شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪ > الجدال حول الأعجاز العلمي فى القرآن

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 02-23-2020, 09:45 PM Heart whisper غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [41]
Heart whisper
عضو بلاتيني
الصورة الرمزية Heart whisper
 

Heart whisper is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طريق السلامة مشاهدة المشاركة
- لا يهمني التفسير المستحدث بأثر رجعي! (أي على طريقة أتباع نوستراداموس: تفسير النص الغامض بعد وقوع النبوءة)
أولا نصوص القرآن غير غامضة وإن كنت تعني بالغموض الآيات الكونية فهي إشارات واضحة لحقائق كونية لم تكن معلومة في زمن الوحي , فهيأ الأسلوب القرآني الرائع القلوب والأذهان لاستقبال ما سيتمخض عنه الزمان بلا جحود ولا تحجر ولا تكذيب ولا استهزاء وذلك مع روائع حكمة القرآن ثم ما معنى قوله (سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ) في مفهومك إن لم تكن تشير إلى الإعجاز العلمي ... !!!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طريق السلامة مشاهدة المشاركة
ثم أن كروية الأرض كانت معروفة قبل الإسلام وقبل المسيحية.
وأنا لا أنكر ذلك وذكرت أن التفسير الذي ينسجم مع معرفة حقيقة كروية الأرض من الحقائق الكونية التي لم تكن معروفة وقت تنزل القران الكريم، ولا لقرون متطاولة من بعده إلا بصوره بدائيه ولنفر محدودين جدا من ابناء الحضارات السابقة التي لم تصل كتاباتهم الي شبه الجزيرة العربية إلا بعد حركة الترجمة التي بدأت في منتصف القرن الهجري الثاني .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طريق السلامة مشاهدة المشاركة
- ماذا تقصد بـ "تفسيري"؟! تقصد تفسير ابن عطية وابن رجب وابن كثير؟!
نعم ... أقصدهم جميعا لأن تفسيرهم واحد و ذكرت لك سبب عدم إقتناعي بهذا التفسير في المداخلة السابقة وهو أنه أمر غير جدير بالقسم والقسم لا يكون إلا بأمر عظيم و التغير الطفيف في مواضع شروق الشمس وغروبها الذي يحدث كل يوم ويلحظه الناس ليس بالأمر العظيم الذي يستحق أن يقسم به.



  رد مع اقتباس
قديم 02-23-2020, 10:26 PM طريق السلامة غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [42]
طريق السلامة
عضو برونزي
 

طريق السلامة is on a distinguished road
افتراضي

آية "سنريهم آياتنا": عن فتح مكة كما هو معروف! غزوات الرسول في البلاد المحيطة بمكة ثم في النهاية مكة نفسها.

الاحتمال الثاني: أنها عن الظواهر العلمية لا الإعجاز العلمي في القرآن.
أي: الاستدلال بانضباط الكون وبنعم الله على البشر وبالمطر إلخ على أنه هو الخالق


"ومن آياته أن خلقكم من تراب ثم إذا أنتم بشر تنتشرون"
"ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون"




يقول الشيخ الدكتور مساعد الطيار:
يقول مساعد الطيار:
"بل إن بعضهم من كثرة ما يردد بعض الآيات يشعرك أنها إنما نزلت بشأن الإعجاز العلمي، كقوله تعالى: {سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق أولم يكف بربك أنه على كل شيء شهيد} [فصلت: 53] والآية لا تتناسب مع ما يستدل به أصحاب الإعجاز العلمي"


من كتاب (الإعجاز العلمي إلى أين) صفحة 46
والاقتباس بطوله موجود على مدونتي



https://aboutsalama.blogspot.com/201...g-post_58.html



  رد مع اقتباس
قديم 02-23-2020, 11:08 PM طريق السلامة غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [43]
طريق السلامة
عضو برونزي
 

طريق السلامة is on a distinguished road
افتراضي

ثانيا: أنت تخترع قواعد من عندك فيما يخص القسم في القرآن!
شروق الشمس جدير بالقسم.
"فَلَا أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ"
"فَلَا أُقْسِمُ بِمَا تُبْصِرُونَ"



  رد مع اقتباس
قديم 02-24-2020, 12:32 AM طريق السلامة غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [44]
طريق السلامة
عضو برونزي
 

طريق السلامة is on a distinguished road
افتراضي

تعقيبا على نقاشكم حول آية:
"لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى"


- الجهة المقابلة لبلدك لا يصح وصفها بأنها "تحت الأرض".
بل هي "على الأرض"، مثلها مثل بلدك تماما.


كنا نناقش السطحيين (أتباع خرافة الأرض المسطحة، الفلات-إرثرز في العصر الحديث) فنجدهم يقولون: كيف تزعمون أن الأرض كروية؟ لو كانت كروية فكيف ينسكب المحيط المحيط بأستراليا في الفضاء ويسقط لأسفل؟!


طبعا كلامهم خاطئ. فالماء يتجه لأسفل فعلا، لكن الأسفل هو باطن الأرض، لا الفضاء.


مشكلة تصورهم هي أنهم يظنون أن بلدهم هي المعيار الذي يجب أن نقيس عليه معنى الأعلى والأسفل والفوق والتحت.


أرجو أن تكون هذه النقطة واضحة.


- في الأجسام الكروية، الأعلى هو سطحها.. والأسفل المطلق هو باطنها (مركزها)
أما الإشكال عند عوام الناس فنابع من تعودهم على استخدام كلمة "تحت" في حياتهم اليومية بحيث يكون المرجع فيها هو الأرض. أي نقول مثلا: القطة الآن تحت المنضدة. ونقصد بكلمة تحت هنا: أي بين المنضدة وبين المعيار الأساسي الرئيسي الهام، وهو الأرض.
لكن عند الكلام عن الأرض ككل فلا يجوز أن نستمر في استخدام نفس المعيار! وهذا شيء بديهي طبعا ومفهوم.
فلا يصح مثلا أن نقول: هل الكرة الأرضية تحت الكرة الأرضية أم فوق الكرة الأرضية؟
فهي جملة غير منطقية.


- وبناء على ما سبق يتضح أن الآية لا تتعارض مع كروية الأرض.
فالكرة الأرضية تحيط بها السماء. والكرة الأرضية تحتها الثرى.
أي أننا عندما نتكلم عن المنظومة كلها التي تتحدث عنها الآية سنجد أن السماء فوق أستراليا، وفي نفس الوقت: السماء فوق أمريكا، وفوق بريطانيا، وفوق السعودية، إلخ.
لأنه على الجسم الأرضي الكروي يمكنك أن تقف على أي نقطة على سطحه ثم تنطلق لـ "أعلى" فستكون متجها إلى "السماء".
ويمكنك أيضا أن تحفر لأسفل، من على أي نقطة على سطح الكرة، فستجد أنك متجه إلى الأسفل.. إلى التحت.. إلى أن تصل للتحت المطلق، وهو مركز الأرض، ثم تبدأ في "الصعود" نحو سطح الكرة.
لاحظ: الصعود.


وهذا بالمناسبة مشروح بالتفصيل في فتاوى ابن تيمية عندما كان يناقش المنكرين لعلو العرش.



  رد مع اقتباس
قديم 02-24-2020, 12:35 AM طريق السلامة غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [45]
طريق السلامة
عضو برونزي
 

طريق السلامة is on a distinguished road
افتراضي

تصحيح: "فكيف لا ينسكب..."


(صفحة التعديل لا تعمل عندي في المتصفح لسبب لا أعلمه! غالبا سكريبت يعتبره المتصفح مشبوها فيمنعه)



  رد مع اقتباس
قديم 02-24-2020, 03:50 PM Heart whisper غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [46]
Heart whisper
عضو بلاتيني
الصورة الرمزية Heart whisper
 

Heart whisper is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طريق السلامة مشاهدة المشاركة
آية "سنريهم آياتنا": عن فتح مكة كما هو معروف! غزوات الرسول في البلاد المحيطة بمكة ثم في النهاية مكة نفسها.

الاحتمال الثاني: أنها عن الظواهر العلمية لا الإعجاز العلمي في القرآن.
أي: الاستدلال بانضباط الكون وبنعم الله على البشر وبالمطر إلخ على أنه هو الخالق


"ومن آياته أن خلقكم من تراب ثم إذا أنتم بشر تنتشرون"
"ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون"




يقول الشيخ الدكتور مساعد الطيار:
يقول مساعد الطيار:
"بل إن بعضهم من كثرة ما يردد بعض الآيات يشعرك أنها إنما نزلت بشأن الإعجاز العلمي، كقوله تعالى: {سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق أولم يكف بربك أنه على كل شيء شهيد} [فصلت: 53] والآية لا تتناسب مع ما يستدل به أصحاب الإعجاز العلمي"


من كتاب (الإعجاز العلمي إلى أين) صفحة 46
والاقتباس بطوله موجود على مدونتي



https://aboutsalama.blogspot.com/201...g-post_58.html
وماذا عن قوله تعالى :
(وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا) (النمل:93)
.ومخلوقاته من آياته، ومنها ما جاء في القرآن وصفاً ونبأ عن آياته في السموات والأرض.وروى الطبري عن ابن أبي نجيح وابن جريج عن مجاهد، أنه قال في تفسير هذه الآية:"قوله : ﴿ سَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا ﴾قال : في أنفسكم والسماء والأرض والرزق".
وقال ابن كثير في تفسير الآية :"أي الحمد لله الذي لا يعذب أحداً إلا بعد قيام الحجة عليه والإنذار إليه، ولهذا قال تعالى﴿سَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا،﴾كما قال تعالى: ﴿سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ ﴾.وبمثل هذا قال القرطبي في تفسيره. والألوسي في تفسيره.
وأيضا قوله تعالى :
﴿ إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ(87)وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِينٍ (88) ﴾ (ص:87-88)
.قال الفراء في تفسير الحين الذي ذكرته الآية أنه: "بعد الموت وقبله أي لتظهر لكم حقيقة ما أقول (بعد حين) أي في المستأنف" وذهب السدي الكبير إلى هذا المعنى وقال ابن جرير الطبري، بعد ذكر الأقوال المتعددة، في تفسير الحين الذي ذكرته الآية : وأولى الأقوال في ذلك بالصواب، أن يقال : أن الله أعلم المشركين بهذا القرآن أنهم يعلمون نبأه بعد حين، من غير حد منه لذلك الحين بحد، ولا حد عند العرب للحين، لا يجاوز ولا يقصر عنه، فإذا كان ذلك كذلك، فلا قول فيه أصح من أن يطلق، كما أطلقه الله، من غير حصر ذلك على وقت دون وقت.

وكذلك قوله :﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ وَسَوْفَ تَعْلَمُونَ (67) ﴾ (الأنعام67).

قال ابن جرير الطبري :"لكل نبأ مستقر، يقول : لكل خبر مستقر، يعني قرار يستقر عنده، ونهاية ينتهي إليها ليتبين حقه وصدقه، من كذبه وباطله.وسوف تعلمون. يقول : وسوف تعلمون أيها المكذبون بصحة ما أخبر به".
وقال ابن كثير :قال ابن عباس وغير واحد : أي لكل نبأ حقيقة، أي لكل خبر وقوع، ولو بعد حين، كما قال تعالى: ﴿وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِين ﴾ٍ(ص:88) ﴿لِكُلِّ أَجَلٍ كِتَابٌ﴾ (الرعد:38).

إلى هذا ذهب كثير من المفسرين ,فأنباء الأرض والسماء في القرآن والسنة، تتجلى في عصر الاكتشافات :وأن خبر القرآن والسنة، وما فيهما من أوصاف لما في الأرض والسماء، هو نبأ إلهي عما في الأرض والسماء، ممن هو أعلم بما خلق فيهما من أسرار.﴿... قُلْ أَتُنَبِّئُونَ اللَّهَ بِمَا لَا يَعْلَمُ فِي السَّمَوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ... ﴾ (يونس: 18)فالخبر بما في الأرض والسماء، نبأ عما في الأرض والسماء.ولقد زخر القرآن والسنة، بأنباء الكون وأسراره، وتفجرت في عصرنا علوم الإنسان، باكتشافاته المتتالية، لآفاق الأرض والسماء فحان الحين لرؤية حقائق العلم، الذي نزل به الوحي في القرآن والسنة.﴿حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ ﴾ (فصلت53).
ومما سبق يتبين لنا أن البشرية على موعد من الله متجدد ومستمر بكشف آياته في الكون، وفي كتابه أمام الأبصار، لتقوم الحجة وتظهر المعجزة بإنه الوحي في القرآن والسنة، يفيض بالخبر عن أوصاف المخلوقات، وهذه الأبحاث العلمية التجريبية، تتجه بدراستها وبحثها إلى نفس الميدان، الذي وصفه القرآن، وتحدث عن الرسول صلى الله عليه وسلم فاللقاء حتمي، والمعجزة لا شك واقعة.

(بعض الإقتباسات من موقع الهيئة العالمية للكتاب والسنة)



  رد مع اقتباس
قديم 02-24-2020, 05:37 PM طريق السلامة غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [47]
طريق السلامة
عضو برونزي
 

طريق السلامة is on a distinguished road
افتراضي

تفسير السعدي:
وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ أي: خبره بَعْدَ حِينٍ وذلك حين يقع عليهم العذاب وتتقطع عنهم الأسباب.
ابن كثير:
قال عكرمة: يعني يوم القيامة



سيريكم آياته فتعرفونها:
القرطبي: أي دلائل قدرته ووحدانيته في أنفسكم وفي السماوات وفي الأرض.


الآيات هنا تعني الظواهر الكونية، لا آيات القرآن! أي الاستدلال على صدق الإسلام بأن نتأمل خلق الله.. لا أن العلوم مكتوبة بالشفرة في القرآن.



وَسَوْفَ تَعْلَمُونَ:
قال السعدي: ما توعدون به من العذاب
قال ابن كثير: وهذا تهديد.


فلا علاقة لهذه الآيات بالإعجاز العلمي!




  رد مع اقتباس
قديم 02-24-2020, 05:55 PM Heart whisper غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [48]
Heart whisper
عضو بلاتيني
الصورة الرمزية Heart whisper
 

Heart whisper is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طريق السلامة مشاهدة المشاركة
تفسير السعدي:
وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ أي: خبره بَعْدَ حِينٍ وذلك حين يقع عليهم العذاب وتتقطع عنهم الأسباب.
ابن كثير:
قال عكرمة: يعني يوم القيامة



سيريكم آياته فتعرفونها:
القرطبي: أي دلائل قدرته ووحدانيته في أنفسكم وفي السماوات وفي الأرض.


الآيات هنا تعني الظواهر الكونية، لا آيات القرآن! أي الاستدلال على صدق الإسلام بأن نتأمل خلق الله.. لا أن العلوم مكتوبة بالشفرة في القرآن.



وَسَوْفَ تَعْلَمُونَ:
قال السعدي: ما توعدون به من العذاب
قال ابن كثير: وهذا تهديد.


فلا علاقة لهذه الآيات بالإعجاز العلمي!

أنت تنقل التفسيرات التي تتفق ووجهة نظرك وأنا كذلك وتبقى الآيات بإتساع مفاهيمها ودلالات ألفاظها لتستوعب كل هذه الآراء دون تخصيص تفسير معين بأنه هو مراد الله ...



  رد مع اقتباس
قديم 02-24-2020, 06:43 PM طريق السلامة غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [49]
طريق السلامة
عضو برونزي
 

طريق السلامة is on a distinguished road
افتراضي

ما دامت وجهات نظر وفيها أخذ ورد، إذن ليست معجزة.
المعجزات تكون صريحة جلية، لا من المتشابهات!
تتهم المفسرين بالتكذيب بالمعجزات؟!



  رد مع اقتباس
قديم 02-24-2020, 07:07 PM Heart whisper غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [50]
Heart whisper
عضو بلاتيني
الصورة الرمزية Heart whisper
 

Heart whisper is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طريق السلامة مشاهدة المشاركة
ما دامت وجهات نظر وفيها أخذ ورد، إذن ليست معجزة.
المعجزات تكون صريحة جلية، لا من المتشابهات!
تتهم المفسرين بالتكذيب بالمعجزات؟!
أنا لا أتكلم عن الآيات الكونية التي تحمل في دلالات ألفاظها سبق وإعجاز علمي فهذه ليست بآيات متشابهات بل كان المقصود من كلامي في المداخلة السابقة عن الآيات التي تناقشنا حولها ...



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
الْأَرْضِ, تعالى, خاطرة, حول, سُطِحَتْ, كَيْفَ, وَإِلَى, قومه


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
اسلوب عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع