آيات القتل والقتال في القرآن

[المنار]

يرع ليري الاخ عادل دفاعه الوقح عن ذبح الاطفال

[افاتار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنار

يرع ليري الاخ عادل دفاعه الوقح عن ذبح الاطفال

((فَانْطَلَقَا حَتَّى إِذَا لَقِيَا غُلَاماً فَقَتَلَهُ قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْساً زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَقَدْ جِئْتَ شَيْئاً نُكْرا))(الكهف (18): 74)، ((وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَاناً وَكُفْراً * فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْراً مِنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْما))(الكهف (18): 80 ــ 81).
القران فيه ايضا جريمة قتل طفل وبأمر الهي والمسلمين يبررون هذه الجريمة بتبريرات مشابهة لما يفعله المسيحيين

[المنار]

المسيحي يقول ان الله امر بقتل اطفال
بينما من قتله الخضر كان بالغا و لم يكن طفلا
لان قوله (بغير نفس) دليل على أن الفتى كان بالغا، ذلك لأن القصاص يجوز بحق البالغ فقط.
و اجابه بان قتله رحمه بوالديه الصالحين و منعا لارهاقهما طغيانا و حكومة الله لا تتقيد بزمان دون آخر فالأزمنة كلها عنده سواء

[افاتار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنار

المسيحي يقول ان الله امر بقتل اطفال
بينما من قتله الخضر كان بالغا و لم يكن طفلا
لان قوله (بغير نفس) دليل على أن الفتى كان بالغا، ذلك لأن القصاص يجوز بحق البالغ فقط.
و اجابه بان قتله رحمه بوالديه الصالحين و منعا لارهاقهما طغيانا و حكومة الله لا تتقيد بزمان دون آخر فالأزمنة كلها عنده سواء

لماذا التدليس على القران واللغة العربية
الغلام هو الطفل منذ الولادة وحتى سن البلوغ ( وبشرناه بغلام حليم ) وجريمة قتل هذا الغلام كانت بدون ذنب باعتراف القران خشية ما سيفعله في المستقبل وهذا هو نفس تبرير المسيحي لقتل الأطفال ونفس تبرير المجرم ابن تيمية لقتل الشيعة مع اطفالهم

[المنار]

ردك غير علمي مطلقا
اولا . الغلام يطلق في لغة العرب على الصغير الذي لم يبلغ ، وعلى الرجل البالغ
ثانيا انا استدللت بالايه نفسها فقوله (من غير نفس)يفيد انه بالغ لان القصاص لا يكون من غير البالغ
قال الازهري :سمعت العرب تقول للمولود حين يولد ذكرا غلام وسمعتهم يقولون للكهل غلام وهو فاش في كلامهم
وعليه فاستعمال الغلام في البالغ سن التكليف الشرعي شائع ومتعارف في اللغة العربية و قد يكون الغلام الذي قتله الخضر ممن تلبس بالجريمة فقتله الخضر ع ولو ان الغلام كان قد بقي لقتل الكثيرين ولاشاع الفساد في الارض
فلم يقتل الخضر طفلا اصلا

[أسطوري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنار

المسيحي يقول ان الله امر بقتل اطفال
بينما من قتله الخضر كان بالغا و لم يكن طفلا
لان قوله (بغير نفس) دليل على أن الفتى كان بالغا، ذلك لأن القصاص يجوز بحق البالغ فقط.
و اجابه بان قتله رحمه بوالديه الصالحين و منعا لارهاقهما طغيانا و حكومة الله لا تتقيد بزمان دون آخر فالأزمنة كلها عنده سواء

الأبوان سيتأثران بمقتل إبنهما و لو كان كافرا و سيرهقهما ذلك أكثر مما سترهقهما الخرافة . هل إستعصى على إلهك هداية ذلك الطفل عوض الأمر بقتله و إستبداله بطفل آخر؟
لقد لعبت الخرافة بعقولكم حتى أصبحتم أمة أُقتل بامتياز. تقتلون و تصيحون الله أكبر ليبارك لكم إله القتل هذا أعمالكم.

[المنار]

الاسلام كما بينا لا يجيز قتل او قتال الابرياء
و الغلام كما يظهر كان سلوكه طغيانيا و الله قادر علي هدايته لكن لم يشا ان يهديه و لا يجب عليه ان يهديه

[أسطوري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنار

و لا يجب عليه ان يهديه

هذا دليل على أنكم أنتم من صنعتم هذا الاله. يأتمر بأوامركم و ينهى بنواهيكم.

[المنار]

اين في كلامي الذي اقتبسته اننا نامر الله بل المعني انه لا يجب عليه هدايه الناس لانه منحهم حريه الاختيار و بها يتقوم سلوكهم

[Iam]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنار

اين في كلامي الذي اقتبسته اننا نامر الله بل المعني انه لا يجب عليه هدايه الناس لانه منحهم حريه الاختيار و بها يتقوم سلوكهم

آخر شخص يتكلم عن حرية الاختيار هو شخص مؤمن بالله الذي يهدي من يشاء ويضل من يشاء صاحب السجلات الأكاشية بنكهة عربية تسمى اللوح المحفوظ .. التناقض المنطقي بين تدوين الأحداث قبل بدايتها وحرية اختيار المشاركين فيها لا ينطلي الا على عقول المؤمنين فلا تتكلم بهذا التهريج مع غير المؤمنين حتى لا يسخروا منك