11-27-2019, 11:34 AM | رقم الموضوع : [21] | |
عضو ذهبي
|
اقتباس:
مبدأ الإمكان موجود في فلسفة أرسطو وبمعنى أدق في منطقه، وقد أفاد منه ابن سينا وسخره برهاناً على أن الوجود ممكن، أو هو ممكن وواجب في آن واحد. لماذا لا تفيدنا بشرح أصالة الوجود؟ أيشق عليك أن تعود فتعرفها لنا في سطر واحد؟ |
|
11-27-2019, 11:38 PM | رقم الموضوع : [22] | |
باحث ومشرف عام
|
اقتباس:
بالنسبة اولا للفلسفة الاسلاميه والغربية فمن وجهة نظري ان مايسمى فلسفة اسلاميه ما هو الا تشويها للحكمة اليونانية كما حدث في اوروبا عند الفلاسفه المسيحيين ..الفلسفة عندما jصبح خادمة للدين لاقيمة لها فتصبح محملة باليقينيات ..بينما يفترض بالفلسفة ان تعلم الشك المنهجي والعقلانية لا ان تحمل باليقينيات لذلك الافضل ان نسميها علم كلام..الفلسفة هي بنت الحضارة الغربيه بالدرجة الاولى وحاليا ينشغلون بمسائل مختلفة عن المسائل التي ينشغل بها المسلمون ..فهم حاليا تجاوزوا مسألة وجود الله من عدمها اصلا..(اي لم تعد مطروحة بتلك الدرجة من القوة الي كانت عليها قبل 200 او 300 عام) افكار فولتير تفوق لدي افكار ابن سينا والفارابي عمقا وحكمة .. 1- بالنسبة للأزلي ..من أين أتيت بمقدمة ان الأزلي وجوده ذاتي اذن لايتغير...بينت هناك امثلة لفلاسفة عظماء واديان بأكملها قتضي صفة التغير على آلهتها ..انظر مثلا الحكماء السبعة قبل ارسطو وافلاطون..الملحد يرى ان الطاقة -المادة ..ازليه ومتغيرة في نفس الوقت هو هذا اصلا محل النزاع فانت تصادر على المطلوب مسبقا 2-التلاعب لقد بينته اكثر من مرة ..فأبرز هذه الأمثلة مصطلح وجود حيث يراد به ماهية واحدة تنطبق على جميع الموجودات ..بينما لا نسلم لك بهذا ..نحن لانعترف بوجود مفاهيم كلية الا اصطلاحا وللإشارة..فليس هناك الا الوجود بشرط بحسب (المصطلحات التي استخدمتها) ..فلا نسلم ان ماهية الوجود او مفهوم الوجود ينطبق بنفس الانطباق على جميع الكائنات بل كل موجود مختلف عن الاخر 3-لقد قرأت كتب مطهري وطبطبائي وارى ان هذا كافي لتعريفي بفلسفة ملاصدرا التي لاتختلف كثيرا عن فلسفات سابقيه.. 4-هيجل يرى ان الوجود معقول او المنطق والوجود متحدان والهه (هو الروح المطلقة وهي وهي ذاتها درجة وعي الانسان بحريته) لايمكن ان اسمي هذا الها كما اسمي آلهة الإبراهيميين ..وهو انتقد فلسفة توما الاكويني (التي هي نسخة من فلسفة الفلاسفة المسلمين) 5-بالنسبة لكلامك الأخير عن الوعي لا علاقة لها (ان كان قد قيل فعلا) بمسألة الروح ..فهذا التصور يعني اننا لاندرك الواقع على ماهو عليه ..واعتقد ان دانيل دينييت يأخذ بهذا الرأي ايضا فأدمغتنا ليست مصممة لادراك الواقع وفقا لهؤلاء المفكرين.. 6- الإشكال الذي لم تتصوره وكتبته في ردي السابق عندما تقول ان نفي الواقع يلزم اثباته بجملة (الواقع مرفوض واقعا) فهذه الجملة خاطئة من اساسها ..اما ان كلمتي الواقع مختلفتين فهنا لايصح البرهان ..او ان الكلمتين بنفس المدلول فهي دور .. تحياتي.. |
|
11-28-2019, 01:25 PM | رقم الموضوع : [23] |
موقوف
|
اهلا حمدان
اذا كنت تقصد بالتشويه ما تسميه خدمه الفلسفه للدين فهذا خلط بين الفلسفه و علم الكلام علم الكلام هو الذي يمارس النظر العقلي لنصره الدين و المعتقد أما فلاسفه الاسلام فمنهجهم برهاني لا جدلي و تجد الطباطباءي مثلا يبدأ بحوثه بالشك الصفري اي يمناقشه السفسطه و هنا أشير الي نقطه اثبات الواقع بالقول إن إنكاره واقع فهذه حجه يلزم بها الطباطباءي من يقول بالسفسطه فالواقع الذي ينكره هو الحقيقه التي وراء الذهن و إنكار الواقع نفسه حقيقه عند السفسطي 1-الذاتي مقابل العرضي فالذاتي اي ما يتصف به الشيء وصف نابع منه لا وصف له منشأ خارجي و الأزلي وجوده لا يمكن أن يكون له منشأ خارجي و لا يمكن تصوره غير موجود كمثال الماء فاتصافه بالسيوله ذاتي اي حقيقته تقتضي ذلك و لا يمكن تصوره بلا سيوله و لا يعقل سلب هذا الوصف عنه أما العرضي فكاتصاف الماء بالحراره فإنه يمكن سلب الحراره عقلا و نقول الماء ليس حارا لان اتصافه بالحرارة ليس ذاتيا فالحراره من منشأ خارجي 2-قولك انك لا تسلم الا بالوجود بشرط لماذا لا تسلم ! و ردنا أن الوجود بشرط يقتضي أن يكون هناك وجود لا بشرط فالتقييد لا يكون إلا عن اطلاق كما يقول الطباطباءي (و هذه النقطه بالمناسبه قلتها لك في أول حوار بيننا هنا ) و عدت مره اخر للكلام عن التلاعب اللغوي و المفاهيم و نحن لا نتحدث عن مفهوم بل قلت لك الوجود هو التحقق و الواقع و قلت لك ملا صدرا يفسر الوجود بانه حقيقيه عينيه 3-حكايه اله الابراهيميين مما تكثرون استعمالها و يقفز كل ملحد نحاوره إليها فيقول مثلا قد يكون هناك اله لكن ليس اله الاديان ! و نحن لا تثبت صفات الله بالدين اصلا بل بالعقل اولا و ليست مهمه الدين بيان صفات الاله فبدون معرفه صفاته بالعقل لن يثبت الدين كلام دانت اتفق معه و أن لم اطلع عليه بدقه و يؤكد ما قلناه إن الوعي لم يثبت أنه مادي و أن هناك إشكالية فعلا تواجه الفكر المادي الذي يلغي بلا برهان ما وراء الحس و تقبل تحياتي |
11-28-2019, 11:29 PM | رقم الموضوع : [24] | |
باحث ومشرف عام
|
اقتباس:
بخصوص الذاتي والعرضي ..انت أعطيت مثال الماء هل لديك اي فكرة عن الإله وازليته ؟ ..الفلاسفة الميتافيزيقيين يدقوا الماء لكي يثبتوا انه ماء! بمعنى يعيدوا تصوير امور اعتيادية لنا كسيولة الماء لكي يثبوا نفس هذه الأمور بلا زيادة ولانقصان .. ثم ينتقلون ليصورا لنا ان هناك قوى ماورائية .. اما التقييد فأنت تسميه تقييد اما انا ارى ان هذا العالم الواقعي هو العالم الوحيد.. والدليل انك تستخدم حيل لغوية (من حيث لاتدري) انك تقول ان الموجود بشرط يقتضي ان هناك موجود بشرط لا وهذا يقتضي موجود بلا شرط ..هل لديك اي تصور عن الموجود بشرط لا والموجود بلا شرط انت هنا توقف السلسلة لفظيا فقط (ونعود الى نقطة الخلاف الأولى بلا تقدم) ..هي كلها بناءات لغوية ..الى الآن ياعزيزي لم (تتدبر) جوهر النقد الوضعي لهذه الأفكار لذلك لازلت عالق بها .. ادعوك لقراءة كتاب زكي نجيب محمود موقف من الميتافيزيقيا (الذي كان اولا خرافة الميتافيزيقيا) ..او تطلع قليلا على الفلسفة الحديثة.. والعجيب انك تقول انني لم ابين بينما قمت بشرح وبتوضيح فكرتي اكثر من مرة الا انك لم تتجاوب بشكل فعلي مع هذه النقود .. مايفعله الميتافيزيقيون انهم يدقوا الماء لكي يثبتوا انه ماء كما قلت سالفا ..فمثلا يجردوا مفهوم الوجود من الكائنات على ارض الواقع ويخترعوا مفاهيم طويلة وعريضه وفارغة في نفس الوقت..عزيزي عندما نقول الموجودات (نقصد اصطلاحا) ولانعني ان صفة الوجود هذه مفترقة عنهم ..كل دليل الإمكان قائم على فصل وهمي للوجود وماهية الكائن ..عندما تذكر ان هناك جامعة موجودة تدعى هارفرد ..انت لاتقول الا ان الوجود كذا موجود ..اي القضية كلها تحصيل حاصل tautology تماما كما لو قلت مثلا الأحمر لونه احمر هل اضفت شيئا جديدا على الموضوع!..وليس هناك فصل واقعي بين الماهية والوجود في الواقع ..الى الان لم تدبر النقد الوضعي الذي بين كل هذه الحيل .. اما اله الإبراهيميين ..فالإله اصلا اختراع بشري (هذه نظرتنا) ومايثبتها علم الأنثروبولوجيا وتاريخ الدين ..طبعا من حق الملحد ان يعترض ويقول ان اله الابراهيميين مختلف عن بقية الآلهة لأن هذا الواقع اولا وثانيا ليس هناك شيء واقعي يثبت الاله هي كلها تخمينات فقط (اقصد مايسمى بالادلة النظاميه) ..فليس هناك شيء واقعي يثبته حتى تفصل (اثبات وجوده عن صفاته) ..بينما لو كان الإله مثبت واقعا او ما يقرب من هذا ..هنا نعم من حقك ان تقول لنا ناقشوا وجوده اولا ثم فيما بعد ناقشوا صفاته..نحن ياعزيزي نريد ان نبين لك الصفات البشرية للإله ..الإله كما قال فيورباخ رحمته الطبيعة هو صفات واحاسيس الإنسان لا اكثر ولااقل عندما كانت العاطفة مسيطرة بشدة على الانسان في العصور القديمة قام بتأليه هذه المشاعر واضفاء طابع انطولوجي عليها هذا كل مافي الأمر.. اخيرا العجيب انك تقول ان كلام دينيت يثبت ان العقل غير مادي! عزيزي هذه النظرة لم يستحدثها دينيت هي ذاتها نظرة ديفيد هيوم الملحد او اللا ادري فيما قبل هي نفسها نظرة برتراند راسل الملحد ..دينيت يقول لك ان ادمغتنا غير مصممة لإدراك الواقع كما هو انما للتعامل مع امور بسيطة (عندما كنا في الغابات نتنافس مع الحيوانات الاخرى) لا ادري ماعلاقة هذا باثبات بعد روحي للعقل! تحياتي.. |
|
11-29-2019, 12:01 AM | رقم الموضوع : [25] |
باحث ومشرف عام
|
تقول ان صفة السيولة لازمة للماء ..تحول الماء الى غاز مثلا هو ليس اكثر من ابتعاد الجزيئات فيما بينها ..
أتدري ما المشكلة هنا ؟ ببساطة ان الميتافيزيقيين يعتمدون على الملاحظة وعلى اللغة التي درجوا في حياتهم الشخصية ليصنفوا الظواهر ..لو كانت النظرية الذرية مثلا موجودة ما قاموا باختلاق تصنيف الذاتي والعرضي ..اي هم اسرى common sense نفس تصورات العامة.. تحياتي.. |
11-29-2019, 04:48 AM | رقم الموضوع : [26] | |
موقوف
|
اقتباس:
فمفهوم الوجود بالشكل الذي استقر عليه عند ملا صدرا لا نعهد له اهتمامًا خاصًا في الفلسفة اليونانية، كما لا نجده يستقل بالبحث في تراث الفارابي (ت 339ه) وابن سينا (ت 428ه) ونصير الدين الطوسي (ت 672ه)، وإلى حد كبير في أبحاث شيخ الإشراق السهروردي. وإنّما بدأت ملامحه بالظهور من خلال مدرسة أصفهان الفلسفية، وتحديدًا على يدي السيد محمد باقر الميرداماد (ت 1040ه) الذي تبنّى القول بأصالة الماهية، قبل أن ينعطف تلميذه صدر المتألّهين الشيرازي – لاحقًا – إلى تبني نظرية أصالة الوجود. وقد قرّر الشيرازي أن يهجر «فلسفة الماهية» بعد مقاربته للوجود من زاوية ثلاثية الأبعاد، يلتقي فيها ما هو فلسفي مع ما هو كلامي وعرفاني الفكر اليوناني و الغربي عموما فكر ماهوي فانت لم تقف علي اهم معطيات حكمه ملا صدرا التي تجاوزت الفكر اليوناني و من تأثر به و تميزت عن أطروحته الفلسفه الغربيه أما أنها جدالات بلا فائده كما تقول فلماذا إذن تفتح موضوع عن مساله بلا فائده ؟! و كما يقول العلامه الاشتياني ، إنّ مسألة أصالة الوجود ووحدته هي من المسائل التي «تمثّل روح وأساس الأبحاث الإلهية، ويتوقّف عليها حل الكثير من الغوامض الفلسفية والميتافيزيقية» بحسب تعبير العلامة الآشتياني. فلا ينبغي الشك في أنّ نوعية تصوّراتنا عن الوجود والواقع من شأنها أن تنعكس بصورة حاسمة على مجمل حول الله تعالى والكون والإنسان والمصير. و لماذا العلم التجريبي مشغول بمساله اصل الكون و هو موضوع الفلسفه الاول و ميدان ما سميته جدالات بلا فائده؟ اما الفلسفه و علم الكلام فالاخير يستعمل المنهج الجدلي اي إلزام الخصم أما الفيلسوف فمنهجه برهاني لا جدلي و الفلسفه هي بحث في الوجود و منطقي أن يبحث الفيلسوف في أصل الوجود و هو ما يسميه المسلم الله مع ملاحظه اذكرها أن الفلسفه اليونانيه يري لفيف من الباحثين أن أصلها شرقي بل قال بعضهم انها مسروقه من الحضاره المصريه |
|
11-29-2019, 08:12 AM | رقم الموضوع : [27] | |
موقوف
|
اقتباس:
و مطلع علي الفلسفه الاسميه التي يبدو تاثرك بها و ادعوك لتقرأ الفلسفه الاسلاميه بدقه الكلام عن الذاتي و العرضي كان في سياق مبحث الماده فبعد أن قلت لك أن الماده متغيره و الأزلي لا يتغير انتقلت انت الي مساله من اين ان الأزلي وجوده ذاتي و الان تقول ما فكرتك عن الازلي؟! فكرتي أنه لا يتغير و ليست الماده ازليه لأنها تتغير و هذا الأزلي الذي لا يتغير هو من نسميه الله و لفظ حيل غير مناسب كما أنه لا حياه بدون قصد اومن حيث لا يدري من يفعلها ! المقيد فرع المطلق عند اي عاقل فاي حيله تتحدث عنها هنا؟! و ما يقصدونه و ما يهمني أن تتعرف بدقه علي فكرهم قبل نقده: أن حقيقه الوجود في ذاتها و هي الله كما سبق_ يستحيل عليها العدم و انها غير مشروطه باي شرط و ليست مقيده باي قيد فالوجود في ذاته يساوي اللامشروطيه بشيء آخر و اذا نظرنا العالم نظره حسيه علميه نجد أن العالم يقبل العدم اي نجد الواقع محدود و مشروط فنتعامل مع موجودات توجد في موقع و تفقد في اخر او توجد في حين و تفقد احيانا و هي توأم الجزئيه و المحدوديه و المشروطيه لذا تضطر أن نقول إن هذا العالم ليس عين الواقع /الوجود الذي لا يقبل النفي بل العالم ظل هذا الوجود هذه هي فكره مدرسه ملا صدرا فالوجود لا يقبل العدم وفقا لمبدأ عدم التناقض |
|
11-29-2019, 08:18 AM | رقم الموضوع : [28] | |
باحث ومشرف عام
|
اقتباس:
الفلسفة الوجودية تقول باصالة الوجود وهي تنكر ان يكون هناك مفهوم وجود عام ينطبق على جميع الكائنات فوجود كل كائن يختلف عن الاخر ..وقبل الوجوديين لو بحثت في تاريخ فلسفة الاغريق ستجد ان الميغاريين اتباع سقراط والرواقيين جائوا بنفس فكرة الفلسفة الوجودية .. اصالة الوجود تعني اسبقية الوجود على الفكر والمفهوم لذلك الاصل الاختلاف تجد ان الماركسية مثلا تقول بهذه الفكرة لذلك هم يقولون انه ليس انطباق في الطبيعة بين الكائنات او الاحداث نفس فكرة راسل فيما بعد رغم اختلاف التوجهين..اما المفهوم فهو يوحد بين الاشياء ..لذلك فلسفة ملا صدرا ماهوية ولو قالوا انها تعني باصالة الوجود.. فكرة ملا صدرا ستجد لها صدى في فلسفة ابن رشد الذي اتبع فلسفة ارسطو وهو يصرح في كتابه تهافت التهافت بفكرة المتصوفة بوحدة الوجود ويهيب باخفاء هذا الرأي عن العامة .. بخصوص جدالات فارغة ..قد تجد فائدة بافكار ابن رشد مثلا ..لكن ابن سينا والفارابي وملا صدرا خلطوا بين علم الكلام والفلسفة وهذا ما قاله ابن خلدون ..لاشك ان جدالاتهم توقد الذهن وتزيد من قدرة المرء على الاستدلال لكنها فارغة بمعنى انها في واد والواقع في واد اخر ..هي مبنية على الجدالات العقلية وليست على نتائج ومعطيات العلم كبعض الفلسفات الحديثه.. كما قلت مبنية على التصور العام common sense للطبيعة في ذلك العصر .. العديد الفلسفات الحديثة استفادت من معطيات العلم الحديث . فلسفة القرون الوسطى تقوم على العلم القديم حيث ان هناك ميل طبيعي في كائن فالحجر ميله الى الارض الخ.. وهكذا العلم القديم مبني على تصور ساكن للطبيعة ليس هناك علاقات بين الظواهر الطبيعية فالحجر يسقط بسبب من داخله! وليس بسبب الجاذبية اخيرا لا احد ينكر الاثر المصري والسومري والبابلي الخ..على فلسفة الاغريق لكن هم قاموا بتنظيمها وتطويرها كما قاموا بنفس العمل مع الرياضيات .. تحياتي.. |
|
11-29-2019, 09:48 AM | رقم الموضوع : [29] |
عضو ذهبي
|
من يقرأ للسيد حمدان، يحصل على متعة عقلية، ويخرج من قراءته له بفوائد.
وهو الأمر الذي لا يتحقق للقارئ من قراءته للسيد منار. يملأ السيد منار فمه بمصطلح (أصالة الوجود) ويقذفه في وجه القارئ وهو يجهل ما معنى أصالة الوجود. يحاول أن يخدع القارئ بألفاظ جوفاء أن أصالة الوجود سنام بعير الفلسفة الذي لم يمتطه ولا يمتطيه إلا أئمته (آلهته) قدس الله سرهم! ومن نوادره، أن الأزلي لا يتغير. ولكنه عندما يتحدث عن إلهه، يرمي بأزليته في حاوية القمامة. إله منار أزلي، ولكنه مع ذلك يتغير. فإلهه كان صامتاً بلا علم بلا عقل، ثم في زمن ما صار له علم وعقل وكلام، فجعل يتكلم لرجل من طين بالقرآن. منار لا يعتقد بأن القرأن ذات الله الأزلية، يرى أن القرآن حدث نتيجة تغير في ذات إلهه الأزلية. |
11-29-2019, 07:43 PM | رقم الموضوع : [30] | |
باحث ومشرف عام
|
اقتباس:
اعتقد انك توافقني ان فكرة اصالة الوجود هي فكرة الحادية غابت عن ذهن المؤمنين..فهي ذاتها اسبقية الوجود او المادة على الوعي او الفكر |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدليلية (Tags) |
للفلسفة, نقد, المادية, اللاعقلاني, ومطهري, طبطبائي |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
اسلوب عرض الموضوع | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond