شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة اليهودية ۞ و المسيحية ✟ و العقائد الأخرى

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 03-27-2021, 11:21 PM فجر غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
فجر
موقوف
 

فجر will become famous soon enoughفجر will become famous soon enough
افتراضي الدكتور خزعل الماجدي يبين حقيقة العهد القديم

https://youtu.be/62f4G9KJCBM



التعديل الأخير تم بواسطة يهوذا الأسخريوطي ; 03-29-2021 الساعة 11:53 PM. سبب آخر: تفعيل الفيديو
  رد مع اقتباس
قديم 03-28-2021, 01:18 AM فتحي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [2]
فتحي
موقوف
 

فتحي is on a distinguished road
افتراضي

الدكتور خزعل واحد كذاب مثل عالم الاثار الملحد الكذاب اسرائيل فلنكشتاين وعالم الاثار الملحد الكذاب شلومو ساند وغيرهم من الكذابين الذين يخونون مهنتهم لاجل معتقداتهم الالحاديه مثل الطبيب الذي يخون شرف مهنته لاجل المكسب المادي ..

لما يجمع علماء المخطوطات بكل فروعوها ان الكتاب المقدس هو الوحيد بالمطلق الموثوق فيه بين كل كتابات العالم القديم بلا اي استثناء .. ثم ياتي كلام علماء الاثار مما يتوافق مع اجماع علماء المخطوطات يبقى صاحبك الدكتور خزعل يبقى واحد كذاب ومن يستشهد بهم كذابين مثله لان كلامهم يخالف الاجماع لعلماء المخطوطات وشهادات علم الاثار المتوافقه مع علم المخطوطات والا لتضارب كلام الاثنين معا ..!

ولكي لا اضع اطنان شهادات المتخصصين في علم المخطوطات والنقد النصي ولعدم اطاله المداخله .. يقول العالم المتخصص في المخطوطات والنقد النصي Paul D. Wegner عن العهد القديم :

" كان الكتبة الذين نسخوا النص وحفظوه حذرين ودقيقين. طوروا أنظمة عددية لضمان نسخة دقيقة. قاموا بحساب عدد الأسطر والحروف والكلمات في كل صفحة من النسخة الجديدة ثم فحصوها مع عدد الأصل. إذا لم يتطابقوا ، فقد تم إتلاف النسخة وبدأوا من جديد."

First the scribes who copied and preserved the text were careful and meticulous. They developed numerical systems to ensure an accurate copy. They counted the number of lines, letters, and words per page of the new copy and then checked them with count of the original. If they didn’t match up, then the copy was destroyed and they started over.
Paul D. Wegner, The Journey from Texts to Translations: The Origin and Development of the Bible (Grand Rapids: Baker Books, 1999), 171-75.

ويقول ايضا :

" إنه لمن دواعي التواضع والطمأنينة أن ندرك أن العهدين القديم والجديد قد تم تناقلهما عبر العديد من الأجيال بدقة وبشكل كامل . قضى العديد من الكتبة والناسخين ساعات طويلة لا حصر لها في نسخ أعمالهم وفحصها لضمان نص دقيق للأجيال اللاحقة. "

It is humbling and reassuring to realize that the Old and New Testaments have been handed down through many generations as accurately and as completely as they have. Many scribes and copyists spent many countless hours copying and checking their work to ensure an accurate text for later generations. (A Student’s Guide to Textual Criticism of the Bible p. 310).

ويقول ايضا :

" ساعد الفحص الدقيق لهذه المخطوطات في تعزيز تأكيدنا على أن النصوص النقدية اليونانية والعبرية الحديثة قريبة جدًا من الاتوجرافات الأصلية ، على الرغم من عدم وجود هذه الاتوجرافات."
Careful examination of these manuscripts has served to strengthen our assurance that modern Greek and Hebrew critical texts are very close to the original autographs, even though we do not have those autographs. (A Student’s Guide to Textual Criticism of the Bible p. 301)

وكلام عالم المخطوطات والنقد النصي يتوافق ايضا مع كلام المؤرخ اليهودي يوسيفوس عن العناية التي تم أخذها مع النص للعهد القديم :

But that our forefathers took no less, not to say even greater care than the nations. I have mentioned in the keeping of their records—a task which they assigned to their chief priests and prophets—and that down to our times these records have been, and if I may venture to say so, will continue to be, preserved with scrupulous accuracy. I will now endeavor to briefly demonstrate. (Josephus, Against Apion, 1.6)

هذه كانت شهاداه واحد من كبار علماء المخطوطات والنقد النصي بما يخص العهد القديم مع شهاداه المؤرخ اليهودي يوسيفوس .. طالما حضرتك تتكلم عن العهد القديم .. والان هل يتوافق هذا مع كلام علماء الاثار ام يتضارب ..؟!

يقول اشهر اسم في علم الاثار وهو نيلسون جلوك الذي اكتشف في حياته العمليه 1500 موقع اثري عن العهد القديم :

"يمكن أن يقال بشكل قاطع أنه لم يخالف أي اكتشاف أثري أي مرجع توراتي.
تم إجراء عشرات الاكتشافات الأثرية التي تؤكد بشكل واضح أو دقيق تفاصيل البيانات التاريخية في الكتاب المقدس. "

“It may be stated categorically that no archaeological discovery has ever controverted a Biblical reference. Scores of archaeological findings have been made which confirm in clear outline or exact detail historical statements in the Bible.” Nelson Glueck, Rivers in the Desert: A History of the Negev, p. 31.

اذن كلام علماء المخطوطات يتوافق مع كلام علماء الاثار والا لتضارب كلام الاثنين معا مما يعني ان صاحبك الدكتور خزعل واحد كذاب ومن يستشهد بهم كذابين مثله !

وكذلك عالم الاثار الشهير وليم فكسويل يقول :

"لا يمكن أن يكون هناك شك في أن علم الآثار قد أكد الأهمية التاريخية لتقليد العهد القديم."

“There can be no doubt that archaeology has confirmed the substantial historicity of the Old Testament tradition.” William F. Albright, Archeology and the Religion of Israel, p. 176.

ويقول ايضا :

"إن التشكك المفرط الذي أظهرته المدارس التاريخية الهامة في الكتاب المقدس في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر ، والتي لا تزال بعض مراحلها تظهر بشكل دوري ، قد فقدت مصداقيتها تدريجياً. لقد أثبت الاكتشاف بعد الاكتشاف دقة التفاصيل التي لا حصر لها ، وزاد من الاعتراف بقيمة الكتاب المقدس كمصدر للتاريخ."

The excessive scepticism shown toward the Bible by important historical schools of the eighteenth-and-nineteenth centuries, certain phases of which still appear periodically, has been progressively discredited. Discovery after discovery has established the accuracy of innumerable details, and has brought increased recognition to the value of the Bible as a source of history.
William F. Albright, The Archaeology of Palestine, pp.127-128, quoted by Josh McDowell, The New Evidence That Demands A Verdict (Nashvile: Thomas Nelson, 1999), p.61.

اذن كلام علماء المخطوطات يتوافق مع كلام علماء الاثار والا لتضارب كلام الاثنين معا مما يعني ان صاحبك الدكتور خزعل واحد كذاب ومن يستشهد بهم كذابين مثله !

وتقول عالمه الاثار نوزومي أوساناي :

"وفقًا للتفاصيل ، والموثوقية العلمية ، والاتساق الداخلي ، والتوافق مع السجلات العلمانية ، ووجود عناصر مشتركة بين تقاليد الطوفان حول العالم ، يبدو أن حساب سفر التكوين أكثر قبولًا كسجل تاريخي دقيق."

“According to the specifics, scientific reliability, internal consistency, the correspondence to the secular records, and the existence of common elements among the flood traditions around the world, the Genesis account seems to be more acceptable as an accurate historical record.”
Nozomi Osanai, A comparative study of the flood accounts in the Gilgamesh Epic and Genesis.

اذن كلام علماء المخطوطات يتوافق مع كلام علماء الاثار والا لتضارب كلام الاثنين معا مما يعني ان صاحبك الدكتور خزعل واحد كذاب ومن يستشهد بهم كذابين مثله !

وكذلك استاذ علم الاثار ميلر بوروز :

"إجمالاً ... عزز العمل الأثري بلا شك الثقة في مصداقية السجل الكتابي. وجد أكثر من عالم آثار أن احترامه للكتاب المقدس ازداد بسبب تجربة التنقيب في فلسطين. دحض علم الآثار في كثير من الحالات آراء النقاد المعاصرين "

“On the whole … archaeological work has unquestionably strengthened confidence in the reliability of the Scriptural record. More than one archaeologist has found his respect for the Bible increased by the experience of excavation in Palestine. Archaeology has in many cases refuted the views of modern critics.” – Millar Burrows, Professor of Archaeology, Yale University

اذن كلام علماء المخطوطات يتوافق مع كلام علماء الاثار والا لتضارب كلام الاثنين معا مما يعني ان صاحبك الدكتور خزعل واحد كذاب ومن يستشهد بهم كذابين مثله !

وكذلك يقول الدكتور جوزيف إم هولدن مع عالم البيلوغرافيا نورمان جيسلر :

"الكتاب المقدس مدعوم بأدلة أثرية مرارًا وتكرارًا. على العموم ، لا شك في أن نتائج التنقيب زادت من احترام العلماء للكتاب المقدس كمجموعة من الوثائق التاريخية. . . بالإضافة إلى هذه المصادقة العامة ، ومع ذلك ، نجد السجل تم التحقق منه بشكل متكرر في نقاط محددة. تظهر أسماء الأماكن والأشخاص في الأماكن الصحيحة وفي الأوقات المناسبة."

The Bible is supported by archaeological evidence again and again. On the whole, there can be no question that the results of excavation have increased the respect of scholars for the Bible as a collection of historical documents . . . in addition to this general authentication, however, we find the record verified repeatedly at specific points. Names of places and persons turn up at the right places and in the right periods.
Hanna, Mark M. Biblical Christianity: Truth or Delusion? N.p.: Xulon Press, 2011. Kindle edition.
Holden, Joseph M. and N. L. Geisler, The Popular Handbook of Archaeology and the Bible. Eugene, OR: Harvest House Publishers, 2013.

اذن كلام علماء المخطوطات يتوافق مع كلام علماء الاثار والا لتضارب كلام الاثنين معا مما يعني ان صاحبك الدكتور خزعل واحد كذاب ومن يستشهد بهم كذابين مثله !

ويقول إدغار جونز في كتابه الاكتشافات والوثائق: مقدمة في علم آثار العهد القديم :

"ما يقدمه لنا علم الآثار الكتابي هو اتساع البيئة التي قد نرى فيها الكتاب المقدس وعالمه. اللوحة الآن أكبر والسياق أوسع. "

“What biblical archaeology offers to us is the widening of the environment against which we may see the Bible and its world. The canvas is now larger and the context wider.”
Edgar Jones, Discoveries and Documents: Introduction to the Archaeology of the Old Testament (London: Epworth Press, 1974), p. 4.

اذن كلام علماء المخطوطات يتوافق مع كلام علماء الاثار والا لتضارب كلام الاثنين معا مما يعني ان صاحبك الدكتور خزعل واحد كذاب ومن يستشهد بهم كذابين مثله !

يكفي لعدم الاطاله



  رد مع اقتباس
قديم 03-28-2021, 01:33 AM فجر غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [3]
فجر
موقوف
 

فجر will become famous soon enoughفجر will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحي مشاهدة المشاركة
الدكتور خزعل واحد كذاب مثل عالم الاثار الملحد الكذاب اسرائيل فلنكشتاين وعالم الاثار الملحد الكذاب شلومو ساند وغيرهم من الكذابين الذين يخونون مهنتهم لاجل معتقداتهم الالحاديه مثل الطبيب الذي يخون شرف مهنته لاجل المكسب المادي ..

لما يجمع علماء المخطوطات بكل فروعوها ان الكتاب المقدس هو الوحيد بالمطلق الموثوق فيه بين كل كتابات العالم القديم بلا اي استثناء .. ثم ياتي كلام علماء الاثار مما يتوافق مع اجماع علماء المخطوطات يبقى صاحبك الدكتور خزعل يبقى واحد كذاب ومن يستشهد بهم كذابين مثله لان كلامهم يخالف الاجماع لعلماء المخطوطات وشهادات علم الاثار المتوافقه مع علم المخطوطات والا لتضارب كلام الاثنين معا ..!

ولكي لا اضع اطنان شهادات المتخصصين في علم المخطوطات والنقد النصي ولعدم اطاله المداخله .. يقول العالم المتخصص في المخطوطات والنقد النصي paul d. Wegner عن العهد القديم :

" كان الكتبة الذين نسخوا النص وحفظوه حذرين ودقيقين. طوروا أنظمة عددية لضمان نسخة دقيقة. قاموا بحساب عدد الأسطر والحروف والكلمات في كل صفحة من النسخة الجديدة ثم فحصوها مع عدد الأصل. إذا لم يتطابقوا ، فقد تم إتلاف النسخة وبدأوا من جديد."

first the scribes who copied and preserved the text were careful and meticulous. They developed numerical systems to ensure an accurate copy. They counted the number of lines, letters, and words per page of the new copy and then checked them with count of the original. If they didn’t match up, then the copy was destroyed and they started over.
Paul d. Wegner, the journey from texts to translations: The origin and development of the bible (grand rapids: Baker books, 1999), 171-75.

ويقول ايضا :

" إنه لمن دواعي التواضع والطمأنينة أن ندرك أن العهدين القديم والجديد قد تم تناقلهما عبر العديد من الأجيال بدقة وبشكل كامل . قضى العديد من الكتبة والناسخين ساعات طويلة لا حصر لها في نسخ أعمالهم وفحصها لضمان نص دقيق للأجيال اللاحقة. "

it is humbling and reassuring to realize that the old and new testaments have been handed down through many generations as accurately and as completely as they have. Many scribes and copyists spent many countless hours copying and checking their work to ensure an accurate text for later generations. (a student’s guide to textual criticism of the bible p. 310).

ويقول ايضا :

" ساعد الفحص الدقيق لهذه المخطوطات في تعزيز تأكيدنا على أن النصوص النقدية اليونانية والعبرية الحديثة قريبة جدًا من الاتوجرافات الأصلية ، على الرغم من عدم وجود هذه الاتوجرافات."
careful examination of these manuscripts has served to strengthen our assurance that modern greek and hebrew critical texts are very close to the original autographs, even though we do not have those autographs. (a student’s guide to textual criticism of the bible p. 301)

وكلام عالم المخطوطات والنقد النصي يتوافق ايضا مع كلام المؤرخ اليهودي يوسيفوس عن العناية التي تم أخذها مع النص للعهد القديم :

But that our forefathers took no less, not to say even greater care than the nations. I have mentioned in the keeping of their records—a task which they assigned to their chief priests and prophets—and that down to our times these records have been, and if i may venture to say so, will continue to be, preserved with scrupulous accuracy. I will now endeavor to briefly demonstrate. (josephus, against apion, 1.6)

هذه كانت شهاداه واحد من كبار علماء المخطوطات والنقد النصي بما يخص العهد القديم مع شهاداه المؤرخ اليهودي يوسيفوس .. طالما حضرتك تتكلم عن العهد القديم .. والان هل يتوافق هذا مع كلام علماء الاثار ام يتضارب ..؟!

يقول اشهر اسم في علم الاثار وهو نيلسون جلوك عن العهد القديم :

"يمكن أن يقال بشكل قاطع أنه لم يخالف أي اكتشاف أثري أي مرجع توراتي.
تم إجراء عشرات الاكتشافات الأثرية التي تؤكد بشكل واضح أو دقيق تفاصيل البيانات التاريخية في الكتاب المقدس. "

“it may be stated categorically that no archaeological discovery has ever controverted a biblical reference. Scores of archaeological findings have been made which confirm in clear outline or exact detail historical statements in the bible.” nelson glueck, rivers in the desert: A history of the negev, p. 31.

اذن كلام علماء المخطوطات يتوافق مع كلام علماء الاثار والا لتضارب كلام الاثنين معا مما يعني ان صاحبك الدكتور خزعل واحد كذاب ومن يستشهد بهم كذابين مثله !

وكذلك عالم الاثار الشهير وليم فكسويل يقول :

"لا يمكن أن يكون هناك شك في أن علم الآثار قد أكد الأهمية التاريخية لتقليد العهد القديم."

“there can be no doubt that archaeology has confirmed the substantial historicity of the old testament tradition.” william f. Albright, archeology and the religion of israel, p. 176.

ويقول ايضا :

"إن التشكك المفرط الذي أظهرته المدارس التاريخية الهامة في الكتاب المقدس في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر ، والتي لا تزال بعض مراحلها تظهر بشكل دوري ، قد فقدت مصداقيتها تدريجياً. لقد أثبت الاكتشاف بعد الاكتشاف دقة التفاصيل التي لا حصر لها ، وزاد من الاعتراف بقيمة الكتاب المقدس كمصدر للتاريخ."

the excessive scepticism shown toward the bible by important historical schools of the eighteenth-and-nineteenth centuries, certain phases of which still appear periodically, has been progressively discredited. Discovery after discovery has established the accuracy of innumerable details, and has brought increased recognition to the value of the bible as a source of history.
William f. Albright, the archaeology of palestine, pp.127-128, quoted by josh mcdowell, the new evidence that demands a verdict (nashvile: Thomas nelson, 1999), p.61.

اذن كلام علماء المخطوطات يتوافق مع كلام علماء الاثار والا لتضارب كلام الاثنين معا مما يعني ان صاحبك الدكتور خزعل واحد كذاب ومن يستشهد بهم كذابين مثله !

وتقول عالمه الاثار نوزومي أوساناي :

"وفقًا للتفاصيل ، والموثوقية العلمية ، والاتساق الداخلي ، والتوافق مع السجلات العلمانية ، ووجود عناصر مشتركة بين تقاليد الطوفان حول العالم ، يبدو أن حساب سفر التكوين أكثر قبولًا كسجل تاريخي دقيق."

“according to the specifics, scientific reliability, internal consistency, the correspondence to the secular records, and the existence of common elements among the flood traditions around the world, the genesis account seems to be more acceptable as an accurate historical record.”
nozomi osanai, a comparative study of the flood accounts in the gilgamesh epic and genesis.

اذن كلام علماء المخطوطات يتوافق مع كلام علماء الاثار والا لتضارب كلام الاثنين معا مما يعني ان صاحبك الدكتور خزعل واحد كذاب ومن يستشهد بهم كذابين مثله !

وكذلك استاذ علم الاثار ميلر بوروز :

"إجمالاً ... عزز العمل الأثري بلا شك الثقة في مصداقية السجل الكتابي. وجد أكثر من عالم آثار أن احترامه للكتاب المقدس ازداد بسبب تجربة التنقيب في فلسطين. دحض علم الآثار في كثير من الحالات آراء النقاد المعاصرين "

“on the whole … archaeological work has unquestionably strengthened confidence in the reliability of the scriptural record. More than one archaeologist has found his respect for the bible increased by the experience of excavation in palestine. Archaeology has in many cases refuted the views of modern critics.” – millar burrows, professor of archaeology, yale university

اذن كلام علماء المخطوطات يتوافق مع كلام علماء الاثار والا لتضارب كلام الاثنين معا مما يعني ان صاحبك الدكتور خزعل واحد كذاب ومن يستشهد بهم كذابين مثله !

وكذلك يقول الدكتور جوزيف إم هولدن مع عالم البيلوغرافيا نورمان جيسلر :

"الكتاب المقدس مدعوم بأدلة أثرية مرارًا وتكرارًا. على العموم ، لا شك في أن نتائج التنقيب زادت من احترام العلماء للكتاب المقدس كمجموعة من الوثائق التاريخية. . . بالإضافة إلى هذه المصادقة العامة ، ومع ذلك ، نجد السجل تم التحقق منه بشكل متكرر في نقاط محددة. تظهر أسماء الأماكن والأشخاص في الأماكن الصحيحة وفي الأوقات المناسبة."

the bible is supported by archaeological evidence again and again. On the whole, there can be no question that the results of excavation have increased the respect of scholars for the bible as a collection of historical documents . . . In addition to this general authentication, however, we find the record verified repeatedly at specific points. Names of places and persons turn up at the right places and in the right periods.
Hanna, mark m. Biblical christianity: Truth or delusion? N.p.: Xulon press, 2011. Kindle edition.
Holden, joseph m. And n. L. Geisler, the popular handbook of archaeology and the bible. Eugene, or: Harvest house publishers, 2013.

اذن كلام علماء المخطوطات يتوافق مع كلام علماء الاثار والا لتضارب كلام الاثنين معا مما يعني ان صاحبك الدكتور خزعل واحد كذاب ومن يستشهد بهم كذابين مثله !

ويقول إدغار جونز في كتابه الاكتشافات والوثائق: مقدمة في علم آثار العهد القديم :

"ما يقدمه لنا علم الآثار الكتابي هو اتساع البيئة التي قد نرى فيها الكتاب المقدس وعالمه. اللوحة الآن أكبر والسياق أوسع. "

“what biblical archaeology offers to us is the widening of the environment against which we may see the bible and its world. The canvas is now larger and the context wider.”
edgar jones, discoveries and documents: Introduction to the archaeology of the old testament (london: Epworth press, 1974), p. 4.

اذن كلام علماء المخطوطات يتوافق مع كلام علماء الاثار والا لتضارب كلام الاثنين معا مما يعني ان صاحبك الدكتور خزعل واحد كذاب ومن يستشهد بهم كذابين مثله !

يكفي لعدم الاطاله
هؤلاء الذين تسميهم علماء مخطوطات هم من المغيبين المؤمنين بالكتاب المقدس يعني شهادتهم و صرمايتي سواء يعني شهادتهم مثل شهادة العريفي في القرآن. اما الدكتور خزعل فلقد استعمل العلم و الأدلة من علم الآثار و شهادة علماء يهود لكي يثبت كذب كتابك المقدس



  رد مع اقتباس
قديم 03-28-2021, 11:52 PM فتحي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [4]
فتحي
موقوف
 

فتحي is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فجر مشاهدة المشاركة
الرجل كاهن و يعمل بالتعليم المسيحي بدليل رابط ويكيبيديا يعني دجال لا يستحق الثقة مثلك .
هذا الرجل يتحدث عن اكتشاف اثري اكتشفه علماء الاثار تم الاعلان عنه في كل المواقع الاخباريه والذي يثبت صحة العهد القديم مثل كل الاكتشافات الاثرية التي تثبت صحه كل الكتاب المقدس بالكامل بشهاده اكبر علماء اثار على مستوى العالم التي تثبت انكم ملحدين كذابين ..

وطالما المسيحي عندكم معدوم الثقه فانتم بالمقابل ملحدين كذابين معدومين الثقه عندنا تكذبون لترويج فكركم الالحادي الساقط !


اقتباس:
ثالثا يا عديم الفهم لما نقول ان كتابك مليء بالهراء و غير موثوق
كتابي موثوق فيه بالاجماع عند كل علماء المخطوطات في كل اركان الارض وبشهاده اكبر علماء اثار على مستوى الكره الارضه وبشهاده مؤرخي العالم القديم مما يضع اعتراضكم الالحادي هذا تحت اوسخ صراميه .

اقتباس:
اما بالنسبة للدكتور حواس فشهرته عالمية و هو فوق الشبهات
زاهي حواس واحد كذاب مثل الكذابين الملحدين الذي تستشهد بهم وعلماء الاثار التي وضعت صور من كتبهم الموثقه بحفرياتهم تثبت انه واحد كذاب ابن ستين كذابه مثل المحلدين الكذابين الذي تستشهد بهم الذي يفضح كذبهم اجماع كل علماء المخطوطات في كل العالم بكل فروعها واكبر اسماء في علم الاثار على مستوى العالم وبشهاده مؤرخي العالم القديم .


===================

الرجاء الابتعاد عن الشخصنة



التعديل الأخير تم بواسطة Skeptic ; 04-01-2021 الساعة 12:19 PM.
  رد مع اقتباس
قديم 03-29-2021, 12:18 AM فجر غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [5]
فجر
موقوف
 

فجر will become famous soon enoughفجر will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحي مشاهدة المشاركة
هذا الرجل يتحدث عن اكتشاف اثري اكتشفه علماء الاثار تم الاعلان عنه في كل المواقع الاخباريه والذي يثبت صحة العهد القديم مثل كل الاكتشافات الاثرية التي تثبت صحه كل الكتاب المقدس بالكامل بشهاده اكبر علماء اثار على مستوى العالم التي تثبت انكم ملحدين كذابين ..

وطالما المسيحي عندكم معدوم الثقه فانتم بالمقابل ملحدين كذابين معدومين الثقه عندنا تكذبون لترويج فكركم الالحادي الساقط !




كتابي موثوق فيه بالاجماع عند كل علماء المخطوطات في كل اركان الارض وبشهاده اكبر علماء اثار على مستوى الكره الارضه وبشهاده مؤرخي العالم القديم مما يضع اعتراضكم الالحادي هذا تحت اوسخ صراميه .



زاهي حواس واحد كذاب مثل الكذابين الملحدين الذي تستشهد بهم وعلماء الاثار التي وضعت صور من كتبهم الموثقه بحفرياتهم تثبت انه واحد كذاب ابن ستين كذابه مثل المحلدين الكذابين الذي تستشهد بهم

.... شخصنة....

[/size]
اولا الدكتور خزعل و الدكتور فلنكستاين و زائف هرتزوغ و بارت ايرمان و زاهي حواس و غيرهم من كبار العلماء اثبتوا بالأدلة القاطعة ان كتابك هراء لا يصلح إلا ورق تواليت و المشعوذين المؤمنين المغيبين الذين تستدل بهم لا يساون صرمة ..... شخصنة....


======================
الرجاء الابتعاد عن الشخصنة.



التعديل الأخير تم بواسطة Skeptic ; 04-01-2021 الساعة 12:18 PM.
  رد مع اقتباس
قديم 03-29-2021, 11:50 PM يهوذا الأسخريوطي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [6]
يهوذا الأسخريوطي
عميد اللادينيين العرب
الصورة الرمزية يهوذا الأسخريوطي
 

يهوذا الأسخريوطي will become famous soon enoughيهوذا الأسخريوطي will become famous soon enough
افتراضي

يُرجى من الزميلين الإبتعاد عن الشخصنة والشتائم..



:: توقيعي :::
إذا قابلت إيلاً يوم حشرٍ.. فقل للثور ألحدني العميدُ..
رابط لكل الروابط
يهوذا الأسخريوطي
عميد اللادينيين العرب
رابط لأهم مواضيعي في المنتدى:
https://www.il7ad.org/vb/showpost.ph...5&postcount=11

للحصول على كتبي المطبوعة أو الألكترونية:
https://www.neelwafurat.com/locate.a...88%D8%B7%D9%8A
  رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ يهوذا الأسخريوطي على المشاركة المفيدة:
Skeptic (04-01-2021)
قديم 04-01-2021, 12:15 PM Skeptic غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [7]
Skeptic
V.I.P
الصورة الرمزية Skeptic
 

Skeptic has a spectacular aura aboutSkeptic has a spectacular aura about
افتراضي

تحياتي للجميع،
الرجاء الالتزام بعدم الشخصنة، واذا استمرت سوف اقوم بحذف العضوية لمن يقوم بالشخصنة.
تحياتي



:: توقيعي :::

الإلحاد العربيُّ يتحدّى

الأديان أكبر عملية نصب واحتيال في تاريخ البشرية
  رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Skeptic على المشاركة المفيدة:
قديم 04-05-2021, 05:36 PM فجر غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [8]
فجر
موقوف
 

فجر will become famous soon enoughفجر will become famous soon enough
افتراضي توضيح للمتابعين

توضيح للمتابعين
ما فعله المسيحي هو إستعمال الدجل الديني في أبشع صوره حيث استعان بالمغيبين البلهاء الذين يعتقدون ان الكتاب المقدس كلمة الله ليثبت انه صحيح و تلك سخافة و مسخرة ما بعدها سخافة فهو كمن يستدل بكلام ابن عثيمين و ابن باز كدليل على صحة القرآن ؟!! و تلك مهزلة لا يقبلها صاحب عقل مثال عن تزويره فقد استشهد بحخام و جعله (عالم أثار ) و هذا الرابط يبين ذلك https://en.wikipedia.org/wiki/Nelson_Glueck
ثم كان يضع شهادات أناس يدعي انهم علماء بينما هم من المدافعين الكنسيين Christians apologists (يمكن للجميع التأكد عبر جوجل ) و الذين يتكلمون في موضوع مختلف و هو صحة وصول نصوص الكتاب المقدس و الذي لا يعنينا في موضوعنا فنحن لا نتكلم عن تاريخية النص بل عن هراء المضمون و هذا الذي لم يفهمه المسيحي .
موضوع المحاضرة هو تعارض الكتاب المقدس مع علم الآثار و هذا أثبته المحاضر الدكتور خزعل بالأدلة القاطعة المرئية و هذه مقالة من ويكيبيديا تؤكد الموضوع من أعلى المراجع العلمية .
نقطة مهمة في الانتقادات ضد الكتاب المقدس هي*قصة الخلق في سفر التكوين. وفقا*لخلقية الأرض الفتية، والتي ترى صحة سفر التكوين حرفيا، الكون وجميع أشكال الحياة على الأرض تم إنشاؤها مباشرة من قبل الله في وقت ما بين 5,700 و10000 سنة مضت. هذا القول يناقض*التأريخ بالكربون المشع*للحفريات، وكذلك الفهم الحديث*لعلم الوراثة،*التطور*وعلم الكون.[48]*على سبيل المثال، تشير أدلة الفيزياء الفلكية إلى أن الكون يعود لما يقرب من 13.8 مليار سنة.[49]*وعلاوة على ذلك، 10000 سنة ليس وقتا كافيا لحدوث الاختلاف الجيني الحالي لدى البشر. إذا كان كل البشر ينحدرون من اثنين من الأفراد عاشوا منذ أقل من 10000 سنة مضت، سيتطلب ذلك حدوث الطفرات الجينية بصورة أسرع كثيرا من السرعة الممكنة للوصول إلى المستوى الحالي من التنوع الجيني لدى البشر.[50]

الحجة القائلة بأن النص الحرفي لسفر التكوين يمكن أن يعتبر علما تنهار لثلاثة أسباب رئيسية: يحتاج الخلقيون لاستدعاء المعجزات من أجل ضغط أحداث تاريخ الأرض إلى الفترة المذكورة في الكتاب المقدس وهي بضعة آلاف من السنين فقط؛ عدم استعدادهم للتخلي عن ادعاءات تم إثبات خطئها بصورة واضحة، بما في ذلك التأكيد على أن جميع الحفريات هي نتاج لفيضان نوح؛ واعتمادهم على التشويه، الاقتباس الخاطئ والاقتباس خارج السياق لتوصيف أفكار خصومهم.

–*Bully for Brontosaurus*by*ستيفن جاي غولد

علم الآثار

وفقا لواحد من كبار علماء الآثار الكتابيين في العالم، وليام ج. ديفر:

من المؤكد أن علم الآثار لا يثبت قراءات الكتاب المقدس الحرفية ... بل يطرح تساؤلات حولها، وهذا ما يزعج بعض الناس. معظم الناس يعتقدون حقا أن علم الآثار هدفه إثبات الكتاب المقدس. لا يوجد عالم آثار يظن ذلك. [...] منذ بدايات ما نسميه علم الآثار الكتابي، ربما قبل 150 عامًا، حاول العلماء، ومعظمهم من العلماء الغربيين، استخدام البيانات الأثرية لإثبات الكتاب المقدس. وكان يعتقد لفترة طويلة أن ذلك ناجح. وكثيرا ما تحدث وليام أولبرايت، الأب الكبير لتخصصنا، عن "الثورة الأثرية". حسنا، لقد جاءت الثورة ولكن ليس بالطريقة التي فكر بها أولبرايت. حقيقة الأمر اليوم هي أن علم الآثار يثير المزيد من التساؤلات حول الدقة التاريخية للكتاب المقدس العبري وحتى العهد الجديد عما يقدم من إجابات، وهذا أمر مزعج للغاية بالنسبة لبعض الناس.[51]

ديفير كتب أيضا:

يجب أن يكون علم الآثار الذي نمارسه اليوم قادرا على تحدي قصص الكتاب المقدس والتأكيد عليها. بعض الأشياء التي تم وصفها حدثت بالفعل، لكن البعض الآخر لم يحدث. ربما تعكس الروايات في الكتاب المقدس حول إبراهيم وموسى ويوشع وسليمان بعض الذكريات التاريخية عن ناس وأماكن، لكن بعض ما في الكتاب المقدس مثل "Larger than life" غير واقعي وتناقضه الأدلة الأثرية ... أنا لا أقرأ الكتاب المقدس كنص مقدس ... أنا في الواقع لست حتى مؤمناً. وجهة نظري طوال الوقت - وخاصة في الكتب الأخيرة - هي أولاً أن الروايات في الكتب المقدس هي في الواقع "قصص"، وغالبًا ما تكون خيالية ودعائية في الغالب، ولكن هنا وهناك تحتوي على بعض المعلومات التاريخية الصحيحة.[52]

كتب عالم الآثار Ze'ef Herzog من*جامعة تل أبيب*في*صحيفة "هآرتس":

هذا ما علمه علماء الآثار من عمليات الكشف عن الآثار التي قاموا بها في أرض إسرائيل: الإسرائيليون لم يكونوا أبدًا في مصر، ولم يتجولوا في الصحراء، ولم يغزوا الأرض في حملة عسكرية. ولعل ما من الأصعب حتى ابتلاعه أن الملكية الموحدة لداود وسليمان، والتي وصفها الكتاب المقدس كقوة إقليمية، كانت في معظمها مملكة قبائلية صغيرة. وسيأتي كصدمة غير سارة للكثيرين أن إله إسرائيل، يهوه، كان له قرين من الإناث وأن الديانة الإسرائيلية تبنت التوحيد فقط عند انحسار فترة حكم الملكية وليس عند جبل سيناء.[53][54]

الأستاذ*فنكلستين*الذي يعرف باسم "أب علم الآثار الكتابي"، أخبر "جيروزاليم بوست" أن علماء الآثار اليهود لم يجدوا دليل تاريخي أو أثري يدعم سرد الكتاب المقدس بخصوص*خروج*اليهود وتيههم في سيناء أو*غزو يشوع لكنعان. بخصوص الهيكل المزعوم لسليمان، قال فنكلستين أنه لا يوجد أي أدلة أثرية لإثبات أنه كان موجودا فعلا.[55]*اتفق البروفيسور يوني مزراحي وهو عالم آثار مستقل مع إسرائيل فينكلستاين.[55]

بشأن*خروج*بني إسرائيل من مصر، ذكر عالم الآثار المصري*زاهي حواس: "حقا،*إنها خرافة .. هذه مسيرتي كعالم آثار. يجب أن أخبرهم الحقيقة. إذا انزعج الناس، هذه ليست مشكلتي".[56]



  رد مع اقتباس
قديم 04-21-2021, 07:24 AM فجر غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [9]
فجر
موقوف
 

فجر will become famous soon enoughفجر will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحي مشاهدة المشاركة
وبنفس منطقك الافلاسي أنت تستشهد بالدجل الالحادي اللاديني المغيب في احط واقذر صورة الذين يدعون بالكذب مخالفين اجماع كل العلماء على موثيقة الكتاب المقدس بيلوغرافيا وداخليا وخارجيا لمجرد عنصريتهم وكراهيتهم للاديان في خيانتهم لمهتنهم ليدعوا بالكذب عدم صحته ..:

Dr. Kenneth boa :

The old and new testaments pass the bibliographic, internal, and external tests like no other ancient books. Most professional archaeologists and historians acknowledge the historicity of the bible, and yet many theologians still embrace pre-archaeological critical theories about the bible. The evidence strongly supports the accuracy of the bible in relation to history and culture, but in many cases it has been overlooked or rejected because of philosophical presuppositions that run contrary to the scriptures. This leads to a double standard: Critics approach secular literature with one standard but wrongly use a different standard when they examine the bible. Those who discard the bible as historically untrustworthy must realize that the same standard would force them to eliminate almost all ancient literature.

الترجمة :

"اجتاز العهدين القديم والجديد الاختبارات الببليوغرافية والداخلية والخارجية مثل أي كتب قديمة أخرى. يعترف معظم علماء الآثار والمؤرخين المحترفين بتاريخ الكتاب المقدس ، ومع ذلك لا يزال العديد من اللاهوتيين يتبنون النظريات النقدية السابقة للآثار حول الكتاب المقدس. تدعم الأدلة بقوة دقة الكتاب المقدس فيما يتعلق بالتاريخ والثقافة ، ولكن في كثير من الحالات تم التغاضي عنه أو رفضه بسبب الافتراضات الفلسفية التي تتعارض مع الكتاب المقدس. يؤدي هذا إلى ازدواجية المعايير: يقارب النقاد الأدب العلماني بمعيار واحد لكنهم يستخدمون بشكل خاطئ معيارًا مختلفًا عند فحص الكتاب المقدس. يجب على أولئك الذين يتجاهلون الكتاب المقدس على أنه غير جدير بالثقة تاريخيًا أن يدركوا أن نفس المعيار من شأنه أن يجبرهم على التخلص من كل الأدب القديم تقريبًا."

ثم ياتي ويكذب بكل وقاحه ويضع رابط الويكي الذي يثبت انه واحد كذاب قائلا :




الحاخام nelson glueck عالم اثار ومن اكبر علماء الاثار في العالم بعد السير وليم رامزي الملقب بأب علم الاثار وهذا من نفس الرابط الذي وضعته والذي يثبت انك واحد كذاب :

Nelson glueck (june 4, 1900 – february 12, 1971) was an american rabbi, academic and archaeologist. He served as president of hebrew union college from 1947 until his death, and his pioneering work in biblical archaeology resulted in the discovery of 1,500 ancient sites.

الترجمة :

كان نيلسون جلوك (4 يونيو 1900-12 فبراير 1971) حاخامًا أمريكيًا وعالم اثار أكاديميًا شغل منصب رئيس كلية الاتحاد العبري من عام 1947 حتى وفاته ، وأسفر عمله الرائد في علم الآثار التوراتي عن اكتشاف 1500 موقع أثري.

وهذه مدرستة لعلم الاثار :
http://ngsba.org/

وهذا العالم صرح نتيجة اكتشافاته الاثرية التي وصلت لـ 1500 موقع اثري بموثقية وصحة ما ورد من اخبار تاريخيه العهد القديم مما لا يخالف من ناحيه ثانيه اجماع كل علماء المخطوطات والنقد النصي بانه الكتاب الوحيد الموثوق فيه بين كل كتابات العالم القديمه بلا اي استثناء بيلوغرافيا وداخليا وخارجيا :

"يمكن أن يقال بشكل قاطع أنه لم يخالف أي اكتشاف أثري أي مرجع توراتي.
تم إجراء عشرات الاكتشافات الأثرية التي تؤكد بشكل واضح أو دقيق تفاصيل البيانات التاريخية في الكتاب المقدس. "

“it may be stated categorically that no archaeological discovery has ever controverted a biblical reference. Scores of archaeological findings have been made which confirm in clear outline or exact detail historical statements in the bible.” nelson glueck, rivers in the desert: A history of the negev, p. 31.

ومثله كل العلماء الشرفاء الذين يحترمون مهنتهم وليس مثل الكذابين الملحدين واللادينين الخونة الذي يخالفون اجماع كل العلماء لاجل عنصريتهم وكراهيتهم للاديان ويخونون مهنتهم لاجهل فكرهم الرافض للدين بالتالي ادعائاتهم الكذابه لا مكان لها الا تحت اوسخ حذاء !

وايضا جوش مكدويل بناء على شهاده كبار علماء الاثار في العالم :

علم الآثار لا يمكن أن "يثبت" الكتاب المقدس ، إذا كنت تقصد بذلك "تثبت أنه موحى به ومعلن من الله". ولكن إذا كان المقصود بكلمة "إثبات" هو "إظهار حدث أو مقطع كتابي على أنه تاريخي" ، فإن علم الآثار يثبت أن الكتاب المقدس.

Archaeology cannot “prove” the bible, if by this you mean “proves it to be inspired and revealed by god.” but if by “prove” one means “shows some biblical event or passage to be historical,” then archaeology does prove the bible.
Mcdowell, j. The new evidence that demands a verdict. Nashville, tn: Thomas nelson, 1999.

وعالم الاثار joseph free:

"علم الآثار أكد عدد لا يحصى من المقاطع التي رفضها النقاد باعتبارها غير تاريخية أو مخالفة للحقائق المعروفة".

“archaeology has confirmed countless passages which had been rejected by critics as unhistorical or contrary to known facts.”
joseph free, archaeology and bible history (scripture press, 1969), p.1.

عالم الاثار fred wright :

"لم يكتشف المنقبون أي شيء يفقد مصداقية الرواية التوراتية."

"nothing discovered by the excavators has in any way discredited the biblical"
fred wright, highlights of archaeology in the bible lands, (chicago: Moody press, 1955), 94-95.

وكذلك عالم الاثار kenneth a. Kitchen مثل كل العلماء الذي لم تتعارض اكتشافاتهم مع صحة احداث الكتاب المقدس والتي لا تتعارض مع اجماع كل علماء المخطوطات والنقد النصي بان الكتاب المقدس هو الوحيد الموثوق فيه من بين كل كتابات العالم القديمه بيلوغرافيا وداخليا وخارجيا :

With abraham we enter the era of the patriarchs (ca 2000-1600 b.c.). Historical records are more plentiful from this point on in history. The patriarchs herded sheep and cattle, ranging from ur (modern iraq) down to egypt. Data from ur during this era record large flocks of sheep, which fits with ot depictions. Archives from mari mention haran, where abraham once lived. From the time of abraham down to jacob, canaan was a land of independent "city-states" like shechem, (jeru)salem, and gerar. These population centers were sustained by pastures, frequented by local herdsmen and visitors like abraham and his descendants (gn 37:12-13). Egyptian "execration-texts" provide extrabiblical evidence of this practice.

The war between the canaanite kings and eastern rulers from babylonia (shinar, ellasar--see gn 14) and iranian elam is true to this period. The mari archives verify that this was the only period in which elam's forces reached so far west and when many war alliances flourished. Patriarchal customs involving things like marriage and covenant- formation reflect this period, as does the sum of 20 shekels paid to purchase joseph (gn 37:28). Egyptian details mentioned in the ot (personal names, deadly famines, the practice of "reading" dreams, etc.) match what is learned about egypt from other ancient sources.

In egypt the enslaved hebrews labored to build cities such as rameses and pithom. One view is that this took place under ramesses ii (1279-1213 b.c.). Another view is that the exodus took place around 1446 b.c. Archaeology reveals that rameses included chariotry- stables (see ex 14:25). During the exodus from egypt, god led the hebrews not by the nearby northern route to canaan (cp. Ex 13:17-18), which was infested with egyptian military stations, but by mount sinai, which was safely south of egyptian control.

The covenant moses mediated between god and israel at mount sinai includes features (historical introduction, identification of witnesses, the naming of covenant blessings and curses) that reflect known usage in the fourteenth and thirteenth centuries b.c., and the tabernacle (ex 25:9; 26:1ff) echoes a long regional tradition (ca 2800-1000 b.c.) of building sacred tents and sanctuaries. By 1209 b.c., tribal israel was already in canaan. Extrabiblical proof for this is found on pharaoh merenptah's victory stele.

الترجمة:

مع إبراهيم ندخل عصر الآباء (2000-1600 قبل الميلاد). السجلات التاريخية أكثر وفرة من هذه النقطة في التاريخ. رعى البطاركة الأغنام والماشية ، بدءًا من أور (العراق الحديث) وصولاً إلى مصر. تسجل البيانات من أور خلال هذه الحقبة قطعانًا كبيرة من الأغنام ، والتي تتناسب مع صور العهد القديم. تشير المحفوظات من ماري إلى حاران ، حيث عاش إبراهيم في يوم من الأيام. منذ عهد إبراهيم وحتى يعقوب ، كانت كنعان أرض "دول المدن" المستقلة مثل شكيم ، (ييرو) سالم ، وجرار. كانت هذه المراكز السكانية مدعومة بالمراعي التي يرتادها الرعاة المحليون والزائرون مثل إبراهيم ونسله (تكوين 37: 12-13). تقدم "نصوص الإعدام" المصرية أدلة خارج الكتاب المقدس على هذه الممارسة.

الحرب بين الملوك الكنعانيين والحكام الشرقيين من بلاد بابل (شنعار ، اليسار - تكوين 14) وإيران عيلام هي حقيقية لهذه الفترة. تؤكد أرشيفات ماري أن هذه كانت الفترة الوحيدة التي وصلت فيها قوات عيلام إلى أقصى الغرب وحيث ازدهرت العديد من التحالفات الحربية. تعكس العادات البطريركية المتعلقة بأمور مثل الزواج وصياغة العهد هذه الفترة ، كما يعكس مبلغ 20 شيقلًا لشراء يوسف (تكوين 37:28). التفاصيل المصرية المذكورة في العهد القديم (الأسماء الشخصية ، المجاعات المميتة ، ممارسة "قراءة" الأحلام ، إلخ) تتطابق مع ما تم تعلمه عن مصر من مصادر قديمة أخرى.

في مصر ، عمل العبرانيون المستعبدون على بناء مدن مثل رعمسيس وفيثوم. أحد الآراء هو أن هذا حدث في عهد رمسيس الثاني (1279-1213 قبل الميلاد). رأي آخر هو أن الهجرة حدثت حوالي عام 1446 قبل الميلاد. يكشف علم الآثار أن رعمسيس اشتمل على إسطبلات المركبات (راجع خروج 14:25). أثناء الهجرة الجماعية من مصر ، قاد الله العبرانيين ليس عن طريق الطريق الشمالي القريب إلى كنعان (راجع خر ١٣: ١٧-١٨) ، الذي كان موبوءًا بالمراكز العسكرية المصرية ، ولكن عن طريق جبل سيناء ، الذي كان بأمان جنوب السيطرة المصرية.

يتضمن العهد الذي توسط فيه موسى بين الله وإسرائيل في جبل سيناء ميزات (مقدمة تاريخية ، تحديد الشهود ، تسمية بركات العهد واللعنات) التي تعكس الاستخدام المعروف في القرنين الرابع عشر والثالث عشر قبل الميلاد ، وخيمة الاجتماع (خروج 25: 9 ؛ 26: 1 وما يليها) صدى تقليد إقليمي طويل (حوالي 2800-1000 قبل الميلاد) لبناء الخيام والملاذات المقدسة. بحلول عام 1209 قبل الميلاد ، كانت إسرائيل القبلية موجودة بالفعل في كنعان. تم العثور على دليل خارج الكتاب المقدس على ذلك في نصرة الفرعون مرنبتاح.

ويقول :

Historical israel

after the troubled times of the judges, saul, david, and solomon ruled israel. "the house of david" is named on an aramean stele from dan, and likewise on the stele of mesha king of moab. Less than 50 years after david, the place-name "heights of davit" (egyptians used t for final d) is included in the geographic list of palestine drawn up for shoshenq i ("shishak" ca 924 b.c.). The design of solomon's temple reflected trends that were current in neighboring syria, though the temple's décor was modest by comparison. Solomon's wisdom-writings fit his epoch in format and content.

After solomon's death (930 b.c.), israel and judah split into two kingdoms. The assyrians advanced southward and came into repeated contact with hebrew rulers. Thus ahab and jehu of israel are mentioned in texts of shalmaneser iii, while his successors mention jehoash, menahem, pekah, and hoshea. We have hebrew seals identifying servants of jeroboam ii and hoshea. From judah, jotham, ahaz, and hezekiah are included on official seal-impressions, while assyrian records name (jeho)-ahaz, hezekiah, and manasseh. All these kings appear in the same sequence and epochs in both biblical and assyrian records.

Mesha of moab left a stele mentioning omri and ahab of israel. In turn, the narratives in kings and chronicles mention, in correct periods and order, the following kings of egypt: Shoshenq i [shishak], osorkon iv [so], taharqa [tirhakah], necho (ii), and hophra. Also mentioned are assyrian rulers tiglath- pileser iii, shalmaneser (v), sargon (ii), sennacherib, and esar-haddon. Finally, the babylonian rulers merodach-baladan (ii), nebuchadrezzar (ii), and evil-merodach are named. Various events are documented in both biblical and external sources through 200 years for israel and 340 years for judah. The falls of samaria (722/720 b.c.) and judah (605-597 b.c.) are mentioned in assyrian and babylonian chronicles respectively.

We have discovered ration-tablets from babylon for the banished judean king jehoiachin and his family for 594-570 b.c. The well-documented persian triumph in 539 b.c. Enabled many exiles to return to judah and rebuild jerusalem and its temple, just as the ot says. Other biblical figures now verified through archaeological discoveries include: Sanballat i of samaria from aramaic papyri; the later family of tobiah of ammon from tombs at iraq al-amir; and gashmu/geshem as an arabian king in qedar, from a bowl belonging to his son qaynu.

The historicity of the ot should be taken seriously. As for the ot text itself, the dead sea scrolls (ca 150 b.c.- a.d. 70) provide good evidence of a carefully transmitted core-text tradition through almost a thousand years down to the masoretic scribes (ca eighth-tenth centuries a.d.) thus, the basic text of ot scripture can be established as essentially soundly transmitted, and the evidence shows that the form and content of the ot fit with known literary and cultural realities of the ancient near east.

بعد الأوقات العصيبة للقضاة ، حكم شاول وداود وسليمان إسرائيل. تمت تسمية "بيت داود" على لوحة آرامية من دان ، وكذلك على لوح ميشع ملك موآب. بعد أقل من 50 عامًا من داود ، تم تضمين اسم المكان "مرتفعات دافيت" (استخدم المصريون حرف t للنهاية د) في القائمة الجغرافية لفلسطين التي تم وضعها لشوشينق الأول ("شيشك" حوالي 924 قبل الميلاد). يعكس تصميم هيكل سليمان الاتجاهات التي كانت سائدة في سوريا المجاورة ، على الرغم من أن ديكور الهيكل كان متواضعاً بالمقارنة. تتلاءم كتابات سليمان الحكيمة مع عصره من حيث الشكل والمضمون.

بعد وفاة سليمان (930 قبل الميلاد) ، انقسم إسرائيل ويهوذا إلى مملكتين. تقدم الآشوريون جنوبا وتحدثوا بشكل متكرر مع الحكام العبرانيين. وهكذا ورد ذكر أخآب وياهو من إسرائيل في نصوص شلمنصر الثالث ، بينما ذكر خلفاؤه يهواش ، ومناحيم ، وبقح ، وهوشع. لدينا أختام عبرية تحدد خدام يربعام الثاني وهوشع. من يهوذا ، يوثام ، آحاز ، وحزقيا مدرجة في طبعات الأختام الرسمية ، بينما يسجل أشور اسم (يهو) - آحاز ، حزقيا ، ومنسى. يظهر كل هؤلاء الملوك في نفس التسلسل والعهود في كل من السجلات التوراتية والآشورية.

ميشع من موآب ترك شاهدة تذكر عمري وأخآب من إسرائيل. بدورها ، تذكر الروايات في الملوك وأخبار الأيام ، في الفترات والترتيب الصحيح ، ملوك مصر التالية: شوشنق الأول [شيشك] ، أوسكون الرابع [هكذا] ، طهارقة [ترهاقة] ، نخو (الثاني) ، وحفرة. كما ورد ذكر الحكام الآشوريين تيغلاث فلاسر الثالث ، وشلمنصر (الخامس) ، وسرجون (الثاني) ، وسنحاريب ، وإسرحدون. أخيرًا ، تم تسمية الحكام البابليين مرودخ بلادان (الثاني) ، نبوخذ نصر (الثاني) ، وإيفيل مرودخ. تم توثيق أحداث مختلفة في كل من المصادر التوراتية والخارجية خلال 200 سنة لإسرائيل و 340 سنة بالنسبة ليهودا. ورد ذكر سقوط السامرة (722/720 قبل الميلاد) ويهوذا (605-597 قبل الميلاد) في السجلات الآشورية والبابلية على التوالي.

لقد اكتشفنا أقراص تموين من بابل لملك يهوذا المطرود يهوياكين وعائلته لمدة 594-570 قبل الميلاد. الانتصار الفارسي الموثق جيدًا عام 539 قبل الميلاد. مكن العديد من المنفيين من العودة إلى يهوذا وإعادة بناء القدس وهيكلها ، تمامًا كما تقول العهد القديم. من بين الشخصيات الكتابية الأخرى التي تم التحقق منها الآن من خلال الاكتشافات الأثرية: سنبلط الأول من السامرة من البرديات الآرامية. عائلة طوبيا العمون اللاحقة من قبور عراق الأمير. و gashmu / geshem كملك عربي في qedar ، من وعاء ملك ابنه qaynu.

يجب أخذ تاريخ العهد القديم على محمل الجد. بالنسبة إلى نص العهد القديم نفسه ، تقدم مخطوطات البحر الميت (حوالي 150 قبل الميلاد - 70 ميلاديًا) دليلاً جيدًا على تقليد نص أساسي تم نقله بعناية خلال ما يقرب من ألف عام وصولاً إلى الكتبة الماسوريين (القرن الثامن عشر الميلادي) وهكذا ، يمكن تأسيس النص الأساسي للكتاب المقدس على أنه تم نقله بشكل سليم ، وتوضح الأدلة أن شكل ومحتوى العهد القديم يتناسب مع الحقائق الأدبية والثقافية المعروفة في الشرق الأدنى القديم.

________


وهذه مجرد امثله لان شهادات علماء الاثار لا حصر موضوعه في مجلدات توثق اكتشافاتهم الاثرية على ارض الواقع التي لا تتعارض مع الكتاب المقدس وتثبت موثوقيته ..
مما لا تتعارض مع ناحيه اخرى مع اجماع كل علماء المخطوطات والنقد النصي بان الكتاب المقدس اوثق كتاب موجود على وجه الارض بلا اي استثناء واحد من بين كل كتابات العالم القديمه والا لتعارض الاثنين معا ..!
التي تدعس على كلام كل كذاب راديكالي يدعي بالكذب خطأ الكتاب المقدس لمجرد عنصريته المقززه الكارهه للكتاب المقدس لمجرد انه كتاب دين!
مثل عادتك لا تعرف إلا الشتم و هذا يدل على اخلاقك المسيحية.
يا كائن ألم تستحي أن تضع مثل هذا الكلام الذي يأخذ بشهادة كهنة مغيبين مثلك كي يثبت صحة هراء كتابك 😂😂😂 يعني اذا هذا الكتاب التافه قال أن إبراهيم رعى الغنم ليس معناها أن إبراهيم كان موجود 😂😂😂اعطنا ادلة اركيولوجية على أن إبراهيم كان موجود او اعترف أن كتابك لا يصلح إلا ورق تواليت و اصمت(هذا مثال يصلح لكل ما كتبته و ادلة الدكتور في المحاضرة قاطعة اما كون نصوص الهراء المكتوبة في الكتاب المقدس أصلية تاريخياً و عدم تحريفه فليس موضوعنا و لم يذكره أحد)



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
اسلوب عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع