09-23-2019, 12:49 PM | رقم الموضوع : [11] |
عضو برونزي
|
كاتب القرآن ينتقل فجأة من صيغة المخاطب( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ bla bla) إلى صيغة الغائب (و وَامْرَأَةً مُّؤْمِنَةً إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَن يَسْتَنكِحَهَا ) ثم يعود إلى صيغة المخاطب (خَالِصَةً لَّكَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ bla bla)
-ما سر هذه اللخبطة اللغوية هل هو شعور بالإحراج و إلقاء المسؤولية على الله كالعادة أم ماذا؟ -إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَن يَسْتَنكِحَهَا، عندما يتعلق الأمر بالنكاح فإرادة النبي تغلب إرادة الله ثم ما هذا الإله الذي لا يعلم إن كان الرسول سينكحها أم لا؟ مع العلم أن هذه الحادثة وقعت قبل كتابة هذه الآية و مع ذلك لم يتجرأ (خالق المجرات) من شدة خجله و يخبرنا إن كان نبيه قد نكح المرأة المؤمنة أم لا. |
09-23-2019, 06:27 PM | رقم الموضوع : [12] | |
عضو ذهبي
|
اقتباس:
سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ (1) هذا في اللغة العربية نسميه اضطرابا في استخدام الضمائر،، وبالعامية: لخبطة في استخدام الضمائر،، تصور معي الصلاعمة يعتبرونه إعجازا |
|
|
||
09-27-2019, 04:10 PM | رقم الموضوع : [13] |
عميد اللادينيين العرب
|
|
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدليلية (Tags) |
مومنة, النبي, الإعجاز, امرأة, القراني, اجب, ينكحها |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
اسلوب عرض الموضوع | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond