06-02-2019, 10:44 AM | رقم الموضوع : [1] |
الأنْبياءّ
|
التربية على الخوف
طلبت صداقتي على الفيسبوك وكتبت لي مباشرة
----------------------------- انا في حيرة كبيرة من فترة. رغبة في اني اعيش بحرية .. وخوف من ان يكون الاله موجود وفي حياة ثانية فيها عذاب او نعيم جوابي ----- ضحكتيني عن جد. فكري مثل الأمبراطور الفيلسوف ماركوس اوريليوس ترتاحي: عش حياة صالحة. فإن كان هناك اله عادل فلن يهتم سوى بأعمالك واخلاقك الصالحة التي عشت بها. وإن كان هناك إله ولكن غير عادل فليس عليك ان تعبده. وإن لم يكن هناك اله فستكون قد عشت حياة نبيلة مخلدة في ذكريات احفادك. أجابت ---- الامر لا يتحمل المخاطره. صحيح ان العقل لا يستطيع ادراك هذا الاله ان كان موجودا لكن البشر لم يكتشفوا الكون باكمله جوابي ---- انا شخصيا لا مشكلة لدي، ولا يمكن لي ان اضع نفسي مكان شخص تم تخويفه من صغره. . فهمت من مداخلة هذه الصديقة الفرق بين تربيتي وتربيتها. فأنا لم اتربى على الخوف بتاتا رغم وجود فكرة الجحيم في المسيحية. ويظهر من هذه المداخلة ومداخلات كثيرة مماثلة أن المسلمين مشبعين بالخوف. وأكتفي هنا بمثال آخر: واحدة من صديقاتي تدرس طب كتبت لي بأنها اوقات تبكي طول الليل من الخوف بسبب الآية إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَارًا كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُواْ الْعَذَابَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَزِيزًا حَكِيمًا استغربت الأمر. فكرتها تهزر معي. قد تفسر هذه التربية اندفاع شباب إلى الإرهاب للفوز بالجنة وحوريات العين والنجاة من النار، لأن في اعتقاد المسلمين الشهادة في سبيل الله تمحو كل الآثام. وهناك فتاوى كثيرة في هذا الموضوع. ولذلك ترى شبابا غير مواظبين على الواجبات الدينية مثل الصلاة والصوم، كما انهم يشربون الخمر ويمارسون محرمات كثيرة. وللتكفير عن آثامهم يلتحقون بالمنظمات الإرهابية أو يقوموا بعمليات ارهابية في الغرب. والغرب لا يفهم ذلك، فيقولون ان فلان لم يكن مواظب على الصلاة، ويجهلون ان عدم المواظبة على الصلاة حافز لعمل العمليات الإرهابية. . النبي د. سامي الذيب مدير مركز القانون العربي والإسلامي http://www.sami-aldeeb.com طبعتي العربية وترجمتي الفرنسية والإنكليزية والإيطالية للقرآن بالتسلسل التاريخي وكتابي الأخطاء اللغوية في القرآن وكتبي الأخرى: https://sami-aldeeb.com/livres-books يمكنكم التبرع لدعم ابحاثي https://www.paypal.me/aldeeb |
06-02-2019, 03:31 PM | رقم الموضوع : [2] |
باحث ومشرف عام
|
الطريق إلى إدراك عبثية هذا الخوف هو أن تسأل نفسك :
لماذا علي أن أخاف من مخالفة الإسلام و ليس من مخالفة المسيحية ؟ أو بالعكس للمسيحي : لماذا علي أن أخاف من مخالفة المسيحية و ليس من مخالفة الإسلام ؟ و إن كانت هذه الأديان لا دليل عليها فلم الخوف من سيناريوهات افتراضية ؟ لماذا لا افترض إذا احتمالية وجود إله لم ينزل الأديان وسيحاسبنا على فطرتنا؟ عندئذ سيعذب المتدين بسبب تعاليم دينه الشريرة و يرحم الكافر الإنساني. و ان كنت سأخاف من سيناريو افتراضي فلماذا لا أخاف من السيناريو المعاكس ؟ لماذا لا أخاف أن يكذب الإله و يعذبني على الحالتين ؟ أو أن يفعل عكس ما وعد فيدخل الكافر الجنة و المؤمن النار ؟ لماذا ؟ لأن الإله خير و عادل ؟ إن كان خيرا و عادلا فلن يعذبني بسبب رأيي. الإله الذي يعذب بسبب الرأي هو إله شرير و غير عادل و يمكن أن يكذب و من ثم لا مبرر لاتباعه حتى لو صحت نسبة الدين الفلاني إليه. هذه الطريقة في التفكير تكشف عبثية رهان باسكال و منطق الجانب الآمن. |
|
|
06-02-2019, 03:35 PM | رقم الموضوع : [3] |
باحث ومشرف عام
|
أنا مقتنع جدا بهذه النتيجة : تربية الطفل على الخوف من الجحيم هي بحد ذاتها اعتداء على حقوقه و يجب أن تمنع بصرامة قانونا.
هذا هو الإرهاب النفسي، و هو بذرة للإرهاب العملي الذي سينتج عنه بالطبع. و لهذا أنا مع استئصال المعتقد الإسلامي حرفيا و معه كل معتقد يعتمد على الإرهاب النفسي، هذه الأديان من الأفضل أن لا توجد أساسا ولا يمكن إلا أن نكون جذريين في موقفنا ضدها. و لهذا أنا مع إحياء الأديان الوثنية القديمة للمنطقة ولو رمزيا لأنها تمثل النقيض المطلق لعقيدة الخوف و التكفير و الدين الواحد و الإله الواحد. و حتى اسمي في هذا المنتدى يعني الوثني في اللغة السريانية. و بالطبع سيثور المسلمون ضد هذا الرأي لأنهم يعلمون أنهم لا يستطيعون الحفاظ على إيمان أجيالهم القادمة بدون الخوف. أشد المعتقدات اعتمادا على الخوف هو أضعفها. |
|
|
06-02-2019, 04:10 PM | رقم الموضوع : [4] |
باحث ومشرف عام
|
نعم الاسلام يستخدم مبدأ الترغيب و الترهيب و هو بالمحصلة يتضمن الخوف، و الخوف هو العامل الحاسم لأن الترغيب يترك الخيار للمرء ولا يجبره. و هناك فرق بين مبدأ الثواب و العقاب على السلوكيات و بين تخويف الإنسان من مجرد التفكير بنقد الدين.
شرمذة الملاحدة التي يولول كهنة الدين منها تتكاثر من تحت الطاولة و هذا يعني أنها قريبا ستصبح قوة فاعلة في المجتمع رغما عن أنف الجميع. الإسلام أصلا موقفه ضعيف بدليل قلة التزام المسلمين به، فالمسألة خوف لا أكثر و مصير الخوف أن ينكسر بالتنوير. و إن كان الإسلاميون جادين في ثقتهم بقوة دينهم فليستبعدوا عنصر الخوف و يحتكموا معنا للمنطق الحر و لنرى النتيجة. هل يوجد اسلامي تقليدي يجرؤ على فعلها ؟ يكفي أن منتدى التوحيد و أشباهه يرتعدون من مجرد رابط لمنتدى إلحادي أو ذكر اسم منتدى إلحادي حتى أن الأمر ممنوع عندهم. |
|
|
06-02-2019, 05:53 PM | رقم الموضوع : [5] | |
موقوف
|
اقتباس:
فاله لم ينزل اديان ثم يعاقب هو ظالم مَّنِ اهْتَدَىٰ فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ ۖ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا ۚ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَىٰ ۗ وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّىٰ نَبْعَثَ رَسُولًا (15) و الايه تفيد ايضا نجاه من أخطأ في الرأي لعدم وضوح الحجه عنده و انت لم تطالع تناول علماء الإسلام و الشيعه تحديدا لموضوع فلسفه العقاب فهو ليس لأجل الاعتبار أو التشفي كما تفهم و يفهم العوام |
|
06-02-2019, 06:26 PM | رقم الموضوع : [6] |
عضو برونزي
|
الى الزملاء الكرام
اغلب الأديان تعلم ان الله يُعذب المتمردين و الأشرار . لكن كل امتلك معرفة صحيحة و دقيقة عن الله , يصل الى نتيجة واضحة وحقيقة , ان الله المحب والرحيم والعادل لا يمكن ابدا ان يستعمل هذا الأسلوب المريع . سأنسخ موضوعا سبق لي ان نسخته من مدة , بعنوان نار جهنم - هل هي جزء من العدل الإلهي ؟ هذه النشرة إصدار شهود يهوه وبإمكان كل شخص ان يتصفح موقعهم المتوفر بأكثر من 975 لغة ولهجة و بتصاعد . التوفيق لكل طالبي المعرفة والحق . الموقع jw.org اكبر موقع في العالم من حيث اللغات . نار جهنم - هل هي جزء من العدل الإلهي ؟ هل حدث ان رأيتم شخصا يُعذَّب؟ نأمل ان لا تكونوا قد رأيتم ذلك. فالتعذيب العمدي مقيت وكريه. ولكن ماذا عن العذاب الذي ينزله الله؟ هل يمكنكم ان تتخيلوا امرا كهذا؟ ولكن هذا تماما ما يتضمنه تعليم نار جهنم، العقيدة الرسمية في اديان عديدة. تخيلوا لحظةً المشهد المريع التالي: شخص يُشوى على صفيحة معدنية محماة. ووسط الالم المبرِّح يصرخ طلبا للرحمة، ولكنه لا يجد اذنا صاغية. ويستمر التعذيب ساعة بعد ساعة، يوما بعد يوم — دون توقف! مهما كانت الجريمة التي ارتكبتها الضحية، أفلا تشفقون عليها؟ وماذا عن الذي امر بالتعذيب؟ هل يمكن ان يكون شخصا محبا؟ طبعا لا! فالمحبة ترحم وتشفق. والاب المحب قد يعاقب اولاده، إلّا انه لا يعذبهم ابدا! على الرغم من ذلك، تعلِّم اديان عديدة ان الله يعذِّب الخطاة الى الابد في نار جهنم. ويُزعم ان هذا هو عدل الهي. وإذا كان ذلك صحيحا، فمَن خلق ذلك المكان الرهيب للعذاب الابدي؟ ومَن هو المسؤول عن العذاب الاليم الذي يجري هناك؟ ان الجواب بيِّن وجليّ. وإذا كان مكان كهذا موجودا حقا، فعندئذ يكون الله خالقه والمسؤول عما يجري هناك. هل يمكنكم ان تقبلوا ذلك؟ يقول الكتاب المقدس*: «الله محبة.» (١ يوحنا ٤:٨) فهل يُنزِل اله المحبة عذابا يشمئز منه حتى البشر مهما كان مقدار صلاحهم؟ طبعا لا! تعليم غير منطقي لكنَّ كثيرين يؤمنون بأن الاشرار سيُعذَّبون في نار جهنم الى الابد. فهل هذا التعليم منطقي؟ ان مدة حياة الانسان محدودة بـ ٧٠ او ٨٠ سنة. وحتى اذا اقترف المرء افظع الشرور في مدة حياته كلها، فهل يكون العذاب الابدي عقابا عادلا؟ كلا. فمن الاجحاف ان يُعذَّب انسان الى الابد مقابل العدد المحدود من الخطايا التي يمكن ان يرتكبها في مدة حياته. من يعرف حقيقةَ ما يحدث بعد الموت؟ لا احد غير الله يستطيع ان يكشف هذه المعلومات، وقد فعل ذلك في كلمته المكتوبة، الكتاب المقدس، المشار اليها آنفا. وإليكم ما يقوله الكتاب المقدس: «موت [البهيمة] كموت [البشر] ونسمة واحدة للكل. . . . يذهب كلاهما الى مكان واحد. كان كلاهما من التراب وإلى التراب يعود كلاهما.» (جامعة ٣:١٩، ٢٠) لا ذكر هنا لنار جهنم. فالبشر يعودون الى التراب — الى عدم الوجود — عندما يموتون. ولكي يُعذَّب الفرد يجب ان يكون واعيا. وهل الموتى واعون؟ كلا. «الاحياء يعلمون انهم سيموتون. أما الموتى فلا يعلمون شيئا وليس لهم اجر بعد لأن ذكرهم نسي.» (جامعة ٩:٥) يستحيل اذًا على الموتى، الذين «لا يعلمون شيئا،» ان يختبروا آلام نار جهنم. عقيدة مؤذية يزعم البعض ان تعليم نار جهنم مفيد، سواء كان صحيحا او لا. ولماذا؟ يقولون انه يخدم كرادع عن فعل الخطإ. فهل هذا صحيح؟ هل نسبة الجريمة في المناطق حيث يؤمن الناس بنار جهنم ادنى من الاماكن الاخرى؟ كلا! وفي الواقع، ان عقيدة نار جهنم مؤذية جدا. فهل الشخص الذي يؤمن بأن الله يعذِّب الناس يعتبر العذاب شيئا كريها؟ لا. والذين يؤمنون بإله قاسٍ كثيرا ما يصيرون قساة كإلههم. كيفما نظر الشخص المنطقي الى المسألة، لا يمكنه ان يقبل وجود مكان للعذاب. فهذا منافٍ للمنطق. والبشر بطبعهم ينفرون من ذلك. والشيء الاهم هو ان كلمة الله لا تقول ان هنالك مكانا كهذا. فعندما يموت الشخص، «يعود الى ترابه. في ذلك اليوم نفسه تهلك افكاره.» — مزمور ١٤٦:٤. ما هو عقاب الخطية؟ هل يعني ذلك اننا لا نعاقَب على خطايانا؟ كلا، ليس الامر كذلك. فإلهنا القدوس يعاقب الخطاة، إلّا انه لا يعذبهم. وعندما يتوب الخطاة، يغفر لهم. فما هو عقاب الخطية؟ يعطي الكتاب المقدس جوابا مباشرا: «اجرة الخطية هي موت.» (رومية ٦:٢٣) ان الحياة عطية من الله. وعندما نخطئ لا نعود نستحق هذه العطية، فنموت. وقد تسألون: ‹اين العدل في ذلك؟ فالجميع يموتون!› هذا صحيح، لأننا جميعا خطاة. وفي الواقع، لا احد يستحق الحياة. «بإنسان واحد دخلت الخطية الى العالم وبالخطية الموت وهكذا اجتاز الموت الى جميع الناس إذ اخطأ الجميع.» — رومية ٥:١٢. والآن قد تفكرون: ‹اذا كنا جميعنا نخطئ وبالتالي جميعنا نموت، فلماذا نحاول ان نكون صالحين؟ يبدو ان الشرير يلقى المعاملة نفسها كالذي يحاول ان يخدم الله.› لكنَّ الامر ليس كذلك. فعلى الرغم من اننا جميعنا خطاة، يغفر الله لمَن يتوبون بإخلاص ويحاولون ان يغيِّروا طرقهم. وهو يكافئ جهودنا ‹لتجديد اذهاننا› ولفعل ما هو صالح. (رومية ١٢:٢) وهذه الحقائق هي اساس رجائنا الرائع. مكافأة للصالحين عندما نموت، نتوقف عن الوجود. لكنَّ ذلك لا يعني ان كل شيء قد انتهى. فالرجل الامين ايوب عرف انه سيذهب الى القبر عندما يموت. ولكن أَصغوا الى صلاته لله: «ليتك تواريني في الهاوية [القبر] وتخفيني الى ان ينصرف غضبك وتعين لي اجلا فتذكرني. ان مات رجل أفيحيا. . . . تدعو فأنا اجيبك.» — ايوب ١٤:١٣-١٥. آمن ايوب بأنه اذا كان امينا حتى الموت، فسيتذكره الله ويقيمه. وهذا كان ايمان كل خدام الله في الازمنة القديمة. ويسوع نفسه اكَّد هذا الرجاء عندما قال: «تأتي ساعة فيها يسمع جميع الذين في القبور صوت [الله]. فيخرج الذين فعلوا الصالحات الى قيامة الحياة والذين عملوا السيآت الى قيامة الدينونة.» — يوحنا ٥:٢٨، ٢٩. ومتى ستبتدئ القيامة؟ بحسب الكتاب المقدس، قريبا جدا. فنبوة الكتاب المقدس تشير الى ان هذا العالم دخل ‹ايامه الاخيرة› سنة ١٩١٤. (٢ تيموثاوس ٣:١) وفي ما يدعوه كثيرون ‹نهاية العالم› سيزيل الله الشر قريبا جدا ويؤسس عالما جديدا في ظل حكم سماوي. — متى، الاصحاح ٢٤؛ مرقس، الاصحاح ١٣؛ لوقا، الاصحاح ٢١؛ رؤيا ١٦:١٤. وستكون النتيجة فردوسا يغطي الارض كلها يسكنه الذين حاولوا بإخلاص ان يخدموا الله. ولن يُحرَق الاشرار في نار جهنم، ولكن لن يكون لهم مكان في الفردوس الآتي. نقرأ في المزمور ٣٧:١٠، ١١: «لا يكون الشرير. تطَّلع في مكانه فلا يكون. أما الودعاء فيرثون الارض ويتلذَّذون في كثرة السلامة.» وهل هذا كله مجرد حلم؟ كلا، انه وعد الله. نقرأ في الكتاب المقدس: «سمعت صوتا عظيما من السماء قائلا هوذا مسكن الله مع الناس وهو سيسكن معهم وهم يكونون له شعبا والله نفسه يكون معهم الها لهم. وسيمسح الله كل دمعة من عيونهم والموت لا يكون في ما بعد ولا يكون حزن ولا صراخ ولا وجع في ما بعد لان الامور الاولى قد مضت.» — رؤيا ٢١:٣، ٤. فهل تؤمنون بهذه الكلمات؟ |
|
|
06-02-2019, 09:27 PM | رقم الموضوع : [7] | |
باحث ومشرف عام
|
اقتباس:
|
|
|
||
06-02-2019, 09:30 PM | رقم الموضوع : [8] | |
باحث ومشرف عام
|
اقتباس:
ولا يجوز عقلا أن يعذب على شيء غير ضار كعدم الاقتناع برسالته لكن الدين يطلب منك أن تفصل العقلانية على مزاجه و تفضل بين البعد الفلسفي الذي تراه في المسألة مع أني لا أتوقع أن يغير شيئا |
|
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدليلية (Tags) |
التربية, الخوف, على |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
اسلوب عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
تأثير الخوف على الدماغ | خلوووود | مقالات من مُختلف الُغات ☈ | 1 | 05-03-2017 04:52 AM |
الخوف من المستقبل | JOX | ساحـة الاعضاء الـعامة ☄ | 1 | 03-26-2017 11:51 AM |
الخوف موجود عند من؟ | بين | العقيدة الاسلامية ☪ | 6 | 07-04-2014 08:56 PM |
الغاء كتاب مادة التربية الاسلامية بقرار من السيسي | Skeptic | العقيدة الاسلامية ☪ | 6 | 06-28-2014 01:13 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond