02-07-2016, 07:51 AM | رقم الموضوع : [1] |
زائر
|
أم خلقوا من غير شيء أم هم الخالقون..
بهذه الآية الكريمة أبطل الله سبحانه وتعالى رد من ادعى عدم وجود خالق للكون وللسماوات والارض وما بينهما...
آية واحدة فقط كفيلة للرد عليكم ... ان كان فكركم فعلا قائم في ذاته ولست أراه كذلك أم خلقوا من غير شيء أم هم الخالقون |
02-07-2016, 08:19 AM | رقم الموضوع : [2] | |
عضو ذهبي
|
اقتباس:
التاريخ مليء بالمدعين الذين ادعوا الالوهية والنبوة وقالوا من الكلام ما قالوا وهو كله كذب لا دليل عليه .. كان له غرض واضح وهو غرض سياسي لاجل حكم الناس والسيطرة عليهم .. هناك مثل عامي يقول ان الكلام ليس عليه كمرك (ضريبة) .. اكذب ثم اكذب ثم اكذب هذا هو شعار المتسلطين ومريدي السلطة والحكم في كل زمان ومكان لا فرق بينهم الا في الاسلوب ونوعية الادعاء ولكن الهدف واحد .. |
|
|
||
02-07-2016, 08:49 AM | رقم الموضوع : [3] |
زائر
|
إجابة غير موفقه وليست في صلب الموضوع
الخطاب موجه لفئة تقول ليس هناك خالق للكون والوجود الخطاب.. أم خلقوا من غير شيء أم هم الخالقون... نريد الاجابة وليس التغريد خارج السرب |
02-07-2016, 09:40 AM | رقم الموضوع : [4] |
عضو جميل
|
قال الله تعالى:
{يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ (6) الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ (7) فِي أَيِّ صُورَةٍ مَّا شَاء رَكَّبَكَ} صدق الله العظيم [الإنفطار] وبما أن الإنسان لم يرى ربه ولذلك جعل الله البصيرة على الإنسان على وجود الرب هو خلق الإنسان ولذلك قال الله تعالى: {الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ (7) فِي أَيِّ صُورَةٍ مَّا شَاء رَكَّبَكَ} صدق الله العظيم [الإنفطار] بمعنى أن الإنسان على نفسه بصيرة على وجود الرب تصديقاً لقول الله تعالى: {بَلِ الْإِنسَانُ عَلَىٰ نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ ﴿14﴾ وَلَوْ أَلْقَىٰ مَعَاذِيرَهُ ﴿15﴾} صدق الله العظيم [القيامة] كون الله تعالى يفتي في محكم القرآن أن لكل فعل فاعل فلا بد أن يكون هناك شيء خلق الإنسان كون الإنسان لم يخلق نفسه إذاً لكل فعل فاعل تصديقاً لقول الله تعالى: {أَمْ يَقُولُونَ تَقَوَّلَهُ بَل لَّا يُؤْمِنُونَ (33) فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِّثْلِهِ إِن كَانُوا صَادِقِينَ (34) أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ (35) أَمْ خَلَقُوا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بَل لَّا يُوقِنُونَ (36) أَمْ عِندَهُمْ خَزَائِنُ رَبِّكَ أَمْ هُمُ الْمُصَيْطِرُونَ(37)} صدق الله العظيم [الطور:37] وهذه أسئلة ملقاة من الرب إلى الإنسان الملحد كما يلي: 1- {أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ} وجواب الإنسان العاقل سيقول كلا بل لكل فعل فاعل فلا بد أنه يوجد هناك شيء خلقني. 2- {أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ} وجواب الإنسان العاقل سيقول كلا فلم أخلق نفسي. 3- {أَمْ خَلَقُوا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ} وجواب الإنسان العاقل سيقول كلا فلم أخلق السموات والأرض. 4- {أَمْ عِندَهُمْ خَزَائِنُ رَبِّكَ أَمْ هُمُ الْمُصَيْطِرُونَ} وجواب الإنسان العاقل كلا ليست لدي خزائن كل شيء ولستُ المسيطر على ملكوت السماوات والأرض ولست المتحكم في حركة الشمس والقمر والليل والنهار ومن ثم ينظر إلى ما حولة من مخلوقات الله الدالة على وجوده تصديقاً لقول الله تعالى: {وَكَأَيِّن مِّن آيَةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْهَا وَهُمْ عَنْهَا مُعْرِضُونَ} صدق الله العظيم [يوسف:105] كون التفكر فيما حوله من خلق الله يزيده يقيناً على وجود الرب سبحانه وتعالى علواً كبيراً كون دعوة التأمل إلى السماوات والأرض تأتي باليقين إلى قلب الإنسان العاقل ولذلك قال الله تعالى: {أَفَلَا يَنظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ ﴿17﴾ وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ ﴿18﴾ وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ ﴿19﴾ وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ ﴿20﴾ فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنتَ مُذَكِّرٌ ﴿21﴾} صدق الله العظيم [الغاشية] إذاً فالإنسان العاقل يستطيع أن يوقن بوجود ربه من خلال خلق الإنسان نفسه وخلق ما حوله من السموات والأرض وما فيهما من خلق الله ومن ثم يرجع إلى عقله لطلب الفتوى هل من المعقول أن يخلق الله هذا باطلاً سبحانه؟! فلا بد أن يكون له حكمة عظيمة من خلق الخلق فيدرك ذلك أولوا الألباب المتفكرون الذين توصلوا إلى معرفة وجود ربهم بالعقل والمنطق وأدركت عقولهم أن ذلك الخالق الذي خلقهم هو المستحق لعبادتهم من دون خلقه كونه الذي خلقهم ولذلك فهو الأولى بعبادتهم وهذا ما توصل إليه أبونا إبراهيم عليه الصلاة والسلام بتفكير العقل والمنطق كونه لم يقتع بعبادة قومة للأصنام وأراد أن يبحث له عن إله أسمى من الأصنام التي صنعوها بأيدهم وقال الله تعالى: {وَكَذَٰلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ ﴿75﴾ فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأَىٰ كَوْكَبًا ۖ قَالَ هَـٰذَا رَبِّي ۖ فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَا أُحِبُّ الْآفِلِينَ ﴿76﴾ فَلَمَّا رَأَى الْقَمَرَ بَازِغًا قَالَ هَـٰذَا رَبِّي ۖ فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَئِن لَّمْ يَهْدِنِي رَبِّي لَأَكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ ﴿77﴾ فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ هَـٰذَا رَبِّي هَـٰذَا أَكْبَرُ ۖ فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ ﴿78﴾ إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ حَنِيفًا ۖ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ ﴿79﴾} صدق الله العظيم [الأنعام] فذلك هو الإجتهاد للبحث عن سبيل الحق بالعقل والمنطق وبما أن الباحث عن الحق أبونا إبراهيم عليه الصلاة والسلام لم يقتنع بعبادة الكواكب والقمر المنير فأصاب قلبه الحزن كونه يريد أن يهتدي إلى سبيل الحق الذي يستحق العبادة ولكن عقله لم يقتنع بعبادة الكواكب كون عقله يفتيه أن الخالق هو الأحق بالعبادة ولذلك قال: {فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَئِن لَّمْ يَهْدِنِي رَبِّي لأكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ} صدق الله العظيم ومن ثم نظر بنظرة التأمل إلى الشمس {فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ هَـذَا رَبِّي هَـذَا أَكْبَرُ فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ {78} إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ حَنِيفاً وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ} صدق الله العظيم وتوصل إلى ذلك الباحث عن الحق نبي الله إبراهيم عليه الصلاة والسلام إلى الحق بادئ الأمر بالعقل والمنطق كونه يرى أن الذي فطر السماوات والأرض هو الأحق بعبادة عبيده وليس الحق أن يعبدوا العبيد العبيد بل الأحق بالعبادة هو خالق العبيد فهو الرب المعبود ومن ثم ابتعث الله إليه رسوله جبريل عليه الصلاة والسلام فأوحى إليه ما أوحاه الله إلى رسوله جبريل ليوحيه إلى خليله إبراهيم عليه الصلاة والسلام فقال له: {قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ} صدق الله العظيم [البقرة:124] ومن ثم بدأ يحاج قومه بالعقل والمنطق ويدعوهم إلى عبادة الله وحده وقال الله تعالى: {وَلَقَدْ آتَيْنَا إِبْرَاهِيمَ رُشْدَهُ مِن قَبْلُ وَكُنَّا بِه عَالِمِينَ (51) إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا هَذِهِ التَّمَاثِيلُ الَّتِي أَنتُمْ لَهَا عَاكِفُونَ (52) قَالُوا وَجَدْنَا آبَاءنَا لَهَا عَابِدِينَ (53) قَالَ لَقَدْ كُنتُمْ أَنتُمْ وَآبَاؤُكُمْ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ (54) قَالُوا أَجِئْتَنَا بِالْحَقِّ أَمْ أَنتَ مِنَ اللَّاعِبِينَ (55) قَالَ بَل رَّبُّكُمْ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الَّذِي فَطَرَهُنَّ وَأَنَا عَلَى ذَلِكُم مِّنَ الشَّاهِدِينَ} صدق الله العظيم وسلامٌ على المرسلين والحمدلله رب العالمين |
02-07-2016, 02:05 PM | رقم الموضوع : [5] | |
عضو ذهبي
|
اقتباس:
أولا لأننا نحن نعتقد أن القرآن ألفه محمد، وبالتالي يمكنه ان يقول ما يشاء، لهذا فنحن نشك في مصداقية نظريته أن الكون جاء من عدم، فمحمد يبقى محمد، شخص بدوي، كان يرعى الغنم، ادعى النبوة وأقنع بدو كان بمحيطه بالموضوع... ثانيا: لأنك تؤمن أن القرآن كلام إلهي، والله أوحى به لمحمد، ومحمد نقله للناس، القرآن يقول أن الكون جاء من عدم، وتؤمن بذلك، لاعتقادك أن الله هو من قال هذا.. وهل لك دليل على أن هذه النظرية صحيحة؟ بالطبع لديك دليل، لأن من قال هذا الكلام هو الله.. لكن هل لديك دليل علمي على أن هذا صحيح؟ بالطبع لا، لأن الله لا يعطيك أدلة علمية، هو يتحدث بعمومية شاملة... لهذا فالموضوع باطل من الأساس، فنحن نناقش من منطلق وأنت تناقش من منطلق آخر.. بمعنى آخر نحن نناقشك بالفرنساوي وأنت نتاقش بالياباني، ولن نصل لأية نتيجة.. نعم يمكننا التواصل، لكن صعب أن نناقش، فإما أن تتحدث لغتنا وإما أن نتحدث لغتك، ونحن لن نؤمن أن القرآن كلام الله، ولهذا لن نتحدث لغتك.. أتمنى أن أكون قد شرحت لك الفكرة بالابجديات والأهم أتمنى أن تكون قد فهمتها |
|
02-07-2016, 02:15 PM | رقم الموضوع : [6] | |
عضو ذهبي
|
اقتباس:
اوهم قومه بان هناك خالق اوحد خلق كل شيء بالكلام فقط بدون اي دليل .. ادعى النبوة في زمن الجهل كما ادعى غيره وكله كذب وزيف .. قل ما تقل فالكلام لوحده ليس بدليل ولا يثبت شيئا ابدا .. |
|
|
||
02-07-2016, 03:27 PM | رقم الموضوع : [7] | |
V.I.P
|
اقتباس:
الأديان هي أصل الألعاب التكتيكيه والمراوغة, المؤمن يبدأ بسؤال "من خلق الكون"؟ طبعا ليجيب وبدون تفكير الله خلق الكون وبعدها محظور علية السؤال عن شيء أخر من مثل ماذا كان يعمل هذا الله قبل خلق الكون أو ما سوف يفعله بعد أن يفني الكون ومن متى كان ينتظر هذا الله ليخلق الكون ومن أين جاء الله وهل هذا الله معقد أكثر من الكون أم أنه بسيط فإذا قلنا بأنه أكثر تعقيدا من الكون فالسؤال الأهم هو من أين جاء الله بتعقيده هذا؟ والكثير غيرها من الأسئلة التي يجب أن نجيب عليها في حالة أفترضنا فعلا وجود مثل هذا الشيء . إذا كان المؤمن يرفض الإجابة لانه يعتقد أنه ليس من حقنا وليس بمقدرنا التفكير فيها فليحتفظ بهذا الله لنفسة لأنه هو من أختراع هذه الفكرة المؤمن مهتم فقط "بتسمية" هذا الكائن الهلامي وقفل أذنيه عن باقي الأسألة فلقد اخترع له مأئة أسم أو صفة كل منها يناقض الأخر ليحلو له بناء هرم من المعتقدات والتصورات الدينية المنافية للعقل والمنطق المبنيه على هذا الفرض المتناقض ذاتياً. وبعد أن يسأل سؤاله الوحيد ويجيبه بالله وبدون التفكير في هذا الله, ينتقل إلى أفتراضات أغرب واعجب بأن هذا الله يريد من البشر كذا وكذا وسوف يفعل معهم كذا وكذا وطبعا الإنسان علية التصديق بدون مناقشه أو سؤال . وان تسائل الإنسان عن طبيعة هذا الله أو عن معقولية تعاليم الأديان يتم الأنتقال إلى المربع الأول مرة أخرى بسؤال: بمن خلق الكون؟ وطبعا هذا السؤال ليس للمعرفة أصل الكون مثلما أشرت سابقاً بل لفرضيات لائحقة تبناء على الفرض الاول وطبعا مع أستبعاد طريقة التفكير العلمي التي تقتضي أن تكون الأجابة من خلال فهم الآليات التي تعمل بها قوانين الطبيعة والتي ترفض أستنتاجات خرافية أسطورية تنتمي إلى العصور الحجريه من نوع كائن خارق القوة قد قام بصنع الكون بطريقة كن فيكون . العلم يمتلك نظريات أفضل بملايين المرات من فرضيات الكائن الخارق الذي يعيش خارج الزمان والمكان والذي لا عمل لديه سوى خلق الكون ومن ثم أفنائه, هذا الكون مثلما تشير جميع النظريات الحديثه هو جزء من مجموعة لأنهائية من الأكوان تتوالد وتتكأثر, وليس من صنع كائن هلامي ازلي ففكرة الكائن تحتاج لتفسير وتطرح تساؤلات أكبر وهي متناقضة داخلياً. سؤال او فكرة "من خلق الكون" متعارض مع المناهج العلمي من الأساس لأن السؤال هنا يجب أن يكون بــ "كيف جاء الكون؟" وليس من صنع الكون أو من خلق الكون؟ التفكير ب"من" هنا تفكير طفولي ساذج عندما كان الناس تعتقد أن الجبال والصخور تتخاطب فالإنسان في قديم زمان لم يكن يفكر فالكيفيات فهو يعتقد أن كل الأشياء تتم صناعتها من قبل احدهم. وهناك أله أو ملائك يحرك الرياح ويصنع الامطار او يسوق الشمس وخلافه لذلك تبادر لذهنه "من صنع الكون". الإجابة عن سؤالمن أين جاء الكون من خلال هذه الإله لست أكثر من تعبير عن الجهل فهذا الإله مجهول المصدر والهيئة والتفاصيل هو مجرد فكرة رنانة فارغة من المضمون. هل لهذا الإله المزعوم قيمة أو وزن إذا لم يكن هذا الكون موجود ؟! فإذا كان هذا الإله يستمد ألوهيته من خلق الكون فهو تبرير سخيف لكيفية ظهور الكون . عندما تسأل المؤمنين عن بعض "التفاصيل" المتعلقه الله فأنهم يرفضون الأجابة ويطلبون من الأخرين أن يؤمنوا بشيء هم انفسهم لا يعرفون ما هو. فقط عليهم أن يعترفوا بأن هذا الشيء المسمى الله موجود لينهالوا عليهم بأفتراضات أخرى عن مطالب هذا الله ومطالب انبيائه ومطالب فقهائه واوليائه وقائمة طويله من المنتفعين والمتسلطين من خلال هذه الفكرة الفارغة المسماة الله. أحب أضيف سؤال من هو مغالطة منطقية فنحن لم نتفق علي أن الكون له موجد هذا أدعاء لم يقدم علية المؤمن دليل... المغالطات المنطقية: افتراض الجواب |
|
|
||
02-07-2016, 03:33 PM | رقم الموضوع : [8] |
زائر
|
اقتباس:
هل خلقت من لا شيء ام انت الخالق؟؟؟؟ خلقت من لا شي.... لا يمكنك ان تقول ذلك انت من خلقت نفسك لا يمكنك ان تقول ذلك هل تعلم ان اسهل شي على المسلم هو الرد على مدعي الالحاد فليش مصعبينها علينا |
02-07-2016, 03:35 PM | رقم الموضوع : [9] | |
زائر
|
اقتباس:
هل خلقت من لا شيء ام انت الخالق |
|
02-07-2016, 03:37 PM | رقم الموضوع : [10] | |
زائر
|
اقتباس:
الكون ليس له موجد.....!!!! يعني الكون أزلي يعني الكون هو الصانع... وين ما تروح تراها مسكرة معك |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدليلية (Tags) |
الخالقون, خلقوا, شيء, غير |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
هل يمكن أن يوجد شيء من لا شيء ؟ | ساحر القرن الأخير | حول الحِوارات الفلسفية ✎ | 33 | 11-06-2019 10:34 AM |
العقل لبناء حضارة انسانية ولا شيء غير ذلك! | شاهين | حول الإيمان والفكر الحُر ☮ | 0 | 02-23-2018 12:22 AM |
العقل لبناء حضارة انسانية ولا شيء غير ذلك! | شاهين | ساحة الشعر و الأدب المكتوب | 0 | 02-23-2018 12:14 AM |
أم خلقوا من غير شيء أم هم الخالقون ؟ | مجدي ابو عيشة | العقيدة الاسلامية ☪ | 76 | 01-18-2018 11:40 PM |
الإله الوهمي (الله) لا يضره شيء ولكن يضره شيء!! | السيد مطرقة11 | الأرشيف | 0 | 09-07-2013 06:37 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond