01-02-2020, 08:49 AM | رقم الموضوع : [1] |
الباحِثّين
|
سجعية القرآن من أين استوحيت الفكرة
السجع له تأثير في النفس كونه يحمل الجرس الموسيقي الصوتي اللافت للأسماع والتي يطنب الشخص للاستماع له، فحتى الطيور مثلا تستخدم الصوت العذب الجميل في جذب الجنس الآخر ونجد أن هذا الصوت له أثره في نفوس الكائنات الحية في محيطها.
تساءلت كثيراً لماذا حاول مؤلف القرآن كتابته على نسق ( سجعي ) على غرار التوراة والانجيل، ولا يغيب على المحقق في تاثير السريانية على القرآن والبيئة السريانية من ناحية الكلمات وبعض القصص الواردة فيه، وجدت أن مسألة المواعظ الدينية وكتابتها بطريقة الشعر كانت دارجة عند السريان فنجد مثلا مار أفرام السرياني (نصيبين 306 م ـ الرها 373 م) حيث يعد اعظم من كتب القصيدة والترنيمة الدينية في الشرق المسيحي، ولفصاحة لسانه وبلاغة ادبه وطهارة سيرة حياته لقب بالقاب عدة كقيثارة الروح القدس وشمس السريان، وكذلك يعقوب السروجي (451 – 521) هو قديس لدى الكنائس المسيحية السريانية وشاعر ولاهوتي يعتبر بجانب أفرام السرياني من أهم الشعراء السريان، حيث لا تزال أعماله تتلى بالقداديس الخاصة بالكنائس السريانية واشتهر بكثره أشعاره وكتاباته حتى ابن العبري ذكر أن 70 ناسخا دأبوا على قصائده في فترة حياته، كما لاقت أشعاره رواجا عاليا ولا تزال العديد من اعماله محفوظة محفوظة بمتحف الفاتيكان والمتحف البريطاني، وأيضا مار نرساي (399-503) أحد أهم الشعراء واللاهوتيين السريان، ولا ننسى مار أحودامه (575م)، الذي كتب بلغة سريانية بليغة مستخدما من البلاغة طريقة في توصيل المعلومة وألف كتاب «الحدود»، ورسائل في «الحرية الدينية»، و«القضاء والقدر»، و«النفس» و«الإنسان» الكنيسة السريانية روجت هذه الأعمال الشعرية فنجد أعمال مار أفرام السرياني الذي كتب العديد من الأشعار المسماة بال-"مِمرِ" (ܡܐܡܪܐ) واستلهمها من أمور يومية وقصد في ذلك تقريبها من أذهان العامة. قصيدة ( النيام السبعة ) ليعقوب السروجي والتي استلهم مؤلف القرآن منها قصة أهل الكهف والأعمال السريانية في ( أهل الكهف ) كالنثر الذي كتبه يوحنا الأفسسي و زكريا الفصيح نجدها منقولة بالقرآن، ونجد أيضا قصة الاسكندر المقدوني السريانية ( منتحل كاليستينيس ) والتي نقلت للقرآن، وحكم وأعمال الوزير الأشوري أحيقار وهو أول من ألأف كتب الحكمة باللغة الآرامية وتفشت في السريانية والتي نقلها القرآن باسم ( لقمان )، فنجد مثلا من الامثال التي وردت باللغة السريانية عن احيقار الحكيم : "يا بني انظر بعينيك الى اسفل و اخفض صوتك ، و تطلع الى تحت ، فإنه لو كان المرء يستطيع ان يبني بيتا بالصوت العالي المرتفع لكان الحمار يستطيع ان يبني دارين في يوم واحد" سنجد أن مؤلف القرآن أعاد صياغته بالعربية بعبارة مماثلة ( يا بني اقصد في مشيك و اغضض من صوتك إن انكر الاصوات لصوت الحمير ). استخدم مؤلف القرآن طريقة المواعظ السريانية بطريقة السجع واستخدم حتى فواتح المواعظ: آلم = صمتا كهيعص = هذه العظة آلر : تأمل وتبصر بقوة حم : بحرارة عسق : قلص بمعنى عام هما كلمتان تعنيان امسك الامر بشدة آلمص : كن على صلة به طه : يا رجل طس : خذ الخلاص ( والخلاص مصطلح معروف عند المسيحيين ) طسم : حذاري الشقاء ق ( تنطق قَهَ ) : هو ن ( تنطق نيه ) : المحزن المبكي يس (اياسه ) : الصادق أو الجدير بالثقة ولعل أن مؤلف القرآن الجديد الذي أتى به هو نقل هذا التراث السرياني والابيوني إلى اللغة العربية الهجينة ليخاطب فيها العرب والقبائل البدوية التي كانت مبعثرة ومتحاربة بلا قيمة اعتبارية على عكس الممالك العربية كالغساسنة التابعون للفرس والمناذرة التابعون للبيزنطيين، والكنائس السريانية/العربية في الحيرة والتي درس فيها أمثال إيليا الحيري. مجدداً فكرة كتابة نص موعظة دينية بطريقة سجعية هو أمر تفشى واعتمد في كنيسة المشرق السريانية التي اعتمدت المذهب النسطوري فعملية استخدام السجع باللغة العربية وكتابة ( القريان " كتاب المواعظ المقروءة " القرآن بالسريانية ) ما هو إلا تأثير سرياني واضح وصريح. هل ( البلاغة / السجع ) الموجودة في القرآن معجزة ؟ الجواب / كل منصف يعي أن البلاغة والسجع تنحصر باللغة المكتوبة فيها بحيث أنها لو ترجمت للغة أخرى ستفقد الكثير من معالمها ولا يكون لها الأثر كما للعارفين باللغة التي كتب فيها النص، وعلى ذلك توجد أعمال أدبية كثيرة ألفها أدباء وشعراء على مدى التاريخ تتفاوت بقوة النص وجمال جرسه الموسيقي في آذان المستمعين، وبالنهاية فإن ادعاء معجزة السجع القرآني ما هي إلا ادعاء لا قيمة له. |
|
|
01-03-2020, 12:42 AM | رقم الموضوع : [2] |
عضو جميل
|
والله إنك جاهل وما أتيت بشئ جديد فقصة السريانية شبهة مختلقة قديمة من احفاد المشارقة أورثوها لك ولغيرك من النصاري وعبيدهم والملاحدة، وقم بتركيب الحروف المقطعة التي أتيت بها فهل تجد لها معني سياقي؟ هذا وقد رأيت غيرك يزعم ان لها معاني أخري غير التي اوردتها هنا، فكل منكم يزعم معاني للحروف المقطعة علي هواه، وتارة تقولون قراءة القرآن آرامية وتارة سريانية، وهذا ما يأتي من أمثال صاحبكم المستشرق المستعار الإسم النصراني حفيد الصليبيين "كريستوف لكسنبرج Christoph Luxenberg" والذي ظهر لنا بكتابه في عام ٢٠٠٧ (The Syro-Aramaic Reading of the Koran) او بالألمانية ( Die Syro-Aramäische Lesart des Koran) والمعني قراءة آرامية آشورية ( سريانية ) للقرآن، وقد بين لنا قمة جهله وتدليسه حتي تعرضت فرضيات وأطروحات لكسنبرغ لنقد لاذع من قبل العلماء والمتخصصين. فقد وصف ريتشارد كروس Richard Kroes لكسنبرغ بأن عمله يدل على جهله بأدبيات الموضوع وأن ما يفعله لكسنبرغ إنما هو بدافع تبريري مسيحي، كما أن فرانسوا دي بلو François de Blois أشار إلى كم الأخطاء النحوية الكبير في عمل لكسنبرغ وإلى محدودية معرفته باللغة السريانية ووصف عمله بأنه عمل هاو ٍ وليس عملاً علمياً. وهو أيضاً ما وُصف به عمل لكسنبرغ من قبل البروفسورة باتريشيا كرون Patricia Crone. وقد قدم الدكتور وليد صالح من جامعة تورنتو الكثير من النقاط التي تفنّد فرضيات لكسنبرغ.
اما أنت ايها المدعي علي نفسك وصفا بالباحث، فأشفق عليك، افلا تعرف شيئا عن الحنيفة ملة إبراهيم -عليه السلام-؟ افلا تعرف احدا عن الحنيفية - الحنفاء - في الجاهلية قبل الإسلام؟ الم تقرأ لشعرهم؟ والله تهيمون في واد ملئ بالكذب والتدليس وتارة تخرجون بشبهات بل وتختلقونها وهي متناقضة بعضها ببعض، جل همكم هو إضعاف العقيدة وان لم يكن كلامي موجها لك فهو لك لتعرف من تتبع، فأغلب شبهات الملاحدة ان لم تكن كلها هي إستشراقية نصرانية الأصل ولم يهن الضالين ضربا في العقيدة الاسلامية فمرة عسكريا علي يد الصليبيين ومرة تاريخيا وفلسفيا وادبيا علي يد المستشرقين، والله انك لا تخدم الا أبناء النصاري الكافرين فلا تظن انك اتيت بجديد او ان عقلك مغلف بكيس ذهب بعد الحادك، لا فلتفرح بضلالك وأجلس وردد شبهات اجدادك الصليبيين الي ان تموت او يأتي اجل الله فهذا ديدنكم وسيبقا دين الله كابوسا لا يفارقكم ولا تفتكون منه وجل همكم هو سنة من قبلكم فأنتم اجناد وعمال المؤسسة الاستشراقية الحديثة في النشر والتكرير. الله يهدي من يشاء ( الهدي ) والسلام علي من تبعه. |
|
|
01-03-2020, 01:52 AM | رقم الموضوع : [3] | |
زائر
|
اقتباس:
فمحمد استخدام في تاليف القران اسلوب السجع والقافيه وهو الاسلوب المستخدم في الاشعار في بيئته وعصره مثل اشعار سليط اللسان حسان بن ثابث مثلا الذي كان محمد يضع له كرسي في المسجد لسب وهجو اعداءه بالقافيه والسجع .. فكان محمد كل ما يسمعه من خرافات واساطير يسجلها في قرانه بطريقه السجع الشعري كما شهد معاصرية بانه ينقل الاساطير ويدونها بطريقة الشعر .. حتى مع الاسماء استخدام محمد اسلوب السجع والقافيه مثل : هاروت وماروت قابيل وهابيل جالوت وطالوت موسى وعيسى بوجي وطمطم .. حمادة وتوتو .. بكيزة وزغلول .. وحتى حينما قام الصحابه بعد قتل محمد لاغراض سياسيه لاخذ الحكم منه بتاليف ايات في القران واقحموها فيه .. قاموا باستخدام اسلوب السجع فيها ايضا المشهورين فيه في بيئتهم الشعرية .. طبعا هذا عدا الكم الكبير من الايات التي حذفوها حسب المصلحه باعترافهم عدا عن الايات التي فقدت بعد قتل حوالي 70 من حفظ القران في المعارك ولم يكن احد يحفظها غيرهم .. عدا عن تخبيصهم في ايات القران بوضع ايات مكيه في سور مدنية وايات مدنيه في سور مكية عدا عن تشتيت سياق الايات فتجد ايه في سورة وتكملتها في سورة اخرى عموما روايات تحريف القران والعبث فيه كثيره جدا ومتواتره : " الأخبار التي لا تحصى كثيرة وقد تجاوزت حد التواتر ولا في نقلها كثير فائدة بعد شيوع القول بالتحريف والتغيير بين الفريقين وكونه من المسلمات عند الصحابة والتابعين بل وإجماع الفرقة المحقة وكونه من ضروريات مذهبهم وبه تضافرت أخبارهم" (مشارق الشموس الذرية - المكتبة العدنانية - البحرين - ص 126) " اعلم أن الحق الذي لا محيص عنه بحسب الأخبار المتواترة الآتية وغيرها أن هذا القرآن الذي في أيدينا قد وقع فيه بعد رسول الله صلى الله عليه وآله شيء من التغييرات ، وأسقط الذين جمعوه بعده كثيرا من الكلمات والآيات ". (المقدمة الثانية لتفسير مرآة الأنوار ومشكاة الأسرار ص 36 وطبعت هذه كمقدمه لتفسير البرهان للبحراني .) ويقول الفقهاء والعلماء ان الراويات ان وصلت حد التواتر تحول مضمونها الى مضون يقيني ويسقط البحث في الاسانيد فيها سواء كانت صحيحة او ضعيفه . اما الكتاب المقدس فكتبه اكثر من اربعين نبي على مدار 1600 سنه في اماكن مختلفه والوحي في الكتاب المقدس ليس وحي لفظي اي ان الله لا يملي كلمات فيلقيها النبي كما قالها الله مباشرة وانما الله يوحي للانبياء وهم يدونون الوحي بلغتهم البشرية التي تعبر عن ثقافتهم ومستوى تعليمهم والبيئة التي يعيشون بها .. فربيب القصور كموسى غير ربيب الحقول كعاموس غير الكاهن المهتم بالنظافة والطهاره مثل حزقيال غير الوزير المثقف كدانيال .. فكل نبي لغته مختلفة عن الاخر وانفعالاته مختلفة عن الاخر .. فكل نبي عبر عن الاعلانات التي اعطاهم اياها الله والي فهموه من افكار الله بالفاظ من مخزونهم اللفظي متناسبة مع بيئتهم وثقافتهم وقدموها لبيئة معينه ينبغي ان يقدومها باللغة التي يفهمونها . |
|
01-03-2020, 01:54 AM | رقم الموضوع : [4] |
عضو جميل
|
وزيادة هامة علي قولي فأنظر عاقبة الاستدلال بالسريانية او العبرية او الارامية في كلمة كالحنيفية التي هي ملة إبراهيم.
تعني الحنيفية "الميل" في اللغة، واصطلاحاً المَيلُ عن الحق بالعبرية والآرامية أو المَيلُ إلى الحق بالعربية. ورد ذكر الجذر الثلاثي (ح-ن-ف) في القرآن في اثني عشرة آية، نلاحظ أن في معظمهم يكون هنالك ربط مع النبي إبراهيم الذي وصفه القرآن ب الحنيف في اللغة العبرية والسريانية تعني نجساً أو مرتداً وُصِم بها العرب الذين هجروا عبادة الأصنام وارتدوا عن دين من كان حولهم. وفي المسيحية واليهودية هم الذين لم يدخلوا بهاتين الديانتين من الفرس والإغريق والعرب. فإن انتهجنا نهجك السرياني المنحرف في تأويل القرآن فسنصل وبسرعة الي ان إبراهيم النبي هو نجس او مرتد عن دين الله، وهذا ليس صحيحا ابدا بل إنه ابراهيم - عليه السلام - خليل الله وعبده سبحانه وتعالي وماكان من المشركين. وهذا يوضح وضوح الشمس أن الخلط السرياني ماهو الا تأويل منحرف ويقلب المعاني رأسا علي عقب، وهي معتمدة علي الفعل السائد كما رأينا، ولك في ذلك عبرة ولا تعدوا قدرك في ذلك فالأمر ليس صغيرا وأنت لست ملما به علما ولا تعرف حدوده وتاريخه. واكررها الله يهدي من يشاء ( الهدي ) والسلام علي من تبعه. |
|
|
01-03-2020, 02:07 AM | رقم الموضوع : [5] | |
عضو جميل
|
اقتباس:
|
|
|
||
01-03-2020, 06:23 PM | رقم الموضوع : [6] | |
عضو ذهبي
|
اقتباس:
|
|
01-05-2020, 09:51 AM | رقم الموضوع : [7] |
الباحِثّين
|
رغم وجود أكثر من مداخلة
لكنها لم تخض في سلب الموضوع وهو أن سجعية المواضع صناعة سريانية 100% فيها مدارس سابقة وشواهدها حاضرة أي أن استخدام الطريقة الشعرية في المواعظ والكتابات هي طريقة سريانية في الدعوة إذا لم يكن مؤلف القرآن على شيء جديد ربما سوى أنه نقل المسألة للغة العربية الهجينة اما نقد كريستوف لكسنبرغ والادعاء بان فلان قال وعلان قال فهذا هراء لا جدوى له في حديثنا اثر السريانية واضح للباحث المنصف أما المسلم المتعصب فهو مستعد لنسف نصف الكرة الارضية مقابل اثبات صحة كتابه المهترئ القرآن ولا يهمه كان ذلك بالاكاذيب أو بسفك الدم |
|
|
01-07-2020, 07:30 AM | رقم الموضوع : [8] | |||||
الباحِثّين
|
اقتباس:
- اقتباس:
( كهيعص ذكر رحمة ربك عبده زكريا ) = كعادة الكنيسة السريانية الشرقية ومنذ القدم تبدأ الموعظة الدينية بفاتحة وأصبح النص ( هذه العظة * ذكر رحمة ربك عبده زكريا ) بمعنى انها عظة فهل استقام المعنى أما تقرأها ( كاف هاء ياء عين صاد ) لها معنى !! ( ألم * ذلك الكتاب لا ريب فيه ) = صمتا * ذلك الكتاب لا ريب فيه ( آلر * ۚ كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ ) = تبصر بقوة * كتاب أحكمت آياته ( حم (1) عسق (2) كَذَٰلِكَ يُوحِي إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكَ اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (3) ) تمسك بقوة * كذلك يوحى إليك وهكذا لك أن ترى أن الكلام اصبح له معنى فالمسألة ليست بالأهواء استحسنت ام استكرهت اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
فادعاء الحنفية لابراهيم منطق صابئي-مانوي آنذاك كون في تلك الحقبة تأثر عدد من الصابئة بالمانوية وكانت تطلق عليهم الكنيسة السريانية تارة لقب ( الصابئة أو المانوية ) رغم أن المانوية ديانة خرجت بعد الصابئة وما نقله الاسلام عن الحنفية هو ادعاء الصابئة آنذاك وليس بأمر واقعي، فاليهود هم أول من كتب عن شخصية إبراهيم وجعلوه الجد الجامع لهم رغم أن الواقع يقول أنها شخصية خرافية لا وجود لها كما ورد عن اسرائيل فلنكشتاين في كتابه عن التوراة. أما بقية الكلام لا يستحق الرد ولا الاهتمام |
|||||
|
||||||
01-07-2020, 11:40 AM | رقم الموضوع : [9] |
عضو جميل
|
اقتباس:
يا هذا اذا كانت حنيف تعني منحرف او مرتد او مشرك او ... في السريانية، لماذا تخضعها للقرآن؟ هذا معني وذاك معني آخر ( وماكان من المشركين ) والحروف المقطعة كذلك لا تخضع للسريانية والا ستصبح بمعاني أخري غير المقصودة في القرآن مو قبل العربية. واخيرا: نحن لا نقول الم بل نقول الف لام ميم ( حروف عربية ) لا نقول كهيعص بل نقول كاف ها يا عين صاد ( حروف عربية ) لا نقول المر بل نقول الف لام ميم را ( حروف عربية ) وهذا تشبيه للنطق اثناء المد: 1- الم : ألف لاااااام مييييييم .......مع ادغام ميم الام في ميم الميم 2- المص: ألف لاااااام مييييييم صااااااد........مع ادغام ميم الام في ميم الميم 3- الر: ألف لاااااام راا 4- المر: ألف مييييييم راا 5- كهيعص: كااااااف هاا ياا عيييين صااااااد ........مع الاخفاء 6- طه : طااهاا........مع الامالة الكبرى 7- طسم: طاا سيييييين مييييييم..........مع الادغام 8- طس : طاا سيييييين . 9- يس : ياا سيييييين. 10- ص : صااااااد. 11- حم : حاا مييييييم. 12- حم عسق: حاا مييييييم عيييين سيييييين قااااااف.......مع الاخفاء 13- ق: قااااااف. 14- ن: نوووووون. إخضاع القرآن للسريانية ليس الا شبهة رواها اجدادك من المستشرقين وخاصة الالمان وابناؤهم وليست ذات وزن، وعندما ساذكر لك اسماء مختلقي هذه الشبهات ستقول لي ليس لنا علاقة به، اذا لماذا ستظل مستمرا فوق كلامه كيف تكون بلا علاقة بهؤلاء في عملهم وهم من اقاموا مبدأ الشبهة! |
|
|
01-11-2020, 08:46 AM | رقم الموضوع : [10] | |
الباحِثّين
|
اقتباس:
ولنبيين للقارئ بين كتابة التراث الاسلامي والفقه وكل ما نجده اليوم من تراث يتمسك به المسلمون هو نتاج الدولة العباسية التي تأسست بعد أكثر من قرن وربع من ظهور مؤسس الاسلام كان هناك فراغ طويل بين الوثيقة الاولى للاسلام وهو ( القرآن ) بعد التعديلات المتكررة عليه وبالتالي ظهرت التفاسير والقراءات والعلوم التي ظهرت قياسا على الأديان الأخرى هل تقرأ هكذا أم تقرأ بطريقة اخرى الأمر من ناحية علمية يقاس على فيلولجية الكتابة الاولى والتي تبين الأثر السرياني الواضح وبالتالي هي مخالفة للتفسيرات المتأخرة التي جاءت ببدعة واكذوبة النقل الشفهي والتواتر. دمتم سالمين |
|
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدليلية (Tags) |
أين, الفكرة, القرآن, استوحيت, شيعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
اسلوب عرض الموضوع | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond