هل كان الله مبذراً؟

[AbdullahQ]

سلامٌ عليكم
سؤال كان يحيرني عندما كنت مسلماً، عندما بدأت بدراسة وتمعن هذا الدين.
"وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ" (سورة الأنعام، الآية 97)
عندما قرر الله أن يخلق هذه النجوم بأعدادها الفلكية في الفضاء، فجعل هنالك نجوم نستطيع نحن البشر أن نراها ونستدل بها في البر والبحر حتى نصل إلى وجهتنا. حتماً إن كنت من سكان البادية في الصحراء وسمعت هذا الكلام من محمد سأسجد له .
لأنه جاء بعلم لم يستطع أحد من قبله أن يأتي به، فالناس في الصحراء على أيام محمد لم تكن لهم درياة في هذه النجوم وما فائدتها، فقال لهم محمد إنها نجومٌ تستدلون بها في طريقكم . بالطبع هذا كلام فارغ، ومحمد لم يأتِ بجديد، فالعرب كانوا يستدلون بها من قبله وكانوا على دراية بها.

نأتي هنا، هل كان الله فعلاً مبذراً؟ في عصرنا الحالي نقوم باستخدام الـGPS حتى نستدل إلى وجهاتنا، فلم يعد البشر اليوم يستدلون بالنجوم كما كانوا. فالله هنا بذَّر بخلق هذه النجوم لأنه كان على دراية أن البشر سيتوصلون إلى طريقة تجعلهم يستغنون عن هذه النجوم ويِوجدون بديلاً. ومن هنا نستطيع أن نستنبط أن الله كان شيطاناً وأخاً لهم لقوله " إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ" سورة الإسراء آية رقم (27)، هنا نرى اعتراف الله لنفسه بأنه هذا الشيطان؛ لأنه كان مبذراً.

[MαSteR- ÞeS]

النجوم في عصر (بيئة الخرافة و البداوة) يعتقدون أن الله خلقها لزينة للسماء ، ورجوما للشياطين تخيل لو أن نجم واحد سقط على الأرض مذا سيقع :)

سورة الملك

"وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِّلشَّيَاطِينِ".

سورة الصافات

"إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ • وَحِفْظًا مِّن كُلِّ شَيْطَانٍ مَّارِدٍ • لا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلإِ الأَعْلَى وَيُقْذَفُونَ مِن كُلِّ جَانِبٍ • دُحُورًا وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ • إِلاَّ مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ". (هذه أية هي مصدر بداية شكي في قرأن )

عموما بكل صدق لا يجوز أن نستعمل GPS لأنه من صنع كفار :)

[AbdullahQ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله

http://quran-m.com/quran/article/266...لنجم-هم-يهتدون

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله

نستغني عن النجوم كيف هل انت تقصد ما تقول

يبدو أنك لم تفقه قولي، ولن تفقه ما معناه، لأنه يبدو لي أنك من جماعة حرف واحد في القرآن بعشر حسنات، فتقومون بقراءة القرآن من أوله لآخره وأنتم لا تفقهون فيه شيئاً، قم بمراجعة الكلام الذي وضعته، لعل وعسى عقلك يستوعب ما أرمي إليه.

[دوموزيد.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdullahq

سلامٌ عليكم
سؤال كان يحيرني عندما كنت مسلماً، عندما بدأت بدراسة وتمعن هذا الدين.
"وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ" (سورة الأنعام، الآية 97)
عندما قرر الله أن يخلق هذه النجوم بأعدادها الفلكية في الفضاء، فجعل هنالك نجوم نستطيع نحن البشر أن نراها ونستدل بها في البر والبحر حتى نصل إلى وجهتنا. حتماً إن كنت من سكان البادية في الصحراء وسمعت هذا الكلام من محمد سأسجد له .
لأنه جاء بعلم لم يستطع أحد من قبله أن يأتي به، فالناس في الصحراء على أيام محمد لم تكن لهم درياة في هذه النجوم وما فائدتها، فقال لهم محمد إنها نجومٌ تستدلون بها في طريقكم . بالطبع هذا كلام فارغ، ومحمد لم يأتِ بجديد، فالعرب كانوا يستدلون بها من قبله وكانوا على دراية بها.

نأتي هنا، هل كان الله فعلاً مبذراً؟ في عصرنا الحالي نقوم باستخدام الـgps حتى نستدل إلى وجهاتنا، فلم يعد البشر اليوم يستدلون بالنجوم كما كانوا. فالله هنا بذَّر بخلق هذه النجوم لأنه كان على دراية أن البشر سيتوصلون إلى طريقة تجعلهم يستغنون عن هذه النجوم ويِوجدون بديلاً. ومن هنا نستطيع أن نستنبط أن الله كان شيطاناً وأخاً لهم لقوله " إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ" سورة الإسراء آية رقم (27)، هنا نرى اعتراف الله لنفسه بأنه هذا الشيطان؛ لأنه كان مبذراً.

وكم عدد النجوم التي نستدل بها ؟ 2؟ 4؟
لماذا خلق هذا العدد الهائل من النجوم ؟ زينة للسماء ؟ ماذا عن النجوم التي لا تراها أعيننا هل هي زينة أيضا
لماذا هناك كواكب حول بعض النجوم ؟
مجرات لا ترصدها أعيننا وأشياء كثيرة خلقها الله ربما هي بقايا تجاربه

[النبي عقلي]

عزيزي قثم بن آمنة - محمد - ما كان الا شخص ابتسم له الحظ في حروبه وبالتالي اصبحت هلوساته دين سماوي

[يغموش]

محمد هو نفسه الله .. وافكاره هي افكار راعي غنم عاش في القرن السابع الميلادي ثقافته لا تتعدى ثقافة طالب صف سابع ..

[ACHRAF]

محمد استغل جميع الظواهر الطبيعية في زمانه كبرهان على دينه فهو كل يوم يتفلسف في ظاهرة حتى الكسوف و الخسوف جعل لهم صلاة

[bakbak]

لقد اعتقدت انك ستتحدث عن كل تلك المليارات والزيليونات من الكواكب الغير النافعة للبشرية والهدف من خلقها مادام الانسان وحده الكائن الحي الموجود في الكون، الله مبدر حقا
الزيليونات من الاحجار والنجوم والبعيدة عنا بتريليونات الكيلومترات ويقول لي الله لا تدخل برجلك اليرسى الحمام كخكخكخككخخ

[حَرْبٌ]

التبذير وصف يصح فى حق من كانت موارده محدودة لأن التبذير يضره بخلاف المولى عز وجل فملكه لا نهاية له و قدرته مطلقة و الكون و ما فيه لا يساوى شىء بالنسبة إليه

[فكر حرفكر حر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdullahq

فالناس في الصحراء على أيام محمد لم تكن لهم درياة في هذه النجوم وما فائدتها، فقال لهم محمد إنها نجومٌ تستدلون بها في طريقكم . بالطبع هذا كلام فارغ، ومحمد لم يأتِ بجديد، فالعرب كانوا يستدلون بها من قبله وكانوا على دراية بها.

ليس هكذا والله لا ادري هل حقا تفهمون الايات بهذه الصورة ام تتعمدون سوء الفهم !
هذا من باب تعداد نعمة الله على الناس فبكل تاكيد كان الناس يستدلون بالنجوم ولم ياتي النبي ليعلمهم ذلك قي تلك اللحظة
كما الناس تعلم ان لها سمع وابصار وافئدة وقال الله تعالى : وَاللَّهُ أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لَا تَعْلَمُونَ شَيْئًا وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ
ولم يخبرهم الله بذلك الامر الذي كانوا يعلموه طبعا لمجرد العلم به بل ليذكروا نعمة الله وبشكروا له ويكونوا من المؤمنين .