شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في الإلحاد > حول المادّة و الطبيعة ✾

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 03-05-2018, 10:44 PM سنيور77 غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
سنيور77
عضو جميل
 

سنيور77 is on a distinguished road
clock اخواني الملحدين اريد رأيكم الشخصي بموضوع قرأته عن الحياه مابعد الموت

‏اخوتي في الإلحاد
‏السلام عليكم ورحمة الطبيعة وبركاته
‏قرأت كتاب اسمه مرآت الذات ‏وكاتب هذا الكتاب سارق محترف من المعلم الرروحي اوشو

‏قد لفة انتباهي اسطر لهذا السارق أريد رأيكم الشخصي لما أسرد لكم الان وشكرا

الفصل الثالث
الحياه بعد الموت
ربما تظن ان الموت هو عكس الحياة. ولكن هذا غير صحيح! الموت هو عكس الو دة... اما الحياة فهي ا ستمرارية بين الو دة وحتى الموت.
ولكن ما بعد الموت، ايضا قد تظنه فناء وه ك ونهاية للوجود. وهذا أيضا غير صحيح. الموت هو نهاية الحياة المادية وبداية حياة أكبر وأسمى وأكثر حرية واقل حدود وقيود. في الواقع بعد الموت تصبح "حيا" أكثر من عندما كنت في الحياة. وفي الواقع ايضا الحياة المادية هي اشبه أقرب الى حالة الموت منها الى الحياة. فقط انظر الى فرط الحماسة في اح مك وقارنه بجمود حياتك اليومية لتعرف ان العوالم والممالك ا على من العالم المادي
تنبض بالحياة أكثر مما يفعل ا خير.
ولكن ماذا لو كنت تظن ان ما بعد الموت ه ك. ربما قالوا لك اثناء صغرك ان ما بعد الحياة حياة اخرى، قبر، وبرزح، وحساب، فعذاب، وعقاب، او نعيم وسعادة. وهذا ايضا غير صحيح على عدة مستويات.
او ها ان الجنة بمفهومها الديني المقدم لنا في قالب مادي فكرة سخيفة يقبلها الوعي المستنير. ف أحد يرغب بجنة كل ما يتمناه المرء يحصل عليه. و أحد يمانع ان يكون في عذاب مقيم ن استمرارية العذاب ستجعله امرا طبيعيا وهذه العملية تعرف بالتباين.
 تعريف التباين: التباين هو الفرق بين وضع انسان، وانسان اخر، حياة انسان وحياة اخر. من خ لها يمكن ان تنسب حياتك او تجربتك الى تجارب ا خرين فتصنفها كحياة سعيدة او حزينة مقارنة بهم. وعند غياب المقارن، تغيب المقارنة. وهذا هو معنى التباين.
فعندما تكون في مكان كل من فيه يعذبون في النار، يعود العذاب امرا مرفوضا وسيئا. ولتوضيح المقال نورد مثال جيد. الجاذبية ا رضية مث هي من أكثر حدود العالم المادي وقيوده سوء وسلبية، ومع ذلك أحد يتذمر من ا مر، بل أصبح امرا طبيعيا متفقا عليه!
ولكن دعونا نفصل قلي في مسألة الجنة والنار فهما من أكثر ا سئلة شيوعا، ومن أكثر مفاهيم ا ديان ورودا
او يجب ان نفهم من نحن! نحن كائنات قادرة على فعل كل شيء في أي وقت بل ان الوقت يحكمها بل هي من تتحكم في الوقت. وهذا امر جميل عندما نفكر فيه هنا ونحن بشر، ولكن عندما تستشعر هذه القدرة غير المحدودة ستشعر برغبة في بعض القيود. يشبه ا مر حياتك عندما تكون امنة مستقرة في الحياة المادية فتذهب للبحث عن مغامرة في ا دغال. انت تملك حياة سعيدة امنة مليئة بالرخاء ومع ذلك تريد تجربة المعاناة. تذهب الى ا دغال فتقوم بسبر اغوارها. ا ن تخيل لو ان رحلتك هذه سبقها عملة فقدان ذاكرة مؤقت لتعيش المغامرة دون أي رغبة في العودة. فلو كنت تتذكر أنك اتيت الى ا دغال بإرادتك، فستطلب العودة الى بيتك ا من عند اول موقف مخيف مرعب او متعب. لكن لو لم تكن تتذكر من انت اساسا فلن تجد سبي ا ان تعيش التجربة (على افتراض ان موتك في ا دغال سيعيدك الى البيت تماما كألعاب الفيديو). ا ن البعض في هذه المغامرة سينطلق ويستكشف ارجاء ا دغال ويخوض تجارب جريئة جدا حتى ما إذا عاد الى بيته كان قد جرب كل شيء. واخر قد يخاف ويتمسك بشجرة و يقبل ان
يتحرك خوفا من ا دغال "الحياة" وهذا هو الفرق بين من يعيش حياته كما يحب ومن يعيشها كما يكره.
عندما يموت ا ثنان كأنهما يعودان الى منازلهما الحقيقية. هناك يتذكر كل انسان تجربته. فمنهم من عاش الحياة كما يجب فهذا سعيد اخذ من التجربة ما يريد. واخر عاشها بخوف، ففاتته فرصة جميلة للعيش. فيقرر العودة ربما ليخوض التجربة مره اخرى "اعادة الظهور Reincarnation" او ما يعرف اصط حا بـ "تناسخ ا رواح" وهذه المفاهيم تكثر عنها ا سئلة. وسنفصل فيها بعد قليل. ولكن لنختم او مفهومي الجنة والنار.

الان عندما يموت من عاش حياته بسعادة وحب وجمال، وقام بكل ما يحب سيعود الى ذاته بعد الموت منطلقا فرحا مستعدا لمرحلة جديدة غير الحياة. وهذا ما يعرف بالجنة. اما من يموت وقد عاش حياته بخوف وكره وتردد واعتبار لمفاهيم ا خرين متجاهلنا رغباته الحقيقية. فلن يسعد بموته. فيعيش فيما يسمى بالنار ولكن هناك تفصيل كما سيرد ادناه:

في بعض ا حيان، لن يدرك اساسا انه عاد الى ذاته فيعلق بين الحياة المادية والبعد النجمي "حياة البرزخ" وهذا التعلق هو ما يعرف لدى ا ديان بالجحيم او النار. نه يشبه الكابوس الممتد الى ا بد، يتخلص منه ا نسان ا عندما يدرك انه مجرد كابوس يستيقظ منه فيعود الى ذاته.
وغالبا ما يحدث هذا ا مر للمنتحرين او المقتولين.
ولنفصل في ا مرين قلي
المنتحر عندما يقدم على ا نتحار، يكون في اسوأ حا ته النفسية (أي ان تردده وذبذباته في اقل مستوياتهما). فعندما يموت يستطيع ان يصعد ويسمو عن مستوى الحياة المادية، فيعلق فيها معذبا يملك جسدا يحصل منه على الطاقة. فيعمد الى ا ستعانة با خرين بما يعرف بظاهرة العوالق الهالية.
 العوالق الهالية: عندما يموت ا نسان فينفصل جسده النجمي "الروح" عن الجسد المادي ويكون الوعي مصاحب للجسد النجمي، فبد من الصعود الى البعد النجمي "حياة البرزخ" يستمر الجسد النجمي "الروح" بالتجول في الحياة المادية. و نها تحتاج الى الطاقة فإنها تتعلق احيانا بها ت البشر ا خرين. وهو ما يعرف لدى المتدينين باسم "المس الشيطاني" وليس "التلبس الشيطاني" الذي فصلنا فيه سابقا فهناك
فرق كبير.
فيعلق المنتحر فترة طويلة متنق بين ها ت البشر متسو الطاقة منهم حتى يدرك انه أخطأ فيصعد ويعود للظهور غالبا.
وهو ا مر الذي يحدث للمقتول ايضا، فعندما تقتل انسانا، بل وحتى حيوانا (ولهذا حرم ا س م قتل الحيوانات) تنفصل روحه او جسده النجمي بشكل مفاجئ عن الجسد ف يجد ا هالتك هي ا قرب، فيعلق بها. فعندما تقتل قطا او حشرة، ليست الجن من تسكنك او تمسك، بل هي روح ذلك الكائن. يعني ا مر انه دائما سيعلق بك، ولكن ان كنت خائفا منه وتكرهه لهذا قتلته فغالبا سيتكون معرضا لتعلقه بك. ولكن هناك بعض القتلة الذين يقومون
با مر على انه شيء او طقس مقدس، هؤ ء يكون القتل لهم امرا يرفع ترددهم ف يكون من السهل على روح الميت ان تعلق بها تهم. اذن لنفصل قلي في العوالق الهالية ونرسم الخط الفاصل بينها وبين التلبس الشيطاني
العوالق الهالية، هي ارواح ضائعة تريد (بل تعلم) انه يجب ان تصعد الى حياة البرزخ او البعد النجمي حيث لطاقة وافرة والحياة سعيدة. تبقى عالقة في بين الحياة المادية والحياة النجمية فيما يعرف بالبعد ا ثيري او البعد النجمي المنخفض وهو المكان الذي نرى فيه الكوابيس. هو مكان موحش ومخيف لمن يأتيه دون وعي. فتعلق تلك ا رواح بها ت البشر، ولكي تضمن استمرار التعلق تقوم بإقناعهم (عبر التحدث في رؤوسهم – على شكل اصوات كثيرة في رأسك جراء العوالق المتعددة) لتقنعك بالقيام بالعادات ا دمانية كالتدخين او شرب الخمر او العادة السرية او ا غاني او غيرها من محرمات دينك. لذلك دائما عندما يسألني أحدهم هل ا غاني او الدخان او حتى الشرب حرام، جوابي يكون ان كنت ترا ان فعلها خطأ وتشعر أنك تخشى فعلها ف تفعلها. اما ان كنت تراها امرا صحيحا تماما ويشعرك بالسعادة فأقدم عليه فمن يفعل امر جمي كالرياضة او حتى قراءة القران وهو يرى ان هذا ا مر يناسبه، سيكون معرضا للعوالق الهالية. ومن يفعل امورا شريرة (في عرف المجتمع وا ديان مث ) كتعاطي المخدرات او الخمر
او الشذوذ، وهو مؤمن (ايمان تام وليس قناعة فكرية) ان هذا ا مر مقبول وصحيح، فلن يكون معرضا للعوالق الهالية.
اما التلبس الشيطاني فهو امر مختلف تماما، هي مت زمة ازدواجية الشخصية لدى علماء النفس. وتفسيرها من منظور ما وراء النفس هو ان ا نسان يملك شخصيات عدة، تتناوب (بل يتناوب وعيه بينها) ينتقل الوعي من جسد خير الى جسد شرير. من شخصية م ئكية الى شخصية شيطانية باستمرار. نقصد انه مجرد مزاج او فكرة، بل انتقال حرفي من جسد الى جسد اخر مختلف اخت ف حقيقي. وهذا هو ا مر الطبيعي ولكن بعض البشر يرفض
أحد هذه الشخصيات (غالبا يرفضون الشر) فيصرون على التمسك بالشخصية الخيرة والجسد الم ئكي. فيحاول الوعي ا نتقال عبثا الى الشخصية ا خرى، ويصل هذا الصراع أشده عندما تضطر الشخصية ا خرى الى الحضور كليا بكل صفاتها في اللحظة. فينتقل الوعي الى جسد مليء بالشر يتضح ذلك من خ ل صوته ونبرته واسلوبه وحركاته بل وحتى جسده (فهناك حا ت مسجلة على ا رض طبيا، لبشر تتغير لون قرنيات اعينهم لدى حضور الشخصية ا خرى، بل واختفاء الورم السرطاني مث الذي كان يعاني منه المريض – والذي غالبا ما يحدث بسبب طيبتهم الزائدة -، وحا ت اختفاء للحساسية المزمنة التي يعاني منها الشخصية الرئيسية) كل هذا يحدث ليكون د لة على ان ا مر ليس شيطانا خارجيا او كيانا شريرا يحضر ليسكن داخل الجسد كما يظن المتدينون. وليس "مجرد" مزاج او شخصية يتحول اليها المريض. بل هو انسان كامل مختلف عن ا نسان السابق، ينتقل
الوعي من واحد الى اخر.

وع ج المريض من هذه الظاهرة وارد في قسم اخر من هذا الكتاب، ولكن بشكل اساسي، كل ما عليك فعله هو جعل المريض يسمح للشر بداخله ان يلعب دوره وعندها سيعود ليصبح انسانا طبيعيا.
اما وقد شرحنا مفهومي الجنة والنار وانهما مفهومين مجازيين مكانين ماديين، وفصلنا في العوالق الهالية والتلبس الشيطاني، فلنعد الى ما وعدناكم ان نقوم بشرحه "الحيوات السابقة". ا نسان يعيش الحياة يذكر شيء قبلها. فيفترض انه لم يكن هناك شيء قبلها وهذا خطأ!!
خطأ ن الحياة مجرد محطة صغير مقارنة بالوجود العظيم لك. ولكن هذا في مفهوم التنوير، ولكن حتى في ا ديان، وفي مفهوم عرض ا مانة لدى المسلمين، ينص القران بشكل واضح وصريح ان ا نسان تعرض عليه ا مانة ويقبلها بعد ان تأبى السماء والجبال حملها، ويوصف ا نسان عندها بانه ظلوما جهو وسبب نعته بالجهل انه عندما يعيش الحياة ويتحمل ا مانة يجهل انه تحملها. ولمن يظن ان عرض ا مانة كان على ادم فقط، فانه
من مبدأ العدل ا س مي " زر وازرة وزر اخرى" لو لم تكن قد عرضت عليك انت ا مانة لما اقيمت عليك الحجة.
اذن فوجود ا نسان لم يبدأ بو دته في جسد مادي في الحياة الدنيا. هو كان موجودا بشكل ما قبل ذلك بكثير، وباعتراف ا س م. وسيكون موجودا ايضا بعد الموت باعتراف ا س م ايضا فيما يعرف بحياة البرزخ وما بعدها. اذن كل انسان يعيش الحياة المادية يدرك ما حدث قبلها. ماذا كان قبل ذلك. وكم عاش واين عاش، بل وماذا كان. وهل عاش في الحياة المادية من قبل؟ وكم مره؟ وعلى شكل ماذا؟ انسان؟ ما صفته؟ وربما حيوان؟
كلها امور صحيحة، رغم ان العقل يدركها. وهذا منطقي ايضا، كما قلنا في بداية شرح المغامرة في ا دغال قبل قليل. فالهدف من الحياة ان تعيش المعاناة، ولكي تكتمل التجربة يجب ان تنسى أنك انت من قام بإعداد التجربة. ولو علمت أنك انت من اعددتها، لن تنطلي عليك خدعها ولن تشعر حقا بالمعاناة الكاملة، بل ستقبل كل ما يحدث فيها.
اذن فنحن في الحياة المادية في زيارة مؤقتة وتجربة قصيرة ختبار المعاناة. ولكي تفهم ا مر أكثر، تخيل أنك تغفو لمدة 1 دقائق فقط، وترى حلما تشعر انه يمتد الى ساعات. واثناء الحلم تنسى من انت تبلغ من العمر عقود من الزمن ومع ذلك تنساها كلها في خمس دقائق فقط تشعر اثناء الحلم ان الحلم هو كل الوجود. حتى إذا ما استيقظت تذكرت من انت. وكما قال محمد "البشر نيام فاذا ماتوا استيقظوا". فهل يعقل اننا في حلم طويل؟ نظنه كل
الوجود حتى إذا ما متنا تذكرنا انه لم يكن ا حلم؟ اجل طبعا وباعتراف كل الحضارات بشكل او باخر.



  رد مع اقتباس
قديم 03-14-2018, 07:47 PM bakbak غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [2]
bakbak
عضو ذهبي
 

bakbak is on a distinguished road
افتراضي

ما هي الحياة اصلا؟؟ ههههههه
اذا جاوبت على هذا السؤال سأؤمن بمعتقدك



  رد مع اقتباس
قديم 03-14-2018, 09:47 PM سنيور77 غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [3]
سنيور77
عضو جميل
 

سنيور77 is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bakbak مشاهدة المشاركة
ما هي الحياة اصلا؟؟ ههههههه
اذا جاوبت على هذا السؤال سأؤمن بمعتقدك
اولا انا بلا اعتقاد
ثانيه الحياه عكس الموت



  رد مع اقتباس
قديم 03-18-2018, 06:01 AM هيمو غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [4]
هيمو
عضو جميل
الصورة الرمزية هيمو
 

هيمو is on a distinguished road
افتراضي

موضوع دسم
ساقراه اذا وجده وقت😣



  رد مع اقتباس
قديم 03-18-2018, 07:47 AM سنيور77 غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [5]
سنيور77
عضو جميل
 

سنيور77 is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيمو مشاهدة المشاركة
موضوع دسم
ساقراه اذا وجده وقت😣
شكرا ع مرورك



  رد مع اقتباس
قديم 03-18-2018, 12:15 PM TransMania غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [6]
TransMania
عضو جديد
الصورة الرمزية TransMania
 

TransMania is on a distinguished road
افتراضي

أذا كان موضوعك سليم
فساكون اكتر شخصيه غبيه على مستوى
البشر لقبولى بذلك الامر وى وجودى بى الحياه



:: توقيعي :::

العظمه للمال وحدو ،،
أشهد ان لا أله ألا المال
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
مابعد, الملحدين, الموت, الحياه, السيسي, اخواني, اريد, بموضوع, رأيكم, قرأته


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
اسلوب عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اريد رأيكم بهذا الكتاب اسمه مرآت الذات أعطاني اياه دكتوري النفسي سنيور77 ساحة الكتب 8 04-25-2018 11:39 PM
من مذكرات مابعد الموت 3 freethinking ساحة النقد الساخر ☺ 9 09-30-2017 05:14 AM
مذكرات مابعد الموت 4 freethinking ساحة النقد الساخر ☺ 8 01-16-2017 05:35 PM
السيسي : أتفهم الملحدين ولا يقلقني انتشارهم hbmen ســاحـــة السـيـاســة ▩ 17 09-03-2015 11:52 PM
فينكم يا اخواني الملحدين hbmen ساحـة الاعضاء الـعامة ☄ 10 07-17-2015 05:12 PM