثري على أن هذه المملكة المتحدة المترامية الأطراف قد وجدت بالفعل في يوم من الايام وإن كان لهذه الممالك وجود فعلي فقد كانت مجرد قبائل وكانت معاركها مجرد حروب قبلية صغيرة وبالتالي فإن قدس داوود لم تكن أكثر من قرية فقيرة بائسة .
اما بالنسبة لموضوع ايمان اليهود بيسوع خلال مدة حياته كلامنا مثبت من مصادر كنسية مثل هذا الرابط
?How many Jews became Christians in the first century

The failure of the Christian mission to the Jews


يمكنك تحميل الكتاب من هنا*https://www.google.com/url?sa=t&rct=...E5qir7UJt2X34G


الكاتب وضع المعطيات التاريخية و اثبت ان النسبة المئوية للذين اعتنقوا المسيحية من اليهود وقتها 0.0166 على الاكثر .
و مثل الرابط الذي اعطيتك إياه سابقاً و اللذي يؤكد من نصوص التلمود أيضا أن قليل جدا من اليهود آمن بيسوع http://www.talmudunmasked.com/chapter5.htm
و الدليل العقلي الذي يجزم بأن لو كان ليسوع أتباع كثر لما استطاع اليهود صلبه لأن أتباعه كانوا دافعوا عنه و حموه .
اما استدلالك بالعهد الجديد و الكتاب المقدس فقد شرحت لك سابقا انه كتاب مليء بالأخطاء و التناقضات بحيث يستحيل أن يكون مصدر موثوق كتاب يتكلم عن أن الأرض معلقة على اعمدة و السماء قبة و أن النجوم أضواء صغيرة سوف تقع الأرض أخر الزمان و غير هذا ما لا يحصى من الأخطاء ناهيك عن التناقضات في العهد الجديد التي لا تحصى تجعل من كتابك شيء معدوم المصداقية و لا ينفع دليل فلا يعنينا المكتوب به هذا فقط لتبيان انك كاذب مزور مرة أخرى غير السابقات



  رد مع اقتباس
قديم 04-10-2020, 07:29 AM النجار غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [34]
النجار
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية النجار
 

النجار will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنا مشاهدة المشاركة
يا عابد القص واللصق سوف انسف كل ما اتيت به
!
يا عابد الخروف ، لقد نسفت نفسك بحزام ناسف اسمه ( فقرة يوسيفوس المنحولة)

اولا : فقرة يوسيفوس (التى سنعرف موقف العلماء منها لاحقا) لا تُناقض فكرتى فى المشاركة السابقة ،بان معظم اليهود منذ القرن الاول والى يومنا رفضوا الايمان بيسوع المسيخ الدجال ، وعبارة (كثير من كذا) ،لا تعنى (الاغلبية) ،فقد استخدمها يوسيفوس نفسه فى مواضع اخرى للاشارة لافراد لا يتخطون المئات .

ثانيا : الكثرة ،حتى بمفهومك القاصر المُغالط، لا تعنى انهم على حق .. فقد خُدع كثرة من يهود القرن الاول بالدجالين من امثال يسوع

لنقتبس من حبيبك يوسيفوس :

اقتباس:
" وحدث اثناء زمن فادوس النائب العام علي اليهودية ( تولي من سنة 44 الي 46 م ) قام ساحر اسمه ثوداس باغواء جزء ضخم من الشعب تاثروا به واتبعوه الي نهر الاردن لانه قال لهم انه نبي وانه يقدر باوامره الشخصيه ان يَشُق النهر ويقدم لهم ممر سهل فوقه وكثيرين انخدعوا بكلماته . ولكن فادوس لم يسمح لهم بالتقدم باي محاوله برية ولكن ارسل فرق خيل ضدهم ، هجمت عليهم وهم غير متوقعين وذبحت الكثيرين منهم واخذ الكثيرين احياء وايضا اخذوا ثوداس حي وقطعوا راسه وحملوها الي اورشليم وهذا ما لاقاه اليهود في وقت حكومة كوسبيوس فادوس." (Jewish Antiquities 20.97-98)

http://www.newadvent.org/cathen/08522a.htm

ويقول عن دجال اخر من النوعية اليسوعية :

اقتباس:
كان هناك نبي كاذب مصري أساء لليهود أكثر من النبى السابق له. كان دجالا ، يتظاهر بالنبوة ، وخدع ثلاثين ألف رجل وجمعهم معه ؛ وقاد جولة من البرية إلى الجبل الذي كان يسمى جبل الزيتون. وكان مستعدا لاقتحام القدس بالقوة من ذلك المكان. وكان ينوى إن استطاع أن يسيطر على الحامية الرومانية والشعب ،ان يحكم الجميع بمساعدة حراسه الذين كانوا سيقتحمون المدينة معه.
- فلافيوس جوزيفوس ، الحرب اليهودية ، 2.261-262

هناك المزيد من تلك النوعية ،والتى امن اتباعهم بانهم انبياء ومسحاء ،وروجوا قصصا كاذبة عن قدرتهم بالاتيان بمعجزات الخ ..
ولو كان اتباعهم ابتدعوا فكرة (ان مقتلهم كان كفاريا خلاصيا كما فعل دجالون السيحيون الاوائل) ،وانهم سيعودون لتحقيق نبؤات المسيا ، لاستمرت دعوتهم الى الان ..
الكثرة لا تُثبت شئ ومغالطة بينة الاحتكام لها. الاشاعة اصلها فَمُ واحد كاذب ،نقلها لغيره وهلم جرا ،حتى يصدقها ملايين السُذًج. هذا من جانب ،

على الجانب الاخر

من يقول ان فقرة يوسيفوس ليس بها اى تلفيق حتى لو جزئيا ،فكلامه اتفه من ان يُرٌد عليه ..


لخصت الموسوعة الكاثوليكية المسيحية المسالة

http://www.newadvent.org/cathen/08522a.htm

اقتباس:
وقد جرت محاولات لدحض الاعتراضات المُشَكِكة فى هذا المقطع لأسباب داخلية وخارجية ، ولكن لم يتم حَل الاشكاليات بشكل حاسم، فيعانى المقطع من تلفيقات مُتكَرِرة.
ماهو موقف اجماع العلماء من مقطع يوسيفوس (الذين هم اغلبهم مسيحيون بروتستانت وكاثوليك) ؟

من موسوعة ويكيبيديا
اقتباس:
جميع العلماء المعاصرين تقريبا يرفضون صحة هذا المقطع بشكله الحالي ، بالرغم من ذلك اغلبهم يعتقدون احتواء المقطع على نواة أصلية تشير إلى إعدام يسوع من قبل بيلاطس ، والذي كان خاضعًا للاضافات المسيحية.
المقال الذى يلخص الجدل بين العلماء كاملا من هنا
https://en.wikipedia.org/wiki/Josephus_on_Jesus


اُضيف على كلام ويكيبيديا :

هناك اتجاه نحو رفض فكرة النواة الاصلية للفقرة منذ عام ٢٠١٤ ،ويزداد اتباعه


راجع المزيد من هنا
https://www.richardcarrier.info/archives/4391
ومن هنا

https://rationalwiki.org/wiki/Josephus

من يات لى بفقرة يوسيفوس ،لِيُثبت شئ خارج مسالة ( وجود يسوع البشرى فى القرن الاول ) فاقول له " بِلها واشرب مَيٍتها ".
انا لا اؤمن بنظرية يسوع الاسطورى .. هذا للعلم .
لكى لا يسئ فهم كلامى بعض الموتورين قليلى الفهم ..


٢- تاسيتوس –
الشئ المسيحى لم يحضر النص مُترجما للعربية ، لعله خشي من ان يفهمه الجميع ؟

( لم تُفلح الجهود البشرية ولا كرم الإمبراطور ولا حتّى استرضاء الآلهة بإنهاء الاعتقادات المشينة أنّ الحريق كان مفتعلاً. وبالتالي، ولإخماد الشائعات، قام “نيرون” بتحويل الأتهام إلى أولئك الذين كُرهوا لأعمالهم المشينة، ومعاقبتهم بأكثر الطرق غرابةً، والذين كانت العامّة تدعوهم “المسيحيين”. وقد أُعدم موجد هذا الاسم: المسيح، في فترة حكم “تايبريوس” على يد الإمبراطور “بيلاطس البنطي”. وبعد إخمادها بفترة من الوقت، عادت الإشاعات الفتاكة للظهور مرّةً أخرى ليس في منطقة يهودا، مصدر هذا الشرّ، فحسب بل في مدينة روما أيضاً، حيث تجتمع كافّة الأشياء السيئة والمشينة من كلّ مكانٍ وتصبح شائعة. )

اين الكلام على ايمان معظم اليهود بيسوع؟!
لا شئ.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنا مشاهدة المشاركة
الرابط يتحدث عن اليهود المعاصرين الذين لم يؤمنوا يسوع هو المسيح
!
بالطبع، ومشاركتى لاثبات النقطتين، قديما وحديثا لم يؤمن معظم اليهود بيسوع ،ولو كره المسيحيون،.
يهود فلسطين القرن الاول الذين امنوا بيسوع كانوا صفرا على الشمال ، و الان عدد المسيحيون فى اسرائيل ٢ فى المائة فقط، ٧٧ فى المائة منهم عرب مسيحيون.

عُضوا اناملكم من الغيظ...


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنا مشاهدة المشاركة
ولماذا لم يعتبر اليهود الثالوث في عصر يسوع والرسل بانه انتهاك للوحدانية يا عابد القص واللصق
!
يا عابد الخروف ،هل فهمت كلام الكاتب ؟

هاهو كلامه مرة اخرى :

اقتباس:
رفض معظم اليهود الاعتراف بمسيحية يسوع لأن المسيح الحقيقي بالنسبة للديانة اليهودية، سيأتي بالخلاص المباشر ولا يحتاج إلى ״قدوم ثان״. ولقد انتقلت المسيحية إلى ما وراء الإيمان اليهودي المقبول عندما بدأ اتباع عيسى يطالبون أيضا بضرورة الاعتقاد بأن عيسى ابن الله. وتعتبر الديانة اليهودية أن فكرة الثالوث انتهاك لوحدانية الله.
هذا هو موقف اليهود منذ القرن الاول (يشهد على ذلك الاتهام بالتجديف انجيل يوحنا وغيره ) والى يومنا هذا.
المسيحيون الاوائل يعتبرون ان تاليه المسيح لا يناقض التوحيد ،ويرى اليهود غير ذلك ..
لا تهمنا تلك النقطة ... فالطرفان يجادلان فى خرافة ، وكينونة حقيرة اسمها الاله الابراهيمى .

ما يهمنا هو مسالة نبؤات المسيا المنتظر .. والموضوع حولها ..

اقتباس:
اليهود لم يؤمنوا بمحمد اصلا لانهم اكتشفوا كذب نبؤتة من خلال امتحانات اخضعوه لها .. واكتشفوا منها انه نبي كذاب وكانوا كلما يروه يذهبوا للاستهزاء به حتى نقم عليهم وامر بكراهيتهم وبمطاردتهم وقتلهم !
ما اشبه الليلة بالبارحة .

https://en.wikipedia.org/wiki/Rejection_of_Jesus
و

https://en.wikipedia.org/wiki/Persecution_of_Jews


مرة اخرى انوه بالمشاركة القادمه ،وهى تفنيد اكذوبة ان اليهود اعتبروا ان كل ما روج له كتبة الاناجيل عن نبؤات المسيح في العهد القديم ،هى بالفعل نبؤات ميسيانية ؟
تابعوا معنا
تحياتى



  رد مع اقتباس
قديم 04-10-2020, 09:44 AM   رقم الموضوع : [35]
حنا
زائر
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجار مشاهدة المشاركة
لقد نسفت نفسك بحزام ناسف اسمه ( فقرة يوسيفوس المنحولة)
فقرة يوسيفوس ليست منحوله يا عابد القص واللصق بلا تعقل ولا تفهم .. مش اي واحد يقول اي كلام تروح تهرع وراءه لاغي عقلك .. شغل ما بداخل الجمجمه ولو مرة واحده في حياتك وكف عن شغل القص واللصق الاعمى هذا !

اقتباس يوسيفوس هو اقتباس اصلي وليس مضاف من قبل مسيحين كما تصدق لاغي عقلك لاي واحد يقول اي كلام .. فيوسيفوس وصف يسوع بالرجل الحكيم وهذه اسلوب يوسيفوس في كتاباته عن سليمان وعن دانيال وغيرهم .. بينما المسيحين لا يستخدموا عباره رجل حكيم عن يسوع بل يستخدموا القاب الرب او المخلص او الفادي .. بالاضافه الى ان يوسيفوس يوصف ما اشتهر به يسوع وما عرف عنه وما قالوه عنه وما امنوا به حوله ولا يتكلم عن نفسه .. ويتكلم يوسيفوس كيف ان يسوع جذب إليه العديد من اليهود والعديد من الأمم.

فكف عن الكذب والجهل وشغل ما بداخل الجمجمه واترك عادة القص والصق الاعمى !

مع المزيد من الجهل والكذب :

اقتباس:
وعبارة (كثير من كذا) ،لا تعنى (الاغلبية) ،فقد استخدمها يوسيفوس نفسه فى مواضع اخرى للاشارة لافراد لا يتخطون المئات .
ثانيا : الكثرة ،حتى بمفهومك القاصر المُغالط، لا تعنى انهم على حق .. فقد خُدع كثرة من يهود القرن الاول بالدجالين من امثال يسوع
بل تعني الاغلبيه في كلام يوسيفوس عن الايمان بيسوع من اليهود الذي امنوا به والامم الاخرى لان المسيحيه حتى نهاية القرن الاول انتشرت مثل النار في الهشيم في الشرق الاوسط وروما واسيا وافريقيا ولا يوجد شخص كذاب كما تهرف بالكذب بالرخيص لتسويق اكاذيبك التي لا يصدقها الا معدومي العقل ينتشر الايمان به في العالم من خلال رسل عزل الى يومنا هذا .. وما تقتبسه من يوسيفوس حول بعض الدجالين لم ينتشر الايمان بهم في العالم كله كما هو حاصل مع يسوع الذي امن به بلايين البشر في مختلف اقصاء الارض والى يومنا هذا .

اقتباس:
من يات لى بفقرة يوسيفوس ،لِيُثبت شئ خارج مسالة ( وجود يسوع البشرى فى القرن الاول ) فاقول له " بِلها واشرب مَيٍتها ".
بل كلامك انت وامثالك الذي يرمي في اقرب صفيحة زباله امام حجية يوسيفوس التاريخيه ولا يحق لك ولا لغيرك من امثالك ان يعترضوا على كتابات تاريخيه في عصور قديمة لم يعيشوها ولم يعاصروها لان اعتراضهم وقتها لن يجد له مكان سواء اسفل الاحذيه .

نتابع الكذب والجهل :

اقتباس:
٢- تاسيتوس –
الشئ المسيحى لم يحضر النص مُترجما للعربية ، لعله خشي من ان يفهمه الجميع ؟

( لم تُفلح الجهود البشرية ولا كرم الإمبراطور ولا حتّى استرضاء الآلهة بإنهاء الاعتقادات المشينة أنّ الحريق كان مفتعلاً. وبالتالي، ولإخماد الشائعات، قام “نيرون” بتحويل الأتهام إلى أولئك الذين كُرهوا لأعمالهم المشينة، ومعاقبتهم بأكثر الطرق غرابةً، والذين كانت العامّة تدعوهم “المسيحيين”. وقد أُعدم موجد هذا الاسم: المسيح، في فترة حكم “تايبريوس” على يد الإمبراطور “بيلاطس البنطي”. وبعد إخمادها بفترة من الوقت، عادت الإشاعات الفتاكة للظهور مرّةً أخرى ليس في منطقة يهودا، مصدر هذا الشرّ، فحسب بل في مدينة روما أيضاً، حيث تجتمع كافّة الأشياء السيئة والمشينة من كلّ مكانٍ وتصبح شائعة. )

اين الكلام على ايمان معظم اليهود بيسوع؟!
هل تعتقدني مثلك لا اجيد سواء الكذب الرخيص والتدليس والكوبي بيست الاعمى وانتقاء شوية مزابل من مهاجمي الكتاب المقدس الذي لا قيمة لهم ولا وزن لغايه الشهره وزياده مبيعاتهم او لسبب معتقداتهم الشخصيه ونظرياتهم الخاصيه وخلفياتهم الفكرية وجاي فرحان فيهم ومبسوط على حالك !

المؤرخ الوثني تاسيتوس يتحدث عن انتشار المسيحيه مثل النار في الهشيم في اليهودية وروما وفي كل مكان :

again broke out not only in
Judaea, the first source of the evil, but even in Rome, where all things
hideous and shameful from every part of the world find their centre and
become popular.

"اندلعت مرة أخرى ليس فقط في اليهودية ، المصدر الأول للشر ، ولكن حتى في روما ، حيث كل شيء بشعة ومخزية من كل جزء من العالم تجد مركزها وأصبحت شائعة."

قال اين الكلام على ايمان معظم اليهود بيسوع هههههه

وابيفانيوس 310 - 403 يقول انه الكثير من اليهود القرن الرابع كانوا يؤمنوا ان يسوع هو المسيا ويلقبوا نفسهم بالناصريين وبعضهم كان يحتفظ بالسبت والختان واشياء أخرى :

[They] live according to the preaching of the Law as among the Jews….
They have a good mastery of the Hebrew language.… Only in this respect
they differ from the Jews and Christians: with the Jews, they do not agree
because of their belief in Christ, with the Christians because they are
trained in the Law, in circumcision, the Sabbath and the other things
David J. Rudolph and Joel Willitts, eds., Introduction to Messianic Judaism:
Its Ecclesial Context and Biblical Foundations (Grand Rapids, MI:
Zondervan, 2013), Kindle Loc. 367.

بل لأجل استمرار نموهم كانت المجامع اليهودية تدعي عليهم ان يبادوا مباشرة ويمحوا من كتاب الحياة :

“May the Nazarenes … instantly perish: may they be blotted from the book
of the living.”
D. Instone-Brewer, “The Eighteen Benedictions and the Minim Before 70
CE,” Journal of Theological Studies 54, no. 1 (2003): 25–24.

وكانوا بعد المعمودية يطردوا من المجامع اليهودية وينضموا للمسيحية :

“Direct evidence of Jews who practiced Messianic Judaism after the First
Council of Nicaea [325 A.D.] is scanty. This is because the view that Jews
could not become Christians and remain Jews.”
Rudolph and Willitts, Introduction to Messianic Judaism, Kindle Loc. 379.

وكذلك جيروم 347 - 420 يقول ان اليهود في نهاية القرن الرابع كانوا يتحولوا للمسيحية باستمرار :

St. Jerome,” Encyclopedia Britannica (Chicago, IL: Encyclopedia
Britannica, February 2, 2017),

وكثير منهم لكيلا يرفض من المجتمع اليهودي كان يخبئ ايمانه ومن كان يكتشف يطرد مثل الرباي الشهير هليل الثاني
Schonfield, the History of Jewish Christianity, 70

وبعد هذا استمرت المسيحية تنتشر بين اليهود والامميين باستمرار :

https://jewsforjesus.org/jewish-reso...essianic-jews/

والى اليوم لا يزال اليهود يؤمنون ان يسوع هو المسيا كما يثبت رابط اليهود المسيانين الذي وضعته انت بنفسك الذي كذبت فيه بلا حياء ولا خجل ان من امن اليهود سواء نسبه قليله والذي فضحت فيه كذبك امام القراء اصحاب العقول والذي وضعوا فيه احصائيه تعداد المؤمنين اليوم من اليهود بيسوع واستمرار ايمانهم .. واليهود الباقيين الذين لم يؤمنوا سيؤمنوا قبل مجئ المسيح الثاني :

٢٥ فَإِنِّي لَسْتُ أُرِيدُ أَيُّهَا ٱلْإِخْوَةُ أَنْ تَجْهَلُوا هَذَا ٱلسِّرَّ، لِئَلَّا تَكُونُوا عِنْدَ أَنْفُسِكُمْ حُكَمَاءَ: أَنَّ ٱلْقَسَاوَةَ قَدْ حَصَلَتْ جُزْئِيًّا لِإِسْرَائِيلَ إِلَى أَنْ يَدْخُلَ مِلْؤُ ٱلْأُمَمِ، ٢٦ وَهَكَذَا سَيَخْلُصُ جَمِيعُ إِسْرَائِيلَ.

والمؤرخ فليب ألكسندر يشرح كيف ان اليهود من القرن الثاني حتى القرن الرابع استمروا بالايمان بيسوع :

Philip Alexander, “The Early Centuries: Jewish Believers in Early Rabbinic
Literature,” in Jewish Believers in Jesus, ed. Oskar Skarsaune and Reidar
Hvalvik (Peabody, MA: Hendrickson Publishers, 2007), 686.

اقتباس:
يهود فلسطين القرن الاول الذين امنوا بيسوع كانوا صفرا على الشمال ، و الان عدد المسيحيون فى اسرائيل ٢ فى المائة فقط، ٧٧ فى المائة منهم عرب مسيحيون.
وانا اثبت كذبك امام القراء وبالدليل من مؤرخي واباء تلك القرون .

ويستمر بالكذب قائلا :

اقتباس:
هذا هو موقف اليهود منذ القرن الاول (يشهد على ذلك الاتهام بالتجديف انجيل يوحنا وغيره ) والى يومنا هذا.
المسيحيون الاوائل يعتبرون ان تاليه المسيح لا يناقض التوحيد ،ويرى اليهود غير ذلك ..
لا تهمنا تلك النقطة ... فالطرفان يجادلان فى خرافة ، وكينونة حقيرة اسمها الاله الابراهيمى .
لم يحصل مطلقا لا في انجيل يوحنا ولا كل العهد الجديد ان اليهود اتهموا يسوع ولا التلاميذ بالمناداه بتعدد الالهه كما تدعي بالكذب بلا حياء ولا خجل .. وتهمه التجديف تخص الوهيه يسوع وليس الثالوث لان اليهود الاغبياء عديمي الفهم كما وصفهم ربهم في العهد القديم في اشعياء وارمياء وغيره من النصوص :

٩ فَقَالَ: «ٱذْهَبْ وَقُلْ لِهَذَا ٱلشَّعْبِ: ٱسْمَعُوا سَمْعًا وَلَا تَفْهَمُوا، وَأَبْصِرُوا إِبْصَارًا وَلَا تَعْرِفُوا. ١٠ غَلِّظْ قَلْبَ هَذَا ٱلشَّعْبِ وَثَقِّلْ أُذُنَيْهِ وَٱطْمُسْ عَيْنَيْهِ، لِئَلَّا يُبْصِرَ بِعَيْنَيْهِ وَيَسْمَعَ بِأُذُنَيْهِ وَيَفْهَمَ بِقَلْبِهِ، وَيَرْجِعَ فَيُشْفَى».

١٨ لَا يَعْرِفُونَ وَلَا يَفْهَمُونَ لِأَنَّهُ قَدْ طَمَسَتْ عُيُونُهُمْ عَنِ ٱلْإِبْصَارِ، وَقُلُوبُهُمْ عَنِ ٱلتَّعَقُّلِ.

٢٢ «لِأَنَّ شَعْبِي أَحْمَقُ. إِيَّايَ لَمْ يَعْرِفُوا. هُمْ بَنُونَ جَاهِلُونَ وَهُمْ غَيْرُ فَاهِمِينَ. هُمْ حُكَمَاءُ فِي عَمَلِ ٱلشَّرِّ، وَلِعَمَلِ ٱلصَّالِحِ مَا يَفْهَمُونَ».

٢١ اِسْمَعْ هَذَا أَيُّهَا ٱلشَّعْبُ ٱلْجَاهِلُ وَٱلْعَدِيمُ ٱلْفَهْمِ، ٱلَّذِينَ لَهُمْ أَعْيُنٌ وَلَا يُبْصِرُونَ. لَهُمْ آذَانٌ وَلَا يَسْمَعُونَ.

فهموا ان المسيا المنتظر هو ملك ارضي ياتي ويحرر اورشاليم ويعيد الملك ويستبعد الشعوب لهم وليس هو يهوه الملك .

اقتباس:
مرة اخرى انوه بالمشاركة القادمه ،وهى تفنيد اكذوبة ان اليهود اعتبروا ان كل ما روج له كتبة الاناجيل عن نبؤات المسيح في العهد القديم ،هى بالفعل نبؤات ميسيانية ؟
ههههههه اه بتحلم ..

رغما عن انفك واليهود شهود العيان ومعاصري يسوع والرسل قارنوا حياه يسوع وما علم به وما فعله بينهم فاحصين كتبهم وامنوا به وانتشرت المسيحيه في العالم مثل النار في الهشيم في في اليهودية وكل اقصاء الارض الى يومنا هذا لا يزال اليهود يؤمنوا ..

اما من رفضوه فقد تركوا النبوات الواضحة عن المسيا والتي تحققت بوضوح في شخص يسوع وبطريقة مستحيل ان تكون بالصدفة بالاحصاء أيضا والتي لا تدع مجال للشك انه المسيح وتمسكوا بإشارات رمزية فقط وتركوا معانيها ومسكوا في حرفها الذي لا يصلح ان ينطبق حرفيا أصلا لينكروا ان يسوع هو المسيح الذي انتظروه .. فتنصلوا من النبوات الواضحة عن المسيا والتي تنطبق على يسوع المسيح واخترعوا لأنفسهم ما يسمونه خصائص لن تجدوا عنها أي شيء في الكتابات القديمة .



  رد مع اقتباس
قديم 04-13-2020, 02:51 AM النجار غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [36]
النجار
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية النجار
 

النجار will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنا مشاهدة المشاركة
فقرة يوسيفوس ليست منحوله
.
طالما عُدت تُكرر نفس الكلام الذى لصقته من موقع الكنيسة المُدَلِس الذى لم يعرض ردود جميع العلماء الساحقة على ذلك الكلام .. ويظن ان القُراء لن يُراجعوا المزيد عن المسالة ...
اذن انتظر منى موضوع عِلمى شامل عن تلك الفقرة المنحولة ..
اُصبُر على رزقك .. ساعرض الموضوع قريبا ...

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنا مشاهدة المشاركة
المؤرخ الوثني تاسيتوس يتحدث عن انتشار المسيحيه مثل النار في الهشيم في اليهودية وروما وفي كل مكان :
.
اين الكلام عن ايمان معظم اليهود بالمسيحية فى النص يا مُدَلس؟

ها هو النص مرة اخرى:

But all human efforts, all the lavish gifts of the emperor, and" the propitiations of the gods, did not banish the sinister belief that the conflagration was the result of an order. Consequently, to get rid of the report, Nero fastened the guilt and inflicted the most exquisite tortures on a class hated for their abominations, called Christians by the populace. Christus, from whom the name had its origin, suffered the extreme penalty during the reign of Tiberius at the hands of one of our procurators, Pontius Pilatus, and a most mischievous superstition, thus checked for the moment, again broke out not only in Judæa, the first source of the evil, but even in Rome, where all things hideous and shameful from every part of the world find their centre and become popular. Accordingly, an arrest was first made of all who pleaded guilty; then, upon their information, an immense multitude was convicted, not so much of the crime of firing the city, as of hatred against mankind.

لن اشرح انا مسالة حريق روما ، بل ساترك مٌعلموك من اصحاب المواقع المسيحية ،التى تقص وتلصق منها عِميانى ،يشرحوا لك معنى النص ، لعل التكرار يُعلم الشُطًار

من موقع اللاهوت الدفاعى المسيحى

اقتباس:
تصف الأجزاء 38 وحتّى 45 من الكتاب 15 من “الحوليات” الحريق الكبير في روما وآثاره في عام 64م، الأمر الذي أدّى إلى تقديم المسيحيين والمسيح إلى قرّائه. ويبدأ “تاسيتوس” وصفه المطوّل للحريق بطرح السؤال عن هويّة المسؤول عن الحريق. يقول: “وبعد هذا حلّت كارثةٌ أخطر وأسوأ من كلّ الحرائق التي حلّت بالمدينة. ولا يمكن التأكيد إن كانت الطبيعة أم سوء الإمبراطور وراء الحريق، حيث تعتمد كلّ نسخةٍ مراجعها الخاصّة”- (الحوليات 15.38.1). يقدّم “تاسيتس” وصفاً حياً مفصّلاً للحريق، حيث أن الوصف الموجز لا يفيه حقّه. ويكفي القول هنا أنّه في الصباح المبكّر من 19 تمّوز عام 64 للميلاد، اندلع حريقٌ في منطقة “سيركس ماكسيموس- السرك الأعظم”، وظلّ ينتشر مدّة ستة أيام، وخاصّة في الأقسام السكنيّة من المدينة رغم كلّ الجهود المبذولة لإخماده. وتمكّنت السلطات في النهاية من إخماده عبر تدمير أجزاء من المدينة. لكنّ النار اندلعت من جديد وانتشرت مدّة ثلاثة أيام في مناطق أخرى من روما. وبالمجمل، فمن أصل أربعة عشر قسماً من روما تمّ تدمير ثلاثة أقسام بالكامل، وتضررت سبعة أقسام، ولم يتبقّ إلاّ أربعة أقسام سليمة. وفضلاً عن الأضرار الماديّة والخسائر البشريّة فقد فُقد العديد من الكنوز الثقافية القديمة.

قدّم “نيرون” الكثير من العون في البداية في مساعدة المنكوبين والمشرّدين، ومن ثمّ في إعادة الإعمار الذي أدّى إلى مدينة مقاومة للنار وأجمل بكثير. لكن سرعان ما تبيّن أنه اراد استخدام قطعة أرضٍ خاصّة لبناء قصرٍ كبير، “القصر الذهبي- دوموس أورا”، في قلب روما. وقد أدّى هذا الأمر، بالأضافة إلى عدد من الأحداث المريبة التي جرت أثناء وعقب الحريق، إلى انتشار شائعات أنً “نيرون” هو من أمر بافتعال الحريق.
ويبدأ “تاسيتوس” الفصل 44 بغموضٍ مقصود، حيث يعدد في البداية الإجراءات الرسمية التي اتُخذت من أجل التعامل مع آثار الحريق، المرجّح حدوثه بتوجيهٍ من “نيرون”. وتمّ إرضاء الآلهة بمراسم خاصّة. كما تمت استشارة كتب العرافة، مما أدى لتقديم صلوات أكثر للآلهة: “فولكان”، “غيريس”، “بروسريين”، “جونو”. كما أقيمت مآدب عشاء وصلواتٌ استمرت طوال الليل من قبل نساءٍ متزوجات. ومن ثمَّ يكشف “تاسيتس” عن أسباب هذه الإجراءات:

– لم تُفلح الجهود البشرية ولا كرم الإمبراطور ولا حتّى استرضاء الآلهة بإنهاء الاعتقادات المشينة أنّ الحريق كان مفتعلاً. وبالتالي، ولإخماد الشائعات، قام “نيرون” بتحويل الأتهام إلى أولئك الذين كُرهوا لأعمالهم المشينة، ومعاقبتهم بأكثر الطرق غرابةً، والذين كانت العامّة تدعوهم “المسيحيين”. وقد أُعدم موجد هذا الاسم: المسيح، في فترة حكم “تايبريوس” على يد الإمبراطور “بيلاطس البنطي”. وبعد إخمادها بفترة من الوقت، عادت الإشاعات الفتاكة للظهور مرّةً أخرى ليس في منطقة يهودا، مصدر هذا الشرّ، فحسب بل في مدينة روما أيضاً، حيث تجتمع كافّة الأشياء السيئة والمشينة من كلّ مكانٍ وتصبح شائعة. ولذلك، تمّ بدايةً اعتقال أولئك الذين اعترفوا بالأمر، ومن ثمّ وبناءً على معلوماتهم أُدين عددً كبير من الناس، ليس من أجل افتعال الحريق بل من أجل بغض الجنس البشريّ.
التدليس ،ولوى النصوص لاستخلاص شئ من لا شئ ،حِرفة تَعلمها المسيحيون من كتبة الاناجيل .. لا لوم عليك يا مسيحى..

لن اضيع وقتا فى اقتباس المزيد ، لكى اختم موضوع يوسيفوس ليكون جاهزا للعرض...

يُتبع



  رد مع اقتباس
قديم 04-13-2020, 08:50 AM Baghdadi غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [37]
Baghdadi
عضو ذهبي
 

Baghdadi is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فجر مشاهدة المشاركة
كما يشبهك كلامك في أخر تعليقين فهو مليء بالكراهية و الغل و الحقد كما أمرك دينك. انت انجيلي بروتستانتي حقيقي يا حنا حيث انك لا تستحي من الكذب و التزوير
فعلاً الانجيليون البروتستانت هم اكثر الطوائف المسيحية حقداً وكراهية ولكن هل تعلم من هم اكثر من يكرهون؟
لا تتفاجأ هم يكرهون الكاثوليك اكثر من الشيطان نفسه

تحياتي



:: توقيعي ::: لو كان الدين رجلاً لقتلته
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
للدكتور, النبؤات, المسيحي, التكتيك, الحكيم, اختلاق, جعفر


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
اسلوب عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع