05-26-2020, 10:45 AM | رقم الموضوع : [11] | |
عضو ذهبي
|
اقتباس:
أما صورة القتال في الإسلام فهي حسنة بطبيعتها ومشروعة وبعض المسلمين المتمسكين بقداسة بعض التفسيرات السلفية بما فيها من غث وثمين هي التي شوهت وقبحت صورة الإسلام الحقيقية , علما بأنها اجتهادات بشرية والبشر غير معصومين من الخطأ إلا الأنبياء تحياتي |
|
|
||
06-14-2020, 06:55 PM | رقم الموضوع : [12] | |
عضو ذهبي
|
ماذا بعد فرض الحرية الدينية وتحققها بالسيف ؟؟ الإسلام دين العبادة وليس دين العبودية!! من الطبيعي أن لأي حــروب سياسية في العالم في الماضي والحاضر مخلفات حــروب وهذه المخلفات منها ( الأسرى ) من الطبيعي أن لأي فتوحات إسلامية في العالم في الماضي والحاضر مخلفات فتوحات وهذه المخلفات منها ( الرقـيق ) يتناسب معدل الزيادة في الرق تناسبا طرديا مع معدل الزيادة في الفتح أي كلما اتسعت رقعة الفتح الإسلامي زادت نسبة الرقيق .. والعكس صحيح الجميع يعلم أن الفتوحات الإسلامية عبر التاريخ الإسلامي كانت عبارة عن حروب كانت بالسيف وأسلحة أخرى الهدف منها تحرير البلاد المستعبدة من قبل السلطات المستبدة الظالمة , يعني الهدف من الفتوحات الإسلامية بالسيف هو فرض الحرية الدينية لكافة الناس على وجه الأرض لكي تحل محل العبودية الدينية , وليس الهدف نشر الدين الإسلامي بالسيف كما يظن أعداء الإسلام بسبب الدعوة لجهاد الطلب! , الإسلام انتشر بالحكمة والموعظة الحسنة لا بالسيف!! وبالتالي : بالطبع الفتح الإسلامي يترتب عليه وجود رقيق يعني ملك يمين يعني عبيد وإماء ( ذكور وإناث ) . ولا يمكن التخلص من هؤلاء ( الرقيق ) في أي عصر من عصور الفتح الإسلامي إلا بطريقتين : . الطريقة الأولى : وقف أو خفض الفتح الإسلامي 1- مع توقف أي دولة إسلامية فاتحة لأي أسباب خارجية أو داخلية ينتــهي مع هذا التوقف معدل الزيادة في الرق الإسلامي توقف كلي بالمرة 2- مع ضعف أي دولة إسلامية فاتحة لأي أسباب خارجية أو داخلية ينخفض مع هذا الضعف معدل الزيادة في الفتح الإسلامي وبالتالي تنخفض معه معدل الزيادة في الرق الإسلامي . وبما أن الدولة العثمانية هي آخر دولة إسلامية فاتحة فقد تسبب ضعفها وتفككها في توقفها عن الفتح الإسلامي , وبالتالي توقفت معها نسبة الزيادة في العبودية ( الرقيق ) توقف تام , وبعد انهيار الدولة الفاتحة العثمانية قررت المملكة العربية السعودية بصفة مستقلة لأن أرضها هي أرض الله المقدسة لوجود بيت الله الحرام فيها , وإصرارها على القضاء نهائيا على مخلفات الفتوحات الإسلامية وهي العبودية ( الرقيق ) وآخرها فتوحات الدولة العثمانية , وكان ذلك من منطلق أن المملكة العربية السعودية دولة قدوة للعالم الإسلامي , فأصدرت تعليمات وقرارات بهدف القضاء على ما تبقى من تجارة الرقيق التي كانت سائدة في الدولة الإسلامية آنذاك وملازمة للفتح الإسلامي , ومنها قرار تعويض الملاك الذي أصدره مجلس الوزراء رقم ( 4305 ) في 09 / 01 / 1963 م . . الطريقة الثانية : المكاتبة تجارة العبودية ( الرقيق ) كانت سائدة في عصور الجاهلية أي في عصور ما قبل بعثة النبي محمد ص بآخر شريعة من الشرائع الإسلامية وهي القرآن , واستمرت أيضا هذه التجارة في عصور الفتوحات الإسلامية قدراً وليس هدفاً , إلا أن الإسلام حرص على التخلص من هذا النوع من التجارة تدريجيا عن طريق المكاتبة بين المالك والمملوك ( أي بين السيد والعبد ) , وهذه المكاتبة هي وسيلة لإطلاق صراح المملوك مقابل تعهده بتعويض المالك ( في صورة أقساط يسددها له ) , تعويضا عن نفقات الفتح التي أنفقها المالك في الفتح الإسلامي حتى حقق للمملوك حريته , وهذا التحرر من العبودية ( الرقيق ) هو أول ما سعت إليه المملكة العربية السعودية للقضاء على بقايا العبودية ( الرقيق ) نهائيا , كما يمكن للمالك عن طريق المكاتبة تحرير رقبة يعني عتقها ( ككفارة عن خطأ ارتكبه في حق الله ) بلا أي تعويض يطلبه من المملوك . ومع ما اتخذته المملكة العربية السعودية ( بعد توقف الفتح الإسلامي بسبب ضعف آخر دولة فاتحة وهي الدولة العثمانية ) من عدة تعليمات وقرارات وإجراءات من شأنها القضاء على بقايا العبودية ( الرقيق ) المتبقية من الفتوحات الإسلامية , فقد تم بالفعل القضاء على هذه البقايا تدريجيا من خلال : تشكيل لجان التعويض بمعرفة وزارة الداخلية السعودية بصفة مستمرة حتى تم القضاء عليها نهائيا , هذا إلى جانب المكاتبات التي كانت تتم بين المالك والمملوك القادر على سداد نفقات الفتح في صورة أقساط يتعهد المملوك بسدادها للمالك https://mahsabbagh.net/2012/09/07/slavery-in-hejaz/ اقتباس:
|
|
|
||
08-03-2020, 01:22 PM | رقم الموضوع : [13] |
عضو ذهبي
|
وهذه شهادات بعض المستشرقين على أن الإسلام لم ينتشر بالسيف
أولا - يقول جميس ميشنر لا يعرف التاريخ دينًا انتشر سريعًا كالاسلام ... لقد اعتاد الغرب الاعتقاد بأن الإسلام تدفق بسبب السيف واليوم لا يوجد أي مثقف يعتقد ذلك ، إن القران واضح في دعمه لحرية الضمير. https://scontent-hbe1-1.xx.fbcdn.net...8a&oe=5F4BD1DE ثانيا - يقول دي لاسي أوليري لقد أوضح التاريخ أن الأسطورة القائلة بإجتياح المسلمين المتعصبين للعالم ، وفرضهم الإسلام بقوة السيف على الأجناس المقهورة، هي واحدة من أكثر الخرافات الخيالية سخافة والتي دائماً ما رددها المؤرخون. https://scontent-hbe1-1.xx.fbcdn.net...36&oe=5F4DF719 ثالثا - يقول غستاف لوبون القوة لم تكن عاملا في انتشار القرآن فقد ترك العرب المغلوبين أحرارا في دينهم فإن حدث واعتنق البعض الاسلام فذلك لما رأوا من عدل المسلمين ما لم يروه من سادتهم السابقين ولم ينتشر الاسلام بالسيف بل بالدعوة وبها اعتنقته الشعوب التي قهرت العرب كالترك والمغول - https://scontent-hbe1-1.xx.fbcdn.net...f4&oe=5F4D005C رابعا - قول رونالدو بودلي كيف يكون دجال وعقيدته ازدهرت ونمت بعد موته؟إن عدد معتنقي الإسلام اليوم يزيد ربع مليون كل عام دون ضغط أو ارهاب ولم يكن لمحمد بولس فجنوده هم ناشرو الإسلام وهذا يجعل المرء يتساءل عما كان يحدث لو أن هناك ارساليات عربيةعظيمة تبشر بالقرآن كإرساليات المسيحية https://scontent-hbe1-1.xx.fbcdn.net...90&oe=5F4DD449 |
|
|
08-15-2020, 11:28 PM | رقم الموضوع : [14] |
عضو ذهبي
|
الموضوع باختصار :
https://www.youtube.com/watch?v=iGTRXzV43As |
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدليلية (Tags) |
الإسلام, الحرية, تنصر, بالإسلام, علاقة, فرص |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
اسلوب عرض الموضوع | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond