شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 07-24-2014, 09:48 PM   رقم الموضوع : [1]
البرنس
زائر
 
78670- شؤون محمد النسائية في القران

عندما أراد محمد ان يكسر الشريعة الاسلامية التي تحدد عدد الزوجات باربع فقط على سائر المسلمين ..

حينها تبرمت نساءه من ذلك .. فأسكتهن بنص قرآني في مصلحة نفسه يحلل له كل شيء !!!!

{ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللاَّتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالاَتِكِ اللاَّتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ} سورة الأحزاب 50

وقد اعترضت عائشة – زوجته الطفلة المدللة – على شهوات محمد واهوائه هذه التي يسارع ربه في تلبيتها وكأنه " مارد المصباح " شبيك لبيك يا محمد !!!

فقالت له وبكل جرأة في رواية رواها صحيح البخاري وغيره :

{ ما أرى ربك الا يسارع لك في هواك } !!!!!

ما هذا الرب يا عائشة الذي ينزل في القرآن كل ما يهواه محمد ويشتهيه ..!!!؟؟؟

لا بل ان اليهود انتقدوه لكثرة نكاحه وافتتانه بالنسوان ..

وقولهم : " ما لمحمد شغل الا التزوج " ..

فانزل رده في القران بقوله : { أم يحسدون الناس على ما اتاهم الله من فضله } ( النساء : 54)

يا ناس شر كفايا قر !!!!

نعود لنقول :

و مع هذا العدد الكثير من النسوان والمنكوحات والجواري وملكات اليمين .. فان محمد لم يكن يعدل بينهن .. ولا يساوي بين الواحدة والاخرى , فأشتكين .. وتغايرن ..! وطالبن بزيادة النفقة !

( فلوس اكثر , خاصة بعد توسع غزواته وتكدس غنائمه ) !

جاء في البغوي :

"قال أبو رزين، وابن زيد: نزلت هذه الآية حين غار بعض أمهات المؤمنين على النبي صلى الله عليه وسلم وطلب بعضهن زيادة النفقة، فهجرهنّ النبي صلى الله عليه وسلم شهراً حتى نزلت آية التخيير.. "

(تفسير معالم التنزيل- البغوي- الاحزاب : 51)

وجاء في الزمخشري :

" روي أن أمهات المؤمنين حين تغايرن وابتغين زيادة النفقة وغظن رسول الله صلى الله عليه وسلم، هجرهنّ شهراً، ونزل التخيير، فأشفقن أنّ يطلقهنّ، فقلن: يا رسول الله، افرض لنا من نفسك ومالك ما شئت " !!!

(الكشاف- الزمخشري – الاحزاب : 51)

فقام كعادته باخراسهن بنص قرآني يقول لنفسه فيه :

{ تُرْجِي مَنْ تَشَاءُ مِنْهُنَّ وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَنْ تَشَاءُ وَمَنِ ابْتَغَيْتَ مِمَّنْ عَزَلْتَ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكَ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ تَقَرَّ أَعْيُنُهُنَّ ولاَ يَحْزَنَّ وَيَرْضَيْنَ بِمَا آتَيْتَهُنَّ كُلُّهُّنَ }

( سورة الأحزاب : 51)

يعني يترك واحدة على الرف ويماطلها حقوقها الزوجية .. ويميل الى اخرى ميلاً مشبعاً .. فلا حرج عليه في شيء !

جاء في تفسير الزمخشري :

"أن عائشة رضي الله عنها قالت: يا رسول الله إني أرى ربك يسارع في هواك. { تُرْجِى } بهمز وغير همز: تؤخر { وَتُئْوِى } تضمّ، يعني: تترك مضاجعة من تشاء منهن. وتضاجع من تشاء. أو تطلق من تشاء، وتمسك من تشاء. أو تقسم لأيتهنّ شئت، وتقسم لمن شئت. أو تترك تزوّج من شئت من نساء أمّتك، وتتزوج من شئت."

(تفسير الكشاف- الزمخشري – الاحزاب : 51)

ما هذا " العدل "! الذي كان يتمتع به محمد مدلل ربه الذي يسارع في هواه !!؟؟

تترك مضاجعة من تشاء منهن!

وتضاجع من تشاء!

أو تطلق من تشاء!

وتمسك من تشاء!

أو تقسم لأيتهنّ شئت!

وتقسم لمن شئت !

لما لا ... انه من طينة اخرى غير طينة البشر !

فاذا كان محمد غير عادل ( باعتراف قرآنه ) مع نسوانه المتعددات .. فكيف سيتمكن المسلم العادي من العدل اذا ما أراد تعدد النكاح ؟!!

كما اشترط رب محمد في سورة النساء : 3 { فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً }

فكل المسلمين ملزمين بالعدل مع نسوانهم الا محمد !!!!!

وربه وجبريله ملزمان بتلبية وتحقيق كل ما أراد محمد وهواه ! ( مهمها خالف القرآن وشريعته )!

يقول الجلالين :

" { وَللَّهُ يَعْلَمُ مَا فِى قلُوبِكُمْ } من أمر النساء والميل إلى بعضهنّ، وإنما خيرناك فيهنّ تيسيراً عليك في كل ما أَردت "

(تفسير الجلالين- المحلي و السيوطي – سورة الاحزاب : 51)

" خيرناك فيهنّ تيسيراً عليك في كل ما أَردت " !!!!

كما تريد انت ...!

تيسيراً عليك في كل ما أَردت يا محمد ..

كله بارادتك يا محمد وبهواك .. شبيك لبيك !

وجاء في البغوي :

" قوله عزّ وجلّ: { وَمَنِ بْتَغَيْتَ مِمَّنْ عَزَلْتَ } ، أي: طلبت وأردت أن تؤوي إليك امرأة ممن عزلتهن عن القسم، { فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكَ } لا إثم عليك، فأباح الله له ترك القسم لهن حتى إنه ليؤخر من يشاء منهن في نوبتها ويطأ من يشاء منهن في غير نوبتها، ويرد إلى فراشه من عزله تفضيلاً له على سائر الرجال " !

(تفسير معالم التنزيل- البغوي- الاحزاب : 51)

ما هذا الوحي يا بشر ؟؟؟!!

حتى إنه ليؤخر من يشاء منهن في نوبتها!

ويطأ من يشاء منهن في غير نوبتها!

ويرد إلى فراشه من عزله !

تفضيلاً له على سائر الرجال !

يا طبطب .. يا دلع !!!

والأعجب ان القرآن يزعم بان هذا مما يعجب النساء ..

{ ذلك أدنى أن تقر أعينهن ولا يحزن ويرضين } !!!

أي نسوة تلك التي تقر أعينهن .. بأن لا يساوي زوجهن بحقوقهن الزوجية ويماطلهن بها اخبرونا يا جميع نساء العالم !!!!!؟؟؟؟

وبعد ظلم محمد الشديد في معاملة حريمه ... استنزل امراً يسترضيهن به ..

وهو ان لا ينكح المزيد على تسعة نسوة – اللواتي بحوزته - بقوله :

{ لَا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِنْ بَعْدُ وَلَا أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَقِيبًا } ( الاحزاب : 52 )

وطبعاً مع علم محمد بنفسه انه لا يقدر ابداً ان يحرم من نكاح النساء ..وهو الذي يفتتن ويعجب بحسنهن وجمالهن باعتراف نفسه .. { ولو أعجبك حسنهن } ..!

فقد ابقى الباب مفتوحاً لكي ينكح ما شاء له من ملكات اليمين من الجواري والمسبيات ..! { الا ما ملكت يمينك }

جاء في تفسير زاد المسير :

" قوله تعالى: { إِلاَّ ما مَلَكَتْ يمينُك } يعني الإِماء.

وفي معنى الكلام ثلاثة أقوال.

أحدها: إِلا أن تَملك بالسَّبي، فيَحِلّ لك وطؤها وإِن كانت من غير الصِّنف الذي أحلَلْتُه لك؛ وإِلى هذا أومأ أُبيُّ بن كعب في آخرين.

والثاني: إِلاَّ أن تصيب يهودية أو نصرانية فتطأها بملك اليمين، قاله ابن عباس، ومجاهد.

والثالث: إِلاَّ أن تبدِّل أَمَتَك بأَمَة غيرك، قاله ابن زيد."

(تفسير زاد المسير في علم التفسير- ابن الجوزي – الاحزاب : 52)

كأنه حرم على نفسه الزوجات وأحل الصاحبات ! ( الجواري او المسبيات ) اللواتي حل له ان يطأهن أو ان يبدلهن مع اصحابه بجواري اخريات !!!

ونعم الاخلاق والخلق العظيم .. !

كيف لا وهو القائل ان من سنته النكاح ..!!!

وبأنه حبب اليه من الدنيا ثلاث .. النساء والعطور ( الكولونيا ) !

تصوروا نبي مرسل لا بل اشرف الانبياء يقول بأنه مغرم بالكولونيا والحريم ..!!!


يتبع



  رد مع اقتباس
قديم 07-24-2014, 09:53 PM   رقم الموضوع : [2]
البرنس
زائر
 
افتراضي

محمد يغار بشدة على نسوانه .. ولا عجب !

فان الشيوخ يغارون على زوجاتهم خصوصاً الفتيات منهن ..!

فانزل قوله :

{ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعاً فَاسْأَلوُهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ}

سورة الأحزاب : 53

أطهر لقلوب أمهات المؤمنين ...!!!!!!!!!

لدرجة انه كان يغار عليهن حتى بعد موته ..

فأجبرهن على ان يبقين أرامل طوال عمرهن ..حتى لو كن صبايا فتيات كعائشة !

{ و ما كان لكم أن تؤذوا رسول الله و لا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا. إن ذلكم كان عند الله عظيما } ( الاحزاب 53 )

حتى وهو ميت .. يخاف ان يؤذيه اصحابه بأن ينكحوا زوجاته .. !

طيب محمد غيور .. وفهمنا ..! ولكن ما علاقة الله في ذلك ؟!

ما علاقة الله بكل هذه الخشية من نكاح زوجات محمد بعد موته ..؟!

{ إن ذلكم كان عند الله عظيما } ؟؟؟!!!!

رب محمد كان وقع هذا الأمر عليه شديداً وعظيماً .. ان ينكح أحد زوجات محمد بعد موته !؟

جاء في تفسير ابن حيان :

" لأن ذلك يكون أعظم الأذى، فحرم الله نكاح أزواجه بعد وفاته. { إن ذلكم }: أي إذايته ونكاح أزواجه، { كان عند الله عظيماً }: وهذا من أعلام تعظيم الله لرسوله، وإيجابه حرمته حياً وميتاً، وإعلامه بذلك مما طيب به نفسه، فإن نحو هذا مما يحدث به المرء نفسه. ومن الناس من تفرط غيرته على حرمته حتى يتمنى لها الموت، لئلا تنكح من بعده، وخصوصاً العرب، فإنهم أشد الناس غيرة."

(تفسير البحر المحيط- ابو حيان – الاحزاب : 52)

ما أعجب هذه العبارة :

" فإن نحو هذا مما يحدث به المرء نفسه " !

فهل هذا كلام الله ام كلام زوج غيور كان يحدث به نفسه ؟!

وهل رب محمد عربي ليغار مثل العرب ؟!

وبسبب التعدد الغير محدد وغياب العدل والمساواة بين نساءه ..

فقد انقسمت زوجات محمد الغيورات الى قسمين أو " حزبين " ..

حزب تترأسه الطفلة "عائشة " ..

والحزب الآخر تتزعمه الفاتنة " زينب بنت جحش " ..

وقد أنغصن على محمد عيشه وأغاظوه !!!

فكان يهددهن بالطلاق ..!

{ عسى ربه إن طلقهن ان يبدله أزواجا خيرا منكن مسلمات مؤمنات فاتنات تائبات عابدات سائحات ثيبات و أبكارا } ( التحريم 5 )

هل هذا كلام رب العالمين ..؟!

هل هذا وحي السماء؟! ..

ام كلام شخص مرهق ومتعب من مشاكسات نسوانه وحريمه ؟؟!!!

لا بل كان يخشى أشد الخشية من أن يأتين بفاحشة ظاهرة ومبينة !!!

فهددهن بنص قرآني :

{ يا نساء النبى من يأت منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين }

( الاحزاب 30 )

وكان يكره من نساءه التمخطر والترنح في المشي والكلام الناعم مع الرجال ..

فاستنزل قوله :

{ يا نساء النبى لستن كأحد من النساء إن اتقين فلا تخضعن بالقول فيطمع الذى فى قلبه مرض و قلن قولا معروفا}( الاحزاب 32 )

فهل كل تلك الأمور الشخصية و الزوجية تعد وحياً سماوياً أنزل في كتاب ينسب الى الله ..؟؟؟!!!!

ام انه كلام رجل غيور ومتعب في نكاحه وحياته مع عدد كبير من النسوان ..

فكان ينزله في مصالح نفسه ؟!


يتبع



  رد مع اقتباس
قديم 07-24-2014, 10:11 PM   رقم الموضوع : [3]
البرنس
زائر
 
افتراضي

يقولون بأن القرآن لم يذكر اي احد من اقارب محمد ولا صحابته أو زوجاته .. ويفاخرون بان هذا دليل على مصداقية وحي القران ..!

بينما قرانهم وفي سورة الاحزاب 37 نقرأ اسم احد صحابه محمد وهو "زيد" :


{وإذ تقول للذي أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك واتق الله وتخفي في نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها لكي لا يكون على المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا قضوا منهن وطرا وكان أمر الله مفعولا} ( الاحزاب : 37)

" زيد " .. زيد بن حارثة الذي تبناه محمد !!!

وقد ذكر في القرآن .. بالاقتران مع حادثة مشهورة تنصب في مصلحة وخصوصيات محمد وأموره الشخصية ..!

وهي حادثة تطليقه زينب بنت جحش من ابنه زيد .. ليتزوجها هو ..!!

وهي حادثة مشهورة جداً ..

جعلت محمد يستنزل لها نصوصاً من " اللوح المحفوظ " .. لصالحه الشخصي !

اذ يأمر زيداً بطلاق زينب .. لتنتقل الى حضن محمد !

بعد ان كان قد استنزل امراً ليجبرها على الزواج من زيد .. لانها لم تكن تحب زيد وتتمنى الزواج بمحمد .. فاسكتها بنص قرآني :

{ ما كان لمؤمن ولا مؤمنة اذا قضى الله ورسوله امراً ان يكون لهم الخيرة من امرهم ومن يعصى الله ورسوله فقد ضل ضلالاً مبيناً } ( الاحزاب : 36)

وبعد فترة اشتهاها محمد فانزل اية قرانية تؤكد للجميع بان ارادة الله هو ان ينكح هو زينب .. بينما كان نفس هذا الاله ( المسارع في هوى حبيبه المدلل ) قد ارادها زوجة لزيد !

وكل شيء يتم بنص قرآني ينزله ساعي البريد جبريل ..سواء أمر محمد وربه لزينب ان تتزوج زيد , أو الطلب الى زيد ان يطلقها لكي ينكحها محمد !!!

وكله في اللمون !!!!

فزعموا ان رب محمد اراد تحريم التبني ..!

ولكن ان أراد رب محمد تحريم التبني .. فلماذا لم ينزل نصاً محكماً يحوي تشريع واضح باهر يحرم فيه التبني ( كما حرم نكاح الامهات والاخوات باية محددة , النساء :23 ؟ )..

دون الحاجة الى حكاية غرام محمد بزينب بنت جحش , التي قيل انه رآها متفضلة أي بثياب رقيقة مكشوفة ..!

وقيل ان الريح كشفت له منها ما يجب ستره الا عن البعل ..!

فوقعت في قلبه وهويها واشتهاها وقال جملته الشهيرة :

" سبحان الله مقلب القلوب " !!!!!

فسمعت زينب ذلك .. وفهمت المراد !

فذكرته لزوجها زيد ..

ففهم المسكين ما المطلوب منه فجاء الى محمد وكأنه من تلقاء نفسه راغباً في طلاقها .. بينما الحقيقة انه كان يتنازل عنها كغنيمة باردة لمحمد ..

والذي من خصوصياته انه ان وقعت عيناه على اي امراة متزوجة واشتهاها فعلى زوجها ان يطلقها لكي ينكحها هو ..!

لنقرأ :

" وأنه صلى الله عليه وسلم إذا رغب في امرأة خلية كان له أن يدخل بها من غير لفظ نكاح أو هبة ومن غير ولي ولا شهود كما وقع له صلى الله عليه وسلم في زينب بنت جحش رضي الله تعالى عنها كما تقدم. ومن غير رضاها. وأنه إذا رغب في امرأة متزوجة يجب على زوجها أن يطلقها له صلى الله عليه وسلم ".

( السيرة الحلبية – برهان الدين الحلبي - باب ذكر نبذ من خصائصه صلى الله عليه وسلم)

ودخل على زينب دون اذن ..!

اذ كان مستعجلاً جداً بعد ان دار ولعب في مخيلته منظر زينب في بيتها وهي ترتدي ملابس رقيقة شفافة !

جاء في الزمخشري :

" فإن قلت: ما الذي أخفى في نفسه؟ قلت: تعلق قلبه بها. "

(الكشاف- الزمخشري – الاحزاب : 37)

محمد تعلق قلبه بها بعد رؤيتها بتلك الحالة المثيرة !

لذلك كانت زينب تفخر على باقي نساءه ..

عن كيفية نكاح محمد لها دون ولي ولا شاهد ولا احم ولا دستور ( ما الفرق بين هذا وبين الزنا ؟)

وكانت تقول لمحمد: "وإني أنكحنيك الله عز وجل من السماء " !!!!

ما هذه الالفاظ الهابطة ؟!

" أنكحنيك الله " !!!

جاء في تفسير ابن كثير :

" وكان الذي ولي تزويجها منه هو الله عز وجل بمعنى أنه أوحى أن يدخل عليها بلا ولي ولا عقد ولا مهر ولا شهود من البشر " ! ( ابن كثير - الاحزاب : 37)

فهل ما جاء في سورة الاحزاب عن محمد ونكاحه لزينب – من دون اذن ولا ولي ولا شهود – وبعد تطليقها من زوجها ..

هل يدخل في خانة " وحي الله " ..؟؟؟!!!

وهل يدخل تحت اي بند من بنود الشرف والخلق الكريم .. ان يشتهي محمد زوجة احد المؤمنين ( وهذا كان ابنه بالتبني ) ؟؟!!!!

هل علمتم لماذا شدد محمد على ان يذكر اسم عبده الذليل " زيد " في القرآن بالحرف ..!!!!!



يتبع



  رد مع اقتباس
قديم 07-24-2014, 10:23 PM   رقم الموضوع : [4]
البرنس
زائر
 
افتراضي

حادثة الأفك بين عائشة وصفوان .. وموقف محمد في القرآن !

انها حادثة شهيرة جداً في حياة محمد .. وقد خضنا فيها سابقا في موضوع خاص :

"تساؤلات في حادثة الافك"

http://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=2025

فلن نكرر هنا ما سبق وقيل حول هذه الحادثة المعيبة , فلا يسعنا المقام ولا المقال ..!

ولكن لاننا بمعرض الاشارة الى " شؤون محمد النسائية في القران" .. وربه الذي يسارع في هواه

لذلك سنشير الى هذه الحادثة التي تعد من ابرز الحوادث التي أثرت في مجريات الدعوة الاسلامية وحياة محمد ..!

لقد انزل رب الكعبة – بأمر محمد ذو الهوى ! - ما يبرأ زوجته المدللة الطفلة عائشة من تهمة الزنا مع صفوان بن المعطل , وذلك في سورة النور ..

وذلك بعد حوالي الشهر من علك الناس بهذه القصة في افواههم .. لدرجة ان كبار من الصحابة , قد طعنوا في سلوك عائشة ..

منهم الصحابي وشاعر الرسول " حسان بن ثابت " !

وبنت عمة محمد " حمنة بنت جحش " ..اخت زينب !

و البدري " مسطح بن اثاثة " ( اي الذي شهد غزوة بدر وبذلك اعطي صك غفران لكل ذنوبه )

جاء في الحديث الصحيح عن أحد البدريين :

" إنه شهد ‏ ‏بدرا ‏ ‏وما يدريك ‏ ‏لعل الله عز وجل اطلع على أهل ‏ ‏بدر ‏ ‏فقال اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم."

(صحيح البخاري - تفسير القرآن - لا تتخذوا عدوي و عدوكم أولياء )

لا بل ان علي بن ابي طالب ( ابن عمه ) قد اشار على محمد ان يطلق عائشة !

وكان هذا مما اثار حفيظتها وحنقها ضد علي ..!

ومن يومها لم ينقضي هذا الحقد الذي تحول الى شلالات من الدماء التي اريقت بين السنة والشيعة !

ولم يستمع محمد لنصيحة ابن عمه علي ولم يطلقها .. لانها كانت أحب نسوانه وبنت ابي بكر وزيره المقرب الذي لولاه لما كان محمد , فلم يجرأ على تطليقها وتلبيس الفضيحة بابي بكر وآله وعلى نفسه شخصياً !

وبسبب ما عاناه محمد جراء هذه النكبة المدوية التي كادت تعصف بنبوته .. فقد استنزل في قرآنه ما يلملم المشكلة ويمحقها كلية !

اذ استخدم في القرآن اقوى واغلظ الالفاظ, والوعد والوعيد والترهيب ضد من خاضوا في زنا عائشة .. مما لم يستعمله في تعنيفه للمشركين وعبدة الاوثان !!!

احسبوا عدد المرات التي استخدم فيها رب محمد لفظة " عظيم " في معرض دفاعه عن عائشة زوجة حبيبه المدلل محمد :

{ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ } ( النور : 11)

{ لَمَسَّكُمْ فِي مَا أَفَضْتُمْ فِيهِ عَذَابٌ عَظِيمٌ } ( عدد 14)

{ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ } ( عدد 15)

{ سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ } ( عدد 16)

{ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ } ( عدد 23)

كل هذه " العظائم " ضد من خاضوا في حادثة عائشة مع صفوان !!!!!!!

وحسبنا ان ننقل هنا ما أورده العلامة الزمخشري في كشافه تفسيراً لسورة النور 24

قوله :

" ولو فليت القرآن كله وفتشت عما أوعد به العصاة لم تر الله تعالى قد غلظ في شيء تغليظه في إفك عائشة رضوان الله عليها، ولا أنزل من الآيات القوارع، المشحونة بالوعيد الشديد والعتاب البليغ والزجر العنيف، واستعظام ما ركب من ذلك، واستفظاع ما أقدم عليه، ما أنزل فيه على طرق مختلفة وأساليب مفتنة. كل واحد منها كاف في بابه، ولو لم ينزل إلاّ هذه الثلاث لكفى بها، حيث جعل القذفة ملعونين في الدارين جميعاً، وتوعدهم بالعذاب العظيم في الآخرة، وبأن ألسنتهم وأيديهم وأرجلهم تشهد عليهم بما أفكوا وبهتوا، وأنه يوفيهم جزاءهم الحق الواجب الذي هم أهله، حتى يعلموا عند ذلك { أَنَّ للَّهَ هُوَ لْحَقُّ لْمُبِينُ } فأوجز في ذلك وأشبع، وفصل وأجمل، وأكد وكرّر، وجاء بما لم يقع في وعيد المشركين عبدة الأوثان إلاّ ما هو دونه في الفظاعة. وما ذاك إلا لأمر. وعن ابن عباس رضي الله عنهما: أنه كان بالبصرة يوم عرفة، وكان يُسأل عن تفسير القرآن، حتى سئل عن هذه الآيات فقال: من أذنب ذنباً ثم تاب منه قبلت توبته إلاّ من خاض في أمر عائشة، وهذه منه مبالغة وتعظيم لأمر الإفك. "

(تفسير الكشاف- الزمخشري – النور : 24)

تصوروا ..!

كل ذنب للعصاة يغفر ان تاب عنه .. الا ذنب من خاض في أمر عائشة !

ولو فليت القرآن كله لن تجد وعيداً ضد الكفار يساوي ما أرهب به رب محمد من خاضوا في قضية عائشة !!!!

" وجاء بما لم يقع في وعيد المشركين عبدة الأوثان إلاّ ما هو دونه في الفظاعة " !!!! ( كما قال الزمخشري )

هل هذا يعدونه كلام الله .. ام هو كلام رجل تملكه الغضب والغيظ مما قيل في زوجته جراء تصرفاتها ؟؟!!!!


يتبع



  رد مع اقتباس
قديم 07-24-2014, 10:29 PM   رقم الموضوع : [5]
البرنس
زائر
 
افتراضي

ومن شؤون محمد النسائية في القران ايضا زناه مع مارية على سرير حفصة !!!!

وذلك ان " صاحب الخلق العظيم " قد عافس وركب جاريته مارية, ودعسها على فراش زوجته الحرة حفصة بنت عمر وفي يومها المخصص لها !!! ( تأملوا العدل )

فقد أتى بجاريته مارية القبطية ووطأها على فراش حفصة في يومها ..

وبعد عودة حفصة اكتشفت الخيانة ومرارتها ..

فوبخته ولامته , فأراد ترضيتها بأن حرم مارية على نفسه على شرط ان تكتم عليه هذه الفضيحة .. ( فلماذا فعل ذلك ان كان الامر مباحاً ولا يستحق الكتمان ) ؟؟؟؟

فاذاعت حفصة السر الى عائشة , وقد علم محمد بهذا من تصرفاتها معه ..

فزعم بأن ربه قد اعلمه بأنها أفشت السر , فاعتزل جميع نساءه شهراُ قضاه كاملاً مع مارية القبطية ( وكأنها كانت فرصة سانحة له للانفراد بشهر عسل مع تلك الجعدة البيضاء الجميلة مارية ) !

ثم قام بطلب من ساعي البريد الفضائي جبريل أن يأتيه بما يتنصل به من قسمه وحلفانه بتحريم مارية , ويهدد نساءه الاخريات ..!

فأنزل التالي من سورة التحريم :

{ هكذا يا أيها النبي لِمَ تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضاة أزواجك والله غفور رحيم. قد فرض الله لكم تحلة ايمانكم والله مولاكم وهو العليم الحكيم. وإذ أسر النبي إلى بعض أزواجه حديثاً فلما نبأت به وأظهره الله عرف بعضه وأعرض عن بعض فلما نبأها به قالت من أنبأك هذا قال نبأني العليم الخبير}

وقد ضرب مثلاً لخيانة زوجتي لوط ونوح في ذات السورة .. وذلك تعريضاً وتوبيخاً وتهديداً لعائشة وحفصة !!!

فهل هذا كلام رب العباد ام عبد ( لهواه ) في مصالح نفسه !؟

لا بل ابتدأ بعرض عضلاته وقوته على امرأتين ( أو قل فتاتين لم تبلغا العشرين من العمر ! ) ..

بأن معه ربه وجبريل وكل المؤمنين من اصحابه, والملائكة ظهير له ..!

اذ تدخل رب محمد في الموضوع شخصياً ..

وكيف لا ! ومحمد هو صبيه المدلع الذي يسارع له في هواه !!!!

فقال :

{إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِنْ تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ } ( التحريم : 4)

اللات اكبر على هذه العنتريات من قبل ابو زيد الهلالي !!

كل هذا التهديد واستعراض القوة كان لإخافة عائشة وحفصة ان لم تتوبا , بسبب فضح فعلة محمد مع خادمته مارية !!!!

ما هذا الوحي يا عقلاء ..!!!؟؟؟




  رد مع اقتباس
قديم 07-24-2014, 10:36 PM بين غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [6]
بين
عضو نشيط
الصورة الرمزية بين
 

بين is on a distinguished road
افتراضي

هل عندك مصدر للقصص :

قول عائشة أن الله يسارع بهوى محمد

كشف عورة زينب أمامه ثم قوله سبحان مقلب القلوب

زنا محمد و مارية



:: توقيعي ::: لا تكن الرجل الذي لا يتعلم أن العنف حل غبي إلا بعد أن تهبط ذبابة على خصيتيه.

إذا كنت تظن بأن دينك يستحق القتل لأجله فابدأ بقتل نفسك
  رد مع اقتباس
قديم 07-24-2014, 11:00 PM   رقم الموضوع : [7]
البرنس
زائر
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بين مشاهدة المشاركة
هل عندك مصدر للقصص :

قول عائشة أن الله يسارع بهوى محمد
صحيح البخاري – النكاح – هل للمرأة أن تهب نفسها لأحد
حدثنا ‏ ‏محمد بن سلام ‏ ‏حدثنا ‏ ‏ابن فضيل ‏ ‏حدثنا ‏ ‏هشام ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏قال ‏
كانت ‏ ‏خولة بنت حكيم ‏ ‏من اللائي وهبن أنفسهن للنبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقالت ‏ ‏عائشة ‏ ‏أما تستحي المرأة أن تهب نفسها للرجل فلما نزلت ‏

ترجئ ‏ ‏من تشاء منهن ‏

قلت يا رسول الله ما أرى ربك إلا يسارع في هواك ‏
رواه ‏ ‏أبو سعيد المؤدب ‏ ‏ومحمد بن بشر ‏ ‏وعبدة ‏ ‏عن ‏ ‏هشام ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏يزيد بعضهم على بعض ‏


صحيح مسلم – الرضاع – جواز هبتها نوبتها لضرتها
حدثنا ‏ ‏أبو كريب محمد بن العلاء ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو أسامة ‏ ‏عن ‏ ‏هشام ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏قالت ‏
كنت أغار على اللاتي وهبن أنفسهن لرسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وأقول وتهب المرأة نفسها فلما أنزل الله عز وجل ‏
ترجي ‏ ‏من تشاء منهن ‏ ‏وتؤوي ‏ ‏إليك من تشاء ومن ابتغيت ممن عزلت ‏

قال قلت والله ما أرى ربك إلا يسارع لك في هواك ‏


وايضاً :

سنن ابن ماجه – النكاح – التي وهبت نفسها للنبي صلى الله عليه وسلم

‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو بكر بن أبي شيبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبدة بن سليمان ‏ ‏عن ‏ ‏هشام بن عروة ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏
‏أنها كانت تقول أما تستحي المرأة أن تهب نفسها للنبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏حتى أنزل الله ‏
‏ترجي ‏ ‏من تشاء منهن وتؤوي إليك من تشاء ‏

‏قالت فقلت إن ربك ليسارع في هواك ‏


وايضاً :

مسند أحمد -باقي مسند الأنصار – باقي المسند السابق

حدثنا ‏ ‏محمد بن بشر ‏ ‏حدثنا ‏ ‏هشام بن عروة ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏
أنها كانت ‏ ‏تعير ‏ ‏النساء اللاتي وهبن أنفسهن لرسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قالت ألا تستحي المرأة أن تعرض نفسها بغير صداق فنزل ‏ ‏أو قال فأنزل الله عز وجل ‏

ترجي من تشاء منهن وتؤوي إليك من تشاء ومن ابتغيت ممن عزلت فلا جناح عليك ‏

قالت إني أرى ربك عز وجل يسارع لك في هواك ‏



تفسير الزمخشري :

"أن عائشة رضي الله عنها قالت: يا رسول الله إني أرى ربك يسارع في هواك. { تُرْجِى } بهمز وغير همز: تؤخر { وَتُئْوِى } تضمّ، يعني: تترك مضاجعة من تشاء منهن. وتضاجع من تشاء. أو تطلق من تشاء، وتمسك من تشاء. أو تقسم لأيتهنّ شئت، وتقسم لمن شئت. أو تترك تزوّج من شئت من نساء أمّتك، وتتزوج من شئت."

(تفسير الكشاف- الزمخشري – الاحزاب : 51)


سوف اوافيك بالباقي اخي "بين" بعد الاستراحة



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
محمد, النسائية, القران, شؤون


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
اسلوب عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لماذا لم يفسر الله او محمد القران Yoda العقيدة الاسلامية ☪ 7 03-27-2020 02:09 AM
عبد الله بن أبي بن سلول (كابوس محمد في يثرب) Iam العقيدة الاسلامية ☪ 34 03-07-2019 04:00 PM
سموم الدين على المجتمع be-lakor ساحـة الاعضاء الـعامة ☄ 3 01-24-2019 12:45 PM
من سرقات القران الجزء الثالث(نهاية اعجاز شكل الكون فى القران) Archimedes الجدال حول الأعجاز العلمي فى القرآن 2 05-02-2018 03:34 PM
محمد لم يؤلف القران .. بالدليل Vendetta العقيدة الاسلامية ☪ 51 03-25-2017 12:02 PM