|
03-02-2019, 03:19 AM | رقم الموضوع : [1] |
عضو برونزي
|
شرع الله لم يعد مقبولاً (الدستور يعلو القرآن)
لأن يد التطور البشري تعلو يد الله
ولأن دستور البشر أكثر حكمة من القرآن في هذا الموضوع نناقش ونستعرض قوانين إلهية تم إبطال مفعولها بيد الإنسان المعاصر..
التعديل الأخير تم بواسطة جالو ; 03-03-2019 الساعة 03:21 AM.
|
|
|
03-02-2019, 03:22 AM | رقم الموضوع : [2] |
عضو برونزي
|
قطع يد السارق
جيء بسارق إلى محمد فقال لعصبته اقتلوه فقالوا يا محمد إنما سرق فقال إقطعوه فقطعوا يده ثم جيئ به مرة ثانية فقال لهم إقتلوه قالوا يا محمد إنما سرق فقال إقطعوه فقطعوا يده الثانية وكذلك مرة أخرى قطعوا إحدى قدميه ومرة أخيرة فصار بلا أطراف ثم جيئ به الخامسة فقال محمد اقتلوه فانطلق به أصحاب محمد فقتلوه وجرروه فألقوه في بئر ورموا عليه الحجارة [مصدر] كان هذا تنفيذ لأمر إلهي برأي المسلمين حسب سورة المائدة "وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِّنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (38)" اليوم بقوانين الإنسان المعاصر والتي مازالت في تطور يوم بعد يوم؛ لو جاء محمد وطبق هذا التشريع الدموي السخيف سيُحاكم في ميدان عام قبل أن يُقتل رمياً بالرصاص |
|
|
03-02-2019, 03:31 AM | رقم الموضوع : [3] |
عضو برونزي
|
زواج القاصرات
"عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ تَزَوَّجَنِي النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم وَأَنَا بِنْتُ سِتِّ سِنِينَ وَبَنَى بِي وَأَنَا بِنْتُ تِسْعِ سِنِينَ ." [مصدر] لم يكتفي محمد بهذا الفعل لنعتبره فعلاً فردياً يمكن نقاشه تاريخياً وحسب بل شرع في قرآنه قانوناً يضبط طلاق الطفلة بعد زواجها في سورة الطلاق؛ "وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِن نِّسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلَاثَةُ أَشْهُرٍ وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ ۚ وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَن يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ ۚ وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا (4)" ومازال بعض المناطق المظلمة للأسف تتبع هذا التشريع المرضي لكن على أي حال القانون يجرم زواج القاصرات في معظم دول العالم ويتم توصيف هذا التصرف المرضي حالياً بالبيدوفيليا (التحرش الجنسي بالأطفال) |
|
|
03-02-2019, 03:58 AM | رقم الموضوع : [4] |
عضو برونزي
|
العبودية
"وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ." المؤمنون - 5؛6 وان كنت لا تعرف من هي ملك اليمين عزيزي القارئ إنها الجارية سواء كانت من سبايا الحروب أو تم بيعها في سوق الرقيق. القرآن أصّل لمبدأ العبودية واستفاض بالإهتمام في تشريعات تخص المرأة الغنيمة والتي يجوز نكاحها بالطبع كما يوضح القرآن في خمسة عشر موضعاً يخص نكاح ملك اليمين. وان كان المشهد لم يصل للقارئ بوضوح أظن الرواية التالية ستقرّب جزء من المشهد القذر في عصر محمد وأصحابه؛ ستقرّبه لذهنك عنِ ابنِ عمرَ أنه كان إذا اشترى جاريةً كشفَ عن ساقِها ووضع يدَه بين ثدْيَيها وعلى عجُزِها وكأنه كان يضعُها عليها من وراءِ الثِّيابِ [مصدر] كما وضع القرآن تشريعاً لتأصيل الفرق بين قيمة الإنسان الحر والعبد حتى في الموت "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى ۖ الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالْأُنثَىٰ بِالْأُنثَىٰ ۚ فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ۗ ذَٰلِكَ تَخْفِيفٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ ۗ فَمَنِ اعْتَدَىٰ بَعْدَ ذَٰلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ (178)" سورة البقرة ظل هذا النظام المجتمعي الظالم والمفرق بين البشر سارياً في كل دول العالم وخصوصاً في الشرق الأوسط حيث احتضنه الدين؛ ظل سارياً حتى أتى أعظم قانون في الحضارة البشرية وهو المادة الأولى من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان "يولد جميع الناس أحراراً ومتساوين في الكرامة والحقوق. وهم قد وهبوا العقل والوجدان وعليهم أن يعاملوا بعضهم بعضاً بروح الإخاء." يتبع لاحقا |
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدليلية (Tags) |
مقبولاً, الله, الدستور, القرآن, جعلو, يعد, شرع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
اسلوب عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
آيات هدمت القرآن والإسلام فلم يعد بعدها لمسلم كلام | justhuman | العقيدة الاسلامية ☪ | 56 | 07-23-2016 10:14 PM |
ذلك شرع الله!! فَانا ارفضه | sharbiin | استراحة الأعضاء | 4 | 02-11-2016 11:45 AM |
بين الأخلاق والدين...و زرع المحبة والسلام! | شمس | العقيدة الاسلامية ☪ | 3 | 11-24-2015 09:57 PM |
و جعلو لحدود الاسلام صبغة علمية | hbmen | ساحة النقد الساخر ☺ | 7 | 07-23-2015 02:33 PM |
زرع الرأس!! | شجرة الزقوم | العقيدة الاسلامية ☪ | 52 | 05-04-2015 12:52 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond