02-17-2021, 10:25 PM | رقم الموضوع : [1] |
عضو جديد
|
ما هو أصل العقاب بالنار؟
مرحباً..
تحياتي إلى جميع أعضاء المنتدى الكرام. هذا أول موضوع لي هنا. كنت أتمنى أن تكون مشاركتي الجديدة على شكل تقديم أفكار أو معلومات أو رؤى، ولكنها في الحقيقة على شكل استفسار. سؤالي: ما هو الأصل حول فكرة التعذيب بالنار؟ لماذا نجد أن العقاب الآخروي للكافرين يكون في مكان حار جداً كالجحيم؟ مع أن هناك الكثير من أساليب العقاب أو التعذيب. مثلاً أن يكون ذلك عن طريق التجميد والتبريد. وإذا كان آدم فعلاً موجود وهو أول الأنبياء عبر الإله. فبالتأكيد أعمله بفكرة النار والجحيم. هل كان آدم يعرف النار على الأرض؟ أليست النار هي أحد المكتشفات الإنسانية التي عرفها الإنسان بعد وقت طويل من وجوده؟ وشكراً لكم. |
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Sam على المشاركة المفيدة: |
02-18-2021, 12:48 AM | رقم الموضوع : [2] |
باحث ومشرف عام
|
تحياتي..
اعتقد ان هذه الفكرة تعود للبابليين والمصريين ،حيث ان الجحيم في مكان ما تحت الأرض والميت يدفن تحت الأرض (والحرارة مرتفعة تحت الارض والنار رمز لهذا) ،اما مسألة اكتشاف النار ،المتدين ببساطة سيجيبك ان ابليس خلق من نار وان النار موجودة في علم الاله قبل خلق العالم المادي ولكن عندما تتحاور معه حول التناقض في هذا فالنار شيء مادي وابليس كائن روحاني غير مادي ،لن يستطيع فعلياً ان يقدم جواب على هذا التناقض.. |
02-18-2021, 02:01 AM | رقم الموضوع : [3] |
عضو جميل
|
اعتقد يوجد عذاب بالبرد وهو الزمهرير
|
02-18-2021, 05:57 AM | رقم الموضوع : [4] | |
عضو ذهبي
|
اقتباس:
نفترض أنه يوجد طبيب حادق وجراح ماهر وهذا الطبيب رب أسرة ( والد ) , وبما أنه السبب في وجود هذه الأسرة فمن حبه ورحمته بأفرادها الزوجة والأولاد , يعطف ويشفق ويخشى عليهم من التعرض للأمراض , ولذلك فهو دائما ينصح أفراد أسرته نصيحة الخبير بحقائق الأمور , ويحذرهم تحذير الحريص المحب بأن لا يتناولوا الخضروات والفواكه بدون أن يغسلوها جيدا لإزالة جميع آثار المواد الكيماوية التي ترش بها هذه النباتات , لأنه يعلم تماما أن تناول هذه المواد تسبب سرطان لمن يتناولها , ولكن فيه واحد من أولاده لا يُلقي بالاً لنصائح أبيه ولا يعبأ بتحذيراته ويغافل أمه ومن وراءها يتناول بعض الفاكهة التي لم تُغسل جيدا , وهذا الأب الطبيب الجراح يعلم بطريقته الخاصة أن ابنه , كان بيخالف أمره وبيعصيه , ولا كان بيقدّر نصائحه , ولا كان بيهتم بتحذيراته , وكان بيأكل من الخضروات والفواكه بدون غسيل , ورغم ذلك لم يتوانى الأب لحظة واحدة عن النصح والتحذير من مخاطر سموم المواد الكيماوية التي في الخضروات والفواكه , وكان بيسوق له بعض الأبناء لينصحوه ويحذروه بل ويحرضهم على معاقبته , ولكنه كان لا يأخذ بكل ما سبق , وبعد مرور فترة من الزمان والابن مستمر في معصية أبيه , وبعد أن تتراكم سموم المواد الكيماوية في جسمه تبدأ آثار السرطان في الظهور عليه , ويصاب بدوار وصداع أليم نتيجة لورم خبيث أصاب خلايا مخه والعياذ بالله , ويكاد يفقد بصره ويكاد يفقد القدرة على السمع والكلام بل تأثرت هذه المراكز المخية بالسرطان ويكاد الطفل يفقد حياته , فالأب الطبيب رغم عناد ابنه واستمراره في العصيان إلا أن حبه ورحمته له يدفعه لتخليص ابنه من المصير المؤسف الذي ينتظره فيسير به إلى المستشفى لإجراء العلاج اللازم , وهذا العلاج متمثل في إجراء عملية جراحية شديدة جدا تقتضي نشر عظام جمجمة الابن العاصي بالمنشار لكي يفتح الأب الطبيب الجراح الماهر جمجمة ابنه ثم يستأصل من المخ الأجزاء التي أصابها الورم الخبيث وبعدين يعالج آثار السرطان وتأثيره على جسم الطفل , وهو يعلم بطبيعة الحال أنه سوف يعرض ابنه حبيبه لكثير من الآلام سواء في مرحلة إعداده لإجراء العملية الجراحية أو أثناء الجراحة نفسها أو بعدها , إلا أنه يعلم أن هذا الألم الذي سوف يتعرض له الطفل رغم شدته وقسوته إلا أنه سوف يأتي له بالشفاء ويخلصه ( يطهر جسده ) من سموم المرض , وبعد ذلك أعتقد الابن لم يعصى أبيه أبدا رغم ما لحق به من شقاء ومعاناة جراء العملية الجراحية , وسوف يزداد حبه لأبيه تقديرا لصنيعه معه , وإجلالا لقدرته على تخليصه من آلامه ومعاناته التي كان يُعانيها بسبب هذا المرض القاتل ماذا نستنتج منه ؟ |
|
|
||
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ رمضان مطاوع على المشاركة المفيدة: |
02-18-2021, 09:13 AM | رقم الموضوع : [5] | |
باحث ومشرف عام
|
اقتباس:
من مرادفات الجحيم: سَعِير , لَظًى , نار , هَاوِيَة ، نَار. أمَّا من مرا\فات القيظ فهي: أُوَار , حَرّ , حَمَارَّة , حَمَاوَة , رَمْضَاء , سُخُونَة , صَيْهَد , لَهَبَان , لَهِيب , هاجِرَة , وَهْج. 2. وفي المعاجم العربية: جَحِم النارَ: أوقدها؛ والجحيم: نارٌ شديدة التَّأجّج، عكسه . 3. وجميع المعاني سواء لكلمة الجحيم أو مردافاتها تحيل إلى حرار الصحراء العربية - وخصوصاً في شهر الصيف (إذا كان لصحرائهم شتاء!). وهذا هو جحيم محمد الأرضي الذي عاش فيه هو والآخرون وهم جميعاً يعرفون معناه ويقدرون فظاعاته التي خبروها بأنفسهم في حياتهم. فبأي شيء أفظع من حر ونار ولهب الصحراء يستطيع محمد أن يخيف وأن يرعب أنصاره (وقد كانوا ولا يزالون جماهير ساذجة)؟! بل أن نار الصحراء التي يعرفونها حق المعرف ستكون في "الآخرة" هي نار وقودها الناس والحجارة حيث يكون العذاب فيها أبدياً وبشعاً حيث يقول محمد في "القريان": "إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِـَٔايَٰتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَارًا كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُم بَدَّلْنَٰهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُواْ ٱلْعَذَابَ "! وهو تصوير في غاية البشاعة والسادية يكشف عن ولع محمد بـ"المثلة" - تعذيب الميت. [هذا ما كان يراه الأعراب أمَّا ما يحسون به فعلى القارئ أن يتصور درجة الحرارة التي تتعدى 60 درجة مئوية في بعض الفترات وفي بعض الفصول من غير ظل!] 4. وإنَّ الإنطلاق من جحيم الصحراء العربية الذي خبره الناس صوَّر محمد في "قريانه" ما كان يحلم به الناس (ولهذا شاركوا في حروب وغزوات الإسلام ضد الآخرين وهو ما مثل الزحف البربري نحو بلاد الرافدين والشام ومصر حيث الأنهار) وهو الضد: الطقس الجميل، والعشب الأخضر والجنائن (ومن هنا جاءت كلمة الجنة) والفاكهة والأنهار والنساء والخمر والولدان والمطر لا حرَّ ولا قيظ: هي الجنة ربيع حقيقي أبدي خالدون فيها . . . [هذه واحدة من الحدائق العادية الموجودة في كل مدينة ومهما كانت صغير من عالم الكفار!] 5. إنَّ محمداً لا ينقصه الذكاء والحيلة والدهاء. هذا أمر لا ريب فيه. غير أن ذكاءه من (الأعور ملك وسط العميان) وسط السذج في الماضي والحاضر. ورغم سذاجة هذه الثقافة فإنها كانت ولا تزال ثقافة متوحشة ومضرة بالحضارة البشرية بالمعنى الحقيقي للكلمة. |
|
|
||
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ المسعودي على المشاركة المفيدة: |
02-27-2021, 07:55 PM | رقم الموضوع : [6] |
عضو برونزي
|
أن الله يخلدنا بالنار لانه يحبنا !!.؟؟
هل من المفترض ان يكون الاب هنا مثال لله ؟ فالأب بمثالك ليس لديه بدائل,,فهو غير قادر على احضار فاكهة بدون جراثيم,,,ولو كان بمقدوره لفعل ,,,فضلا عن القضاء على كل جراثيم العالم المضرة ,,او شفاء ابنه من غير عملية جراحية ,,او هداية ابنه لما فيه منفعته ,,,فلا اعتقد انك قصدت ذلك ,,ام انك فعلت ! تحياتي لك ,,, |
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ متصفح على المشاركة المفيدة: |
02-28-2021, 03:35 PM | رقم الموضوع : [7] |
عضو برونزي
|
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Devil Himself على المشاركة المفيدة: |
02-28-2021, 03:42 PM | رقم الموضوع : [8] |
عضو برونزي
|
هل هذه الميزة متوفرة في الجنه وهل تعتقد انها لم تخطر على بال الله لا تتذاكى على الله يا إنسان يبدو ان الله اذكى من هذه الفكره ههههه لست ملم بالكيمياء لكن أعتقد ان الله الاسلامي لا يريد ذلك فهو لا يريد اللعبه ان تنتهي وإلا كيف يعيد الشخص من جديد لان الثلج سيتكسر يا ذكي هههه ولن يستمتع الله بمشاهدة الكفار يتجددون خالدين فيها ابدا هههههههههههه |
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Devil Himself على المشاركة المفيدة: |
01-20-2022, 06:48 AM | رقم الموضوع : [9] |
عضو برونزي
|
هذا احد اسبابي اعتزال الاديان الابراهيمية
فتصور الجنة و النار… او العذاب وًالثواب تصور حسي لكا كان يرغب فيه الصحراوي و ما يخشاه. في تقافات اخرى.. مثل الفايكينغ، العذاب يكون باردا كالثلج… اذا (لا يوجد عذاب بالنار) لكن توجد نهايات العالم تقريبا في كل الاديان التي تفسر العالم تفسيرا"حسيا" |
01-20-2022, 07:32 PM | رقم الموضوع : [10] | ||
موقوف
|
اقتباس:
اما بالنسبة للاديان البشرية مثل الاسلام .. فالعذاب والجنه اماكن جغرافيه ومادية .. فهناك نار مادية وجنه مادية بما فيها من انهار وفاكهه ونكاح وانجاب وخمور .. الخ .. ! على كل حال فالانسان هو من يقرر مصيره للذهاب الى العذاب الابدي او النعيم الابدي في الاخره والله خيرنا بينهم وعلى الانسان الذي خلقه الله كائن مسؤول عاقل قادر على التقيم وتكوين المفاهيم وبناء الحجج ان يقرر مصيره بنفسه برغبته .. فالله لا يريد اهلاك اي انسان ولكن اذا الانسان بكامل ارادتة قرر السير عكس التيار فعليه ان يتحمل نتيجة اختيارة بنفسه . اقتباس:
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
اسلوب عرض الموضوع | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond