03-27-2021, 11:21 PM | رقم الموضوع : [1] |
موقوف
|
الدكتور خزعل الماجدي يبين حقيقة العهد القديم
التعديل الأخير تم بواسطة يهوذا الأسخريوطي ; 03-29-2021 الساعة 11:53 PM.
سبب آخر: تفعيل الفيديو
|
03-28-2021, 01:18 AM | رقم الموضوع : [2] |
موقوف
|
الدكتور خزعل واحد كذاب مثل عالم الاثار الملحد الكذاب اسرائيل فلنكشتاين وعالم الاثار الملحد الكذاب شلومو ساند وغيرهم من الكذابين الذين يخونون مهنتهم لاجل معتقداتهم الالحاديه مثل الطبيب الذي يخون شرف مهنته لاجل المكسب المادي ..
لما يجمع علماء المخطوطات بكل فروعوها ان الكتاب المقدس هو الوحيد بالمطلق الموثوق فيه بين كل كتابات العالم القديم بلا اي استثناء .. ثم ياتي كلام علماء الاثار مما يتوافق مع اجماع علماء المخطوطات يبقى صاحبك الدكتور خزعل يبقى واحد كذاب ومن يستشهد بهم كذابين مثله لان كلامهم يخالف الاجماع لعلماء المخطوطات وشهادات علم الاثار المتوافقه مع علم المخطوطات والا لتضارب كلام الاثنين معا ..! ولكي لا اضع اطنان شهادات المتخصصين في علم المخطوطات والنقد النصي ولعدم اطاله المداخله .. يقول العالم المتخصص في المخطوطات والنقد النصي Paul D. Wegner عن العهد القديم : " كان الكتبة الذين نسخوا النص وحفظوه حذرين ودقيقين. طوروا أنظمة عددية لضمان نسخة دقيقة. قاموا بحساب عدد الأسطر والحروف والكلمات في كل صفحة من النسخة الجديدة ثم فحصوها مع عدد الأصل. إذا لم يتطابقوا ، فقد تم إتلاف النسخة وبدأوا من جديد." First the scribes who copied and preserved the text were careful and meticulous. They developed numerical systems to ensure an accurate copy. They counted the number of lines, letters, and words per page of the new copy and then checked them with count of the original. If they didn’t match up, then the copy was destroyed and they started over. Paul D. Wegner, The Journey from Texts to Translations: The Origin and Development of the Bible (Grand Rapids: Baker Books, 1999), 171-75. ويقول ايضا : " إنه لمن دواعي التواضع والطمأنينة أن ندرك أن العهدين القديم والجديد قد تم تناقلهما عبر العديد من الأجيال بدقة وبشكل كامل . قضى العديد من الكتبة والناسخين ساعات طويلة لا حصر لها في نسخ أعمالهم وفحصها لضمان نص دقيق للأجيال اللاحقة. " It is humbling and reassuring to realize that the Old and New Testaments have been handed down through many generations as accurately and as completely as they have. Many scribes and copyists spent many countless hours copying and checking their work to ensure an accurate text for later generations. (A Student’s Guide to Textual Criticism of the Bible p. 310). ويقول ايضا : " ساعد الفحص الدقيق لهذه المخطوطات في تعزيز تأكيدنا على أن النصوص النقدية اليونانية والعبرية الحديثة قريبة جدًا من الاتوجرافات الأصلية ، على الرغم من عدم وجود هذه الاتوجرافات." Careful examination of these manuscripts has served to strengthen our assurance that modern Greek and Hebrew critical texts are very close to the original autographs, even though we do not have those autographs. (A Student’s Guide to Textual Criticism of the Bible p. 301) وكلام عالم المخطوطات والنقد النصي يتوافق ايضا مع كلام المؤرخ اليهودي يوسيفوس عن العناية التي تم أخذها مع النص للعهد القديم : But that our forefathers took no less, not to say even greater care than the nations. I have mentioned in the keeping of their records—a task which they assigned to their chief priests and prophets—and that down to our times these records have been, and if I may venture to say so, will continue to be, preserved with scrupulous accuracy. I will now endeavor to briefly demonstrate. (Josephus, Against Apion, 1.6) هذه كانت شهاداه واحد من كبار علماء المخطوطات والنقد النصي بما يخص العهد القديم مع شهاداه المؤرخ اليهودي يوسيفوس .. طالما حضرتك تتكلم عن العهد القديم .. والان هل يتوافق هذا مع كلام علماء الاثار ام يتضارب ..؟! يقول اشهر اسم في علم الاثار وهو نيلسون جلوك الذي اكتشف في حياته العمليه 1500 موقع اثري عن العهد القديم : "يمكن أن يقال بشكل قاطع أنه لم يخالف أي اكتشاف أثري أي مرجع توراتي. تم إجراء عشرات الاكتشافات الأثرية التي تؤكد بشكل واضح أو دقيق تفاصيل البيانات التاريخية في الكتاب المقدس. " “It may be stated categorically that no archaeological discovery has ever controverted a Biblical reference. Scores of archaeological findings have been made which confirm in clear outline or exact detail historical statements in the Bible.” Nelson Glueck, Rivers in the Desert: A History of the Negev, p. 31. اذن كلام علماء المخطوطات يتوافق مع كلام علماء الاثار والا لتضارب كلام الاثنين معا مما يعني ان صاحبك الدكتور خزعل واحد كذاب ومن يستشهد بهم كذابين مثله ! وكذلك عالم الاثار الشهير وليم فكسويل يقول : "لا يمكن أن يكون هناك شك في أن علم الآثار قد أكد الأهمية التاريخية لتقليد العهد القديم." “There can be no doubt that archaeology has confirmed the substantial historicity of the Old Testament tradition.” William F. Albright, Archeology and the Religion of Israel, p. 176. ويقول ايضا : "إن التشكك المفرط الذي أظهرته المدارس التاريخية الهامة في الكتاب المقدس في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر ، والتي لا تزال بعض مراحلها تظهر بشكل دوري ، قد فقدت مصداقيتها تدريجياً. لقد أثبت الاكتشاف بعد الاكتشاف دقة التفاصيل التي لا حصر لها ، وزاد من الاعتراف بقيمة الكتاب المقدس كمصدر للتاريخ." The excessive scepticism shown toward the Bible by important historical schools of the eighteenth-and-nineteenth centuries, certain phases of which still appear periodically, has been progressively discredited. Discovery after discovery has established the accuracy of innumerable details, and has brought increased recognition to the value of the Bible as a source of history. William F. Albright, The Archaeology of Palestine, pp.127-128, quoted by Josh McDowell, The New Evidence That Demands A Verdict (Nashvile: Thomas Nelson, 1999), p.61. اذن كلام علماء المخطوطات يتوافق مع كلام علماء الاثار والا لتضارب كلام الاثنين معا مما يعني ان صاحبك الدكتور خزعل واحد كذاب ومن يستشهد بهم كذابين مثله ! وتقول عالمه الاثار نوزومي أوساناي : "وفقًا للتفاصيل ، والموثوقية العلمية ، والاتساق الداخلي ، والتوافق مع السجلات العلمانية ، ووجود عناصر مشتركة بين تقاليد الطوفان حول العالم ، يبدو أن حساب سفر التكوين أكثر قبولًا كسجل تاريخي دقيق." “According to the specifics, scientific reliability, internal consistency, the correspondence to the secular records, and the existence of common elements among the flood traditions around the world, the Genesis account seems to be more acceptable as an accurate historical record.” Nozomi Osanai, A comparative study of the flood accounts in the Gilgamesh Epic and Genesis. اذن كلام علماء المخطوطات يتوافق مع كلام علماء الاثار والا لتضارب كلام الاثنين معا مما يعني ان صاحبك الدكتور خزعل واحد كذاب ومن يستشهد بهم كذابين مثله ! وكذلك استاذ علم الاثار ميلر بوروز : "إجمالاً ... عزز العمل الأثري بلا شك الثقة في مصداقية السجل الكتابي. وجد أكثر من عالم آثار أن احترامه للكتاب المقدس ازداد بسبب تجربة التنقيب في فلسطين. دحض علم الآثار في كثير من الحالات آراء النقاد المعاصرين " “On the whole … archaeological work has unquestionably strengthened confidence in the reliability of the Scriptural record. More than one archaeologist has found his respect for the Bible increased by the experience of excavation in Palestine. Archaeology has in many cases refuted the views of modern critics.” – Millar Burrows, Professor of Archaeology, Yale University اذن كلام علماء المخطوطات يتوافق مع كلام علماء الاثار والا لتضارب كلام الاثنين معا مما يعني ان صاحبك الدكتور خزعل واحد كذاب ومن يستشهد بهم كذابين مثله ! وكذلك يقول الدكتور جوزيف إم هولدن مع عالم البيلوغرافيا نورمان جيسلر : "الكتاب المقدس مدعوم بأدلة أثرية مرارًا وتكرارًا. على العموم ، لا شك في أن نتائج التنقيب زادت من احترام العلماء للكتاب المقدس كمجموعة من الوثائق التاريخية. . . بالإضافة إلى هذه المصادقة العامة ، ومع ذلك ، نجد السجل تم التحقق منه بشكل متكرر في نقاط محددة. تظهر أسماء الأماكن والأشخاص في الأماكن الصحيحة وفي الأوقات المناسبة." The Bible is supported by archaeological evidence again and again. On the whole, there can be no question that the results of excavation have increased the respect of scholars for the Bible as a collection of historical documents . . . in addition to this general authentication, however, we find the record verified repeatedly at specific points. Names of places and persons turn up at the right places and in the right periods. Hanna, Mark M. Biblical Christianity: Truth or Delusion? N.p.: Xulon Press, 2011. Kindle edition. Holden, Joseph M. and N. L. Geisler, The Popular Handbook of Archaeology and the Bible. Eugene, OR: Harvest House Publishers, 2013. اذن كلام علماء المخطوطات يتوافق مع كلام علماء الاثار والا لتضارب كلام الاثنين معا مما يعني ان صاحبك الدكتور خزعل واحد كذاب ومن يستشهد بهم كذابين مثله ! ويقول إدغار جونز في كتابه الاكتشافات والوثائق: مقدمة في علم آثار العهد القديم : "ما يقدمه لنا علم الآثار الكتابي هو اتساع البيئة التي قد نرى فيها الكتاب المقدس وعالمه. اللوحة الآن أكبر والسياق أوسع. " “What biblical archaeology offers to us is the widening of the environment against which we may see the Bible and its world. The canvas is now larger and the context wider.” Edgar Jones, Discoveries and Documents: Introduction to the Archaeology of the Old Testament (London: Epworth Press, 1974), p. 4. اذن كلام علماء المخطوطات يتوافق مع كلام علماء الاثار والا لتضارب كلام الاثنين معا مما يعني ان صاحبك الدكتور خزعل واحد كذاب ومن يستشهد بهم كذابين مثله ! يكفي لعدم الاطاله |
03-28-2021, 01:33 AM | رقم الموضوع : [3] | |
موقوف
|
اقتباس:
|
|
03-28-2021, 11:52 PM | رقم الموضوع : [4] | |||
موقوف
|
اقتباس:
وطالما المسيحي عندكم معدوم الثقه فانتم بالمقابل ملحدين كذابين معدومين الثقه عندنا تكذبون لترويج فكركم الالحادي الساقط ! اقتباس:
اقتباس:
=================== الرجاء الابتعاد عن الشخصنة
التعديل الأخير تم بواسطة Skeptic ; 04-01-2021 الساعة 12:19 PM.
|
|||
03-29-2021, 12:18 AM | رقم الموضوع : [5] | |
موقوف
|
اقتباس:
====================== الرجاء الابتعاد عن الشخصنة.
التعديل الأخير تم بواسطة Skeptic ; 04-01-2021 الساعة 12:18 PM.
|
|
04-01-2021, 12:15 PM | رقم الموضوع : [7] |
V.I.P
|
تحياتي للجميع،
الرجاء الالتزام بعدم الشخصنة، واذا استمرت سوف اقوم بحذف العضوية لمن يقوم بالشخصنة. تحياتي |
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Skeptic على المشاركة المفيدة: | يهوذا الأسخريوطي (04-02-2021) |
04-05-2021, 05:36 PM | رقم الموضوع : [8] |
موقوف
|
توضيح للمتابعين
توضيح للمتابعين
ما فعله المسيحي هو إستعمال الدجل الديني في أبشع صوره حيث استعان بالمغيبين البلهاء الذين يعتقدون ان الكتاب المقدس كلمة الله ليثبت انه صحيح و تلك سخافة و مسخرة ما بعدها سخافة فهو كمن يستدل بكلام ابن عثيمين و ابن باز كدليل على صحة القرآن ؟!! و تلك مهزلة لا يقبلها صاحب عقل مثال عن تزويره فقد استشهد بحخام و جعله (عالم أثار ) و هذا الرابط يبين ذلك https://en.wikipedia.org/wiki/Nelson_Glueck ثم كان يضع شهادات أناس يدعي انهم علماء بينما هم من المدافعين الكنسيين Christians apologists (يمكن للجميع التأكد عبر جوجل ) و الذين يتكلمون في موضوع مختلف و هو صحة وصول نصوص الكتاب المقدس و الذي لا يعنينا في موضوعنا فنحن لا نتكلم عن تاريخية النص بل عن هراء المضمون و هذا الذي لم يفهمه المسيحي . موضوع المحاضرة هو تعارض الكتاب المقدس مع علم الآثار و هذا أثبته المحاضر الدكتور خزعل بالأدلة القاطعة المرئية و هذه مقالة من ويكيبيديا تؤكد الموضوع من أعلى المراجع العلمية . نقطة مهمة في الانتقادات ضد الكتاب المقدس هي*قصة الخلق في سفر التكوين. وفقا*لخلقية الأرض الفتية، والتي ترى صحة سفر التكوين حرفيا، الكون وجميع أشكال الحياة على الأرض تم إنشاؤها مباشرة من قبل الله في وقت ما بين 5,700 و10000 سنة مضت. هذا القول يناقض*التأريخ بالكربون المشع*للحفريات، وكذلك الفهم الحديث*لعلم الوراثة،*التطور*وعلم الكون.[48]*على سبيل المثال، تشير أدلة الفيزياء الفلكية إلى أن الكون يعود لما يقرب من 13.8 مليار سنة.[49]*وعلاوة على ذلك، 10000 سنة ليس وقتا كافيا لحدوث الاختلاف الجيني الحالي لدى البشر. إذا كان كل البشر ينحدرون من اثنين من الأفراد عاشوا منذ أقل من 10000 سنة مضت، سيتطلب ذلك حدوث الطفرات الجينية بصورة أسرع كثيرا من السرعة الممكنة للوصول إلى المستوى الحالي من التنوع الجيني لدى البشر.[50] الحجة القائلة بأن النص الحرفي لسفر التكوين يمكن أن يعتبر علما تنهار لثلاثة أسباب رئيسية: يحتاج الخلقيون لاستدعاء المعجزات من أجل ضغط أحداث تاريخ الأرض إلى الفترة المذكورة في الكتاب المقدس وهي بضعة آلاف من السنين فقط؛ عدم استعدادهم للتخلي عن ادعاءات تم إثبات خطئها بصورة واضحة، بما في ذلك التأكيد على أن جميع الحفريات هي نتاج لفيضان نوح؛ واعتمادهم على التشويه، الاقتباس الخاطئ والاقتباس خارج السياق لتوصيف أفكار خصومهم. –*Bully for Brontosaurus*by*ستيفن جاي غولد علم الآثار وفقا لواحد من كبار علماء الآثار الكتابيين في العالم، وليام ج. ديفر: من المؤكد أن علم الآثار لا يثبت قراءات الكتاب المقدس الحرفية ... بل يطرح تساؤلات حولها، وهذا ما يزعج بعض الناس. معظم الناس يعتقدون حقا أن علم الآثار هدفه إثبات الكتاب المقدس. لا يوجد عالم آثار يظن ذلك. [...] منذ بدايات ما نسميه علم الآثار الكتابي، ربما قبل 150 عامًا، حاول العلماء، ومعظمهم من العلماء الغربيين، استخدام البيانات الأثرية لإثبات الكتاب المقدس. وكان يعتقد لفترة طويلة أن ذلك ناجح. وكثيرا ما تحدث وليام أولبرايت، الأب الكبير لتخصصنا، عن "الثورة الأثرية". حسنا، لقد جاءت الثورة ولكن ليس بالطريقة التي فكر بها أولبرايت. حقيقة الأمر اليوم هي أن علم الآثار يثير المزيد من التساؤلات حول الدقة التاريخية للكتاب المقدس العبري وحتى العهد الجديد عما يقدم من إجابات، وهذا أمر مزعج للغاية بالنسبة لبعض الناس.[51] ديفير كتب أيضا: يجب أن يكون علم الآثار الذي نمارسه اليوم قادرا على تحدي قصص الكتاب المقدس والتأكيد عليها. بعض الأشياء التي تم وصفها حدثت بالفعل، لكن البعض الآخر لم يحدث. ربما تعكس الروايات في الكتاب المقدس حول إبراهيم وموسى ويوشع وسليمان بعض الذكريات التاريخية عن ناس وأماكن، لكن بعض ما في الكتاب المقدس مثل "Larger than life" غير واقعي وتناقضه الأدلة الأثرية ... أنا لا أقرأ الكتاب المقدس كنص مقدس ... أنا في الواقع لست حتى مؤمناً. وجهة نظري طوال الوقت - وخاصة في الكتب الأخيرة - هي أولاً أن الروايات في الكتب المقدس هي في الواقع "قصص"، وغالبًا ما تكون خيالية ودعائية في الغالب، ولكن هنا وهناك تحتوي على بعض المعلومات التاريخية الصحيحة.[52] كتب عالم الآثار Ze'ef Herzog من*جامعة تل أبيب*في*صحيفة "هآرتس": هذا ما علمه علماء الآثار من عمليات الكشف عن الآثار التي قاموا بها في أرض إسرائيل: الإسرائيليون لم يكونوا أبدًا في مصر، ولم يتجولوا في الصحراء، ولم يغزوا الأرض في حملة عسكرية. ولعل ما من الأصعب حتى ابتلاعه أن الملكية الموحدة لداود وسليمان، والتي وصفها الكتاب المقدس كقوة إقليمية، كانت في معظمها مملكة قبائلية صغيرة. وسيأتي كصدمة غير سارة للكثيرين أن إله إسرائيل، يهوه، كان له قرين من الإناث وأن الديانة الإسرائيلية تبنت التوحيد فقط عند انحسار فترة حكم الملكية وليس عند جبل سيناء.[53][54] الأستاذ*فنكلستين*الذي يعرف باسم "أب علم الآثار الكتابي"، أخبر "جيروزاليم بوست" أن علماء الآثار اليهود لم يجدوا دليل تاريخي أو أثري يدعم سرد الكتاب المقدس بخصوص*خروج*اليهود وتيههم في سيناء أو*غزو يشوع لكنعان. بخصوص الهيكل المزعوم لسليمان، قال فنكلستين أنه لا يوجد أي أدلة أثرية لإثبات أنه كان موجودا فعلا.[55]*اتفق البروفيسور يوني مزراحي وهو عالم آثار مستقل مع إسرائيل فينكلستاين.[55] بشأن*خروج*بني إسرائيل من مصر، ذكر عالم الآثار المصري*زاهي حواس: "حقا،*إنها خرافة .. هذه مسيرتي كعالم آثار. يجب أن أخبرهم الحقيقة. إذا انزعج الناس، هذه ليست مشكلتي".[56] |
04-21-2021, 07:24 AM | رقم الموضوع : [9] | |
موقوف
|
اقتباس:
يا كائن ألم تستحي أن تضع مثل هذا الكلام الذي يأخذ بشهادة كهنة مغيبين مثلك كي يثبت صحة هراء كتابك 😂😂😂 يعني اذا هذا الكتاب التافه قال أن إبراهيم رعى الغنم ليس معناها أن إبراهيم كان موجود 😂😂😂اعطنا ادلة اركيولوجية على أن إبراهيم كان موجود او اعترف أن كتابك لا يصلح إلا ورق تواليت و اصمت(هذا مثال يصلح لكل ما كتبته و ادلة الدكتور في المحاضرة قاطعة اما كون نصوص الهراء المكتوبة في الكتاب المقدس أصلية تاريخياً و عدم تحريفه فليس موضوعنا و لم يذكره أحد) |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
اسلوب عرض الموضوع | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond