شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 02-05-2020, 09:21 AM النبي عقلي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
النبي عقلي
الباحِثّين
الصورة الرمزية النبي عقلي
 

النبي عقلي will become famous soon enough
782 وحده لا شريك له الواردة في القرآن ما هو أصلها

يتبجح بعض المسلمون بأخطاء تأريخية وسوء فهم للتأريخ بأن المسيحيين كانوا لا يفرقون بين الثالوث ( الرب - الابن - الروح القدس ) وأن الاسلام هو الذي جاء لتصحيح هذه المفاهيم وتبيين الحقيقة للمسيحيين بأن الرب ( الله ) واحد لا شريك له

فقد ورد بالقرآن :

- [الأنعام ١٦٣] لَا شَرِیكَ لَهُۥۖ وَبِذَ ٰ⁠لِكَ أُمِرۡتُ وَأَنَا۠ أَوَّلُ ٱلۡمُسۡلِمِینَ

- ﴿وَقُلِ ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ ٱلَّذِی لَمۡ یَتَّخِذۡ وَلَدا وَلَمۡ یَكُن لَّهُۥ شَرِیك فِی ٱلۡمُلۡكِ وَلَمۡ یَكُن لَّهُۥ وَلِیّ مِّنَ ٱلذُّلِّۖ وَكَبِّرۡهُ تَكۡبِیرَۢا﴾ [الإسراء ١١١]

- ٱلَّذِی لَهُۥ مُلۡكُ ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَٱلۡأَرۡضِ وَلَمۡ یَتَّخِذۡ وَلَدا وَلَمۡ یَكُن لَّهُۥ شَرِیك فِی ٱلۡمُلۡكِ وَخَلَقَ كُلَّ شَیۡء فَقَدَّرَهُۥ تَقۡدِیرا [الفرقان ٢]

- وَٱعۡبُدُوا۟ ٱللَّهَ وَلَا تُشۡرِكُوا۟ بِهِۦ شَیۡئاۖ وَبِٱلۡوَ ٰ⁠لِدَیۡنِ إِحۡسَـٰنا وَبِذِی ٱلۡقُرۡبَىٰ وَٱلۡیَتَـٰمَىٰ وَٱلۡمَسَـٰكِینِ وَٱلۡجَارِ ذِی ٱلۡقُرۡبَىٰ وَٱلۡجَارِ ٱلۡجُنُبِ وَٱلصَّاحِبِ بِٱلۡجَنۢبِ وَٱبۡنِ ٱلسَّبِیلِ وَمَا مَلَكَتۡ أَیۡمَـٰنُكُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یُحِبُّ مَن كَانَ مُخۡتَالا فَخُورًا [النساء ٣٦]


والأمثلة كثيرة وكما بينا في مواضيع كثيرة أن مؤلف القرآن ومؤسس الاسلام خرج من بيئة مسيحية نسطورية سريانية وبها أخلاط من الصابئة / المانوية والفكر الأبيوني، فهل مسألة الاشراك أول من جاء بها بعد المسيحية هو مؤسس الاسلام ؟

قال نسطور متدحا ( آريوس ) : “آريوس كان مفعماً بالمحبة وهو حاول تخليص المسيحية من اعتقادات المصريين القدماء الذين كانوا يعتقدون ان الخالق ثالوث إلهى وهو إيزيس وابنها حورس وزوجها اوزيريس التى انجبت منه طفل دون مضاجعة جنسية فهل يصح ان نبعث ديانة قديمة ولايصح ان نقول عن الخالق انه ثالث ثلاثة بل هو رب واحد لاشريك له في ألوهيته وهذا بالضبط ما أراده آريوس ان تكون المسيحية للرب وحده”

لنعرف من هو نسطور (386 م - 451 م) بطريرك القسطنطينة من 428 م إلى 431 م :
وُلد نسطور في سوريا بمدينة مرعش وتربى في إنطاكية وهناك ترهّب بدير أيروبيوس، وقد تتلمذ على يدي ثيودوروس الميصي. اختير بعدما تم تعليمه ليكون شماسًا ثم قسًا في كاتدرائية إنطاكية، واشتهر بفصاحته وقوة عظاته.

يعتبر مؤسس النسطورية وهو المعتقد الديني المسيحي الرافض لمجمع أفسس المعقود سنة 431 م، ويعرفها المسيحيون بأنها المعتقد الذي ينص على العقيدة القائلة بأن يسوع المسيح مكون من جوهرين يعبر عنهما بالطبيعتين وهما: جوهر إلهي وهو الكلمة، وجوهر إنساني أو بشري وهو يسوع، فبحسب النسطورية لا يوجد اتحاد بين الطبيعتين البشرية والإلهية في شخص يسوع المسيح، بل هناك مجرد صلة بين إنسان والألوهة، وبالتالي لا يجوز إطلاق اسم والدة الإله على مريم العذراء بحسب النسطورية، لم تلد إلها بل إنساناً فقط حلت عليه كلمة الله أثناء العماد وفارقته عند الصليب، فيكون هذا المذهب بذلك مخالفاً للمسيحية التقليدية القائلة بوجود أقنوم الكلمة المتجسد الواحد ذو الطبيعتين الإلهية والبشرية.

أدى إغلاق مدرسة الرها إلى نزوح معلميها وطلابها الذين تعاطفوا مع نسطور إلى مدرسة نصيبين الواقعة ضمن الإمبراطورية الساسانية وأحد معاقل كنيسة المشرق الرئيسية.

وقد تحاشى النسطوريون الفيليوك في عقيدتهم واعتبروا فكرة انبثاق الروح القدس من الآب الابن غير صحيحة، وبالرغم من تقديسهم للسيدة مريم العذراء والصليب إلا انهم لا يتفقون على تسمية السيدة العذراء بوالدة الإله ويمتنعون عن إقامة الصليب في كنائسهم.

ونظراً للصعاب التي لاقتهم في نشر وممارسة دينها في موطنها في الشام فقد اضطروا للهجرة لبلاد فارس والتي كانت في ذلك الوقت في صراع بين الإمبراطورية البيزنطية، وهكذا اصبحت بلاد فارس ملجأهم، حيث استفادوا من لجوئهم فأقاموا عدد من الكنائس واستطاعوا ان يحملوا البعض من عرب الحيرة على اعتناق ديانتهم، فأثار نجاحهم النسبي في اثارة المخاوف لدى الفرس، فقد شعروا بأنهم لايجب ان يسمحوا لهذه الحركة الدينية بأن تنتشر بين اتباعهم. وفي عهد سابور الثاني تعرضت النسطورية للإضطهاد سنة 379م، حيث اتضطرت للهجرة مرة أخرى إلى شبة الجزير ة العربية عن طريق الخليج العربي فاستقروا في البداية في عمان ومن قبم بدأوا بالإنتشار حول الأحساء على السواحل الشرقية لشبه الجزيرة. ولم يتعرض أحد من سكان الجزيرة العربية على هجرتهم ومع مرور الوقت اعتنق عدد قليل من سكان المنطقة. وكان الساحل الشرقي للجزيرة العربية ملجأ ممتاز لهم لعدم وجود حركة مناوئة لهم. وقد ازدهرت النسطورية في شرق الجزيرة العربية، واستطاعت الوصول عبر الطرق التجارية التقليدية بإتجاه الشمال الغربي حتى المدينة، دون أن يكون لها تأثير يذكر.


مغالطة سورة ( الاخلاص ) وعدم فهم المفسرين لها ...
سورة الصمد رغم صغرها إلا أن المفسرين وضعوا لكلمة ( الصمد ) أكثر من 30 معنى ولعل أكثر معنيين حاول المسلمين تبريرهم :
- الأجوف
- تصمد له الخلائق في حاجتها

وهذا كله من جنس الحماقة، كلمة ( الصمد "ܨܡܰܕ" ) كلمة سريانية تستخدم في الكنسية الشرقية ( صميته ) بمعنى ( الجامع / المتحد ) بمعنى الإله الذي لا يجزأ وهذا اعتقاد نسطوري سرياني بحت وبالتالي فإن سورة " الاخلاص " هي في الواقع سورة " الخلاص " وهذا مفهوم مسيحي معروف وهنا يقرون بالمعتقد المسيحي النسطوري
الله هو ذلك الأول الجامع - أي الذي لا يتجزأ -


هل كان مؤسس الاسلام أول من نادى ببشرية يسوع ؟
الجواب كلا وانما هو نهل من الثقافة السريانية النسطورية ومتأثر أيضا بالبيئة الأبيونية



  رد مع اقتباس
قديم 02-05-2020, 11:27 AM ahmed_9073 غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [2]
ahmed_9073
عضو برونزي
 

ahmed_9073 is on a distinguished road
افتراضي

فعلا معلومات مفيدة ... تزيد من أيمان المؤمن



  رد مع اقتباس
قديم 02-05-2020, 11:58 AM Jurist غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [3]
Jurist
موقوف
 

Jurist is on a distinguished road
افتراضي

بطبيعة الحال ليس الإسلام أول من نادى بنبوة و بشرية المسيح فهذا أصلا معلوم بالضرورة من الإسلام أن الحواريين كانوا موحدين لا يؤمنون بألوهية المسيح ولا سائر خرافات النصارى وأن أقدم طوائف النصارى هم اليهود المتنصرون الذين آمنوا بنبوة المسيح وغالب المؤرخين على أن المسيح لم يدع الألوهية إنما إدعاها له آباء الكنسية و المجامع التي عقدوها. و الأريوسية ليست توحيدية فقط اعتقدوا أن الإبن أدنى منزلة من الأب على غرار أوريجانوس فقط اختلفوا في كون اللوجوس أو الإبن له بداية وهم ليسوا مجموعة متجانسة فأين هذا من الإسلام؟!
ولا دخل لهذا بنسطور ولا حنطور لأن النسطورية قطعا مثلثة يؤمنون بألوهية المسيح



  رد مع اقتباس
قديم 02-05-2020, 02:46 PM   رقم الموضوع : [4]
حنا
زائر
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النبي عقلي مشاهدة المشاركة
- ﴿وَقُلِ ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ ٱلَّذِی لَمۡ یَتَّخِذۡ وَلَدا وَلَمۡ یَكُن لَّهُۥ شَرِیك فِی ٱلۡمُلۡكِ وَلَمۡ یَكُن لَّهُۥ وَلِیّ مِّنَ ٱلذُّلِّۖ وَكَبِّرۡهُ تَكۡبِیرَۢا﴾ [الإسراء ١١١]

- ٱلَّذِی لَهُۥ مُلۡكُ ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَٱلۡأَرۡضِ وَلَمۡ یَتَّخِذۡ وَلَدا وَلَمۡ یَكُن لَّهُۥ شَرِیك فِی ٱلۡمُلۡكِ وَخَلَقَ كُلَّ شَیۡء فَقَدَّرَهُۥ تَقۡدِیرا [الفرقان ٢]
هل تعلم انه لا يوجد نص واحد في كل الكتاب المقدس من الدفه للدفه يقول ان المسيح ولد الله !

المسيح في الكتاب المقدس يلقب بابن الله اي من نفس جوهر الله وليس ولد الله اي المولود من الله تناسل جسدي فمؤلف القران وصل بالانحطاط الفكري ولا نلومه كونه نبي كذاب من اصل وثني بأن ينسب للخالق الولادة الجسدية !

اذا من اول اصحاح في الكتاب المقدس يقول ان الله روح :

تك 1 : 2 وكانت الارض خربة وخالية، وعلى وجه الغمر ظلمة، وروح الله يرف على وجه المياه.

فكيف يكون الله روح ويتناسل بحسب فكر الوثني محمد الا لو كانت افكاره وثنيه حتى ربه وثني ملقب بالصمد وهو اسم لالهه وثنيه معبوده قريش :



حتى ان مؤلف القران يقول في كتاب تخاريفه :

إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (59)

كيف يكون عيسى مثل ادم مخلوق من تراب يا مؤلف القران الجاهل ..؟!

الوحيد المخلوق من تراب ونفخ فيه هو ادم وحده فقط لا غير ولم يخلق اي انسان مطلقا مباشرة من الله سواء ادم وحده .. ولا يوجد امراه خلقت مباشرة من الله سواء حواء التي خلقها من ضلع ادم ..

فادام وحواء هم الوحدين فقط لا غير الذي خلقوا مباشرة من الله وباقي البشر ولدوا بالتناسل من اول بشريين مخلوقين من الله مباشرة بطريقة تناسلية بين ذكر واثني اذ جعل الله عمليه الولادة تنوب عن عمليه الخلق المباشر ..

فالمسيح مولود من امراه وليس من تراب مثل ادم كما يخرف الجاهل مؤلف القران لهذا لقب المسيح بانه نسل المراه .. فهو خلق لنفسه جسدا من العذراء داخل رحمها :

5 لذلك عند دخوله الى العالم يقول: ذبيحة وقربانا لم ترد، ولكن هيات لي جسدا.

لهذا يقول الكتاب عن ادم والمسيح مفرقا بينهم :

1 كو 15: 47 الانسان الاول من الارض ترابي. الانسان الثاني الرب من السماء.

حتى الثالوث لا يفهمه مؤلف القران الوثني فالثالوث القراني هو "الله/مريم/عيسى" وكذلك الوحدانية لا يعرفها مؤلف القران الوثني .. فالوحدانية التي ينادي بها مؤلف القران هي وحدانية مطلقة والوحدانية المطلقة يعني ان الله واحد من كل وجه ومن كل جانب مما يوقع في عده مشاكل منها ان الله له صفات فلو كانت وحدانية الله مطلقة يبقى مع من كان الله يمارس صفاته قبل ان يخلق .! لما نقول ان الله رحيم فمع من كانت يمارس الرحمة قبل ان يخلق ؟! فهذا يعني ان صفه الرحمه موجوده في الله ولكنها كانت معطله وتم تفعليها بعد الخلق فاصبح يمارسها بعد ما خلق

فالوحدانية المطلقه تعني تحول صفات الله من صفات عاطله قبل الخلق الى صفات عامله بعد الخلق مما يعني ان الله يتغير !

ومن ناحيه اخرى ان الله خلق البشر والملائكة لانه يعاني من عقده نقص لانه لديه صفات ولا يجد احد يمارسها معه ليقوم بتفعليها وهذا ما يؤكده مؤلف القران في قوله :

وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ (56)

والوحدانية المطلقة التي ينادي بها الاسلام تتعارض تتناقض مع قول القران :

هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ ۖ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (3)

فلو كان الله واحد مطلق فكيف يكون ظاهر وباطن بنفس الوقت

وحدانية الله هي وحدانية جامعه مانعه وبدون الوحدانية الجامعه لا توحيد يا مؤلف القران الجاهل .. فالله يحوي في ذاته كل الكثره اللازمة له التي تجعله مستغينا عن جميع خلائقه فلا يتغير بعد ان يخلق ويبدأ في ممارسة صفاته .. فقد كان يمارس صفاته مع ذاته قبل ان يخلق لانه يحوي في ذاته كل الكثره التي تكفيه وتغنيه .. لهذا كان الله في العهد القديم يتكلم عن نفسه بصيغه الجمع اذ اول ايه في سفر التكوين في اصلها العبري تقرأ هكذا :

تك 1 : 1 في البد خلق الوهيم (الالهه) السماوات والارض

خلق - مفرد
الالهه (ألوهيم) - جمع

ولهذا تكلم الله عن نفسه بصيغه الجمع في سفر التكوين قائلا :

تك 1: 26 وقال الله: نعمل الانسان على صورتنا كشبهنا

ولهذا تكلم الله عن نفسه بصيغه الجمع في سفر اشعياء قائلا :

اش 6: 8ثم سمعت صوت السيد قائلا من ارسل ومن يذهب من اجلنا.

ومع ذلك يقول موسى النبي عن الله :

تث 6: 4اسمع يا اسرائيل.الرب الهنا رب واحد.

"الهنا" (بالجمع) אֱלֹהֵ֖ינוּ
واحد = أحاد = אחד

انها الاحجية التي حيرت ولعثمت اليهود الى اليوم ... اذ كان اليهود من الذين لا يؤمنون بالعهد الجديد يعتقدون ان الله يتكلم عن نفسه بصيغه الجمع في العهد القديم لانه يتكلم باسمه وباسم الملائكة وفي العهد الجديد عرفنا الله سبب تكلمه عن نفسه بصيغه الجمع لانه ثالوث :

" ..وَعَمِّدُوهُمْ بِاسْمِ الآب وَالابْنِ وَالرُّوحِ الْقُدُسِ" (متى 19:28).



  رد مع اقتباس
قديم 02-05-2020, 11:33 PM Jurist غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [5]
Jurist
موقوف
 

Jurist is on a distinguished road
افتراضي

لم ار في حياتي نصراني و يعتقد في النصرانية الا ولديه درجة من الاعاقة الذهنية
لا يوجد في الكتاب المقدس كلمة المسيح ولد الله لانه ببساطة الكتاب المقدس بالفعل بعهديه لا يقول ان المسيح ولد الله و لا انه من جوهره
لكن من صرح بهذا هم آباؤك الضالون في مجمع نيقية
و المسيح كمثل آدم في كونه مخلوق بفعل التكوين "كن" فضلا عن كون جسد المسيح خلق من تراب شأنه شأن أي آدمي. فأجسادنا بالأساس من الغذاء الذي تنبته الأرض. فنحن جميعا من الأرض و إليها نعود



  رد مع اقتباس
قديم 02-06-2020, 07:22 AM النبي عقلي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [7]
النبي عقلي
الباحِثّين
الصورة الرمزية النبي عقلي
 

النبي عقلي will become famous soon enough
782

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jurist مشاهدة المشاركة
بطبيعة الحال ليس الإسلام أول من نادى بنبوة و بشرية المسيح فهذا أصلا معلوم بالضرورة من الإسلام أن الحواريين كانوا موحدين لا يؤمنون بألوهية المسيح ولا سائر خرافات النصارى وأن أقدم طوائف النصارى هم اليهود المتنصرون الذين آمنوا بنبوة المسيح وغالب المؤرخين على أن المسيح لم يدع الألوهية إنما إدعاها له آباء الكنسية و المجامع التي عقدوها. و الأريوسية ليست توحيدية فقط اعتقدوا أن الإبن أدنى منزلة من الأب على غرار أوريجانوس فقط اختلفوا في كون اللوجوس أو الإبن له بداية وهم ليسوا مجموعة متجانسة فأين هذا من الإسلام؟!
ولا دخل لهذا بنسطور ولا حنطور لأن النسطورية قطعا مثلثة يؤمنون بألوهية المسيح
طبعاً وكالعادة اللف و الدوران
والطعن بآريوس و نسطور من أجل عيون ديني ( الاسلام )

رغم أنني لم أدخل في مسألة ( أريوس ) وصرت تفتي في اعتقادات النساطرة حسب ما تريد، رغم أنني أتيت باقتباس صريح وواضح عن كلام نسطور “آريوس كان مفعماً بالمحبة وهو حاول تخليص المسيحية من اعتقادات المصريين القدماء الذين كانوا يعتقدون ان الخالق ثالوث إلهى وهو إيزيس وابنها حورس وزوجها اوزيريس التى انجبت منه طفل دون مضاجعة جنسية فهل يصح ان نبعث ديانة قديمة ولايصح ان نقول عن الخالق انه ثالث ثلاثة بل هو رب واحد لاشريك له في ألوهيته وهذا بالضبط ما أراده آريوس ان تكون المسيحية للرب وحده”

فالنسطورية السريانية واقعا هي من استوحى واستلهم مؤسس الاسلام فكرته وثقافته منها، اما الادعاء على الحواريين المقصود بهم رسل المسيح فوثائق قمران تبين بقرائن أن يسوع كان قائدا للاسينية ولم يكن نبي ولا هم يحزنون، وعلى ما يبدو ان قتله وصلبه خلق له اتباع نادوا بتعاليمه ومن ثم بتدخل السلطة الرومانية واعتمادها للنسخة الجديدة للمسيحية اصبحت بشكل الثالوث وتفرع عنها ما تفرع.



  رد مع اقتباس
قديم 02-06-2020, 02:04 PM Jurist غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [8]
Jurist
موقوف
 

Jurist is on a distinguished road
افتراضي

أنا لا أفتي في شىء نسطوريوس و النسطورية يؤمنون بألوهية المسيح لكن يقولون بطبيعتين إلهية وبشرية منفصلتين في شخص المسيح وهذا كان بعد أن تقررت ألوهية المسيح أو اللوجوس في مجمع نيقية عام 325م وألوهية الروح القدس وكونه من جوهر الآب و الإبن في زعمهم فى مجمع القسطنطينية الأول في عام 381م راجع هذا الرابط

أما بخصوص آريوس فهو شأنه شأن أوريجانوس يرى اللوجوس أدنى منزلة من الآب لكن على خلاف أورجانوس الذي يقول بأن اللوجوس أزلي فآريوس كان يرى أن اللوجوس المتجسد في شخص المسيح كان له بداية وأنه أول ما خلق الآب هو اللوجوس وبواسطته خلقت سائر المخلوقات وهذا يحاكي مفهوم الـ Demiurge في فلسفة أفلوطين أو ما يعرف بالأفلاطونية الحديثة
راجع The Oxford Dictionary of the Christian Church صفحة 99 تحت مادة Arianism

أما بخصوص المسيح التاريخي أنقل من يلي


اقتباس:
فى هذا المقال أتناول مسألة كيف ينظر المؤرخون وعلماء العهد الجديد للمسيح عليه السلام باعتباره شخصية تاريخية وكيف أن تصورهم له Historical Jesus يختلف عن مسيح العقيدة النصرانية Christ of Faith وكيف أن جمهورهم يرى بطلان القول بأن المسيح التاريخى يتطابق مع مسيح العقيدة النصرانية ، و كذا أن المسيح لم يدعى أنه الله أو " ابن الله " المتجسد الذى صلب لأجل غفران الخطايا .

انقسم المؤرخون فى تصورهم لشخصية المسيح التاريخى ما بين اتجاهات متباينة وذهبوا فى ذلك غير مذهب إلا إن هذه التيارات فى مجموعها تضع تصورا للمسيح التاريخى مباينا لمسيح العقيدة النصرانية أو ما يعرف بـ Christ of Faith .



الفريق الأول والذى يرى المسيح على أنه رجل روحانى Man of the Spirit :



ومن القائلين بهذا " ماركوس بورج " Marcus Borg ، ولماركوس بورج دعويان سلبيتان تختصان بعيسى ( عليه السلام ) التاريخى ، أولهما أن عيسى ( عليه السلام ) لم يكن مسيحانى nonmessianic بمعنى أنه لم يدعى أنه المسيح الذى كان يعيش فى وجدان الشعب الإسرائيلى وينتظر مجيئه ولم تكن لديه رسالة تختص بتبصير الناس بهويته الشخصية أو تتمركز حولها ، كما أنه لم يكن " أُخرَوِيَّاً " ( من الآخرة أو نسبة إلى أمور الحياة الآخرة ) nonescatological بمعنى أنه لم يكن يتوقع مجىء ملكوت السماوات أو مملكة الله Kingdom of God ، كأمر خارق للعادة ، مؤذنا بنهاية العالم فى فترة حياة الجيل الذى ينتمى إليه . (1)

ويلخص " بورج " رؤيته لعيسى التاريخى بقوله : لقد كان رجلا روحانيا ، حكيما انقلابيا ، نبيا اجتماعيا , ومؤسس لحركة يدعو اتباعه وسامعيه إلى علاقة ، تغيرهم ، مع نفس " الروح " التى هو نفسه على علاقة و معرفة بها ، وإلى مجتمع تشكل القيمةُ الجوهرية للتراحم compassion رؤيتَه الاجتماعيةَ (2) .

وبالوصف " رجل روحانى " فإن " بورج " يعنى أن عيسى عليه السلام كان " وسيطا للقدوس " ، والقدوس هو الله ، وأنه بالنسبة إليه فإن الله كان حقيقة خَبَرَ كُنْهَهَا .

ومن واقع هذه التجربة فإن الرحمة و العطف بالنسبة لعيسى التاريخى هى صفة جوهرية للإله والصفة المحورية لحياة تتمركز حول الله .

ويرى " بورج " أن الجماعة المسيحية الأولى كانت ترى فى المسيح أنه " صوت الحكمة " ، وأن صورة المسيح على أنه " ابن الله " و " حكمة الله " هى مجازية تماما مثلما يُصور على أنه " حَمَلُ الله " Lamb of God .

آخر وهو ستيفان دافيز Stevan Davies يرى فى عيسى عليه السلام أنه كان ينتابه تغير فى وعيه بحيث ينفصل عن شخصيته الواقعية ويتقمص شخصية أخرى يكون فيها مسكون بروح الإله

ويقول أن هذه الظاهرة لها نظائر فى مختلف ثقافات العالم ، وأن مفهوم النبى فى التصور اليهودى هو من هذا القبيل فهو الذى ينطق بكلمات الله . "فحل عليه روح الله وتنبأ فى وسطهم". صموئيل الأول (10 : 11 ) ، " ويحل عليه روح الرب روح الحكمة والفهم روح المشورة والقوة روح المعرفة ومخافة الرب " إشعياء ( 11 : 2 )

ويضيف أن " فيلو " ، وهوفيلسوف يهودى معاصر للمسيح ، كان يرى فى النبوة أنها كذلك وكذا غيره لاسيما عوام اليهود .

وهذا ، وفق رؤيته ، يجيب على السؤال عن الكيفية التى كان يبرىء بها المسيح المرضى لأنه إذا ما كان قد وُصِّف من الناس وقبلوه على أنه مسكون بروح الإله فإن هذا يكسبه إيمان الناس به ومن ثم القدرة على الشفاء وطرد الأرواح الشريرة لما لهذا الأيمان من أثر إيجابى على الجانب النفسى . (3) انظر ملخص لكتابه.

أما جيزا فيرمس Geza Vermes فيرى فى المسيح أنه كان معلما صاحب شخصية كاريزمية وكذا معالج وطارد للأرواح الشريرة والذى كان يؤمن أن قيام مملكة الله كان وشيكا . ويصوره على أنه كان رجلا طاهرا شأنه فى ذلك شأن آخرين من أمثال " حانينا بن دوزا " Hanina Ben Dosa وكان هذا الأخير حبرا وصانع عجائب فى شعب إسرائيل فى القرن الأول الميلادى وتلميذا ليوحانان بن زكاى . كما يرى فى عيسى أنه كان نبياً ينتظر تدخلا حاسما من إله إسرائيل فى المستقبل القريب .

ويرى أن عيسى ( عليه السلام ) استعمل مصطلح " ابن الإنسان " ، كإطناب ، للدلالة على نفسه أو غيره من الناس بوجه عام . وكغيره من أهل الجليل فإن عيسى لم يشغل نفسه كثيرا بالأمور الفقهية المستمدة من التلمود وهى الأمر الذى كان يملك على طائفة " الفريسيين " جماع عقولهم ، بل لم يكن يأخذها بعين الإعتبار مثل ما كان منه من مخالطته لجامعى الضرائب والبغايا " التائبات" .

ويرى أن النزاع بين عيسى الناصرى وبين الفريسيين شأنه شأن الصراعات الداخلية الدائرة بين المذاهب التى تنتمى لديانة واحدة كما كان الحال فى العصور الوسطى بين طائفة القرائين Karaites ، والربانيين Rabbanites . (4)



أما الفريق الثانى هو الفريق الذى يذهب إلى أن عيسى عليه السلام كان نبيا ينذر بنهاية العالم Apocalyptic Prophet :





وممن ذهب إلى ذلك ى . ب ساندرز E. P. Sanders ، يقول ساندرز : أن الرؤية الجلية التى يمكن تقديمها فيما يخص وعى عيسى عليه السلام بنفسه أو كيف كان يرى نفسه هى أنه كان يتصرف على أساس أنه مُنح التفويض الكامل أو الصلاحية كى يتكلم ويتصرف نيابة عن الله كما أنه نَبَذ َ لقب " المسيح " ولم يكن يتحدث عن نفسه باعتبار أنه " ابن الله " وإن كان قد أشار إلى نفسه بأنه " ابن الانسان " فلا يمكننا ان نقرر ماذا كان يقصد بذلك . وكنبى يتنبأ بأمور الآخرة ، فلقد صور نفسه على أنه ما يمكن وصفه بـ " الممثل الدبلوماسى " عن مملكة الله ، وانه قدم نفسه كنبى مستقل لا يستمد الصلاحية من أى مؤسسة بشرية ولا حتى من الأسفار المقدسة ، كما أن أصدق لقب يمكن خلعه على عيسى بناءا على رؤيته هو لنفسه هو لقب " النائب " Viceroy ، فالله هو " الملك " وهو نائبه وسوف يكون كذلك فى ملكوت السماوات او مملكة الله المزمع أن تكون . (5)

كما انه كان يتطلع لتدخل وشيك من قبل الله فى مجرى التاريخ ، يتطلع إلى إزالة الشر وفاعليه وإلى بناء هيكل جديد وإلى جمع شتات شعب إسرائيل وإلتئام شمله من جديد بحيث يكون هو وتلاميذه فى موقع القيادة بالنسبة إليه . ويرى ساندرز فى صنيع عيسى فى الهيكل من قلب لموائد الصيارفة وباعة الحمام ودعوته او اختياره 12 تابعا او حواريا على انه يضاهى عنصرين رئيسيين من عناصر المشهد الأخروى وهما تجديد الهيكل ولم شمل أسباط اسرائيل الإثنى عشر . (6)

ومن أرباب هذا الاتجاه أيضا كل من بارت إيرمان Bart Ehrman (7) ، وجون ماير (8) John P. Meier ، و بولا فريدريكسن Paula Fredriksen (9) ، وجيرد لودمان Gerd Ludemann (10). ويرى لودمان أن أية أقوال تُرجِّح عيسى كـ " رب " Exalted Lord لا تتمتع بالمصداقية وليس مصدرها هو عيسى التاريخى .



الاتجاه الثالث هو القائل بأن عيسى عليه السلام كان نبيا معنيا بالقضايا الاجتماعية Social Prophet :





ومن أرباب هذه الرؤية ريتشارد هورسلى Ritchard Horsley ويرى فى عيسى عليه السلام أنه كان معنيا بصفة رئيسية بالشئون الاجتماعية والسياسية فى أيامه . ويرى أنه كان مزارعا بسيطا Peasant يهدف من خلال نشاطه أو خدمته Ministry إلى إحداث انقلاب فى الأوضاع الاجتماعية لصالح الفقراء والمعدمين وانه كان يدين الأغنياء ويُطَوِّب الفقراء ويدعو للانفاق بسخاء والعفو عن الديون .

ويرى أن عيسى عليه السلام لم يكن يسعى إلى قلب نطام الحكم أو استبدال النخب الحاكمة بأخرى أو طرد المستعمر الرومانى إلا أنه ربما كان يرى أن هذا منوطا بالله وأن الله يوشك أن يحدث هذا الانقلاب فى الأوضاع السياسية .

ويرى أيضا أن ملكوت السماوات الذى كان يبشر به المسيح هو ظاهرة سياسية واجتماعية .

حيث يحيا الناس حياة اجتماعية وسياسية وفق ارادة الله . وان الخلاص فى وجهة نظر المسيح هو السلام والعدالة فى هذه الحياة .

ومن أنصار هذا الاتجاه أيضا هيام ماكوبى Hyam Maccoby والذى كان يرى أن المسيح أيضا لم يكن يهدف إلى انشاء دين جديد وأن المؤسس الحقيقى للمسيحية كدين مستقل هو " بولس " ومن مؤلفاته :The Mythmaker : Paul and Invention of Christianity



الاتجاه الرابع Jesus The Savior :



وهو ينظر لعيسى عليه السلام نظرة الكنيسة التقليدية من أنه فى زعمهم " ابن الله " الذى أتى للتضحية بنفسه على الصليب من أجل غفران الخطايا . ومن أعلام هذا الاتجاه فى صفوف الأكاديميين لوك تيموثى جونسون Luke Timothy Johnson ، وروبرت هـ . شتاين Robert H. Stein ، و ن. ت . رايت N. T. Wright .





الاتجاه الخامس Jesus the Myth :



وهذا الاتجاه يرى فى المسيح أنه مجرد أسطورة وشخصية مختلقة ، فى زعمهم ، لم توجد يوما .





الإتجاه السادس وهو رؤية ما يعرف بـ " ندوة يسوع " Jesus Seminar :



وبحسب هؤلاء فإن عيسى عليه السلام كان حكيما يهوديا زاهدا يرى السعادة الحقيقية فى الفضيلة غير عابىء بالثروة والجاه ، وهذا ما يعرف بالفلسفة الكلبية Cynicism ، كثير السفر لم يمت كبديل عن الخطاة ولم يقم من الأموات لكنه بشر بإنجيل اجتماعي باستعمال الأمثال والحكم. وكمهاجم للمعتقدات Iconoclast فإنه خرق عدة تقاليد اجتماعية وعقائد يهودية في تعاليمه وتصرفاته. وبشر بحكم إمبراطوري سماوي (ترجم تقليديا بمملكة الله أو مكلوت السماء ) على أنه موجود الآن لكن غير مرئي، وأنه تآخى مع الغرباء ونقد المقربين وصوّر الله على أنه أب حنون.

ولقد فصلت الكلام عن هذا التيار فى مقال سابق راجع مقال للدكتورة زينب عبد العزيز بعنوان ندوة عيسى .

ومن أعلام هذه الاتجاه جون دومينيك كروسان John Dominic Crossan ، وروبرت فانك Robert Funk .

ويتضح من مجموع هذه التيارات والاتجاهات ـ بخلاف التيار الرابع ـ أنها لا تنظر للمسيح التاريخى Historical Jesus على أنه هو عينه مسيح العقيدة النصرانية Christ of Faith " ابن الله " الذى مات على الصليب تكفيرا عن الخطايا فى زعمهم ، بل يكاد يجمعهم القول بأن عيسى عليه السلام التاريخى لم يدَّعى ذلك !

وهذا ما يؤكد عليه اللاهوتى وفيلسوف الأديان جون هيك John Hick بقوله : نقطة أخرى تحظى بالاتفاق العريض من قبل علماء العهد الجديد هى أن يسوع أو عيسى التاريخى لم يدَّعى الألوهية ـ وهو ما نُسب إليه فى الفكر المسيحى اللاحق ـ فهو لم ينظر إلى نفسه على أنه الله او " ابن الله " المتجسد .(11)

وقد قال Gerd Ludemann بنحو هذا الذى ذكره " جون هيك " (12)

ويقول مايكل رامساى Michael Ramsey أسقف كانتربرى الأسبق : إن يسوع لم يدعى الألوهية لنفسه . (13)

وبنحو ذلك قال كل من اللاهوتى والكاهن الأنجليكانى تشارلز فرانسيس مول C. F. D. Moule ، وبريان هيبلثوايت Brian Hebblethwaite ، و الأسقف جون روبنسون John A. T. Robinson ، وديفيد براون David Brown ، و كذا اللاهوتى جيمز دن James Dunn حيث يقول : لا نستطيع أن ندعى أن المسيح اعتقد أنه " ابن الله " المتجسد . (14)



وكذا أستاذ العهد الجديد لارى هيرتادو Larry Hurtado والذى يصف الزعم بأن عيسى أوضح لتلاميذه أنه الله وأنه المسيا هو زعم ساذج ولا يتمتع بالمصداقية التاريخية . (15)



ونختم بقوله تعالى ــ ومن أصدق من الله حديثا ـــ فى سورة المائدة : وَإِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَهَيْنِ مِن دُونِ اللَّهِ قَالَ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ إِن كُنتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلاَ أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ إِنَّكَ أَنتَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلاَّ مَا أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُواْ اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ وَكُنتُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا مَّا دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنتَ أَنتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ ( المائدة : 116- 117 )

----------------------------------------------------------

(1) [ Meeting Jesus Again For The First Time , P. 29 ]



(2) راجع نفس المصدر السابق ص 119





(3) Stevan Davies , Jesus The Healer .



(4) [ Jesus And The World of Judaism , PP. 11-12 ]



(5) [ Jesus As a Figure in History : How Modern Historians View the Man From Galilee , Mark Allan Powell , p. 121 ]

(6) نفس المصدر السابق ص 116 .

(7) [ Jesus : Apocalyptic Prophet of New Millennium ]

(8) A marginal Jew : Rethinking The Historical Jesus

(9) [Jesus of Nazareth, King of the Jews, pp. 266-267 ]

(10) [ Jesus After 2000 Years ]

(11) The Metaphor of God Incarnate: Christology in a Pluralistic Age, Westminster John Knox Press, page 27

(12) An Embarrassing Misrepresentation" , Free Inquiry, October / November 2007

(13) Jesus and the Living Past (Oxford University Press, 1980), page 39

(14) Christology in the Making, (SCM Press 1980), page 254

(15) Lord Jesus Christ: Devotion to Jesus in Earliest Christianity, page 5











المصادر :

- Jesus As a Figure in History: How Modern Historians View the Man from Galilee

- مقال بعنوان Historical Jesus Theories

- الموسوعة الحرة مقال بعنوان Jesus



  رد مع اقتباس
قديم 02-07-2020, 12:13 AM   رقم الموضوع : [9]
حنا
زائر
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jurist مشاهدة المشاركة
لم ار في حياتي نصراني و يعتقد في النصرانية الا ولديه درجة من الاعاقة الذهنية
لا غرابه في ان المسلم يسب ويشتم !

اقتباس:
لا يوجد في الكتاب المقدس كلمة المسيح ولد الله
فكيف يخرف نبيك الكذاب ويقول ان المسيح ولد الله بالتناسل ؟!
يا رجل حتى اشد الهراطقة لم ينحطوا بتفكيرهم مثل ما انحط نبيك الكذاب في تفكيره المنحط حتى نسب ان لله ولد انجبته مريم بالتناسل !

انظروا مدى الاتحطاط الفكري في قران محمد :

وَقَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا ۗ سُبْحَانَهُ ۖ بَل لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۖ كُلٌّ لَّهُ قَانِتُونَ (116)

من هم يا مؤلف القران المخرفن الذي قالوا ان الله اتخذ ولدا بالتناسل ..؟!

نتابع الانحطاط الفكري في القران الذي لم يفكر فيه حتى الهراطقه :

وَأَنَّهُ تَعَالَىٰ جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلَا وَلَدًا (3)

نفس الانحطاط الفكري القراني حول انجاب الله ولدا بالتناسل !

نتابع الانحطاط الفكري في القران الذي وصل بانحطاطه الفكري عن الله بانه يستطيع ان ينجب ويتناسل لو شاء ولكن من سكان السماء لا الارض :

لَوْ أَرَدْنَا أَن نَّتَّخِذَ لَهْوًا لَّاتَّخَذْنَاهُ مِن لَّدُنَّا إِن كُنَّا فَاعِلِينَ (17)

تفسير ابن ابي حاتم :

13617 - عَنِ السُّدِّىِّ فِي قَوْلِهِ: لَوْ أَرَدْنَا إِنَّ نَتَّخِذَ لَهْوًا الآية. يَقُولُ: لو أردت إِنَّ أتخذ ولدًا لاتخذت مِنَ الملائكة .

13620 - عَنِ إبراهيم النخعي فِي قَوْلِهِ: لَوْ أَرَدْنَا إِنَّ نتخذ لهوا قال: نساء.
لاتخذناه من لدنا قال: من الحور العين .

ويستمر مؤلف القران راس الكفر الزنديق بالادعاء امكانية الولادة الجنسية لله وانجاب الاولاد لو شاء في قوله :

لَّوْ أَرَادَ اللَّهُ أَن يَتَّخِذَ وَلَدًا لَّاصْطَفَىٰ مِمَّا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۚ سُبْحَانَهُ ۖ هُوَ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ (4) الزمر

الاله القراني عند محمد يستطيع ان يتناسل وينجب اولادا لو شاء ولكن من الملائكة والحور العين وليس البشر !

ما هذا الانحطاط الفكري القراني وما هذا الذي يدعي نفسه نبيا وينسب لله الولادة الجنسية ليكون له اولاد ..؟! فهل الله له جسد وعضو ذكري يا مؤلف القران لكي ينجب اولاد وياتي بنسل يا كافر ..؟!

اقتباس:
لانه ببساطة الكتاب المقدس بالفعل بعهديه لا يقول ان المسيح ولد الله و لا انه من جوهره
لكن من صرح بهذا هم آباؤك الضالون في مجمع نيقية
اين يا ناقل الاكاذيب بلا عقل ان في مجمع نيقية الذي لا تعرف اصلا لماذا عقد من اساسه انهم نسبوا لله ولدا من صاحبه كما يخرف مؤلف القران ..؟!

هات لنا قرارات مجمع نيقية وارينا اين صرحوا فيه ان لله ولدا بالتناسل كما يخرف مؤلف القران الذي ينسب التناسل والاولاد لله ..؟!

اقتباس:
و المسيح كمثل آدم في كونه مخلوق بفعل التكوين "كن" فضلا عن كون جسد المسيح خلق من تراب شأنه شأن أي آدمي. فأجسادنا بالأساس من الغذاء الذي تنبته الأرض. فنحن جميعا من الأرض و إليها نعود
المسيح ليس مثل ادم مخلوق من تراب حسب خرافات قرانك الذي الفه نبيك الكذاب الجاهل .. فتعال لاعملك كيف رقعوا مشايخ الدجل الذي تاخذ دينك وعقيدتك منهم هذا التخريف القراني حينما واجهوا خرافات نبيهم فيه :

القرطبي:
"والتشبيه واقع على أن عيسى خُلِقَ من غير أبٍ كآدم، لا على أنه خلق من تراب. والشيء قد يشبه بالشيء وإن كان بينهما فرق كبير بعد أن يجتمعا في وصف واحد؛ فإن آدم خُلِقَ من تراب ولم يُخلق عيسى من تراب فكان بينهما فرق من هذه الجهة"

البحر المحيط :
"والضمير في: له، عائد على آدم وأبعد من زعم أنه عائد على عيسى، وأبعد من هذا قول من زعم أنه يجوز أن يعود على كل مخلوق خلق بكن، وهو قول الحوفي."

اللباب في علوم الكتاب "
" والهاء في "خَلَقَهُ" عائدة على "آدم" ولا تعود على "عِيْسَى" لِفَسَادِ المعنى."

الطبرسي :
"فقال {خلقه} أي أنشأه {من تراب} وهذا إخبار عن آدم "

هل قرأت كيف رقعوا مشايخكم تخاريف محمد بان المخلوق من تراب هو ادم وتعود على ادم وليس على عيسى كما خرف محمد في قران تخاريفه .. !

لا احد مخلوق من تراب سواء ادم ولا احد مخلوق من ضلع سواء حواء ولا احد ولد من امراه بلا رجل سواء المسيح وهذا ما يميزهم ويفردهم عن كل البشرية باسرها يا مؤلف القران الجاهل .. حتى كلمة الجهل قليل عليك !

فادم الوحيد المخلوق مباشره من الله من تراب وحواء الوحيده المخلوقه من ضلع ادم مباشره من الله لانه لم يكن هناك بشرا ليلدوهم ..
ثم جهل الله الحياه في داخلهم للانجاب عن طريق التزواج بين ذكر واثني ..
اما المسيح فهو ولد من امراة بلا رجل اذ قام بخلق جسدا لنفسه بداخلها لانه الرب يهوه الكائن منذ الازل .. اما في دينك الاسلامي الكفري في شخصيه المسيح المنحوله ان المسيح مجرد نبي فلماذا يولد من امراه بلا رجل من اساسه اذا كان الله خلق الرجل والمراه بنفسه في المره الاولى لعدم وجود بشر قبلهم ليلدهم ثم اصبحت الولادة تنوب عن عمليه الخلق المباشر ..؟!



  رد مع اقتباس
قديم 02-07-2020, 12:57 AM   رقم الموضوع : [10]
حنا
زائر
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النبي عقلي مشاهدة المشاركة
وواضح عن كلام نسطور “آريوس كان مفعماً بالمحبة وهو حاول تخليص المسيحية من اعتقادات المصريين القدماء الذين كانوا يعتقدون ان الخالق ثالوث إلهى وهو إيزيس وابنها حورس وزوجها اوزيريس التى انجبت منه طفل دون مضاجعة جنسية
من اين نقلت هذه الاكاذيب المضحكة ؟! من مواقع الالحاد ام من مواقع المسلمين الذين ينقلوا عنكم

اولا من جهة عقيدة الثالوث في الكتاب المقدس فالوثنية لاتؤمن به من اساسه لان الثالوث المسيحي هو الله الواحد الجامع الموجود بذاته "الاب" العاقل "الابن" الحي "الروح القدس" .. بينما الوثنية تؤمن بتعدد الآلهة في نطاق واسع وليس بثالوث كما تنقل عن الاكاذيب خصوصا ان مصر الفرعونية تؤمن تعدد الهة منفصلين وليس باله واحد جامع " يهوه ألوهيم" كما في الكتاب المقدس .

فمصر الفرعونية كانت تؤمن بالإله " رع " الذى خلق الإله " شو " والإلهة " نفتوت" وباقترانهما أنجبا الإله جب " إله الأرض " ، والإلهة نوت " إلهة السماء " اللذين تزوجا وأنجبا أوزوريس ، وإيزيس ، وست ، ونفتيس ، وبزواج أوزوريس وإيزيس أنجبا الإله حورس جنسيا وليس كما تنقل الاكاذيب انها انجبته بلا رجل .. إلى جوار آلهة آخرى كثيرة كان يعبدها المصريون.. فأين عقيدة " الثالوث " فى كل هذة الجمهرة من الآلهة ؟ هل يمكن إنتقاء أية ثلاثة آلهة وتسميتهم ثالوثاً ؟

لو كانت المسيحيه منقوله عن الوثنيه فلماذا اضطهدت الوثنية المسيحية ولماذا قتل الوثنيون الرسول مرقس كاروز الديار المصرية ولماذا حدث صراع عنيف بين الوثنية والمسيحية على مدى أربعة قرون إنتهى بانقراض الوثنية فتركها عابدوها وتحطمت الأوثان الا لان المسيحية كشفت ما فى الوثنية من زيف وخطأ وليس ما بينها من تشابه وإلا فما الداعى لدين جديد يحل محل الوثنية ؟



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
نزلنا, الواردة, القرآن, شريك, ودين


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
اسلوب عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع