12-22-2019, 08:21 PM | رقم الموضوع : [1] |
عضو برونزي
|
التعدد
{فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة}(النساء:3)
هنا العدل ممكن {ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم}(النساء:129) هنا العدل غير ممكن هل هذا منطق إلهي ؟ إذا كان الرجل لا يستطيع أن يعدل بين إمرأتين فما بالكم بمهووس جنسيا جمع ما لا يقل عن 11 إمرأة؟ إذن واضح أن قضيب هذا المهوس جنسيا هو من كان يوحي إلى (الله) و ليس العكس. |
12-22-2019, 08:40 PM | رقم الموضوع : [2] |
زائر
|
عندما أراد محمد ان يكسر الشريعة الاسلامية التي تحدد عدد الزوجات باربع فقط على سائر المسلمين تبرمت نساءه من ذلك .. فأسكتهن بنص قرآني في مصلحة نفسه يحلل له كل شيء:
{ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللاَّتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالاَتِكِ اللاَّتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ} سورة الأحزاب 50 و مع هذا العدد الكثير من النسوان والمنكوحات والجواري وملكات اليمين .. فان محمد لم يكن يعدل بينهن .. ولا يساوي بين الواحدة والاخرى , فأشتكين .. وتغايرن ..! وطالبن بزيادة النفقة ! ( فلوس اكثر , خاصة بعد توسع غزواته وتكدس غنائمه ) ! جاء في البغوي : "قال أبو رزين، وابن زيد: نزلت هذه الآية حين غار بعض أمهات المؤمنين على النبي صلى الله عليه وسلم وطلب بعضهن زيادة النفقة، فهجرهنّ النبي صلى الله عليه وسلم شهراً حتى نزلت آية التخيير.. " (تفسير معالم التنزيل- البغوي- الاحزاب : 51) وجاء في الزمخشري : " روي أن أمهات المؤمنين حين تغايرن وابتغين زيادة النفقة وغظن رسول الله صلى الله عليه وسلم، هجرهنّ شهراً، ونزل التخيير، فأشفقن أنّ يطلقهنّ، فقلن: يا رسول الله، افرض لنا من نفسك ومالك ما شئت " !!! (الكشاف- الزمخشري – الاحزاب : 51) فقام كعادته باخراسهن بنص قرآني يقول لنفسه فيه : { تُرْجِي مَنْ تَشَاءُ مِنْهُنَّ وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَنْ تَشَاءُ وَمَنِ ابْتَغَيْتَ مِمَّنْ عَزَلْتَ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكَ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ تَقَرَّ أَعْيُنُهُنَّ ولاَ يَحْزَنَّ وَيَرْضَيْنَ بِمَا آتَيْتَهُنَّ كُلُّهُّنَ } ( سورة الأحزاب : 51) يعني يترك واحدة على الرف ويماطلها حقوقها الزوجية .. ويميل الى اخرى ميلاً مشبعاً .. فلا حرج عليه في شيء ! جاء في تفسير الزمخشري : "أن عائشة رضي الله عنها قالت: يا رسول الله إني أرى ربك يسارع في هواك. { تُرْجِى } بهمز وغير همز: تؤخر { وَتُئْوِى } تضمّ، يعني: تترك مضاجعة من تشاء منهن. وتضاجع من تشاء. أو تطلق من تشاء، وتمسك من تشاء. أو تقسم لأيتهنّ شئت، وتقسم لمن شئت. أو تترك تزوّج من شئت من نساء أمّتك، وتتزوج من شئت." (تفسير الكشاف- الزمخشري – الاحزاب : 51) ما هذا " العدل "! الذي كان يتمتع به محمد مدلل ربه الذي يسارع في هواه !!؟؟ تترك مضاجعة من تشاء منهن! وتضاجع من تشاء! أو تطلق من تشاء! وتمسك من تشاء! أو تقسم لأيتهنّ شئت! وتقسم لمن شئت ! لما لا ... انه من طينة اخرى غير طينة البشر ! فاذا كان محمد غير عادل ( باعتراف قرآنه ) مع نسوانه المتعددات .. فكيف سيتمكن المسلم العادي من العدل اذا ما أراد تعدد النكاح ؟!! كما اشترط رب محمد في سورة النساء : 3 { فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً } فكل المسلمين ملزمين بالعدل مع نسوانهم الا محمد !!!!! وربه وجبريله ملزمان بتلبية وتحقيق كل ما أراد محمد وهواه ! ( مهمها خالف القرآن وشريعته )! يقول الجلالين : " { وَللَّهُ يَعْلَمُ مَا فِى قلُوبِكُمْ } من أمر النساء والميل إلى بعضهنّ، وإنما خيرناك فيهنّ تيسيراً عليك في كل ما أَردت " (تفسير الجلالين- المحلي و السيوطي – سورة الاحزاب : 51) " خيرناك فيهنّ تيسيراً عليك في كل ما أَردت " !!!! كما تريد انت ...! تيسيراً عليك في كل ما أَردت يا محمد .. كله بارادتك يا محمد وبهواك .. شبيك لبيك ! وجاء في البغوي : " قوله عزّ وجلّ: { وَمَنِ بْتَغَيْتَ مِمَّنْ عَزَلْتَ } ، أي: طلبت وأردت أن تؤوي إليك امرأة ممن عزلتهن عن القسم، { فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكَ } لا إثم عليك، فأباح الله له ترك القسم لهن حتى إنه ليؤخر من يشاء منهن في نوبتها ويطأ من يشاء منهن في غير نوبتها، ويرد إلى فراشه من عزله تفضيلاً له على سائر الرجال " ! (تفسير معالم التنزيل- البغوي- الاحزاب : 51) ما هذا الوحي حتى إنه ليؤخر من يشاء منهن في نوبتها! ويطأ من يشاء منهن في غير نوبتها! ويرد إلى فراشه من عزله ! تفضيلاً له على سائر الرجال ! يا طبطب .. يا دلع !!! والأعجب ان القرآن يزعم بان هذا مما يعجب النساء .. { ذلك أدنى أن تقر أعينهن ولا يحزن ويرضين } !!! أي نسوة تلك التي تقر أعينهن .. بأن لا يساوي زوجهن بحقوقهن الزوجية ويماطلهن بها اخبرونا يا جميع نساء العالم !!!!!؟؟؟؟ وبعد ظلم محمد الشديد في معاملة حريمه ... استنزل امراً يسترضيهن به .. وهو ان لا ينكح المزيد على تسعة نسوة – اللواتي بحوزته - بقوله : { لَا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِنْ بَعْدُ وَلَا أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَقِيبًا } ( الاحزاب : 52 ) وطبعاً مع علم محمد بنفسه انه لا يقدر ابداً ان يحرم من نكاح النساء ..وهو الذي يفتتن ويعجب بحسنهن وجمالهن باعتراف نفسه .. { ولو أعجبك حسنهن } ..! فقد ابقى الباب مفتوحاً لكي ينكح ما شاء له من ملكات اليمين من الجواري والمسبيات ..! { الا ما ملكت يمينك } جاء في تفسير زاد المسير : " قوله تعالى: { إِلاَّ ما مَلَكَتْ يمينُك } يعني الإِماء. وفي معنى الكلام ثلاثة أقوال. أحدها: إِلا أن تَملك بالسَّبي، فيَحِلّ لك وطؤها وإِن كانت من غير الصِّنف الذي أحلَلْتُه لك؛ وإِلى هذا أومأ أُبيُّ بن كعب في آخرين. والثاني: إِلاَّ أن تصيب يهودية أو نصرانية فتطأها بملك اليمين، قاله ابن عباس، ومجاهد. والثالث: إِلاَّ أن تبدِّل أَمَتَك بأَمَة غيرك، قاله ابن زيد." (تفسير زاد المسير في علم التفسير- ابن الجوزي – الاحزاب : 52) كأنه حرم على نفسه الزوجات وأحل الصاحبات ! ( الجواري او المسبيات ) اللواتي حل له ان يطأهن أو ان يبدلهن مع اصحابه بجواري اخريات !!! ونعم الاخلاق والخلق العظيم .. ! كيف لا وهو القائل ان من سنته النكاح ..!!! وبأنه حبب اليه من الدنيا ثلاث .. النساء والعطور ( الكولونيا ) ! تصوروا نبي مرسل لا بل اشرف الانبياء يقول بأنه مغرم بالكولونيا والحريم ..!!! http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waId&Id=219709 |
12-22-2019, 09:44 PM | رقم الموضوع : [3] | |
عضو برونزي
|
اقتباس:
فِي الصَّحِيحَيْنِ مِنْ حَدِيث هِشَام بْن عُرْوَة عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَة قَالَتْ : لَمَّا كَبِرَتْ سَوْدَة بِنْت زَمْعَة وَهَبَتْ يَوْمهَا لِعَائِشَة فَكَانَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْسِم لَهَا بِيَوْمِ سَوْدَة وَفِي صَحِيح الْبُخَارِيّ مِنْ حَدِيث الزُّهْرِيّ عَنْ عُرْوَة عَنْ عَائِشَة نَحْوه وَقَالَ سَعِيد بْن مَنْصُور أَنْبَأَنَا عَبْد الرَّحْمَن بْن أَبِي الزِّنَاد عَنْ هِشَام عَنْ أَبِيهِ عُرْوَة قَالَ : لَمَّا أَنْزَلَ اللَّه فِي سَوْدَة وَأَشْبَاههَا وَإِنْ اِمْرَأَة خَافَتْ مِنْ بَعْلهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا وَذَلِكَ أَنَّ سَوْدَة كَانَتْ اِمْرَأَة قَدْ أَسَنَّتْ فَفَرَقَتْ أَنْ يُفَارِقهَا رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَضَنَّتْ بِمَكَانِهَا مِنْهُ وَعَرَفَتْ مِنْ حُبّ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَائِشَة وَمَنْزِلَتهَا مِنْهُ فَوَهَبَتْ يَوْمهَا مِنْ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِعَائِشَة فَقَبِلَ ذَلِكَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. هذا عقد بين ( صاحب الخلق العظيم ) وزوجته العجوز سودة بنت زمعة تتنازل بموجبه عن حقها في المضاجعة الليلية للزوجة الشابة الحميراء عائشة.وقد قبل (الرسول الأعظم) العرض التي تقدمت به سودة ونفذ العقد الذي أبرم بينه وبينها رغم أنه عقد في غير مصلحة سودة المسكينة الهرمة ولم تقبل به إلا مضطرة لأنها في حالة ضعف ومرغمة على قبوله. ما أعظمك و ما أعظم هوسك الجنسي يا من جئت لتتمم مكارم الأخلاق. تحياتي |
|
12-23-2019, 05:23 AM | رقم الموضوع : [4] |
عضو ذهبي
|
والله .. جميل قوي ..
واحد ترك الأساطير بسبب هوسه الجنسي وألحد ! .. وكرث جهوده لتفسير القرآن ! والآخر أبطل العمل بالناموس واكتفى بالإيمان بإله بشري ملعون على الصليب! ، وكرث جهوده هو الآخر لتفسير القرآن ! يا سلااااااااام .. قريبا سأترك خرافات الإسلام بسبب هذه التفسيرات الجميله اللي حرمونا منها مشايخ الإسلام أخ اسطوري وأخ حنا نفعنا الله بعلومكم الروحية .. وجعلها في ميزات حسناتكم تحياتي |
|
|
12-24-2019, 05:03 AM | رقم الموضوع : [5] | |
عضو برونزي
|
اقتباس:
دع الشخصنة جانبا و دافع عن هلاوس نبيك الجنسية. جمل صورته ما إستطعت و أنصره تنصرك الغرانيق. |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدليلية (Tags) |
البعيد |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
اسلوب عرض الموضوع | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond