10-04-2019, 03:17 AM | رقم الموضوع : [21] |
موقوف
|
قلت لك أنك ستلف وتدور وفي النهاية ستعترف بانها صدفة!
لكن لا تريد ان تقول صدفة طبعا، هي مجرد القاء اعمى للنرد حيث اخطأ في مرات وأصاب في هذه المرة بالصدفة… الذي هو في الاخير… صدفة!! يعني تطرح تخمينات لتعود الى نقطة الصفر… المشكلة هنا أنها مخالفة للواقع. اطلاع محمد على الكتب القديمة لا يعني دراسة النص بل مجرد السماع و المشافهة، و الدليل على ذلك نقله للقصص بصورة مختصرة. بل الامر يحتاج الى مدارسة والدليل على ذلك ان القران نفسه يحتج بنقله لهذه الأخبار... ثانيا لانه لا يوجد كتاب (بسيط او متخصص) نقل هذا الكم الهائل من الأخبار... ثالثا طبعا كفار قريش يخالفونك الرأي: وَكَذَلِكَ نُصَرِّفُ الآيَاتِ وَلِيَقُولُوا دَرَسْتَ وَلِنُبَيِّنَهُ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ. ورابعا توم هولاند المستشرق المتخصص بالتاريخ الاسلامي والحاقد عليه يعترف ويقر بالامر… وطبعا تكلمنا عن هذا هنا. ومع كل هذا فانا أبين ان القران أصاب تاريخيا في مخالفته للمصدر الذي ينقل منه، بالصدفة السعيدة ام بالوحي. قد يزيد زيادات من عنده فتصيب مرات و تخطئ مرات (كما في مثال تلقيبه لمريم بأخت هارون) أي أن المسألة ليست حتى صدفة بل أشبه برميات النرد افتراض تخمينات لإثبات الصدفة، لكنها هنا فاسدة! لا نسلم لك بأن القران أخطأ هنا لسبب بسيط جدا…. أنه لا يمكن له أن يخطئ! فمن الواضح جدا أن القرآن يفرق بين عهد موسى وعهد عيسى بأجيال (أنبياء)، فلا يمكنه أبدا أن يجعل موسى خالا لعيسى! الأخوة هنا أخوة الشرف وليس الدم. السبب الذي يجعل محمد يعتقد أن بني اسرائيل أقلية فقد ذكرته سلفا و هو : أن الفئة المضطهدة تكون في العادة أقلية. في العادة نعم، لكن في هذه الحالة فهي أكثرية باعتبار القران ينقل من الك…. اصبح الامر مملا معك في الحقيقة!! : ( |
10-04-2019, 03:26 AM | رقم الموضوع : [22] |
موقوف
|
يا أخ رمضان استحلفك بضميرك وبعقلك، هل الله الذي تؤمن به خالق كل هذا الكون بكواكبه ونجومه وبمجراته... والكرة الأرضية بكل ما مر عليها من حضارات عظيمة كالسومرية والبابلية والآشورية والمصرية والكنعانية واليونانية والرومانية...ترك كل هؤلاء وأنزل علينا كتاب مسجوعا يحدثنا فيه عن قصص ومعارك ومخازي مجموعة بدويةقليلة هامشية لم يذكرهم التاريخ؟
بما ان الخالق شاء ان يخلق الكون "بكواكبه ونجومه وبمجراته... والكرة الأرضية بكل ما مر عليها من حضارات عظيمة كالسومرية والبابلية والآشورية والمصرية والكنعانية واليونانية والرومانية..." فما المانع من أن يشاء خلقنا لعبادته واختبارنا؟.... ما المانع العقلي الذي يجعلني لا أؤمن بهذا بما أنه أخبرنا بذلك وزرع فينا الفطرة التي قادتنا الى وجوده غريزيا؟ هل شعورك بالمحاسبة يوافق الدين ام الالحاد؟ |
10-06-2019, 04:39 PM | رقم الموضوع : [23] | |||
باحث ومشرف عام
|
اقتباس:
أولا يا رمضان لديك لبس واضح في مفهوم الصدفة، الصدفة هي مثلا أن ترمي النرد مرة أو مرتين فتحصل على ستة وجوه، أما أن ترميها عشر مرات فتحصل على ستة وجوه فهذه لا تسمى صدفة بل نتيجة طبيعية لتكرار المحاولة. و هذا هو حال القرآن بالضبط و انظر إلى كم الأمور التي نقلها بصورة خاطئة مقابل تصحيح غير مقصود لأمر أو اثنين (مع تحفظ على بعض النقاط المذكورة في هذه الروابط) : https://www.elhaq.com/sharia/12-comm...-42-26?start=2 https://www.facebook.com/notes/the-g...9241915181751/ https://coptic-land.yoo7.com/t503-topic اقتباس:
- و عدم وجود كتاب نقل كل هذا الكم الهائل من الأخبار فذلك ببساطة لغياب الدافع لتأليف مثل هذا الكتاب في ظروف مشابهة. - و حتى كلام المشركين لا يصلح كدليل هنا لأن الدليل هو الواقع الموضوعي و ليس كلام جهة معينة، ثم ألا يمكن تسمية المشافهة مدارسة من باب المبالغة ؟ - أخيرا بفرض ثبوت المدارسة، فهناك نظرية قوية تقول أن محمد كان وراءه من يلقنه، و الدليل القوي عليها هو حادثة انقطاع الوحي. و غالبا الواقع مزيج من هذه النظرية و نظرية المشافهة. اقتباس:
ثانيا جوابك غير مقنع في نقطة مريم لأن القرآن لم يكتف بجعلها أختا لهارون بل جعلها أيضا بصراحة "بنت عمران" و عمران هو والد هارون و موسى. المسلمون يبررون بأنها أخت هارون باعتبارها من نسله، و بنت عمران باعتبارها من نسله أيضا، لكن في هذه الحالة لم لم يقل أنها "بنت هارون" ؟ أو "أخت عمران" و "بنت هارون" على اعتبار انتسابها لكليهما ؟ لماذا الاصرار على اختيار العبارات التي توحي بقوة أنها مريم أخت موسى و هارون؟ هل هي صدفة يا كاره الصدف ؟ بل هناك آية تؤكد بصورة واضحة أنها البنت المباشرة لعمران : إِذْ قَالَتِ امْرَأَةُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ" آل عمران 35 و هنا يبرر المسلمون مرة أخرها بأن أباها اسمه عمران و لكنه ليس عمران أبا موسى، و أنها أخت هارون بمعنى أنها من نسبه، إلى آخر هذه التبريرات. و كلها تضعنا أمام صدفة عجيبة مثيرة للشبهة : فهل هي صدفة أن يختار القرآن كل هذا الكم من العبارات التي توحي أن مريم هي الاخت الحقيقية لموسى و هارون ؟ فأنت هنا أمام احتمالين : 1- أن القرآن أخطأ فعلا في هذه المسألة. 2- أنه لم يخطئ و لكنه بصدفة عجيبة اختار العبارات التي توحي بأنه أخطأ، و عنئذ لا أريد أن أسمعك تدندن حول الصدف السعيدة مجددا. ثالثا لا أسلم لك بأن القرآن يميز بوضوح بين عهدي موسى و عيسى و أطالبك بالدليل من القرآن، و حتى لو صدق فهو لا يحل المشكلة، لأن مجرد إعطاء مريم أم المسيح نفس اسم أب و أخ مريم الأخرى هو خلط بين الشخصيتين، حتى لو لم يظن فعلا أنهما واحد. |
|||
|
||||
10-06-2019, 06:21 PM | رقم الموضوع : [24] |
موقوف
|
أولا يا رمضان لديك لبس واضح في مفهوم الصدفة، الصدفة هي مثلا أن ترمي النرد مرة أو مرتين فتحصل على ستة وجوه، أما أن ترميها عشر مرات فتحصل على ستة وجوه فهذه لا تسمى صدفة بل نتيجة طبيعية لتكرار المحاولة.
أنت الآن بعظمة لسانك تقول أن تصحيح القرآن الكريم في مخالفته للتوراة التي ينقل منها هو أمر صحيح… بالنسبة لي الموضوع منتهي هنا، وما سيأتي هو فقط جدال سقيم في المصطلحات. و هذا هو حال القرآن بالضبط و انظر إلى كم الأمور التي نقلها بصورة خاطئة مقابل تصحيح غير مقصود لأمر أو اثنين (مع تحفظ على بعض النقاط المذكورة في هذه الروابط) : أضحكني قولك "مع تحفظ" هذا وكأنك تعترف بشكل غير مباشر أنه لا يوجد في هذه الروابط غير الهبل. راجعتها كلها مع ذلك حتى أرى رميات النرد الخاطئة هذه فوجدتها تنقسم الى قسمين: . خطأ تاريخي لان القران الكريم خالف الكتاب المقدس! . خطأ تاريخي بدون تقديم دليل. اسف لكن اذا كنت تبلع هبل المواقع النصرانية بهذه السهولة فأنا أطالبك بالدليل حتى أقتنع. أخيرا بفرض ثبوت المدارسة، فهناك نظرية قوية تقول أن محمد كان وراءه من يلقنه جيد، اذن اما النبي تدارس الكتب المقدسة او انه أخد عمن تدارس الكتب المقدسة… وبالتالي فهو كان يعلم بأن بني اسرائيل كانوا أكثرية في زمن موسى. تلف وتدور يا حنفا لتعود الى نقطة البداية! ثانيا جوابك غير مقنع في نقطة مريم لأنك مؤدلج ومعاند!... اذا قال أحدهم أن موسى عاش ألف سنة قبل عيسى، ثم سمعته ينادي أم عيسى بيا أخت موسى… فبالتأكيد هو يتكلم عن موسى آخر أو ان الاخوة هنا لا تعني اخوة النسب. نحن عندنا في الإسلام قاعدة فقهية جميلة… لازم القول ليس بلازم! يعني الرجل اذا تكلم بكلام، فلا يمكنك ان تلزمه بلوازم الكلام حتى تسمع منه بالتصريح. مثلا عندما يقول فلان أن الله جسم… نحن نقول أن هذا يلزم منه التجسيم طبعا وهو كفر. لكن لا نكفر الرجل لأنه قد لا يلتزم بالتجسيم، لا يلتزم بلوازم كلامه… ستسأله فيجيبك انا اثبت الصفة فقط ولا أقول ان الله له لحم وعظم…. وووو. نفس الشيء هنا، اذا كنت ستلزم القران بلازم فيجب أن تأتي بقول يصرح فيه بأن اخت النبيين موسى وهاورن هي أم عيسى النبي المسيح، وان الاربعة يعيشون في نفس الحقبة. بدون هذا لا تستطيع ان تلزم القران بأي خطأ! بل النبي نفسه يصرح أن الاخوة هنا ليست أخوة دم: لَمَّا قَدِمْتُ نَجْرَانَ سَأَلُونِي، فَقالوا: إنَّكُمْ تَقْرَؤُونَ يا أُخْتَ هَارُونَ، وَمُوسَى قَبْلَ عِيسَى بكَذَا وَكَذَا، فَلَمَّا قَدِمْتُ علَى رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ سَأَلْتُهُ عن ذلكَ، فَقالَ: إنَّهُمْ كَانُوا يُسَمُّونَ بأَنْبِيَائِهِمْ وَالصَّالِحِينَ قَبْلَهُمْ. لهذا أغلق علي هذا الملف وتوقف عن الجدال العقيم المقرف!! |
10-06-2019, 06:39 PM | رقم الموضوع : [25] |
باحث ومشرف عام
|
ألا تلاحظ أن كلامك كله تصيد طفولي و التفاف ؟
الحديث عن تصحيح غير مقصود نتيجة مخالفات عشوائية للمصدر أصبح اعترافا بالتصحيح الذي تريده أنت! التحفظ على مضمون بعض الروابط التي تحوي الغث و السمين أصبح إقرارا بأن كل ما فيها هبل! الاعتراض على تسمية مخالفات القرآن للكتاب المقدس بالأخطاء التاريخية مع أن ما يهمنا هنا هو النقل الخاطئ و ليس الواقع التاريخي لأحداث قد تكون أسطورية أصلا. افتراض أن وجود ملقن لمحمد يعني علمه بتفاصيل الكتاب المقدس مع أن النظرية ترتكز إلى حادثة انقطاع الوحي و التي تثبت أن الملقن لم يكن دائما في الخدمة مما يعني أنه حتى في هذه الحالة ثمة اضافات من محمد و "رميات نرد" و هذا ما عبرت عنه صراحة حين قلت أن الواقع على الأرجح مزيج من نظرية الملقن و نظرية المشافهة. تقول أن القرآن قال أن موسى عاش قبل عيسى ألف سنة و أنا طالبتك بدليل من القرآن و تهربت! ثم تتهمني بالتأدلج و العناد في مشهد كاريكاتيري! و الأنكى أنك تعطيني سفسطة لا معنى لها عن لازم القول و باقي الهراء و تتجاهل كل القرائن التي ذكرتها و التي تدعم فكرتي، أو على الأقل تحصرك في زاوية و تجبرك على الاعتراف بأن الصدفة عندك و ليس عندنا. و الأنكى و الأشد إضحاكا أنك تأتي لي بحديث نبوي، و كأنه يصعب على محمد الترقيع بمثل هذا الحديث لاحقا بعد أن يواجهه أحد بخطأه أو يرقعه الاتباع و يخترعوا الحديث لاحقا! فعلا النقاش معك مسخرة في مسخرة و مضيعة للوقت و تهربك من أقوى النقاط المفحمة لك بات واضحا و فوقها نبرة انفعالية في ردك الأخير و اللبيب من الإشارة يفهم. تشاو |
|
|
10-06-2019, 07:15 PM | رقم الموضوع : [26] |
موقوف
|
كومون سافا حنفا
متي ستكمل مداخلاتك في المناظره طالما أنك متفرغ هكذا ! |
10-06-2019, 07:20 PM | رقم الموضوع : [27] | |
باحث ومشرف عام
|
اقتباس:
|
|
|
||
10-06-2019, 08:02 PM | رقم الموضوع : [28] |
موقوف
|
في انتظارك
|
10-07-2019, 02:37 AM | رقم الموضوع : [29] |
موقوف
|
و كأنه يصعب على محمد الترقيع بمثل هذا الحديث لاحقا بعد أن يواجهه أحد بخطأه أو يرقعه الاتباع
هههههه انتقلنا من المأساة الى الكوميديا الهزلية... بالله عليك ماذا نفعل نحن المسلمون بهذا الكلام في مقام اثبات وجود خطأ تاريخي في القران؟ ماذا سيساوي كلام ملحد بسيط مثلك أمام كلام نبي الاسلام!! يا بني ابحث لك عن خطأ تاريخي معتبر (genuine) لا يخالف سياق ومنهج القران، ولا كلام من جاء بالقران!... ونصيحة لك، لا تعتمد على مواقع نصرانية ومنشورات فيسبوك بالية مثل التي أرسلتها لي سابقا. يصدق فيك قوله تعالى: وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلَّا ظَنًّا ۚ إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا. |
10-08-2019, 01:21 PM | رقم الموضوع : [30] | |
باحث ومشرف عام
|
اقتباس:
خليك نايم في العسل |
|
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدليلية (Tags) |
المقدس, التاريخية, الكتاب, القران, اخطاء, اسرائيل, بني, يزيد, عيد |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
اسلوب عرض الموضوع | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond