هذه الأية كفيلة لكي يخرج كل من له ضمير من الإسلام

[القط الملحد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجاح

في الجاهلية لم يكونوا يتحرجون من ذلك
من تحرج هم بعض الصحابة لأنهم كانوا يحتاطون من كثير من الممارسات التي كانت سائدة خشية أن تكون تتعارض مع الإسلام مثل تحرجهم من السعي بين الصفا و المروة و المعلوم أنهم فى الحج فى الجاهلية كانوا يسعون بين الصفا و المروة فنزل قوله تعالى: إن الصفا و المروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما.
ثم إن تحرجهم كان من الدخول بها على الفور لما يعلموه من تعارض ذلك من الاحتياط من اختلاط الأنساب. و تحرجهم كان فى محله و لذلك لم يجز الدخول بها حتى تنقضي عدتها.

https://library.islamweb.net/newlibr...k_no=53&ID=647

(معنى ( تحرجوا ) خافوا الحرج وهو الإثم من غشيانهن أي من وطئهن من أجل أنهن زوجات والمزوجة لا تحل لغير زوجها)

ولو لم يكن عرفهم في الجاهلية استنكار هذا الفعل لما خطر ببالهم أن يتحرجوا منه اصلا.

[القط الملحد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنار

قبل اي بحث ما قيمه هذه الروايات ؟
فخبر الاحاد ليس حجه بل الاحتجاج به يخالف نهي القران عن اتباع الظن

نحن نحاجج كل مذهب بما ألزم به نفسه. و المذهب السني في حالة اجماع على صحة البخاري و مسلم.

[sam elmasry]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنار

الاخ sam elmasry
انا لست سنيا بل شيعيا و لا يلزمني تقليد الطوسي في رايه كما أن تكفيرك القرانيين غير مقبول
عليك أن تناقش بالبرهان لا بالاسلوب الجدلي
الأسلوب الجدلي اي هذا الحديث يلزمك لأنه صححه فلان ..الخ
أما البرهاني فانت تثبت صحه الروايه بحجه تلزم الجميع
و ادعاء النووي أن السبايا أسلمن من جيبه فلماذا تحتج به و تقبله ؟

مع التحيه

أولا : أنا لم أكفر القرأنيين لأنني لاديني كافر بجميع الدينات و الملل التي هي من صنع الإنسان .. بل السنة و الشيعة هم من يكفرونهم !!

ثانيا : لقد قلت ان بعض العلماء مثل الشافعية ومنهم النووي قالوا أنه لا يجوز وطأ المملوكه الوثنية بملك اليمين ولا بعقد الزواج أيضا .. فقام بتأويل حديث أبي سعيد الخدري في شأن نساء اوطاس بأنهن أسلمن أولا فذلك يبيح للصحابة وطأهن بملك اليمين .. ورد علي ذلك إبن تيمية و إبن القيم و غيرهم فقالوا بأنه يجوز وطأ المملوكه الوثنية بملك اليمين بدون أن تسلم لأن النساء اللاتي تم سبيهن كن بالألاف ويستحيل عقلا أن يكن أسلمن و أن الأحاديث ام تنص علي أنه يشترط إسلامهن ... إذن ف النووي و إبن القيم لم يختلفوا في أن هؤلاء النساء سواء كن أسلمن - وهو إحتمال مستحيل - أو لم يسلمن ... تم وطأهن بملك اليمين... والوطأ بملك اليمين يختلف عن الوطأ بعقد الزواج حيث أن الثاني عقد بالتراضي بين الزوج و الزوجة و وليها .. أما الأول فهو عقد من طرف واحد بين المغتصب و المسبية المتزوجه... وأكتفي هنا .. لأن الأية صريحة وواضحة و الأحاديث المفسرة صريحة وواضحة و أقوال المفسرين - سنة أو شيعة - واضحة ولا تقبل تأويلا أو تبديلا ...

[المنار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حَنفا

القضية ليست مجرد تشفي، السبايا كانت تمثل عنصر إغراء و تحفيز للجند و هذا الأمر جزء من استراتيجيته.

هذا لا يصح عندما يكون عن شخص يقول القران سواء كان وحي أو من تأليفه أنه علي خلق عظيم
و كما سبق فإن النبي كانت استراتيجيته مكافحه الرق لا ما تقوله
فاسري العرب و اليهود علي كثرتهم لم يبق منهم اسير أو عبد
و السبي كما سبق هو أسر النساء اللاتي قتل رجالهم المحاربون للمسلمين و ليس من المقبول تركهم في ارض المعركه بلا ماوي
فليس الأمر اغراء و لا يحزنون

[المنار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حَنفا

نحن نحاجج كل مذهب بما ألزم به نفسه. و المذهب السني في حالة اجماع على صحة البخاري و مسلم.

هذا اسلوب جدلي لا برهاني
و المطلوب الوصول إلي الحقيقه لا افحام خصم

[sam elmasry]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجاح

بالضبط من أجل أنهن زوجات فلا يجوز أن يجتمع رجلان على امرأة تحت أى ظرف ولذلك شرعت العدة و الاستبراء قبل الزواج من المطلقات و الأرامل. الآية تتكلم عن المحصنات وهن اللاتي كن حرائر وذوات أزواج قبل السبي تحرجوا من وطئهن لأن وطئهن بدون عدة على الفور لا يختلف عن وطء المطلقة و المتوفى عنها زوجها دون عدة و استبراء ولذلك تحرجوا فنهي عن أن يدخل بها حتى تستبرىء إما بالوضع إن كانت حامل أو بعدة و اختلفوا فى تقدير العدة في شأن المسبية هل هي حيضة أم أكثر.

يا أخي كفي تدليسا !! الخديث واضح أن الصحايه تحرجوا من وطأهن من أجل أزواجهن المشركين الأحياء .. فمتي طلقهن أزواجهن الأحياء ومتي مات ازواجهن الأحياء ؟؟ ... أم أنه تأويل منك حتي يتشابه مع هواك ... الأية واضحة وصريحة ... الرسول مع للصحابة هجموا غلي وادي أوطاس وأخذوا النساء سبايا وتم تقسيمهن علي الصحابة مثل كل غزوة لكن الصحابة تخرجوا من وطأ بعض النساء لأنهن متزوجات و أزواجهن أحياء لم يطلقوهن و لم يموتوا .. فحكم الله - أو محمد - بأن المسبية المتزوجه تحل لمالكها الجديد و ان زواجها ينفسخ منه ... هذا هو الإسلام الهمجي للوحشي البدوي ... دين اانكاح و الفروج ... هذه هي تعاليم محمد بن أمنه الذي أرسل رحمة العالمين !!!

[المنار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sam elmasry

أولا : أنا لم أكفر القرأنيين لأنني لاديني كافر بجميع الدينات و الملل التي هي من صنع الإنسان .. بل السنة و الشيعة هم من يكفرونهم !!

ثانيا : لقد قلت ان بعض العلماء مثل الشافعية ومنهم النووي قالوا أنه لا يجوز وطأ المملوكه الوثنية بملك اليمين ولا بعقد الزواج أيضا .. فقام بتأويل حديث أبي سعيد الخدري في شأن نساء اوطاس بأنهن أسلمن أولا فذلك يبيح للصحابة وطأهن بملك اليمين .. ورد علي ذلك إبن تيمية و إبن القيم و غيرهم فقالوا بأنه يجوز وطأ المملوكه الوثنية بملك اليمين بدون أن تسلم لأن النساء اللاتي تم سبيهن كن بالألاف ويستحيل عقلا أن يكن أسلمن و أن الأحاديث ام تنص علي أنه يشترط إسلامهن ... إذن ف النووي و إبن القيم لم يختلفوا في أن هؤلاء النساء سواء كن أسلمن - وهو إحتمال مستحيل - أو لم يسلمن ... تم وطأهن بملك اليمين... والوطأ بملك اليمين يختلف عن الوطأ بعقد الزواج حيث أن الثاني عقد بالتراضي بين الزوج و الزوجة و وليها .. أما الأول فهو عقد من طرف واحد بين المغتصب و المسبية المتزوجه... وأكتفي هنا .. لأن الأية صريحة وواضحة و الأحاديث المفسرة صريحة وواضحة و أقوال المفسرين - سنة أو شيعة - واضحة ولا تقبل تأويلا أو تبديلا ...

نحن لا نكفر القرانيين
فهناك قرانيون من كبار علماء الشيعه
و ما نقلته عن النووي يؤكد وهن احتجاجك بتلك الروايه
فكيف تقول إن الايه صريحه و الحديث لا يحتمل الشك ؟!
و رد ابن القيم و احتجاجك له لا وزن له فمن هن آلاف النساء الوثنيات هؤلاء اللاتي سباهن رسول الله ص و أباح وطءهن ؟
و قد نقل إجماع فقهاء الشيعه علي عدم جواز نكاح أو وطء الوثنيه
و قال العلامه الحلي:يحرم على المسلم غير الكتابية دائما ومتعة وملك يمين،
مع التحيه

[القط الملحد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنار

هذا لا يصح عندما يكون عن شخص يقول القران سواء كان وحي أو من تأليفه أنه علي خلق عظيم
و كما سبق فإن النبي كانت استراتيجيته مكافحه الرق لا ما تقوله
فاسري العرب و اليهود علي كثرتهم لم يبق منهم اسير أو عبد
و السبي كما سبق هو أسر النساء اللاتي قتل رجالهم المحاربون للمسلمين و ليس من المقبول تركهم في ارض المعركه بلا ماوي
فليس الأمر اغراء و لا يحزنون

كل من سيس الدين يدعي أنه ذو خلق عظيم ثم يفصل مفهوم الأخلاق على مقاسه، هذا لا يعتد به.
ليس في الإسلام نص واحد يفيد الاجتثاث الجذري لنظام الرق ولا يوجد سوى تنظيم و تخفيفات هامشية. و السبي هو اتخاذ المرأة بضاعة جنسية مسلوبة الإرادة و الإيواء لا يبرره.

[القط الملحد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنار

هذا اسلوب جدلي لا برهاني
و المطلوب الوصول إلي الحقيقه لا افحام خصم

نحن في سياق دراسة فكر الإسلام لا تاريخه. لذا ننطلق مع كل فكر من الثوابت التي ارتضاها لنفسه. الدراسة التاريخية شيء آخر و لا يصلح فيها أسلوب الإلزام طبعا.

[القط الملحد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجاح

بالضبط من أجل أنهن زوجات فلا يجوز أن يجتمع رجلان على امرأة تحت أى ظرف ولذلك شرعت العدة و الاستبراء قبل الزواج من المطلقات و الأرامل. الآية تتكلم عن المحصنات وهن اللاتي كن حرائر وذوات أزواج قبل السبي تحرجوا من وطئهن لأن وطئهن بدون عدة على الفور لا يختلف عن وطء المطلقة و المتوفى عنها زوجها دون عدة و استبراء ولذلك تحرجوا فنهى عن أن يدخل بها حتى تستبرىء إما بالوضع إن كانت حبلى أو بعدة و اختلفوا فى تقدير العدة في شأن المسبية هل هي حيضة أم أكثر.

إذا نتفق أن التحرج لم يكن بسبب العدة بل بسبب كون المرأة متزوجة. و مجددا : لو كان العرف في الجاهلية أن لا يفرق بين المتزوجة و غيرها في السبي لاستصحبوا العادة كما هي و ما ظهر لديهم إشكال، لكن الواقع خلاف ذلك و حتى علماء الإسلام يقرون أنه كان عارا عظيما في الجاهلية كما نقل الزميل منار. إذا لا ينفع هنا التبرير المشهور بأن السبي كان معمولا به قبل الإسلام لأننا نتحدث عن تفصيل أضافه الإسلام و لم يكن قبله. و السؤال الآن هل انتزاع امرأة من زوجها و اغتصابها ضد إرادتها هو عمل همجي أم لا ؟