04-08-2020, 12:09 AM | رقم الموضوع : [2] |
باحث ومشرف عام
|
تحياتي
لقد فشل الله في جميع الرهانات و منذ أول ظهور له (على مسرح التاريخ). إن الذي ربح الرهانات هو القوة المسلحة على اختلاف أنواعها تاريخياً والتي يمتلكها الإبراهيميون. وقد كتبت في موضوع منشور لي لو أن الدولة العربية تتخلى عن الإسلام فأن الإسلام سوف ينهار في لحظة واحدة! |
|
|
04-08-2020, 06:37 PM | رقم الموضوع : [3] | |
عميد اللادينيين العرب
|
اقتباس:
قد يخالفك المسيحيون في قضية القوة المسلحة.. على الأقل في بدايات المسيحية.. أما ونحن في الساحة الإسلامية فأنا أنتظر من المسلمين التعليق.. يتحدانا القرآن بأن نأتي بمثله.. وها أنا أتحدى الله بالمقابل وأربح التحدي.. |
|
|
||
04-08-2020, 07:11 PM | رقم الموضوع : [4] |
باحث ومشرف عام
|
تحياتي
إن استخدام القوة المسلحة (والتعذيب) من أجل فرض الدين تتعلق بالمسيحية أيضاً: 1. من الذي اعتنق المسيحية لأول مرة وفرضها بالقوة: أليس هو الإمبراطور الروماني قسطنطين (306–337م) حيث أصبحت أصبحت المسيحية دين الإمبراطورية الرومانيةالمهيمن. والتاريخ يعرف عن عمليات القمع والإرهاب ضد من امتنع عن اقتناع المسيحية. 2. من الذي فرض المسيحية في المستعمرات الاسبانية في جنوب أمريكا بقوة السلاح وبمباركة البابا؟ 3. ماذا تعني مطاردة الساحرات ومحاربة الهرطقة من قبل محاكم التفتيش؟ 4. قبل ظهور الدولة الأوربية الحديثة والديموقراطية وبعد انفصال الكنيسة هل كان من الممكن التصريح بعقيدة مختلفة عن العقيدة المسيحية السائدة؟ أعتقد أن في التاريخ الكثير من حقائق استخدام العنف من قبل المسيحية لا يقل عن عما استخدمه الإسلام. إن القمع الديني هو الوجه الآخر على فرض الدليل على صيغة عقائدية معينة عن الإله! |
|
|
04-08-2020, 07:14 PM | رقم الموضوع : [5] |
باحث ومشرف عام
|
ملاحظة: المسيحية مسالمة نسبياً في الشرق الأوسط فقط.
|
|
|
05-17-2022, 04:17 PM | رقم الموضوع : [6] |
باحث ومشرف عام
|
لا يزال الله عاجزاً!
|
|
|
05-17-2022, 10:58 PM | رقم الموضوع : [7] | |
موقوف
|
اقتباس:
https://www.thegospelcoalition.org/r...y-bart-ehrman/ الذي يتكلم فيه كيف قامت مجموعة صغيرة من التلاميذ الجليليين بقيادة ثورة دينية غزت العالم في النهاية وكيف ان سبب انجداب الوثنين إلى الحركة المسيحية هو السلوك الأخلاقي المميز للمسيحيين وكيف ان الوثنيين اضطروا بشكل خاص إلى التحول بسبب المعجزات كما يشير في كتابه الى الكتابات المسيحية المبكرة .. وفي الفصول الأخيرة في كتابه يشرح كيف سادت المسيحية بدءًا من حكم قسطنطين واستولت في النهاية على العالم الروماني على وجه الخصوص ويأسف كيف أن بعض الأباطرة المسيحيين اللاحقين أثبتوا في النهاية أنهم غير متسامحين مثل الأباطرة الوثنيين الذين حلوا محلهم حيث قاموا بهدم المعابد الوثنية وإجبار الوثنيين على التحول . معمودية قسطنطين للمسيحية حدثت وهو على فراش الموت وفقد شرع قسطنطين المسيحية وأنهى الاضطهاد الرسمي ضدها وتركها في الخطاب العام بأمان واتخذ العديد من الإجراءات الأخرى للترويج للمسيحية من خلال بناء الكنائس واستخدام الرموز المسيحية على العملات المعدنية ، وما إلى ذلك ، ولكن كل ذلك كان في مجال الاستخدام السلمي لثروته وسلطته المدنية لم تشارك أي قوة وقتها وبدأ أبناؤه بعده في ابادة الوثنية بالعنف وعنف أبناء قسطنطين وعدم تسامحهم وقسوتهم تبرر رد الفعل لدى " يوليانوس المرتد " الذي قام بجهد خيالي لاعادة الدين القديم وبينما كان يعلن التسامح مع المسيحية سعى إلى اضعافها بالسخرية من عقائدها كما أوقف امتيازات رجال الدين ومنع الكنيسة من قبول العديد من الهبات والعطايا واستبعد المسيحيين من المراكز العامة ومنع تعليم الكلاسيكيات في المدارس المسيحية خشية ان يصبح لسان المسيحيين افضل في مواجهة حجج الوثنيين واخيرا اضفى على العبادة الوثنية مهابة لجذب الناس اليها إلا أن القوة الأدبية في المسيحية انتصرت على كل ذلك. |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدليلية (Tags) |
أتحدى, هذا, الله, الموضوع, يمنعني, كتابة, ونشره |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
اسلوب عرض الموضوع | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond