01-02-2018, 04:12 PM | رقم الموضوع : [1] |
عضو ذهبي
|
لماذا تستضيفهم دول الغرب ؟
عن دعاة التحريض و الكراهية أتحدث .. و أنا على يقين بأن استخبارات الدول الغربية تعرفهم فرداً فرداً , و مع ذلك تتركهم يقدمون خطابهم التحريضي العنفي بدون أن تتدخل , و الأمثلة كثيرة و لعل من أشهرها هاني السباعي مدير ما يسمى مركز المقريزي .. هذا الرجل يكفر جميع البشر تقريباً , يقيم في لندن و يدعو على بريطانيا بالهلاك جهاراً نهاراً , و قد تخرج من تحت يديه جهاديون كثر .. و مع ذلك لا تعتقله بريطانيا أو على الأقل تقوم بترحيله .. هذا مجرد مثال .. و لكنه حقاً يدعو للتساؤل .. لماذا يستضيفونهم ؟
|
01-02-2018, 05:26 PM | رقم الموضوع : [2] |
باحث ومشرف عام
|
الاسلام يخدم مصلحة الغرب والمحرضون على العنف رعاة القطيع الذين لولاهم ما فجر الاغبياء انفسهم ،
ـ السلام والديموقراطية لا يخدمان مصلحة صناع الاسلحة الذين يوظفون مئات الالآف من الناس،اذا الفائدة في استضاة صناع المجرمين وليس في طردهم . |
01-02-2018, 06:41 PM | رقم الموضوع : [3] | |
عضو جديد
|
اقتباس:
حتى في بلدانهم المسلمة لايستطيعون فعل دالك, ويدهبون الى بلدان الحمقى ليجدو حريتهم فيها, ادا كانو يكرهون الدول الغربية فلمدا يعيشون فيها؟ بالنسبة لسائر المتدينين في دول الغرب ادا كانت نظرتهم هي الاصح للمجتمع فلمدا بلدانهم الاصلية هي الاخيرة في التصنيف مع انه يطبقون الجزء الاكبر من ما يعتقدون ؟ |
|
01-02-2018, 09:59 PM | رقم الموضوع : [4] |
الباحِثّين
|
السياسية الخارجية و الداخلية في الكثير من الدول و القوى العضمى في العالم تحتاج الى شر لتحاربه
كان الشر في وقت من الأوقات الاتحاد السفياتي و الاشتراكية .. حيث تحالفو مع الاسلاميين لقتال روسيا ثم اختفى الوحش و البعبع الذي يحتاجونه لتسير السياسة الخارجية و الداخلية لبلدانهم .... فخرجت القاعدة و داعش و قبلهم القذافي و كوريا الشمالية .... و كلها لعبة مصالح و سعي من أجل الطاقة و الموارد .. و الخاسر هو من يفجر نفسه خدمة لهم و طمعا في الوهم ولولا وجود بيئة خصبة لانشاء الارهاب في الاسلام لما تمكنو من ذالك لو كان الاسلام دين سلام كما يدعون لما تمكن اي شخص من اقامة دولة كاملة و جيوش مقاتلة ! مبنية على الكتاب و السنة ! |
|
|
01-02-2018, 11:53 PM | رقم الموضوع : [5] |
عضو ذهبي
|
يعني حتى الآن هناك رأيان عن السبب :
رأي الزميل طارق أن ذلك يتم برعاية الشركات الصانعة للسلاح و رأي الزميل Agno أنها سياسة خلق عدو لأغراض سياسية داخلية و خارجية . يخطر ببالي سبب إضافي : دول الغرب ترعى هذه النماذج و توفر لها كل الوسائل لإيصال خطابها منعاً لظهور خطاب حضاري يرقى بنا كبشر , لأننا لن نتقدم خطوة واحدة للأمام في ظل وجود الخطاب الحالي السائد . |
01-03-2018, 12:15 AM | رقم الموضوع : [6] | |
الباحِثّين
|
اقتباس:
في الدول الغربية لديك الحق في ان تقول ما تشاء و كما تشاء ... لا يوجد قانون يحمي الاديان من الازدراء او يمنع اعتناق الأديان و الحثالة الذين يعيشون في اوروبا و يسبونها هم ممن يتسفيدون من الحرية ... و من جهة اخرى يتم استخدام الخطاب العنيف الذي في الحقيقة هو مصدر القرآن و السنة الصحيحة لخدمة مصالح .. الدول لا تحركها العواطف او العقائد الدول العلمانية لا يهمها الدين بل تهمها المصلحة و ان كان استخدام شعارات مثل : محاربة التطرف لست من محبي نضرية المآمرة لانها الحقيقة .. حقيقة ان الاسلام دين عنيف و كل النسخ المخففة من الاسلام التي اضيف اليها المياه و الكحول ...تطبق ما يسمى : تمسكن حتى تتمكن |
|
|
||
01-03-2018, 06:07 AM | رقم الموضوع : [7] |
عضو بلاتيني
|
نظرية المؤامره... آآآه، نحن العرب كم نحب نظرية المؤامره. الله تآمر علينا ويمتحننا، والشيطان يتامر علينا، وحتى انفسنا تتآمر علينا... تربينا على هذا التفكير للاسف...
في البلدان التي تحترم نفسها وسكانها، الشرطه لا تتحرك لاخذ الاجرءات الا بموافقة القضاء، والقضاء ينفذ القوانين التي يسنها المشرع فقط، والمشرع هو البرلمان وهم ممثلي الشعب. وشعوب تلك البلدان اتفقت فيما بينها انه يحق للانسان كائناً من كان ان يقول ما يريد مهما كان هذا القول فظاًً وبغيضاً وبذيئاً ولو كان حتى ينادي للعنف في بعض الاحيان (اذا كان مواطن)... ما دام انه لم يقم بعمل ما، فلا احد يستطيع ان يسلبه حريته او حقه في المواطنه. هناك فئات في الغرب تنادي ببغض غير البيض والتمييز العرقي. وهنا فئات تنادي بالنازيه. مثلاً هناك رجل في نيوجرسي غير اسمه ل ادولف هتلر مثلاً. لا احد يستطيع ان يمسه بسوء لانه لم يخرق القانون. هذه صورته https://nypost.com/2016/04/05/dad-wh...-like-garbage/ لانه لا يوجد قانون وافق عليه الشعب الامريكي ويجرم النازيه. في المقابل لو كان هذا الشخص مثلاً في المانيا ونادى للنازيه لكان ذهب للسجن لان القانون الالماني يجّرم النازيه وشعاراتها. طبعاً الشرطه تراقب امثال هؤلاء واي كسر للقانون سيقفزون عليه ولو كانت مخالفات سير او غيره، ولن يوظفهم احد وسيعيشون على الهامش (زبالة المجتمع). يعني ضغوط من نوع اخر ولكن ليس سجن وايذاء جسدي. ابو حمزه المصري مثلاً لم يكن مواطن بريطاني وانما مواطن مصري يعيش في بريطانيا، بعد ثمانية سنوات من المحاكمات قررت بريطانيا ابعاده عن البلاد، وليس سجنه. طالبت به امريكا، وتسلمته وحاكمته وسجنته تحت قوانين الارهاب لانه ليس مواطن امريكي. المهم، حرية الكلمه مهما كانت هذه الكلمه بغيضه مكفوله بالقانون. ويا شباب، اذا كان لديكم ادله ان امريكا (حكومات بوش، اوباما او ترامب) وبريطانيا والمانيا وفرنسا يدعمون داعش والارهابيين، تفضلوا قدموا الادله... ساعرفكم على بعض الصحفيين في جريدة نيويورك تايمز وتصبحون مشهورين جداً وسيشكرونكم الكثيرون لكشفكم كذب حكومتهم. |
01-03-2018, 12:59 PM | رقم الموضوع : [8] |
باحث ومشرف عام
|
متفق تمام الاتفاق معك عزيزي مازن.
لقد تعودنا نحن العرب على القمع السريع دون مقدمات لكل ما يخرج عن الإطار الاعتيادي لسير الأمور. لذلك كلما ظهر أفراد أو جماعات ينادون بشيئ غير مألوف أو يكسر تقاليد المجتمع، تجد العامة ينتظرون أن تتدخل السلطات للزج بهم في السجن واستئصال الظاهرة. الغرب لا يعرف مثل هذا القمع ولا ويستطيع تشريع مثل هذا التعامل العنيف. تجد هذا الأمر حتى في تعاملنا مع أطفالنا. فالعربي يرى أن الغربي "يدلع" أبنائه عند تصرفهم تصرفا غير لائق ويحاورهم... في حين أنه هو "الرجل الفعلي" كان سـ "يرزعهم كفّين" وتنتهي القصة. في الغرب، وبالخصوص في الدول التي تعرف معنى الحقوق، من الصعب إثبات الخطأ على الأفراد على طريقة الوصاية العربية (يعني فقط بالنية أو بالظاهر). فعندما يتم اتهام إمام مسجد بخطاب تحريضي، فالأمر لا يحتاج فقط إلى وشاية، بل إلى إثبات الأمر بالدلائل لتضعها الشرطة أمام القضاء. كما أن الشخص المولود بالغرب يستحيل ترحيله، فهو مواطن وليست أصوله العربية كافية لطرده. الأمور تبدو سهلة عندما يكون العنف والقمع معمول بهما، لكن عند احترام الحريات كما ينبغي، تصعب الأمور بشكل كبير. |
|
|
01-03-2018, 10:09 PM | رقم الموضوع : [9] |
الباحِثّين
|
تجنيد الاسلاميين للقتال ضد الاتحاد السفياتي حقيقة
و استغلال هجمات 11 ديسمبر و باريس و غيرها .. لتمرير قوانين او سياسات معينة حقيقة نراها كلنا لكن المأمن يراها من جهة أخرى .. لا يراها حرب مصالح بل يراها حرب لأنهم يعلمون انه الحق ! هههههه |
|
|
01-03-2018, 10:30 PM | رقم الموضوع : [10] |
باحث ومشرف عام
|
يتصور الكثيرون ان حكام الغرب مثلا يحترمون شعوبهم عكس حكام العرب ، وفي الحقيقة لا فرق بين حاكم غربي وحاكم عربي ، كلهم لا يرون في الشعوب الا قطعان من الغنم ، والفرق في الديموقراطية والشعوب ، الشعوب الغربية واعية ومثقة تعرف ما لها وما عليها ، تطرد من لا يحترم رأيها وحقوها وتحتج بشدة ، عكس الشعوب العربية التي تكتفي بهز الرأس والبكاء على الاطلال
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدليلية (Tags) |
لماذا, العرب, تستضيفهم, حول |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
اسلوب عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
لماذا المسحيين الاجانب يملكون حقدا غير طبيعي على العرب | المنهج التجريبي العلمي | العقيدة الاسلامية ☪ | 22 | 08-18-2018 11:37 AM |
استبيان حول الملحدين العرب | darkenergy | ساحـة الاعضاء الـعامة ☄ | 3 | 06-26-2016 09:03 PM |
باريس هيلتون تتحدث عن لماذا يقتل العرب بعضهم البعض | Skeptic | استراحة الأعضاء | 7 | 07-04-2015 05:11 AM |
لماذا يصرّ الغرب على الاكثار من المسملين في بلدانهم | المنهج التجريبي العلمي | العقيدة الاسلامية ☪ | 27 | 03-20-2015 05:54 PM |
لماذا لا يلحد أو يتنصر مسلمو الغرب ؟! | ترنيمه | مقالات من مُختلف الُغات ☈ | 0 | 09-06-2014 05:39 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond