02-27-2019, 06:00 PM | رقم الموضوع : [41] | |||||
عضو برونزي
|
اقتباس:
اقتباس:
أليس هذا باعث على الإسهام ؟ هل تعلم أن القرآن يأمر بالاشتغال بعد الفراغ مباشرة "فإذا فرغت فانصب" ؟ اقتباس:
اقتباس:
الصحابة بالمناسبة طبقوا توجيهه وطلبوا العلم ، والحارث بن كلدة كان طبيبا ، مروي عنه أنه داوى سعد بن أبي وقاص ... بتوجيه الرسول نفسه (( مرض سعد وهو مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع فعاده رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله ما أراني إلا لما بي، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إني لأرجو أن يشفيك الله حتى يضر بك قوم وينتفع بك آخرون» ثم قال للحارث بن كلدة: «عالج سعدا مما به )) فمن الواضح إذن أن الرسول لا يتحرج من استشارة الأطباء ثانيا الرسول ليس له خيار فيما يبلغه أو لا يبلغه ، فهو من وجهة نظرنا موحى إليه وملزم بتبليغ رسالته. اقتباس:
ثانيا بالطبع أقوال الرسول هي المرجع ، والحديث الذي أحضرته في موضوعك مجرد دعاء خاص بالمسلمين يسن دعاؤه للمريض ، فليس فيه حث واضح على التداوي أو منع منه ، بل ليست فيه سيرة الطب أصلا. الحث على التداوي جاء في احاديث أخرى مثل ((تَدَاوَوْا عبادَ الله، فإن الله - عز وجل - لم يُنزِل داءً إلا أنزل معه شفاءً، إلا الموت والهَرَم)) في مسند أحمد |
|||||
02-27-2019, 08:55 PM | رقم الموضوع : [42] |
عضو بلاتيني
|
شكرا على الإفادة وأود أن أذكر بأن الشبهة قد زالت وتم تفنيدها كالعادة مثل باقي الشبهات الواهية.
|
02-28-2019, 11:54 AM | رقم الموضوع : [43] | ||
باحث ومشرف عام
|
اقتباس:
المنبطح لابن آمنة، يدافع عن التفسيرات الموازية في العوالم الخفية. ويقول أن الحيض هو من ركضة الشيطان وأن هذا علم صحيح إلى جانب التفسير الطبي للكفار. حيث أنه إذا حاول الطب يوما إعفاء المرأة من الحيض في خارج فترات الرغبة في الحمل، فسينتفض مجموع المنبطحين معه ضد تعطيل دور الشيطان المراد له من الله. ولو كثر الاستمطار، لنددوا بمحاولة التحكم بسوط الملاك في منافسة مع مشيئة الله. لاحظ معي ما الذي يؤمن به المنبطحون. هذا هو المستوى العلمي للمتمسحين في عمل العلماء (الذين تمت زندقتهم) ومحاولة نسبة أعمالهم إلى نصوص الإسلام تحديدا : (صياح المولود حين يقع نزغةٌ من الشيطان) رواه مسلم هذا هو المستوى العلمي لزميلنا المنبطح الذي لا يملك حتى لسانه الذي ينطلق مصليا مسلما مترضيا عند سماع أسماء الصعاليك. وقد كنت سأعطيك نبذه عن آيات التحفيز على العلم، لولا أنه سبقني : اقتباس:
قُلْ إِنَّمَا أَعِظُكُم بِوَاحِدَةٍ ۖ أَن تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنَىٰ وَفُرَادَىٰ ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا ۚ مَا بِصَاحِبِكُم مِّن جِنَّةٍ ۚ إِنْ هُوَ إِلَّا نَذِيرٌ لَّكُم بَيْنَ يَدَيْ عَذَابٍ شَدِيدٍ أَفَلَا يَنظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ (17) وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ (18) وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ (19) وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ (20) التفسير : أفلا ينظر هؤلاء المنكرون قُدرة الله على هذه الأمور (وركز لي على السماء كيف رفعت والأرض كيف سطحت ) قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ۚ ثُمَّ اللَّهُ يُنشِئُ النَّشْأَةَ الْآخِرَةَ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (20) التفسير : أي قل لهم يا محمد سيروا في الأرض فانظروا كيف بدأ الخلق على كثرتهم وتفاوت هيئاتهم واختلاف ألسنتهم وألوانهم وطبائعهم ، وانظروا إلى مساكن القرون الماضية وديارهم وآثارهم كيف أهلكهم ; لتعلموا بذلك كمال قدرة الله. هل لاحظت دلائل المسلمين أن الله أمرهم بالبحث العلمي والطب والسفر خارج الأرض؟! الواحد منهم "يلقط" أي كلمة من هنا أو هناك، ويخرج لك من كيسه أن الله أمر بالبحث العلمي. جميع آيات "تعقلون" و "تتفكرون" وما شابههما، ما هي إلا أمر بالإيمان "بما قيل محليا في السياق"، أو في الحالة العامة هو أمر بالنظر إلى الموجودات لشكر الله والإيمان بقدرته والاتعاظ خوفا من عذاب شديد. الآن أصبح المسلمون يوظفونها للدلالة على البحث العلمي. وهذا بالطبع في إطار التفسيرات الموازية، كملاك المطر وركضة الشيطان في الحيض. |
||
|
|||
02-28-2019, 01:36 PM | رقم الموضوع : [44] | ||
عضو برونزي
|
اقتباس:
أنصحك شخصيا بأقراص ضد الإسلاموفوبيا العتب على شبكة الانترنت التي تجعلك تحاور "باحث" مجهول ينفخ أوداجه ربما يكون طالب فاشل في الثانوية في الواقع ، تقول له عرف العدل أو ناقش الأصول فيولي هاربا. اقتباس:
"التفسيرات الموازية" تسمى Teleology عند من فتح كتابا في حياته ، وهي محاولة تفسير الظواهر تفسيرا غائيا وكأنها هدف لشيء ما في حد ذاته. ولا علاقة لها بالعلم التجريبي الذي جعلتموه دينا - أقصد تصديق نتائج الهيئات العلمية كما قلت في حوار سابق رغم أنك لم تقرأ مقال علمي كامل في حياتك -. واليوم العلم التجريبي يبحث عن موديل ميكانيكي للكون يظن الملحد أنه سيعفيه من مشقة الوضوء في الطقس البارد - من الأسباب الرئيسية للإلحاد في المجتمع العربي - : ((The received intellectual tradition has it that, in the sixteenth and seventeenth centuries, revolutionary philosophers began to curtail and reject the teleology of the medieval and scholastic Aristotelians, abandoning final causes in favor of a purely mechanistic model of the Universe)) فالتفسيرات الغائية تعود للقرون الوسطى ولا مكان لها في الفلسفة الغربية ، رغم أنها هي ميدان الأجوبة العميقة التي يبحث عنها الإنسان. فأنا أقود السيارة في مسار محدد ولهدف محدد ولا ألجئ لميكانيكي السيارة إلا حين تصاب بعطب ، أما الملحد فهو سيكتفي بسيارة سليمة ميكانيكيا وليذهب المسار والطريق المحدد إلى الجحيم ، سيكتفي بتفسير ميكانيكي للكون دون أن يدري الهدف من وجوده. فلا أدري من الصعاليك يا ترى ؟ |
||
02-28-2019, 03:01 PM | رقم الموضوع : [45] | |
عضو برونزي
|
اقتباس:
لاحظ أيضا ضرورة وجود "مؤسسات وهيئات علمية ونظام تعليمي مكتمل" يتطلب بناؤها في أي مكان حوالي عدة قرون .... لاحظ كذلك أن الرسول بعد أن قال عشرات الأحاديث في الطب والعلوم يقول بعدها "أنتم أعلم بأمر دنياكم" حين أدت نصائحه الزراعية إلى فساد النخل ... ولذلك نحن نملك سلاحا لكل جانب: إذا جاءت أحاديثه تحمل احتمالا للصواب قلنا معجزة، ومن أخبره بذلك، وسبق العلم بـ 14 قرنا، وإذا أفصحت عن جهل مطبق ولم نجد لها مخرجا قلنا "أنتم أعلم بأمر دنياكم" والواجب علينا في الحالتين |
|
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدليلية (Tags) |
لكل, الأمراض, اكتشاف, عماد, فعال |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
اسلوب عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
Vpn فعال حتى في السعودية 1439 | Atheist707 | الساحة التقنية ✉ | 9 | 12-25-2018 02:40 AM |
الأمراض التي يشفيها بول الإبل | Yan | العقيدة الاسلامية ☪ | 5 | 08-01-2017 12:43 PM |
مصحة الأمراض العقلية | سامي عوض الذيب | العقيدة الاسلامية ☪ | 7 | 07-28-2017 05:08 PM |
اكتشاف علاج يقضي على السرطان نهائياً | ابن دجلة الخير | العلوم و الاختراعات و الاكتشافات العلمية | 5 | 03-26-2016 08:36 PM |
هكذا جرى تشخيص الأمراض في مصر القديمة | فينيق | ساحة التاريخ | 0 | 01-10-2016 07:05 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond