شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 01-04-2018, 09:08 AM المنهج التجريبي العلمي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [21]
المنهج التجريبي العلمي
عضو بلاتيني
الصورة الرمزية المنهج التجريبي العلمي
 

المنهج التجريبي العلمي is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة minas مشاهدة المشاركة
صاحب المقال واضح في طلبه , فهو يطلب نص صريحا من القران أو السنة عن مصير النساء في الجنة ..

ما أراه أنا نصا من القران عن الحيض و الضراط لا يمكن نسخه على جميع الايات و نعمم القران بأنه يخاطب النساء لانه الايه الفلانية فيها كذا و كذا ..

أم هل تمارس التقية ؟ ثكلتك أمك ..
شكرا على المداخلة
و التنبيه اخي



:: توقيعي ::: -هدفنا مجتمع مدني و دولة علمانية مدنية و ترسيخ مبدأ المواطنة.
- هدفنا كشف الدعششة المخفية المتمثلة في الارهاب الاداري و العزل الاجتماعي ضد كل عربي ليس مسلم.
- هدفنا ان يكون بناء الفرد العربي بمنهج تجريبي علمي

------------------------------------------------------------
اذا اردت ان تعرف كيف افكر تابع هذا الشخص و هو يشرح منهجي و منهج كل ملحد عربي
اهديك يا مسلم هذا الفديو
قصة الأديان - The Story Of Religions
https://www.youtube.com/watch?v=h7q6QWF9EDo
  رد مع اقتباس
قديم 01-04-2018, 09:30 AM Agno غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [22]
Agno
الباحِثّين
الصورة الرمزية Agno
 

Agno is on a distinguished road
افتراضي

الناس التي تتفلسف في تفسير الآيات للخروج من المآزق ...
كيف تفسرون :
زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ۗ ذَٰلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَاللَّهُ عِندَهُ حُسْنُ الْمَآبِ

الناس = كل الناس ذكر و انثى

و زين الله لهم حب الشهوات
و حسب تفسيراتكم السحاقية حلال في الاسلام و بدليل شرعي من القرآن لأن المرأة زين الله لها حب المرأة !

منطق زبالة



  رد مع اقتباس
قديم 01-04-2018, 10:35 AM Heart whisper غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [23]
Heart whisper
عضو بلاتيني
الصورة الرمزية Heart whisper
 

Heart whisper is on a distinguished road
افتراضي

أرجو التركيز فيم أكتب وعدم إقتطاع أجزاء من سياق مداخلتي وإهمال أجزاء أخرى ...

لأني سبق وأن ذكرت أن كل خطاب للرجال في القرآن فهو خطاب للنساء وكل حكم خوطب به الرجال فالنساء مخاطبات به إلا ما دلّ الدليل على التفريق بينهما كأحكام الجهاد والحيض والمحرم والولاية ومنها هذه الآية التي إستشهدت أنت بها لأن السياق اللغوي وذكر كلمة النساء يقتضي التفريق هنا.

وهكذا الحال في كل ما وعد الله به عباده في الجنة في القرآن إلا ما لا تقتضيه اللغة في المساواة بين الذكور والإناث مثل الوعد بالحور العين فهو خاص بالرجال دون النساء .



  رد مع اقتباس
قديم 01-04-2018, 11:20 AM شنكوح غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [24]
شنكوح
باحث ومشرف عام
 

شنكوح is on a distinguished road
افتراضي

إني لأراك تتراجع شيئا فشيئا كلما تم إلزامك بالدليل.
وهذا سيكون نهجي معك منذ اليوم. فإياك أن تحتج برأي دون الاستناد على دليل شرعي. فسأكون لك بالمرصاد.
يعني أن الله يخاطب الرجل والمرأة على حد سواء، إلا فيما تقتضي اللغة من تخصيص.
ماذا تبقى للمرأة إذا؟ عندما تحدد كل ما يميز المرأة والرجل عن بعضهما، فلم يعد هناك تعميم.
ماذا بقي مشتركا؟ أحكام الأكل والشرب؟!!
الحيض والنفاس والحجاب والنكاح والجهاد والولاية والإرث والقوامة والحور العين وملك اليمين والزواج من أربع... لما هذا كله تخصيص، أين التعميم؟
ما هو الأجر العظيم الذي ينتظرها؟ (بالدليل). أهو مراقبة زوجها وهو ينكح لمئات السنين؟ أم التلذذ بأنهار اللبن والتمدد على الأريكة؟!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة heart whisper مشاهدة المشاركة
لأني سبق وأن ذكرت أن كل خطاب للرجال في القرآن فهو خطاب للنساء
الدليل من جديد على هذه القاعدة التي عممتها.
مثلا : قال محمد : الكلام موجه للرجال والنساء .....
لو قلت أنه فقط استنتاج عقلي "بالمنطق" سأترك الحديث معك.
ولا تكثر من الاستهبال من قبيل أحاديث الشهوة الجنسية والذهاب للخلاء.



:: توقيعي ::: لا يوجد ما يطلق عليه مصطلح خالق
  رد مع اقتباس
قديم 01-04-2018, 12:01 PM Star غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [25]
Star
عضو جميل
 

Star is on a distinguished road
افتراضي

لأن النساء في الاسلام هن أكثر أهل النار
وكثرت الأحاديث في وصف عذاب النساء في النار
أما في الجنة فلم يذكر شيء تختص به النساء دون الرجال
دليل إن الاسلام هو دين ذكوري يكره النساء



  رد مع اقتباس
قديم 01-09-2018, 07:00 AM عشتروت غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [26]
عشتروت
عضو نشيط
 

عشتروت is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجدي ابو عيشة مشاهدة المشاركة
قبل عشر سنين. كتبت هذا الموضوع لأرد به عليك الْيَوْمَ
سمعنا كثيرا عن تنعم الرجال في الجنة , فقد أخبرنا ربنا عن حور عي كأمثال الؤلوء المكنون لا يقارن بنساء الدنيا, فهل هذا يعني أنها دار حرمان للنساء ؟؟ أيتها العابدة الصابرة أيتها الصائمة القائمة ,إ ربك حكيم لطيف خبير عليم بحالك وبما يرضيك , إنها جنات كما قال ربنا عز وجل : " وَفِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الْأَنْفُسُ وَتَلَذُّ الْأَعْيُنُ وَأَنْتُمْ فِيهَا خَالِدُونَ "[الزخرف/71]وليس ما يشتهيه الرجال فقط , فما هي الأمور الخاصة بالنساء في جنات الخلد ؟.

خصوصيات النساء في الجنة في جمالهن:
كم تنفق النساء في الدنيا لتبدوا أكثر جمالا ؟ هل تصل لبغيتها ؟ كيف تصل إلى قمة الجمال بي أهلها ؟ ومهما بلغت من جمال فإنها ستكبر , وبعد الكبر يأتي الهرم ويذهب الشباب . فأي خير لعيش بعد الكبر , وإن كان ما كان .وإن دام ومهما دام فمصيره لزوال , وزوال النعيم هو عين العذاب فأي جمال يدوم وأي عيش يبقى ؟.
فبين العزيز الحكيم نساء الجنة فقال عز وجل :" إِنَّا أَنْشَأْنَاهُنَّ إِنْشَاءً (35) فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَارًا (36) عُرُبًا أَتْرَابًا "[الواقعة/35-37] .
"وَعِنْدَهُمْ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ عِينٌ (48) كَأَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَكْنُونٌ" [الصافات/48، 49]" وَحُورٌ عِينٌ (22) كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ "[الواقعة/22، 23]
فنساء الدنيا وعجائزها سيعدن إلى الوصف الذي أخبرنا ربنا منتهى الجمال ودوام الجمال بلا خوف من كبر أوهرم أوسلب أوزوال .


تفضيل الرجال والنساء بعضهم على بعض
كثيرا ما يتبادرإلى الأذهان لكل رجل زوجتان من الحور فهل هذا ظلم للنساء ؟ حاشا لله أن يظلم أح وإنما هوفضل من الله يؤتيه من يشاء, ألا ترى أن الرجال أيضا يتفاضلوا فيما بينهم في الآخرة ؟
"انْظُرْ كَيْفَ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَلَلْآَخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجَاتٍ وَأَكْبَرُ تَفْضِيلًا " [الإسراء/21]
"وَلَا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا" [النساء/32]

نساء الجنة فضلن على رجال النار ونسائها
"كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ "[آل عمران/185] وهذا فضل الله يؤتي من يشاء ,فيسعى المؤمن لرضى الل فيوفق اليه ويطبع أهل النار على الضلال , وقد يدخل الانسان النار فترة ويخرج منها فيصيبه من خزي النار:" رَبَّنَا إِنَّكَ مَنْ تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ "[آل عمران/192] إنه خزي وعار , يستمر مع المرء إلى أن يتغمده الله برحمته فتصيبه شفاعة الرسول صلى الل عليه وسلم .
وهؤلاء تترك النار عليهم آثار كما أخبر الصادق المصدوق :" قَالَ يَخْرُجُ قَوْمٌ مِنْ النَّارِ بِشَفَاعَةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَيَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ يُسَمَّوْنَ الْجَهَنَّمِيِّينَ" رواه البخار .فإن من ينجوا من النار خير ممن لا يموت فيها ولا يحيى , وخير من لا يرد النار الا تحلة القسم ,وأهل الجنة يتفاضلون في منازلهم فمن هنا علمنا أن التفاضل تكون فيه النساء الآتي هن من المقربين خير منزلة م الرجال الذين كانوا أقل درجة ونساء الجنة خير من افضل أهل النار ,
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوَّلُ زُمْرَةٍ تَلِجُ الْجَنَّةَ صُورَتُهُمْ عَلَى صُورَةِ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ لَا يَبْصُقُونَ فِيهَا وَلَا يَمْتَخِطُونَ وَلَا يَتَغَوَّطُونَ آنِيَتُهُمْ فِيهَا الذَّهَبُ أَمْشَاطُهُمْ مِنْ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَمَجَامِرُهُمْ الْأَلُوَّةُ وَرَشْحُهُمْ الْمِسْكُ وَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ زَوْجَتَانِ يُرَى مُخُّ سُوقِهِمَا مِنْ وَرَاءِ اللَّحْمِ مِنْ الْحُسْنِ لَا اخْتِلَافَ بَيْنَهُمْ وَلَا تَبَاغُضَ قُلُوبُهُمْ قَلْبٌ وَاحِدٌ يُسَبِّحُونَ اللَّهَ بُكْرَةً وَعَشِيًّا


فإذا كان تفضل الله على أهل الحنة بأن يدخلهم الجنة ويصرف عنهم السيئات فيطهرهم من مفاسد الدنيا وتطهر النساء مما كان في الدنيا من طبيعة خلقها الله فيها فلا يكون عز وجل ظلم أي منهن , بل إنه عز وجل جعل نقاء نفوسهن عند دخول الجن فلا يجد أحد من أهل الجنة عل أخيه شيء:" وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ (47) لَا يَمَسُّهُمْ فِيهَا نَصَبٌ وَمَا هُمْ مِنْهَا بِمُخْرَجِينَ " [الحجر/47، 48 فعلم ان الغيرة بين الزوجتين لن يكو موجود ,لانغل الدنيا ينزع من الصدور والجنة ليس فيها حزن ولا نصب , وتنال ما تشتهي ولا ينغص فرحها شيء , فهذه قمة السعاد انتقضى الحاجات دون تعب ولا إرهاق ,دون نغصات الغيرة والحس , دون زوال النعمة بحال .
" فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ فَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَأُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأُوذُوا فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُوا وَقُتِلُوا لَأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ثَوَابًا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ"
عمل لا يضيع ورب عنده حسن الثواب , فهل يخاف العبد من ظلم عند العادل الحكيم , فالعمل لا يضيع والأجر عنده مضاعف . وإذا كان أصل النعيم بلوغ المراد وإشباع النفس ورضاها, فإن النساء والرجال في ذلك سواء , فإذا نال الإنسان رغبة دون أن يكون في صدره شيء من المنغصات كالغيرة و الحسد والمكايدة من الآخرين يكون راضيا عن نفسه وحاله , وإذا كان أصل هذه الأمور منزوعة من الصدور فلا يخشى أن يصاب ذكر ولا أنثى بتبعات ذلك في الآخرة , وهذا عين النعيم ,وأصل راحة النفس التي تتعب لمرادها الأجسام في الدنيا ولا تنالها إلا منغصة , فالآخرة ليس فيها شيء من هذه المنغصات , بل كله كما أخبر ربنا عز وجل :" وَبَشِّرِ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ كُلَّمَا رُزِقُوا مِنْهَا مِنْ ثَمَرَةٍ رِزْقًا قَالُوا هَذَا الَّذِي رُزِقْنَا مِنْ قَبْلُ وَأُتُوا بِهِ مُتَشَابِهًا وَلَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ وَهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ "[البقرة/25] "مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِنْ مَاءٍ غَيْرِ آَسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَأَنْهَارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ مِنْ عَسَلٍ مُصَفًّى وَلَهُمْ فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَمَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ كَمَنْ هُوَ خَالِدٌ فِي النَّارِ وَسُقُوا مَاءً حَمِيمًا فَقَطَّعَ أَمْعَاءَهُمْ" [محمد/15]
إذا فكل نفس في الجنة ستنال مرادها , وستكون نفوس نقية خالية من الأضغان وأجسام خالية من الأسقام , فلا ينظر أحد إلى غيره من أهل الجنة ولا يتمنى أن يكون مكان غيره , لأنه يرضى بما هو عليه مع زوال الحسد من النفوس ,فلا ينظر رجل إلى مكانة غيره في الجنة سواء كان ذكر أم أنثى ولا يتمنى زوال ذلك عن الآخر وعند الرضى تكون قمة السعادة وأصلها نزع الغل وتحقيق المراد وإشباع الرغبات الصحيحة التي ستكون كلها على الفطر السليمة دون أن يكون للملوثات مكان .
"وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ لَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ وَنُودُوا أَنْ تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ " [الأعراف/43]. فتكون قمة السعادة ومنتهاها , بلا حسد ولا حقد فلا يتمنى أحد أن يكون مكان الآخ لزوال الحسد والغل بل هم في شغ فاكهين , منشغلين عن لذة غيرهم وعذاب أهل النار بلذة لا يوجد بعدها لذة , فكانت الصالحات من أهل الدنيا يطلبن لأنفسهن جنات عد وإن احداهن لتكون في أشد النعيم وتحت بيت الكفر فترغب عن الدنيا ومتاعها وزخرفها , فجعلها مثلا للمؤمنات الصادقات :
"وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ آَمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (11 "[التحريم/11]فكانت امرأة فرعون ترغب عما اعطيت من متاع الدنيا وهي تحت فرعون الذي أوتي من الملك الى ما وعد الله من جنات الخلد , فقصر في الجنة دائم خير من ملك فرعون الزائل , فباعت ملك فرعون بجنة ربها وطلبت بيت في الجنة , فنعم التجارة الرابحة , وهي مثال يحتذب هب لكل مؤمنة , تبيع حطام الدنيا وتشتري نعيم الآخرة , تبيع نعيما زائلا وتشتري الدائم المقيم , وهذا مايبين نباهتها وجمال عقلها ,وتكون بذلك كسبت جنات وصفها لنا ربنا " وَفِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الْأَنْفُسُ وَتَلَذُّ الْأَعْيُنُ وَأَنْتُمْ فِيهَا خَالِدُونَ" فيها كل شيء تشتهيه النفس وفيها ما تلذ له الأعين وضرب الله لنا صورة لها
: مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِنْ مَاءٍ غَيْرِ آَسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَأَنْهَارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ مِنْ عَسَلٍ مُصَفًّى وَلَهُمْ فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَمَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ كَمَنْ هُوَ خَالِدٌ فِي النَّارِ وَسُقُوا مَاءً حَمِيمًا فَقَطَّعَ أَمْعَاءَهُمْ" وكل هذا للرجال والنساء سواء بسواء :" فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ "[آل عمران/195]فالعمل للذكر والأنثى لا يضيع والرجال والنساء بعضهم من بعض , فلا يفضل أحد على الآخر , بل يقبل العمل ويثاب عليه بغض الظر عن الجنس.فكما كان إيمانهم سواء , وعملهم سواء , كان أجرهم سواء,قال عز وجل:" وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ نَقِيرًا" [النساء/124]والنقير هو مقدار صغير يكون في النوا وهي نقرة النوى وهو قدر يسير لا يلحظه الناس ,ولا يتحاسبوا عليه في الدنيا , الا أن الله عز وجل لا ينقصهم بمثقاله , وهذا لن ينقص لا من ذكر ولا من أنثى . بل انه ليس في الآخرة وحدها , وانما في الدنيا أيضا قال تعالى :"مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ [النحل/97]فسواء كان ذكرا أم أنثى فان له حياة طيبة , وفي الآخرة سيجزون بأحسن عملهم ويتجاوز عنهم عز وجل . وكذلك فان السيئات هي للناس سواء , فلا تكون الا بقدر ما اقترف الإنسان ولا يجزا الا بمثلها فلا يتجاوز عن انسان لجنسه ولا تزاد لأحد من أجل جنسه , قال عز وجل :"مَنْ عَمِلَ سَيِّئَةً فَلَا يُجْزَى إِلَّا مِثْلَهَا وَمَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُونَ فِيهَا بِغَيْرِ حِسَابٍ "[غافر/40]ثم يمتد الأم بدعاء الملائكة للذين آمنوا فيدعون لذكورهم وإناثهم لأزواجهم وآبائهم وذرياتهم , فيكون الذكر والانثى ف الثواب سواء .
رَبَّنَا وَأَدْخِلْهُمْ جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدْتَهُمْ وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آَبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ [غافر/8].
إلا أن الأنثى ستحظى بالإضافة إلى جمالها وحسنها بمزية التطهير مما كان يأتيها في الدنيا مما كتبه الله على بنات آدم في الدنيا , بالإضافة إلى نزع الضغينة والغل والحسد من أهل الجنة جميعا , رجالا ونساء , فلا يرى انسان منهم الا أنه أسعد الناس ولا يعطى أحد أفضل من النظر لوجه رب العزة جل وعلى وهذه ايضا لا تحرم منها النساء ولا الرجال إذا دخلوا الجنة , وأنعم الله عليهم .


فخلاصة الكلام أن الرجال والنساء في الجنة سينال كل منهما الثواب بدون تميز وأن الناس سيتفاضلوا بالمنزلة حسب أعمالهم ,ورحمة ربهم أفضل لهم من أعمالهم , فيهبهم من رحمته أكثر مما كانوا يظنون , وللنساء مزايا الجمال و التطهير مما كان عليها في الدنيا , وأن الرجال والنساء سينزع منم الغيرة والحسد والغل , فلا يحزن أحد بما فضل الله غيره عليه , ولا بما نال غيره , وإنما يشبع رغباته , ويكون في شغل عن ذلك , فاكها بما آتاه الله من فضله , فلا تدخل الغيرة بين النساء ولا الحسد ولا يتمنى إنسان مكان آخر , بل الكل فرح لا يدخل قلبه شيء من هم أو حزن , ولا تعب ولا نصب , ولا شيء من غيرة الدنيا ولا منغص من منغصات العيش . فيكون الجزاء الأوفى , وهذا فضل من الله نسأله عز وجل ان لا يحرمنا منه , ثم ان نساء الجنة بعضهن في الدرجات العلا اكثر من منزلة بعض رجال الجنة وكذا فإن ادنى نساء أهل الجنة منزلة لهي السعيدة بنجاتها من النار , لهي أفضل من كل أهل النار منزلة , ومع هذا فلن تغار ممن هم ارفع منها درجة من نساء ولن يكون في صدرها غل ولا حسد , بل لها كل ما تشتهي نفسها وتلذ عينها . وإن غاية السعادة التي سيلقاها الناس يوم القيامة هو رؤية ربهم ,وسيسعدوا بزوال المنغصات من حياتهم . فالله نسأل أن يجمعنا جميعا في دار الخلد إنه نعم المولى ونعم النصير .




بمعنى آخر، الله سينزع كل شعور وإحساس من نفوس البشر و كذلك الوظائف الفيسيولوجية ، و لكن يضاعف الشبق الجنسي عند الذكور دون الإناث و يبقي على جزء من الجهاز الهضمي...إذاً يا له من إله تافه قواد!


المرجو الكتابة بخط عادي في المستقبل
شكرا للتفهم



التعديل الأخير تم بواسطة شنكوح ; 01-09-2018 الساعة 10:49 AM.
  رد مع اقتباس
قديم 11-01-2020, 03:06 PM إبن وراق غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [27]
إبن وراق
المشرف العام
الصورة الرمزية إبن وراق
 

إبن وراق will become famous soon enoughإبن وراق will become famous soon enough
افتراضي

up



:: توقيعي :::
تحدي إبن وراق في منتديات الملحدين العرب
https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=18860

تحدي قائم إلى يوم تبعثون أو من الوهم تستيقظون





نخاس موالي للنخاسين او مبرر لصلاحية النخاسة و يتلذذ بها بين بني البشر و ياتيك يتبجح يحسب نفسه حاملا لحقيبة كمال الاخلاق و السلوك خلف ظهره التي حسب رأيه الغبي تسمو عن رجاحة العقل و المنطق و الظمير الحر
  رد مع اقتباس
قديم 11-01-2020, 08:18 PM المسعودي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [28]
المسعودي
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية المسعودي
 

المسعودي is just really niceالمسعودي is just really niceالمسعودي is just really niceالمسعودي is just really nice
افتراضي

اقتباس:
لقد أنزل الله هذه الشريعة للرجال والنساء سواء وكلّ خطاب للرجال في القرآن فهو خطاب للنساء وكلّ حكم خوطب به الرّجال فالنساء مخاطبات به إلا ما دلّ الدليل على التفريق بينهما كأحكام الجهاد والحيض والمحرم والولاية وغير ذلك .
1.
لقد سبق وأن لاحظ هذا الرد الزميل شنكوح وعلق عليه.
الحق أنه واحد من أصدق طرق التفكير الإسلامية عندما يتعلق بالتبرير اللاهوتي المفضوح عن هراء كتاب محمد.
2.
في فن الخطابة (ونحن أمام كتاب يدعي أصحابه بأنه معجز وهو كتاب يخاطب الناس) تكتسب "الرسالة" أهمية كبيرة للتأثير من جهة "المُرْسل". ولكي تصل الرسالة إلى هدفها الأخير فإن عليها أن تتضمن تحديداً عن طريق الضمائر وتصريف الفعل.
فعندما يتحدث الخطيب مستخدماً صيغة المذكر (المفرد أو الجمع) في توجهه إزاء السامعين فإن لا تبرير جمالياً ولا بلاغياً يمكن أن يفسر بأنه يتحدث مع النساء الحاضرات بدليل إنه يبدأ بـ "سيداتي وسادتي" لا يوضح بأنه يتكلم مع النساء والرجال.
3.
وعندما يصر الخطيب على هذا الأسلوب فإن النساء ستكوننن خارج أي حكم يسعى إليه. وإذا كان يقصد بأحكامه الجميع - ذكوراً ونساء - فإن هذا الخطيب إما أن يكون أسوء الخطباء وإما أن يكون متعمداً بتجاهل النساء.
والسببان كلاهما لا يقولان شيئاً طيباً عن الخطيب!
4.
أما ما يتعلق بالقرآن فإن الموقف الرافض للنساء ليس أمراً عابراً أو صدفة (وهو يمشي على خطى النصوص اليهودية) بل هو موقف متماسك وفي أحسن الأحوال فإن المرأة لا تلعب إلا دوراً ثانوياً خدمياً.
كاتب القرآن - سواء كان متعمداً أو يعبر عن ثقافته البدوية لا يرى النساء كجزء من "جنود الله"، بل هن زوجات الجنود!
بكلمات أخرى كاتب القرآن يوجه كلامه إلى الرجال باعتبارهم موضوع وهدف التبشير وليس النساء. ولهذا ومن المنطقي فإنهن خارج المكافآت التي يقترحها لقاء الإيمان.
ففي مجالس المسلمين لا وجود للنساء!
بين "الفقهاء" (وأغلبهم أغبياء) لا وجود للنساء!
وبين القادة المسلمين لا وجود للنساء!
وبين الرؤوساء والوزراء ووكلاء الوزراء والسفراء لا وجود للنساء إلا نسبة لا قيمة لها إحصائياً!
4.
لقد انتبه المسلمون إلى "مشكلة المرأة" فقط عندما أدرك النساء الفضيحة: المكان الوضيعة للمرأة في الإسلام.
ومنذ هذه اللحظة بدأت "المسيرة المظفرة" لجيش من مؤلفي منظومات التبرير والتأويل والتدجيل والكذب والتدليس وصاحبنا كاتب الاقتباس المشار إليه هو واحد من جنود هذه المسيرة!



  رد مع اقتباس
قديم 11-01-2020, 10:21 PM طريق السلامة غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [29]
طريق السلامة
عضو برونزي
 

طريق السلامة is on a distinguished road
افتراضي

- عجيب أن تنظروا للمتع الزوجية بين الرجل وامرأته في الجنة على أنها "عيب"!
هذا تفكير بيرويتاني متزمت كاره للسعادة الزوجية :)

- النساء أكثر أهل الجنة.

قال ابن تيمية: "قد صح أنهن أكثر أهل النار، وقد صح لكل رجل من أهل الجنة زوجتان من الإنسيات سوى الحور العين، وذلك لأن من في الجنة من النساء أكثر من الرجال، وكذلك في النار، فيكون الخلق منهم أكثر"
مجموع الفتاوى (6/ 432)
- الإسلام لا يؤمن أصلا بتعدد الأزواج، بل بتعدد الزوجات.. ويرى أن هذا هو الفطرة. فمن السذاجة - أو التغابي المتعمد منكم! - أن تتوقعوا منه أن يتكلم عن حور عين ذكور أو نسخة ذكورية من الجواري/الإماء!
- الإسلام ليس مضطرا لتكرار ثواب النساء في الجنة في تفصيل منفصل عما ذكره للرجال! فأغلبها متع مشتركة بين الاثنين (ثمار، ملابس، خدم، إلخ)

أما الجنس فكيف فاتتكم هذه المعلومة البديهية: زوجات المسلم الإنسيات في الجنة هن بالضرورة مسلمات أيضا :) والمتعة الجنسية مشتركة بين الذكور والإناث كما هو معروف! فاقترانه بامرأة يعني بالتبعية تمتعها هي أيضا به.


تم الرد والحمد لله.



  رد مع اقتباس
قديم 11-01-2020, 10:28 PM طريق السلامة غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [30]
طريق السلامة
عضو برونزي
 

طريق السلامة is on a distinguished road
افتراضي

الرد على نقطة السحاقيات:
هو نفس الرد على كل الانحرافات والعيوب التي قد تكون في بعض المسلمين: سيصلح الله هذه النفوس المريضة عندما يشربون من الحوض على باب الجنة، فيدخلون وقد انتهت من نفوسهم ولم تعد تخطر على بالهم ولا يميلون إليها.
ينطبق هذا على كل الأمراض النفسية - والإسلام، إن كنتم لا تعلمون عنه سوى القشور، يعتبر المثلية شذوذا عن الفطرة -
"وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ

وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ لَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ وَنُودُوا أَنْ تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ"


ففي الجنة لن تجد من كان ماسوشيا في الدنيا لا زال كما هو، ولا السادي ولا مدمن السرقة ولا أمثالهم.
سيتطهرون كلهم من هذه الميول قبل الدخول. تماما كما سيعود العجوز شابا.



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
المرأة, الجنــــة, بلس, تأويليّ, حديث, حول, صبحي, صريح, فلسفة, فمـــــاذا, ؟؟؟, وقراءة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
اسلوب عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصة المرأة في الإسلام.. بمناسبة يوم المرأة العالمي يهوذا الأسخريوطي العقيدة الاسلامية ☪ 0 03-08-2019 09:14 PM
سؤال حول فلسفة اللغة ibnalensan حول الحِوارات الفلسفية ✎ 1 10-14-2016 07:54 PM
حول المرأة . Phoenix حول الحِوارات الفلسفية ✎ 14 07-03-2016 09:10 AM
متى تتحرر المرأة من - يوم المرأة العالمي -؟! ...جواد البشيتي مُنْشقّ ســاحـــة السـيـاســة ▩ 0 04-05-2015 06:10 PM
مصطلحات حول المرأة أنا لُغَـتِي ساحة الترجمة ✍ 0 06-24-2014 04:11 PM