|
|
أدوات الموضوع | اسلوب عرض الموضوع |
06-12-2021, 08:50 AM | رقم الموضوع : [1] |
باحث ومشرف عام
|
فيروس كورونا: مكاسب 10 أثرياء منذ تفشي الوباء "تكفي لشراء اللقاح لجميع سكان العالم"
المصدر bbc
كشفت مؤسسة أوكسفام الخيرية أن القيمة الإجمالية لثروات 10 من الأغنياء قد زادت منذ تفشي وباء كورونا بقيمة 540 مليار دولار. وقالت المؤسسة إن هذا المبلغ يكفي لحماية كافة سكان العالم من الوقوع في الفقر بسبب الفيروس، وتحمل تكلفة اللقاح للجميع. وأظهر تقرير أوكسفام أن إجمالي ثروات أصحاب المليارات هؤلاء تعادل إنفاق حكومات دول مجموعة العشرين من أجل التعافي من الفيروس. وتحث المؤسسة الحكومات على بحث فرض ضرائب على أصحاب الثروات الضخمة ونُشر التقرير الذي يحمل عنوان "فيروس عدم المساواة" في وقت يلتقي فيه قادة العالم بشكل افتراضي في اجتماع "حوار دافوس" للمنتدى الاقتصادي العالمي. ويقول التقرير إن الدعم غير المسبوق من جانب الحكومات لاقتصاداتها أدى إلى انتعاش أسواق الأسهم وزيادة ثروات أصحاب المليارات، فيما يواجه الاقتصاد الحقيقي أعمق ركود منذ قرن. ويضيف التقرير أن ثروات أصحاب المليارات عالمياً زادت بقيمة 3.9 تريليون دولار بين 18 مارس/ أذار و31 ديسمبر/ كانون الأول لتصل حالياً إلى 11.95 تريليون دولار، أي ما يعادل إجمالي ما أنفقته حكومات دول مجموعة العشرين على استجابتها للوباء. ومن بين الرجال العشرة الأكثر ثراء - الذين زادت ثرواتهم بمقدار 540 مليار دولار منذ مارس/ أذار 2020- مؤسس موقع أمازون جيف بيزوس ومؤسس شركة تيسلا إيلون ماسك ومؤسس موقع فيسبوك مارك زوكربيرغ. ويقول التقرير إن بيزوس حقق حتى سبتمبر/ أيلول 2020 مكاسب كانت لتمكنه من منح مكافأة قدرها 105,000 دولار لجميع موظفي أمازون وعددهم 876 ألفاً، مع احتفاظه بنفس مستوى ثرائه قبل تفشي الوباء. وقد يستغرق تعافي الفئات الأكثر فقرا في العالم من تبعات الوباء أكثر من عقد. وتشير تقديرات أوكسفام إلى زيادة عدد هؤلاء الذين يعيشون في الفقر بنحو 500 مليون شخص نتيجة الوباء، على عكس انخفاض معدل الفقر العالمي الذي تحقق على مدى العقدين الماضيين. ويقول داني سريسكاندراجا، الرئيس التنفيذي لمؤسسة أوكسفام في بريطانيا، "نعتقد أن هذه فرصة للقيام بتحرك جذري لإعادة البناء بشكل أكثر عدلا، والنظر في ضرائب الثروة، والنظر في ضرائب الشركات". وبالإشارة إلى المملكة المتحدة، قال إن فرض ضريبة يمكن أن يؤدي إلى جمع الملايين. التقرير خلص إلى أن الملايين على عتبة الفقر المدقع. |
06-12-2021, 11:37 AM | رقم الموضوع : [2] |
عضو بلاتيني
|
تحياتي استاذ النجار،
عدة نقاط حول هذا الموضوع تحديداً 1- الوباء هو disruptive event، يعني هو حدث غير الكثير من الامور. انتفع منه الكثير (امازون، Zoom، مودورنا، فايزر الخ) وتضرر منه الكثيرون ( شركات الطيران والفنادق والمطاعم ومراكز التسوق والمتاجر الكبيرة ومستحضرات التجميل الخ...). الكثير من الناس خسروا وظائفهم، وايضاً وظائف جديدة تم خلقها 2- الحكومات في معظم الدول الغنية قامت بضخ الكثير من السيولة. فهذا ادى الى انخفاض الفائدة بشكل كبير. وايضاً قامت الحكومات بدفع unemployment benefits بل ايضاً دفعت الملايين لاصحاب العمل الصغار لكي يبقوا موظفيهم ولا يسرحوهم. في امريكا مثلاً، Small Business Agency SBA التابعة للحكومة، امنت قروض ضخمة وهذه القروض تم حذفها اذا التزم اصحاب العمل بعدم التسريح 3- في الاشهر الاولى من الوباء، خسر الكثير من الاغنياء ثروات طائلة لان السوق المالية هبطت https://www.barrons.com/articles/wor...19-01586210558 4- بسبب تدخل الحكومات وضخ هذه السيولة، ارتفعت القدرة الشرائية لدى الكثير من القاطنين في الدول المتقدمة، والسوق المالية تعافت بشكل كبير جداً. السوق المالية الامريكية اليوم في اعلى مستوياتها. قدرة الامريكي على شراء منزل في اعلى مستوياتها واسعار المنازل في ارتفاع جنوني 5- جف بيزوس مثلاً يملك حوالي 12٪ من اسهم شركة امازون. شركة امازون نمت كثيراً خلال الوباء لان الجميع اصبحوا يقومون بتسوقهم عبر الانترنت. بالتالي ثروة بيزوس نمت بشكل كبير. ولكن لا ننسى ان اسهم امازون الباقية مملوكة في غالبها لل institutional investors. وهؤلاء يديرون صناديق التقاعد وصناديق الدراسة واستثمارات المواطنين العاديين. يعني المواطن الامريكي العادي، غير الغني، استفاد كثيراً جداً من نمو السوق بهذه السرعة 6- السؤال الاهم: من اين انى هذا النمو؟ الحكومات في الكثير من الدول قامت بالاستدانه عبر اصدار سندات دين. لذلك ارتفع الدين العام للحكومات بشكل كبير جداً. يعني هذا الجيل يستدين من الاجيال القادمة ويحملهم عبئ هذه الديون. اسعار الفائدة منخفضة، وطبعاً هذه فرصة كبيرة للحكومات للاستدانة لدفع النمو. النمو، تقليص النفقات وفرض ضرائب مرتفعة هي الحلول لتخفيض الدين العام. وهذه تفاصيل كم ارتفع الدين العام لكل دولة خلال الوباء https://www.bloomberg.com/graphics/2...s-global-debt/ 7- هناك مشاريع قرار يتم دراستها في الكونغرس مثلاً لزيادة الضرائب على اصحاب الدخل المرتفع وايضاً مشروع قرار billionaire tax، وهو فرض ضرائب مرتفعة على اصحاب البلايين. وايضاً خلال الG7 تم تمرير قرارات لمنع الشركات من التهرب من الضرائب في بلدها الام من خلال ايداع اموالها او دخلها في بلاد اخرى 8- للاسف، الدول الغنية بسب هذا النمو، زاد معدل التضخم لديها. يعني اصبحت اكثر كلفة (غلاء) والسلع والخدمات التي تقدمها تصبحت اكثر كلفة... بينما الدول الفقيرة لم يحدث فيها نمو بل حدث فيها انكماش. الدول الفقيرة ستضطر الى شراء منتجات الدول الغنية باسعار مرتفعة بسبب هذا التضخم في الدول الغنية. لذلك الهوة بين الفقراء من الدول الفقيرة والاغنياء ومتوسطي الحال في الدول الغنية في اتساع كبير. تحياتي |
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Mazen على المشاركة المفيدة: | النجار (06-12-2021) |
06-12-2021, 01:09 PM | رقم الموضوع : [3] |
باحث ومشرف عام
|
أسباب اللامساواة هي أسباب هيكيلية (من طبيعة النظام ذاته) أوكسفام سابقا نشرت تقرير في ٢٠١٧ فيه (ثروة ٨ اشخاص تعادل ثروة نصف البشرية الأفقر وأن ثروة ال ١% الأغنى قادرة على انهاء الفقر ٧ مرات!)https://www.oxfam.org/en/press-relea...lth-half-world في هذا الموضوع يمكن الاطلاع على دراسة توماس بيكتي (رأس المال في القرن الواحد والعشرين والكتاب حديث ٢٠١٤) ومن الملاحظ أن في هذه الدراسة أن دخول الطبقات العليا في أمريكا أوروبا ارتفعت في ال٣٠ سنة الأخيرة بالرغم من ضعف النمو (اصحاب الدخول الاكبر ال ١٠% استحوذوا على اكثر من ٨٥ % من معدل النمو خلال هذه الفترة) الدول الغربية بعد أزمة الكساد الكبير ١٩٢٩ تبنت منظومة اقتصادية جديدة (new deal في عهد روزفلت) انخرطت فيها الحكومة بشكل أكبر في تنظيم السوق والاعتماد الحصري على السياسات الضريبية (على الدخل والتركات حتى وصلت الى مايقارب ال٩٠ % على التركات في أمريكا!) وهذا بعد فشل فكرة هوفر (دع البط الأعرج يموت بمعنى ترك النظام الراسمالي يصحح نفسه)
لكن منذ السبعينيات كان هناك توجه نيوليبرالي جديد وتفاقم الأمر مع وصول ريغن الذي تم في عهده تخفيض الحد الأدنى للأجر لأول مرة في تاريخ أمريكا (من من ١٥ دولار الى مايقارب ٦ دولار ويمكن مراجعة الدراسة المذكورة). سياسات ريغن -تاتشر ترافقت مع أزمة جديدة stagflation وكانت حجة الحكومات النيوليبرالية مكافحة التضخم الذي نجم من سياسة الانخراط الحكومي السابقة وضخها للأموال في السوق (مما أدى الى حدوث تضخم كبير لكن هذا التضخم أدى الى توظيف أكبر ونمو ) لكن فعليا أزمة الركود التضخمي هي نتاج بالدرجة الأولى لما حدث في حرب ١٩٧٣ عندما رفعت الدول الخليجية أسعار البترول للضغط على أمريكا مما أدى الى ارتفاع اسعار السلع المصنعة فضلا عن أسعار المواد الأولية وفي نفس الوقت انخفضت الطاقة الانتاجية للمصانع مما أدى الى ركود مع زيادة البطالة ... التضخم ليس هو المشكلة بحد ذاته (فعليا الحكومات تستخدم التضخم لتقليص الدين) المشكلة هي في الاعتماد على الدين ذاته بدلا من تفعيل سياسة الضرائب التصاعدية والسياسات التوزيعية كما كان متبع قبل وصول ريغن،ايضا اللامساواة بين الدول الفقيرة والغنية هي نتاج لأسباب هيكيلية من النظام نفسه ،الدول الفقيرة أو دول العالم الثالث في معظمها تعتمد على تصدير المواد الأولية وبسبب المنافسة الشرسة على انتاج هذه المواد تنخفض أسعار هذه المواد مما يعطي ميزة للدول الغنية وعلى حساب الدول الفقيرة ،البنك الدولي فرض على معظم دول الثالث تطبيق برنامج structural adjustment وضمن بنوده توجيه السوق الداخلية نحو الخارج (أي التصدير بدلا من سياسات الاكتفاء الذاتي) نجم عن هذا هجرة فلاحية كبيرة من الريف الى المدينة بسبب عدم القدرة على منافسة الخارج (وتشكلت مدن الصفيح أو العشوائيات كما هو موجود في مصر والهند حاليا) ..الصين حافظت على ملكية الدولة للأرض وعدم خصخصتها مع حق الفلاحين في زراعة هذه كما يشاؤون فتجنبت بذلك ما حدث للدول الأخرى ...طبعا هذا مثال بسيط يمكنني أن أستفيض أكثر لشرح النظام الاقتصادي اللامتكافئ بين الدول الثرية والفقيرة.. تحياتي.. |
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Hamdan على المشاركة المفيدة: | النجار (06-12-2021) |
06-12-2021, 09:12 PM | رقم الموضوع : [4] |
باحث ومشرف عام
|
أشكركم على التوضيحات ...
ما الحلول الواقعية أمام الدول الفقيرة ،للتعامل مع تلك المشكلة الاقتصادية؟ |
06-13-2021, 05:07 AM | رقم الموضوع : [5] | |
عضو بلاتيني
|
اقتباس:
1- التركيز على التعليم ذات الكفاءة وعدم تلقين الخرافات الضارة 2- امن وامان. في حالة الدول الاسلامية، الابتعاد عن الجهاد والمجاهدين والدجالين 3-خلق مناخ يحترم القانون وقانون العمل ويبتعد عن الفساد والدكتاتورية. يحمي المستثمر ويحمي (او على الاقل يدعي حماية الملكية الفردية) ... 4- تشجيع المنافسة بين المواطنين ومحاربة الاحتكار (الاحتكار: استخدام السلطة السياسية والعسكرية للتدخل في المنافسة بين المواطنين تحت مسميات مختلفة) او الاستدانة والشحاذة من الدول الغنية (فتات). |
|
06-14-2021, 12:50 AM | رقم الموضوع : [6] | |
عضو جميل
|
اقتباس:
|
|
|
||
06-17-2021, 01:04 PM | رقم الموضوع : [7] | |
باحث ومشرف عام
|
اقتباس:
Let us remain at the level of calorie consumption. In 2009, almost three quarters of the Indian population consumed less than 2,100 calories per day. This percentage is up from 64—percent in 2005 and 58—percent in 1984. So caloric intake in India has declined for very many more people during its relatively high growth rates. A*study released*earlier this year*indicates*that 680—million Indians live in absolute deprivation. There are thus more people living in extreme poverty in India than in sub-Saharan Africa. This is all despite the comparatively high growth rates and the rhetoric of India Shining. So high growth rates are not necessarily going to end inequality. https://www.jacobinmag.com/2014/11/m...verty-history/ ما تقدمه من حلول تمت تجربته فعلا في أكثر من دولة والنتيجة كانت إفقار للسكان المحليين خصوصا الفلاحين ،هذا ما حدث مع سياسة الانفتاح في مصر التي اتبعها السادات ،بالرغم من مساوئ النظام الناصري الا انك لن تسمع عن وجود عشوائيات في فترة حكم عبدالناصر العشوائيات ظهرت بعد سياسة الانفتاح الرأسمالية التي أدت فعليا الى هجرة الفلاحين من قراهم والى المدن ومن ذلك الوقت انتشرت حزم الفقر حول المدن الرئيسية الكبيرة وانتشر الانحراف والاجرام والبلطجة الخ..(بسبب غياب الدولة والوضع مستمر الى الان).. تأمين العمالة الرخيصة يعني فعليا توفير بيئة للاستغلال ،بدلاً هناك اجراءات أفضل يمكن اتباعها وقد تبنتها الدول المتقدمة منذ قرون وهي: ١-اجراءات جمركية لحماية وتشجيع الصناعة الوطنية (هذه الخطوات اتبعتها الصين ودول جنوب شرق بعد أزمة النمور الاسيوية ١٩٩٧ ) ٢-زيادة حضور الدولة في القطاعات الخدمية الرئيسية (التعليم والصحة) ،وحضور أكبر في القطاعات الانتاجية أيضا ٣-سيطرة الدولة على قطاع المصارف ،حتى لاتكون المصارف تحت رحمة المحتالين والمضاربين (معظم استثمارات الدول المتقدمة في دول العالم الثالث هي استثمارات غير مباشرة اي توظيفات مالية وما تجلبه معها من عدم استقرار) ٤-التركيز على المستوى المعيشي للسكان بدلا من النمو ،ويمكن الجمع بين الإثنين لكن الاولوية ينبغي ان تكون لصالح حياة المواطن والا فليذهب النمو الى الجحيم .. ٥-تفعيل الشراكات بين دول العالم الثالث ،ذلك سيسهل الاستفادة المتبادلة بين هذه الدول لأن العلاقات بين دولة متخلفة ما وأخرى متقدمة سوف يؤدي الى استغلال الأولى.. ٦-وقف الاعتماد الكلي على الاستدانية خصوصا من بنك النصب الدولي وتعويض ذلك بالضرائب التصاعدية وعدم السماح بهروب رؤوس الأموال (كما تفعل الصين التي تسيطر على قطاع المصارف) نعم الشعارات الرأسمالية جميلة وقد تنجذب اليها ،لكن الواقع شيء اخر دراسة التاريخ( للتجارب المختلفة سواءا للدول المتقدمة او المتخلفة) تكشف لك شروط كل تجربة ولماذا نجحت او فشلت الخ.... تحياتى.. |
|
09-26-2021, 03:47 AM | رقم الموضوع : [8] |
زائر
|
فقد حققت 5 شركات أدوية كبرى، فايزر-بايونتيك وموديرنا وأسترازينيكا وجونسون آند جونسون، إيرادات إجمالية تقارب 27.3 مليار دولار في الأشهر الستة الأولى من عام 2021. وتتوقع شركات تطوير اللقاحات الخمسة كسب أكثر من 75 مليار دولار في عام 2021، مع تصدر شركة فايزر بحوالي 33.5 مليار دولار ..!! https://www.forbesmiddleeast.com/ar/...the-first-half |
06-15-2022, 07:34 AM | رقم الموضوع : [9] | |
عضو جميل
|
اقتباس:
المصدر: الحرة و Moneybox يبدو ان الرياح تتجه بأتجاه معاكس هذه السنة وخاصة يوم الاثنين 14\06\2022 حيث خسائر الأسواق المالية العالمية بلغت ارقام قياسية أثرياء العالم يخسرون 1.4 تريليون دولار في 2022 خسر أغنى 500 شخص في العالم ما مجموعه 1.4 تريليون دولار هذا العام، بما في ذلك 206 مليار دولار يوم الاثنين وحده، وفقًا لمؤشر وكالة بلومبيرغ للمليارديرات. وأكدت الوكالة أن الأسواق المالية العالمية تنهار تحت وطأة ارتفاع أسعار الفائدة وقلق التضخم. وأشارت وكالة بلومبيرغ إلى أن خمسة من أثرياء العالم خسروا أكثر من 345 مليار دولار هذا العام. وتتناقض هذه الأرقام بشكل صارخ مع العام الماضي، عندما أدى ارتفاع الأسواق المالية إلى زيادة عدد أثرياء العالم بنحو 8٪، منهم 13٪ في أميركا الشمالية وحدها، وفقًا لتقرير "Capgemini World Wealth" الذي صدر الثلاثاء. وتظهر البيانات أن أعداد الأثرياء في آسيا والمحيط الهادئ زادت بنسبة 4.2٪ فقط، لكنها تراجعت عن أوروبا وأميركا الشمالية بعد أن هيمنت على نمو الأغنياء على مدار العقد الماضي. كان القمع الصيني لشركات التكنولوجيا وسوق العقارات البارد هو السبب جزئيًا، لكنه يعكس أيضًا المكاسب الكبيرة في سوق الأسهم الأميركية، مما ساعد على ارتفاع قيمة كل شيء من العملات المشفرة إلى العقارات. ولا تزال الولايات المتحدة واليابان والصين وألمانيا من بين الدول التي يعيش فيها معظم أثرياء العالم. وأظهر تقرير "Capgemini" أن الأربعة دول موطن لنحو 64٪ من أصحاب الثروات على مستوى العالم. المصدر: https://www.alhurra.com/business/202...%81%D9%8A-2022 https://slate.com/business/2022/06/s...=pocket-newtab |
|
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
اسلوب عرض الموضوع | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond