اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الناقد.
أهلاً بك
عزيزي، لا توجَد في العالم امور يقينية بقدر ما تتصور. و الظن في الإصطلاح المنطقي هو ما يقابل الوهم تماماً، و هو دون القطع بدرجة. فالدليل الظني معتبر ما لم يخالف الدليل القطعي. فتأمّل.
قصدت نفسي.
لا يوجد باقي للقاعدة إلا في شرعكم، و هو ليس حجة عندي. و مع ذلك، فإني اقسم باللات ان المادة و نظامها ازليان ابديان.
راجعت كلامك هناك، فلم أجد سوى تأكيدك على إمكان وجود ما لا يمكن تصوره. و الحال اننا لا ننكر ذلك، و لكننا نقول ان المسألة ممتنعة عقلاً، و قدمنا أدلتنا على ذلك. فيبقى عبئ البينة عليك يا صديقي.
لقد فعلت. :)
|
وهذا صليبي أتى يجدد لنا الدين
يعني تقريباً كنت أعرف بأنك لن تقدم أي رد عملي
وأنا أقمت الحجة والدليل فعلاً وانتهى الأمر
وطلبي منك حلف اليمين كان مداعبه