04-26-2020, 10:11 AM | رقم الموضوع : [11] |
باحث ومشرف عام
|
|
|
|
04-28-2020, 04:47 PM | رقم الموضوع : [12] |
باحث ومشرف عام
|
ممثلو العلم الإلهي!
|
|
|
04-29-2020, 12:10 PM | رقم الموضوع : [13] |
عضو ذهبي
|
ماذا ستنستفيد من العلوم الحديثة؟ علاج اللكورونا مثلا؟؟
فلنترك الكفار ينقذوننا بالدواء في اكسفورد بابحاثهم و بعد ذلك ننلعن ابوهم بكرا وعشيا هههه |
07-03-2020, 01:59 PM | رقم الموضوع : [14] |
باحث ومشرف عام
|
أنت على حق!
فلولا علم "الكفار" لزهقت أرواح المسلمين سوية مع علم ربهم! ولهذا فإن علم ربهم لا قيمة له إلا لمن يغرق في التحشيش اللاهوتي. فلولا علوم البشر الحقيقية لمات نصف المسلمين من الأوبئة وأمراض الضغط والالتهاب الكلوي والسكر وغيرها الكثير.
التعديل الأخير تم بواسطة المسعودي ; 06-01-2022 الساعة 01:57 PM.
|
|
|
07-13-2020, 08:21 AM | رقم الموضوع : [15] |
باحث ومشرف عام
|
ثمة مصطلح في الثقافة العلمية هو "العلوم المزيفة". وهي "العلوم" التي يفترض أصحابها أنها علوم: كالتنجيم والعلاج عن بعد والعلاج المثيل، وكل الأفكار والتصورات و"العلوم" التي تستند إلى وجود الروح ومن ثم "وجودها" المنفصل عن الجسد والعشرات من التصورات المتعلقة بالكون والإنسان التي لا أدلة عليها أو أن العلم الحقيقي قد رفضها.
و"علم الله" هي عقيدة لا يستند وجوده إلَّا إلى عقيدة "وجود الله". وإن فشل المسلمين (والمؤمنين عامة) في البرهنة على هذا وجود ينسف فكرة "علم الله" من أساسها. |
|
|
07-13-2020, 10:45 AM | رقم الموضوع : [16] | |
عضو ذهبي
|
اقتباس:
إذا أنكرنا آثار أي صفة من صفات الذات الإلهية كآثار صفة العلم والكلام والقوة والإرادة والقدرة والحكمة وغيرها والتي تظهر وتتجلى لنا في كل ذرة من ذرات الكون بكل وضوح فعلينا أيضا أن ننكر آثار أي صفة من صفات الذات البشرية كآثار صفة العلم والكلام والقوة والإرادة والقدرة والحكمة ................... وغيرها , والتي تظهر وتتجلى لنا فيما بيننا العلم صفة من صفات الذات .. ومن ينكر هذه الصفة في حق أي ذات , فعليه أن يُنكرها في حق ذاته! الكاتب كتب لنا هذا الموضوع يُنكر فيه صفة العلم عن الذات الإلهية ( الله ) .. علما بأن آثار صفة العلم الإلهي ( الله ) تظهر وتتجلى لنا في أرجاء الكون , كما تتجلى وتظهر لنا آثار صفة العلم التي هي صفة من صفات ذات الكاتب البشرية من خلال كلامه الجميل المنسق ولغته العربية الفصحى وعلمه اللامحدود عن خرافات وسخافات أهل الأديان! فهل أحد يُنكر ذلك؟! .. هل أحد يُنكر آثار علم الكاتب التي تتجلى وتظهر لنا آثار علمه في موضوعاته ومشاركاته من خلال شاشات الحواسيب الشخصية بكل منا؟! قطعاً لا .. لأنه لا أحد يُنكر ذلك إلا كل جاحد وجاهل بعلوم الكاتب التي وفرها لنا وأصبحت في متناول الجميع على الإنترنت مرجعاً أثرى بها عقولنا وأنار بها قلوبنا في القرن ال21 .. زادته الطبيعة علماً فبعد كل هذا العلم الذي أفاض علينا به .. من يُنكر هذه الصفة عن ذات الكاتب رغم آثارها الواضحة فهو جاهل بمعنى الكلمة |
|
|
||
07-13-2020, 11:15 AM | رقم الموضوع : [17] | |
عضو ذهبي
|
اقتباس:
يكفي أنه أحد آلاف الأمثلة الصريحة والواضحة للنقد الهدّام الذي ينتهجه الكاتب ضد المؤمنون .. يبدو أن المشرط صُنع خصيصا هنا للمؤمنين |
|
|
||
07-13-2020, 10:35 PM | رقم الموضوع : [18] | |||
باحث ومشرف عام
|
1.
اقتباس:
اقتباس:
هناك من الناس يعتقدون بوجود "الحصان وحيد القرن" . فهل لون الحصان وحيد القرن أبيض؟ وهل الحصان وحيد القرن يقفز مسافة عشرة أمتار؟ حتى يمكن أن نناقش هذه الصفات علينا أولاً أن نبرهن على وجود "الحصان وحيد القرن" برهنة تجريبية لا شك في إجراءات البرهنة. وإلا فإن هذه المواصفات التي نكسبها للحصان وحيد القرن مجرد هراء. ولا يختلف موضوع "الله" عن "الحصان وحيد القرن"! فأنت تكسبه صفة الذات كتحصيل حاصل وبدون أية أدلة "تجريبية لا شك في إجراءات البرهنة". وطالما حصل "الله" على ذات فقد حصل على "علم"! هل أنت جاد بأن القرَّاء سيأخذون هذا الكلام مأخذ الجد؟ 2. أما ما يتعلق بـ"ذواتنا" فلا علاقة لها بالحصان وحيد القرن. فوجودنا ليس نتيجة لوجود الحصان وحيد القرن بالعكس: فكرة الحصان وحيد القرن هي نتيجة لوجودنا - فهذا خيالنا. ولكن حين نجعل من الخيال واقعاً ونسجد أمامه مهللين فأن الخيال يستحيل إلى وهم. 3. اقتباس:
أنا لا أنكر صفة العلم عن الذات الإلهية - أنا أنكر وجود الله. ولهذا فإن إنكار "صفة العلم" هو نتيجة منطقية. فأنا أنكر وجود الحصان وحيد القرن، ولهذا من المنطقي أن أنكر بأنه يقفز عشرة أمتار. 4. إن مشكلة المؤمن هي أنه مؤمن. والإيمان لا يوفر أية حرية للتفكير. فهو يصنع افتراضات ما ويقوم بواحد من تصرفين إزاءها: إما أن يوافق عليها وبذلك يشعر بالفخر بأنه على حق؛ وإما يجاهد ضدها باعتبارها كفر وإلحاد. فما هو السبيل إلى إقناعه بأن الافتراضات هذه هي افتراضاته؟ 5. أما ما تبقى من ردك فهو ثرثرة على النيل!
التعديل الأخير تم بواسطة المسعودي ; 06-01-2022 الساعة 01:58 PM.
|
|||
|
||||
07-15-2020, 03:49 PM | رقم الموضوع : [19] | ||||
عضو ذهبي
|
اقتباس:
آثار الكلام تدل على كيان متكلم ليس بالضرورة أن يكون موجود من حيث الذات , وآثار الرحمة تدل على كيان رحيم ليس بالضرورة أن يكون موجود من حيث الذات وآثار القوة تدل على كيان قوي ليس بالضرورة أن يكون موجود من حيث الذات , وآثار العلم تدل على كيان عليم ليس بالضرورة أن يكون موجود من حيث الذات وآثار العظمة تدل على كيان عظيم ليس بالضرورة أن يكون موجود من حيث الذات ......... وهكذا ) , وكما يُقال : البعرة آثار تدل على كيان البعير ليس بالضرورة أن يكون موجود من حيث الذات وإليك مثال لتقريب المسألة .. ولا يوجد بالطبع أي وجه مقارنة بين الخالق والمطلق والمخلوق النسبي , ولله المثل الأعلى ( مع احترامي لشخص كاتب الموضوع الأخ المسعودي ) إن البرهنة على وجود ذات الله أي شخص الله هي كالبرهنة تماما على وجود ذات المسعودي أي شخص المسعودي .. وطالما آثار صفات ذات الله الخالق ( كصفة السمع والبصر والعلم والكلام والرحمة والقوة والإرادة والقدرة والحكمة وغيرها ) تتجلى وتظهر لنا في شاشة الكون وكذلك آثار صفات ذات المسعودي ( كصفة السمع والبصر والعلم والكلام والرحمة والقوة والإرادة والقدرة والحكمة وغيرها ) تتجلى وتظهر لنا في شاشة الحاسوب وبعد تجلي وظهور هذه الآثار لصفات الله الخالق كذات غير موجود من حيث الذات لكنه موجود من حيث المعنى في شاشة الكـــــــــون , هل أحد يقدر ينكر هذه الآثار والفائدة التي نجنيها من وراءها؟! وبعد تجلي وظهور هذه الآثار لصفات المسعودي كذات غير موجود من حيث الذات لكنه موجود من حيث المعنى في شاشة الحاسوب , هل أحد يقدر ينكر هذه الآثار والفائدة التي نجنيها من وراءها؟! اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
||||
|
|||||
07-24-2020, 08:52 AM | رقم الموضوع : [20] |
باحث ومشرف عام
|
طالما كان عبدة الأوثان العرب يؤمنون صادقين بقدرة "الأحجار" التي يحملونها معهم في ترحالهم على سماعهم وتحقيق أحلامهم رغم أنهم يستخدمونها في بعض الأحيان كـ"أثاف"، فعلينا أن نعذر العرب المسلمين الذين يؤمنون بقوة وهمية وقدرتها على تحقيق أحلامهم.
هم بحاجة إلى "فكرة" مَا يعرضون عليها فشلهم؛ ويؤجلون بسببها ما ينبغي القيام به؛ ويبررون بها ما يعجزون عن القيام به؛ ويفسرون بها ما لا يفهمونه؛ وعندما اكتشفوا أن هذا محض وهم وبدلاً من التخلي عنها فقد وجهوا كامل جهودهم للبرهنة عليها! هذه حالة مرضية لا تحتاج إلى مناقشة، بل إلى علاج! |
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدليلية (Tags) |
لا علم لله، العلم للناس، الله وهم، وعلم الله وهم, هذا, الله, كان, علم, عنه؟, فائدة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
اسلوب عرض الموضوع | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond