شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في الإلحاد > ساحة الترجمة ✍

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 01-09-2016, 08:33 PM فينيق غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
فينيق
عضو ذهبي
الصورة الرمزية فينيق
 

فينيق is on a distinguished road
افتراضي ما هو الموت، بحسب العلم؟


درس تشريح يعطيه الدكتور Nicolaes Pietersz Tulp في العام 1632


يكون الموت، علمياً، عبارة عن عملية فيزيولوجية، مع ذلك تكون الآليات والتعريف حتى اللحظة مثار للجدل.

يشكِّل الموت، بجوهره، إنهاء عملية الاستتباب، وبالتالي إنهاء حياة الكائن. ويحدث هذا جرّاء انعدام القدرة العضوية على المحافظة على هذا الاستتباب. ونظراً لتدهور الحمض النووي الريبي منقوص الاوكسجين DNA المتواجد في نوى الخلايا، يصبح تضاعف { نسخ } الخلايا مُكلف باضطراد، وهذا يعني بأن اللحظة التي تكون فيها خلايا الجسم غير قادرة على التضاعف، ستكون حانت لحظة الموت.

تاريخياً، شكّلت محاولات تحديد لحظة الموت بدقّة شأناً إشكالياً. جرى تحديد الموت، قديماً، بلحظة توقُّف خفقان القلب والتنفُّس.

أدى هذا التحديد، الغير دقيق كما تبيّن لاحقاً، لظهور العديد من الخرافات المتصلة بعودة الموتى للحياة. لكن سمح التطوُّر العلميّ بإقرار كون الموت، واقعياً، هو عملية محددة لا يمكن تفاديها / لا رجعة فيها بلحظة معيّنة.

بيومنا هذا، عندما يُحاوَلْ تعريف / تحديد دقيق للحظة الموت، فهي توافق اللحظة التي ينتج بها اللاعودة بتلك العملية. في الطب، يوجد بروتوكولات سريرية تسمح بإقرار دقيق للحظة الموت، ما يعني أنه جرى إكمال شرط كاف وضروري لأجل اللاعودة بعملية الموت.

يحدث الموت المعزو لأسباب طبيعية، ويسمى كذلك الموت البيولوجيّ: لأنّ نظامنا الحيويّ الحركيّ لا يكون قادراً على التحصيل والتحكُّم الذاتيّ بالطاقة الداخلية وطاقة المحيط، الأمر الذي يجعله معتمداً على عمليات تلقائية.

يشكّل الموت الحال النهائيّ لأيّ نظام حيويّ، ربطاً بالمستوى الأكبر لإنتروبيته، ما يعني أنه يفقد الطاقة المفيدة، وبالتالي سيصل للحال النهائيّ الغير قابل للعودة منه { الموت }.

هكذا نفهم بأنّ الكائن الميِّت، بما فيه البشر، لن يعود للحياة أبداً، وهذا سيعني حصول خرق بطبيعة الإنتروبيا، عند بلوغ قيمتها العليا، وفق اتجاه العمليات الطبيعية أو العفوية / التلقائية.

في الديناميك الحراريّ، تشكل الإنتروبيا { نعطيها الرمز S } البُعد الفيزيائي الذي يقيس جزء الطاقة الغير ممكن استخدامه لانتاج العمل، وتتم مقارنة ذلك بحالة الفوضى. تنمو قيمة الإنتروبيا، بنظام معزول، بسياق عملية تُعطى بصورة طبيعية أو عفوية.

يمتلك كل جسم قيمته القصوى من الإنتروبية، بالرغم من عدم إمكان معرفة هذا مُسبقاً، حيث يمكن حساب تغيرات الإنتروبية فقط.

ينتج غياب توليد الطاقة الداخلية بصورة ذاتية / مستقلة عن نقص التزويد بالأوكسجين والغلوكوز، وهذا يقود، بدوره، إلى موت خليوي لا رجعة منه. حيث تحصل الخلايا عليهما من مجرى الدم، بالتالي غيابهما جرّاء عمليات مختلفة، سيوقف التزويد بهما.

تحتاج الخلايا العصبية الدماغية لكميات كبيرة ومستمرة من تلك المواد، وهذا عكس ما يحدث في اعضاء أخرى وأنسجة لا تمتلك أيّة مخزونات من الطاقة. بمرور فترة حرمان من الاوكسجين – تتراوح بين 8 و20 دقيقة – تموت العصبونات دون إمكانية لعودتها ثانية للحياة، وهنا ندخل بحالة تسمى الموت الدماغيّ. وهذا يحدد موت بيولوجي، حيث تساهم تلك الأضرار باستحالة استعادة التنفُّس والنبض.


ينتج الموت المبكر للخلايا { أو النخر } عندما تكون تلك الخلايا غير قادرة على التكيُّف مع تغيرات مفرطة، من ناحية أخرى، يشكّل النخر موت مبكر لمجموعة خلايا أو لأيّ نسيج بالجسم، ويحصل هذا جرّاء عنصر مؤذي يتسبب بتغيير خطير لا يمكن اصلاحه أو علاجه، مثل عدم تدفق الدم الكافي إلى النسيج أو نقص التروية، الصدمات، التعرض لاشعاعات متأينة، تأثير مواد كيميائية أو مواد سامة، بالعدوى، ظهور مرض مناعيّ ما أو مرض آخر.

وبمجرد ظهور الموت المبكر للخلايا { النخر } وتطوره .. فلا رجعة منه كذلك.



الموت الدماغيّ


على الرغم من امتلاك الخلية لقدرة ممتازة على التكيُّف، فإنّ أيّ تغيُّر في وظائفها جرّاء تدخُّل عنصر خارجيّ أو داخليّ يطال حدود ذاك التكيُّف: سيؤدي لظهور اختلال خليوي، والذي بدوره سيتسبب بالموت الخليوي أو النخر.



يؤدي الإقفار isquemia لحصول نقص بإمداد الخلايا بالأوكسجين، وهذا يجعلها غير قادرة على القيام بوظائفها البيولوجية الطبيعية، مثل توليد خلايا جديدة عند عدم قدرتها على تحويل الغلوكوز إلى طاقة. كما أنه لن يحدث حرق للفضلات من قبل الخلايا التي ستتراكم فيها لعدم القدرة على إلغائها.

بناء على ما تقدم، سيكون عمل الجهاز المناعي صعب للغاية، وسيكون غير قادر على صد الهجمات وبالتالي حدوث التدهور التدريجي. وستتم ملاحظة هذا الأمر، أي ملاحظة نقص الأوكسجين، في الجلد الذي سيظهر شاحباً، منطفئاً وشائخاً.

عندما تشكِّل منتجات النخر مستوطنات جرثومية، بالعموم بكتريا، يحدث التحلُّلْ putrefacción، وتنتشر رائحة بشعة ناتجة عن تحلل المواد الدهنية والبروتينات.

انطلاقاً من وجهة نظر أخلاقيّة وطبية، يكون مهماً تحديد لحظة الموت بدقّة في حالات زرع الأعضاء، حيث يجب أن تكون تلك الأعضاء مأخوذة بأسرع وقت ممكن إثر موت الشخص المأخوذة منه تلك الأعضاء.

جرى تعريف / تحديد الموت، تقليدياً، بوصفه توقُّف لكامل الوظائف الجسدية، سيما توقُّف التنفُّس ونبضات القلب، لكن حصل أن عاد بعض أولئك الأشخاص الذين توقف تنفسهم وقلبهم إلى الحياة، سيما حين تعرضوا لعمليات تنفس اصطناعي وتمكين التدفق الدموي صناعياً بالجسم، ولهذا ضمّنت علوم الأعصاب مُصطلحات جديدة لتحديد الموت من قبيل " الموت الدماغي "، سيما حين يمكننا المحافظة على النشاط القلبيّ الرئوي بصورة آلية وبعناية مشددة لاشخاص ثبت انهم أحياء.

سبق وجرى اعتبار أنّ توقف العمل الكهربائي قي القشرة الدماغية { ما يعني توقُّف الوعي } كوسيلة لتحديد الموت الدماغيّ، أي ما يعادل توقف الوعي المكافيء للموت، لكن بيومنا هذا، يؤخذ بعين الاعتبار توقُّف عمل كامل الدماغ بما فيه جذع الدماغ { البنية السفلى للدماغ والمسؤولة عن كثير من الوظائف الحيوية بالجسم } القابل للتحقق عبر بروتوكولات عيادية عصبية محددة ومدعومة بتجارب خاصة بهذا الاتجاه.

لأجل تحقيق التشخيص لحالة الموت الدماغيّ: يجب تحقيق المعايير الدماغيّة بتشخيص الموت، أي محاولة التحقُّق من توقُّف عمل الدماغ بصورة لا رجعة فيها { ليس بالضرورة توقف عمل كل العصبونات }، حتى لو كان القلب ينبض ويحدث التنفُّس بصورة اصطناعية.


سنطلع على بضع أمثلة حول القوانين الحكومية الخاصة بنقل الأعضاء وتعريف / تحديد الموت:

في إسبانيا، المرسوم الملكي 426/1980، الصادر في 22 فبراير / شباط، ويتضمن القانون 30/1979، يوم 27 أكتوبر / تشرين أوّل، بخصوص نزع وزرع الأعضاء، والذي ينصّ على:




المادة العاشرة: يمكن انتزاع الأعضاء بغاية الزرع من جسم المتوفي، فقط إثر التأكُّد من حدوث الموت الدماغيّ، بصورة موثّقة، وخلال 30 دقيقة على الأقلّ وإلى مدة 6 ساعات إثر بدء الكوما، ووفق المعايير التالية:

* غياب الاستجابة الدماغية، المترافق مع فقدان مُطلق للوعي.

* غياب التنفُّس التلقائي.

* غياب الانعكاسات الدماغية، تقلُّص عضليّ وتوسُّع حدقيّ نسبيّ بين المتوسط والكامل.

* خطوط مستقيمة بمخطط أمواج الدماغ، كاثبات لانعدام النشاط الحيوي الكهربائي الدماغيّ bioeléctrica cerebral.

لن تكون تلك المؤشرات كافية في حالات مثل تخفيض حرارة الجسم اللاإرادية المتسببة اصطناعيا أو تناول أدوية مؤثرة على الجهاز العصبيّ المركزيّ.


أما في كولومبيا، لدينا المرسوم رقم 2493 العام 2004 الصادر عن وزارة الحماية الاجتماعية، ونجد في الفقرة الثالثة منه:

المادة الثانية عشرة: القيام بتشخيص مسبق لحالة الموت الدماغيّ عند بالغين واطفال بعمر أكبر من عامين، بغية نقل اعضاء، يجب أن يخضع للمؤشرات التالية:

* غياب التنفُّس التلقائيّ.

* حدقات متوسعة ثابتة.

* غياب أي انعكاس حدقيّ أمام الضوء.

* غياب الانعكاس القرنيّ.

* غياب انعكاسات عينية.

* غياب انعكاسات بلعوميّة أو حلقيّة.

* غياب الانعكاس السعالي.

لا يكون مناسبا اجراء تشخيص الموت الدماغيّ عندما يتواجد الشخص بأيّ ظرف يؤدي لما يحاكي ذات الموت بصورة لا عودة فيها، من قبيل:

* تغيُّرات سامة { خارجيّة }.

- تغيرات استقلابية لا عودة فيها.

* تغيُّرات في الأدوية أو المواد المؤثرة بالجهاز العصبي المركزي ومرخي عضليّ.

* تخفيض درجة حرارة الجسم اصطناعيا.


خلاصات:

يمكن تعريف / تحديد الموت بعدة طرق، من قبيل:

- توقُّف لا رجعة فيه للتضاعف الخليوي.

- توقُّف لا رجعة فيه للطاقة اللازمة لعمل وظائف الجسم.

- توقُّف لا رجعة فيه للوظائف العصبية " موت دماغيّ ".

لاحظوا أن مُصطلح " لا رجعة فيه " يرتبط بصورة لصيقة بمصطلح الموت. بالتالي، أيّ تشخيص لموت فرد يمكن بعده استعادة حيويته والعودة للحياة: هو تشخيص خاطيء للموت ولم يكن هناك موت!!

يكون مستحيلاً عودة كائن حيّ توقفت وظائفه الحيوية بصورة ثابتة إلى الحياة من جديد. تكون كل حالات " الموتى العائدون للحياة " والقائمون من الموت { بما فيه حالة المسيح! } عبارة عن محض كذب وأوهام! وعند حدوث حالات كتلك بلحظات ما، فكما قلنا سابقاً، لم يكن هناك موت بالأساس { بحسب تحديد الموت وشروحاته أعلاه }.

لا أحد يمكنه العودة بعد موته! على الأقل هذا ما نراه كواقع أمامنا، خلال فترة تواجدنا أحياء!


تعليق فينيق

يُحدّد الموت علمياً بتعطُّل عمل الدماغ بصورة كليّة وهو الأمر الذي يؤدي للموت المحتم! والشهير بالموت الدماغيّ! أشكر أيّ تصويب أو إضافة




:: توقيعي ::: الحلّ الوحيد الممكن في سورية: القضاء على مافيا الأسد الداعشيّة الحالشيّة الإيرانية الروسيّة الإرهابيّة فئط!
http://www.ateismoespanarab.blogspot.com.es
يلعن روحك يا حافظ!
https://www.youtube.com/watch?v=Q5EhIY1ST8M
تحيّة لصبايا وشباب القُدْسْ المُحتلّه
https://www.youtube.com/watch?v=U5CLftIc2CY
البديهيّات لا تُناقشْ!
  رد مع اقتباس
قديم 01-10-2016, 01:57 PM مُنْشقّ غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [2]
مُنْشقّ
عضو عامل
الصورة الرمزية مُنْشقّ
 

مُنْشقّ is on a distinguished road
افتراضي

تذكّرت محاضرة قديمة في اللسانيات التقليديّة Linguistics، حينما كنّا ندرس علم الدلالة Semantics ، راحت الأستاذة تشرح ذلك الفرق التقليديّ القائم بين المتضادّات المتدرّجة Gradable Antonyms و المتضادّات غير المتدرّجة Non-gradable antonyms، كان الأستاذة المحاضرة تحاول شرح الفرق بينهما، فأعطت مثالا هو '' الطويل في مقابل القصير ''، و بأنّهما متضادّان متدرّجان Gradable Antonyms، لأنّ بين الطويل و القصير مرتبة وسطى هي '' متوسّط ''، فما ليس قصيرا ليس بالضرورة طويلا، إذا يستطيع أن يكون متوسّطا، أمّا المتضادّ التامّ أو غير المتدرّج-Non Gradable-Antonym، فهو مثل '' الموت في مقابل الحياة ''، فمن ليس ميّتا هو حيّ بالضرورة، و من ليس حيّا فهو ميّت بالضرورة، لأنّه لا توجد مرتبة وسطى بين هذين المتضادّين، أي أنّهما غير متدرّجين . لكنّ الذي لاحظته أنّ درس علم الدلالة مبنيّ بشكل أساسي على المنطق الأرسطيّ بكلّ ما يحمله من مقولات تقليديّة مثل '' مبدأ الهويّة '' و هو مبدأ تم التراجع عنه في المنطق العلميّ الحديث، فسألت الأستاذة عن تعريف الموت، و متى تستطيع الحكم على كائن ما بأنّه ميّت أو حيّ، و يبدو أنّني مسست ببديهيّة عندها، فلاحظت ارتباكا لأنّها عجزت، بسبب شدّة وضوح الموت و الحياة في نظرها، عجزت عن الإجابة على سؤالي، فأخبرتها بأنّ هناك درجات كثيرة للموت '' مثل الموت الخلويّ، و الموت الدماغيّ، و غيره '' و بأنّ خلايا الإنسان تظلّ مستمرّة في الانقسام لمدّة ثلاثة أيّام بعد الدفن، فماذا سنقول عن شخص مات دماغه، بين خالاياه لازالت في حالة انقسام؟ هل هو حيّ؟ أم ميّت؟ أم بين الاثنين؟

يبدو أنّ هذا السؤال قد فتح عينيها على حقيقة كانت قد غابت عنها نتيجة ارتكان عقلها، و عقل الإنسان عموما، إلى المنطق الأرسطيّ المريح، الذي ينزع إلى الثبات و الاستقرار و التصنيف، فكان هذا السؤال بمثابة معلومة جديدة و هي أنّه ما من وجود لمتضادّات غير متدرّجة، و أنّ كلّ العمليات المادّية متدرّجة في حدوثها، بعد ذلك حاولت الأستاذة أن تعطيني أمثلة لمتضادّات غير متدرّجة مثل '' ذكر و أنثى '' و كنت أجيبها بوجود الخنثى '' Shemale '' و '' مفتوح و مغلق '' فأجبتها '' بين بين ''، و لمّا عجزت عن أن تجد متضادّين غير متدرّجين، اختارت أن تسلّم بصحّة كلامي، لكنّها اعتذرت عن عدم الأخذ به لأنّ برنامج محاضراتها يستلزم تدريس هذا العلم من أجل الامتحانات فقط.

الخلاصة هنا، الموت عمليّة متدرّجة، بل إنّه نسق كامل من عمليّات الموت الجزئيّة و التي قد تؤدّي أو لا تؤدّى إلى الموت الكامل، لكنّ هذا الأخير نفسَه هو النتيجة النهائيّة لموت مجموعة من الأنظمة البيولوجيّة و الخلويّة '' الدماغ، الخلايا ... ''، و بالتالي، فالموت النهائيّ العامّ لا رجعة فيه.


مشكورا.



:: توقيعي ::: الدينُ أفيون الشعوب.

“What can be said at all can be said clearly; and whereof one cannot speak thereof one must be silent”
  رد مع اقتباس
قديم 01-17-2016, 04:51 PM لؤي عشري غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [3]
لؤي عشري
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية لؤي عشري
 

لؤي عشري is on a distinguished road
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى لؤي عشري
افتراضي

شكرا على الموضع المفيد، من الزميل المعطاء

أتذكر موضوعا مفيدا بعنوان التفسيرالبيولوجي للموت على منتدى اللادينيين



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
الموت،, العمل؟, بحسب


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الله راضٍ عن كل ما يفعله الملحدون و الكافرون بحسب الإسلام الناقد. العقيدة الاسلامية ☪ 42 06-19-2017 08:56 AM
السيرة الذاتية للشيطان بحسب الكتاب المقدس فينيق العقيدة اليهودية ۞ و المسيحية ✟ و العقائد الأخرى 1 08-30-2016 12:56 PM
ستّة نماذج لغير المؤمنين: بحسب دراسة جديدة فينيق حول الإيمان والفكر الحُر ☮ 20 07-12-2016 02:36 PM
هل ما زلت جائعاً، أقلي لك بيضة؟ فينيق ساحة الترجمة ✍ 0 01-03-2016 03:35 PM
متى خُلِقَ الكون بحسب المتدينين؟ فينيق ساحة الترجمة ✍ 0 12-24-2015 10:51 PM