11-08-2018, 11:17 PM | رقم الموضوع : [241] |
الباحِثّين
|
أشتاق للحظة التي سأرقد فيها انا وروحي معا على فراشي....
ولكن كل يوم...ألقي بجسدي المنهك على ذاك الفراش... وروحي تغافلني وتهرب مني... وتفضل قضاء الليل لديك...قرب قلبك....بين ثناياكِ |
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ حكمت على المشاركة المفيدة: |
11-22-2018, 02:42 AM | رقم الموضوع : [242] |
عضو جديد
|
الله على جمال خواطركم أصدقائي !
أتمنى لكم الخير دوماً وأبداً ... كم هي خواطر مميزة !؟ كم هي خواطر راقية !؟ كم هي خواطر جميلة !؟ تحياتي لقلوبكم ♥ |
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Nooor alhaya على المشاركة المفيدة: |
12-17-2018, 10:43 AM | رقم الموضوع : [243] |
عضو جديد
|
أحن إليك يا بلد المعالي
وما لي لا أحن وألف ما لي أحن إليك والأنفاس حرّا ونار الحب تطفي بالوصال وأسأل عنك زُوّاري جميعًا وما يشفي الجواب من السؤالِ الحنين إلى الوطن شعر عن الوطن لـ البيحاني |
|
|
10-27-2020, 05:30 PM | رقم الموضوع : [244] |
زائر
|
غَيْرُ مُجْدٍ في مِلّتي واعْتِقادي نَوْحُ باكٍ ولا تَرَنّمُ شادِ
وشَبِيهٌ صَوْتُ النّعيّ إذا قِيسَ بِصَوْتِ البَشيرِ في كلّ نادِ أَبَكَتْ تِلْكُمُ الحَمَامَةُ أمْ غَنْنَت عَلى فَرْعِ غُصْنِها المَيّادِ صَاحِ هَذِي قُبُورُنا تَمْلأ الرُّحْبَ فأينَ القُبُورُ مِنْ عَهدِ عادِ خَفّفِ الوَطْء ما أظُنّ أدِيمَ الأرْضِ إلاّ مِنْ هَذِهِ الأجْسادِ وقَبيحٌ بنَا وإنْ قَدُمَ العَهْدُ هَوَانُ الآبَاءِ والأجْدادِ سِرْ إنِ اسْطَعتَ في الهَوَاءِ رُوَيداًلا اخْتِيالاً عَلى رُفَاتِ العِبادِ رُبّ لَحْدٍ قَدْ صَارَ لَحْداً مراراً ضَاحِكٍ مِنْ تَزَاحُمِ الأضْدادِ وَدَفِينٍ عَلى بَقايا دَفِينٍ في طَويلِ الأزْمانِ وَالآباءِ فاسْألِ الفَرْقَدَينِ عَمّنْ أحَسّا مِنْ قَبيلٍ وآنسا من بلادِ كَمْ أقامَا على زَوالِ نَهارٍ وَأنارا لِمُدْلِجٍ في سَوَادِ تَعَبُ كُلّها الحَياةُ فَما أعْجَبُ إلاّ مِنْ راغبٍ في ازْديادِ إنّ حُزْناً في ساعةِ المَوْتِ أضْعَافُ سُرُورٍ في ساعَةِ الميلادِ خُلِقَ النّاسُ للبَقَاءِ فضَلّتْ أُمّةٌ يَحْسَبُونَهُمْ للنّفادِ إنّما يُنْقَلُونَ مِنْ دارِ أعْمالٍ إلى دارِ شِقْوَةٍ أو رَشَادِ ضَجْعَةُ المَوْتِ رَقْدَةٌ يُستريحُ الجِسْمُ فيها والعَيشُ مِثلُ السّهادِ أبَناتِ الهَديلِ أسْعِدْنَ أوْ عِدْنَ قَليلَ العَزاءِ بالإسْعَادِ إيه للّهِ دَرّكُنّ فأنْتُنّ اللْلَوَاتي تُحْسِنّ حِفْظَ الوِدادِ ما نَسيتُنّ هالِكاً في الأوانِ الخَالِ أوْدَى مِنْ قَبلِ هُلكِ إيادِ بَيْدَ أنّي لا أرْتَضِي مَا فَعَلْتُنْنَ وأطْواقُكُنّ في الأجْيَادِ فَتَسَلّبْنَ وَاسْتَعِرْنَ جَميعاً منْ قَميصِ الدّجَى ثيابَ حِدادِ ثُمّ غَرِّدْنَ في المَآتِمِ وانْدُبْنَ بِشَجْوٍ مَعَ الغَواني الخِرادِ قَصَدَ الدهر من أبي حَمزَةَ الأوْوَابِ مَوْلى حِجىً وخِدن اقتصادِ وفَقيهاً أفكارُهُ شِدْنَ للنّعْمانِ ما لم يَشِدْهُ شعرُ زِيادِ فالعِراقيُّ بَعْدَهُ للحِجازِىْيِ قليلُ الخِلافِ سَهْلُ القِيادِ وخَطيباً لو قامَ بَينَ وُحُوشٍ عَلّمَ الضّارِياتِ بِرَّ النِّقَادِ رَاوِياً للحَديثِ لم يُحْوِجِ المَعْرُوفَ مِنْ صِدْقِهِ إلى الأسْنادِ أَنْفَقَ العُمرَ ناسِكاً يَطْلُبُ العِلْمَ بكَشْفٍ عَن أصْلِهِ وانْتِقادِ مُستَقي الكَفّ مِنْ قَليبِ زُجاجٍ بِغُرُوبِ اليَرَاعِ ماءَ مِدادِ ذا بَنَانٍ لا تَلْمُسُ الذّهَبَ الأحْمَرَ زُهْداً في العَسجَدِ المُستَفادِ وَدِّعا أيّها الحَفيّانِ ذاكَ الشْشَخْصَ إنّ الوَداعَ أيسَرُ زَادِ واغْسِلاهُ بالدّمعِ إنْ كانَ طُهْراً وادْفِناهُ بَيْنَ الحَشَى والفُؤادِ واحْبُوَاهُ الأكْفانَ مِنْ وَرَقِ المُصْحَفِ كِبْراً عن أنْفَسِ الأبْرادِ واتْلُوَا النّعْشَ بالقِراءَةِ والتّسْبِيحِ لا بالنّحيبِ والتّعْدادِ أسَفٌ غَيْرُ نافِعٍ وَاجْتِهادٌ لا يُؤدّي إلى غَنَاءِ اجْتِهادِ طالَما أخْرَجَ الحَزينُ جَوَى الحُزْنِ إلى غَيْرِ لائِقٍ بالسَّدادِ مِثْلَ ما فاتَتِ الصّلاةُ سُلَيْمانَ فَأنْحَى على رِقابِ الجِيادِ وهوَ مَنْ سُخّرَتْ لهُ الإنْسُ والجِنْنُ بما صَحّ من شَهادَةِ صَادِ خافَ غَدْرَ الأنامِ فاستَوْدَعَ الرّيحَ سَليلاً تَغْذُوهُ دَرَّ العِهَادِ وَتَوَخّى لَهُ النّجاةَ وَقَدْ أيْقَنَ أنّ الحِمَامَ بالمِرْصادِ فَرَمَتْهُ بهِ على جانِبِ الكُرْسِيّ أُمُّ اللُّهَيْمِ أُخْتُ النّآدِ كيفَ أصْبَحتَ في مَحلّكَ بعدييا جَديراً منّي بحُسْنِ افتِقادِ قد أقَرّ الطّبيبُ عَنْكَ بِعَجْزٍوتَقَضّى تَرَدّدُ العُوّادِ وَانْتَهَى اليأسُ مِنكَ وَاستشعَرَ الوَجْدُ بأنْ لا مَعادَ حتى المعادِ هَجَدَ السّاهرُونَ حَوْلَكَ للتمْريضِ وَيحٌ لأعْيُنِ الهُجّادِ أنتَ مِن أُسْرةٍ مَضَوْا غَيرَ مَغْرُورينَ مِنْ عَيشَةٍ بِذاتِ ضِمادِ لا يُغَيّرْكُمُ الصّعيدُ وكونوا فيهِ مثلَ السّيوفِ في الأغمادِ فَعَزيزٌ عَليّ خَلْطُ اللّياليرِمَّ أقدامِكُمْ بِرِمّ الهَوَادي كُنتَ خِلّ الصِّبا فلَمّا أرادَ البَينَ وَافَقْتَ رأيَهُ في المُرادِ ورأيتَ الوَفاءَ للصّاحِبِ الأوْوَلِ مِنْ شيمَةِ الكَريمِ الجَوادِ وَخَلَعْتَ الشّبابَ غَضّاً فَيا لَيْتَكَ أَبْلَيْتَهُ مَعَ الأنْدادِ فاذْهَبا خير ذاهبَينِ حقيقَيْنِ بِسُقْيا رَوائِحٍ وَغَوَادِ ومَراثٍ لَوْ أنّهُنّ دُمُوعٌ لمَحَوْنَ السّطُورَ في الإنْشادِ زُحَلٌ أشرَفُ الكَواكبِ داراًمِنْ لِقاءِ الرّدَى على ميعادِ ولِنارِ المِرّيخِ مِن حَدَثانِ الدّهْرِ مُطْفٍ وَإنْ عَلَتْ في اتّقادِ وَالثَرَيّا رَهينَةٌ بِافْتِراقِ الشْشَمْلِ حَتّى تُعَدّ في الأفرادِ فليَكُنْ لِلْمُحَسَّنِ الأجَلُ المَمْدودُ رغماً لآنُفِ الحُسّادِ وَلْيَطِبْ عَنْ أخيهِ نَفساً وأبْناء أخيهِ جَرائحِ الأكبادِ وإذا البَحْرُ غاضَ عنّي ولم أرْوَ فلا رِيّ بادّخارِ الثِّمادِ كُلُّ بَيْتٍ للْهَدْمِ ما تَبْتَني الوَرْقاءُ والسّيّدُ الرّفيعُ العِمادِ والفَتَى ظاعِنٌ ويَكفيهِ ظِلُّ السْسَدْرِ ضَرْبَ الأطْنابِ والأوْتادِ بانَ أمْرُ الإلَهِ واختَلَفَ النّاسُ فَداعٍ إلى ضَلالٍ وَهَادِ والّذي حارَتِ البَرِيّةُ فِيهِ حَيَوَانٌ مُسْتَحْدَثٌ مِن جَمادِ واللّبيبُ اللّبيبُ مَنْ لَيسَ يَغْترْرُ بِكُوْنٍ مَصيرُهُ للفَسادِ لأبي العلاء المعري عن:https://www.aldiwan.net/poem23625.html |
10-29-2020, 02:00 PM | رقم الموضوع : [245] |
زائر
|
فكّر بغيركَ
وأنتَ تُعِدُّ فطورك، فكِّر بغيركَ
لا تَنْسَ قوتَ الحمام وأنتَ تخوضُ حروبكَ، فكِّر بغيركَ لا تنس مَنْ يطلبون السلام وأنتَ تسدد فاتورةَ الماء، فكِّر بغيركَ مَنْ يرضَعُون الغمامٍ وأنتَ تعودُ إلى البيت، بيتكَ، فكِّر بغيركَ لا تنس شعب الخيامْ وأنت تنام وتُحصي الكواكبَ، فكِّر بغيركَ ثمّةَ مَنْ لم يجد حيّزاً للمنام وأنت تحرّر نفسك بالاستعارات، فكِّر بغيركَ مَنْ فقدوا حقَّهم في الكلام وأنت تفكر بالآخرين البعيدين، فكِّر بنفسك قُلْ: ليتني شمعةُ في الظلام لمحمود درويش عنhttps://www.google.com/amp/s/antolgy...25D9%2583/amp/ |
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ على المشاركة المفيدة: |
05-01-2021, 02:56 AM | رقم الموضوع : [246] |
عضو برونزي
|
ملأت َيا دهرُ عـيني من مكارهـهـا ....... يا دهر ُحسبكَ قد اسرفت َ، فاقتصد ِ
|
09-11-2021, 08:20 PM | رقم الموضوع : [247] |
عضو برونزي
|
وامام بيتك قد وضعت حقائبي من لقاء الغرباء لفاروق جويدةيوماً و ودعت المتاعب والسفر وغفرتُ للأيام كل خطيئةٍ وغفرتُ للدنيا ...... وسامحتُ البشر |
09-11-2021, 08:44 PM | رقم الموضوع : [248] |
عضو برونزي
|
لو قال كل الناس شعرا لن يكون .... كشعرنا لو ذاب كل الناس حبا لن يحبوا .... مثلنا |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدليلية (Tags) |
أدبيــة, نفسية, خواطـــر, شعريــة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
اسلوب عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
نفسية الملحد | Vendetta | العقيدة الاسلامية ☪ | 41 | 03-20-2017 06:51 AM |
ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض .... | ساحر القرن الأخير | العقيدة الاسلامية ☪ | 9 | 06-21-2016 08:48 PM |
تحليل نفسية الإنسان بين الحتمية الطبيعية والحرية النسبية | منطقي منطقي | حول الحِوارات الفلسفية ✎ | 5 | 10-22-2014 05:45 AM |
القرآن وثقافة الخوف. كيف يشل القرآن نفسية المسلمين؟ | ترنيمه | مقالات من مُختلف الُغات ☈ | 0 | 08-09-2014 07:21 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond