امنت بالله .

[طارق]

تحية .

ـ المسلم هو من يؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الاخر والقدر خيره وشره ، والقرءان يقول انك لا تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء ، لم يفلح الانسان في اثبات وجود الله ولا وجود الملائكة، واثبتت التجربة تغير الاقدار مع الزمان وتطور الانسان والعلم ،فما هو اذا هذا الله والملائكة والقدر الذين ن يؤمنون به ؟ ،وهل ايمان هذا يساوي ايمان ذاك ، وان لم يكن الامر كذالك فما معنى ايمان يختلف مع اختلاف الاشخاص والزمان ؟

[Agno]

أجيبك من كتاب الله عز و ذل : أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا فَهِيَ تُمْلَىٰ عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا

[طارق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة agno

أجيبك من كتاب الله عز و ذل : أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا فَهِيَ تُمْلَىٰ عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا

نعم اساطير الاولين ، والغريب هو رفض المسلمين لصحيح وقبول الكذب ، كما ان اسم الماء يروي العطش .

[Zain]

من وجهة نظر المسلم فان محمد ثبت صدق نبوته بطرق مختلفة ، هذه مقدمة بالنسبة لهم
هذا النبي (الصادق) اخبرهم بوجود الله ووجود الملائكة و الشياطين و القدر ، فصار لديهم نتيجة مبنية على اساس المقدمة السابقة

بالنسبة للمسلم فالسؤال عن صفات الله ليس بالأمر المهم ، لكن المهم ان يطيع المسلم ما امره به هذا النبي الذين يرون انه يوحى اليه من الله

باختصار فالايمان هو التصديق و لو من دون دليل وتقديم فروض الطاعة العمياء دون سؤال ، بمعنى ان يعطل المسلم دماغه فيما يتعلق بنقد دينه و يرفضه قبل ان يفكر فيه

[طارق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zain

من وجهة نظر المسلم فان محمد ثبت صدق نبوته بطرق مختلفة ، هذه مقدمة بالنسبة لهم
هذا النبي (الصادق) اخبرهم بوجود الله ووجود الملائكة و الشياطين و القدر ، فصار لديهم نتيجة مبنية على اساس المقدمة السابقة

بالنسبة للمسلم فالسؤال عن صفات الله ليس بالأمر المهم ، لكن المهم ان يطيع المسلم ما امره به هذا النبي الذين يرون انه يوحى اليه من الله

باختصار فالايمان هو التصديق و لو من دون دليل وتقديم فروض الطاعة العمياء دون سؤال ، بمعنى ان يعطل المسلم دماغه فيما يتعلق بنقد دينه و يرفضه قبل ان يفكر فيه

نعم ، ولذالك قال :
إِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّىٰ يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ ۚ وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلَا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَىٰ مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ

[سمير الأبيض]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق

تحية .

ـ المسلم هو من يؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الاخر والقدر خيره وشره ، والقرءان يقول انك لا تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء ، لم يفلح الانسان في اثبات وجود الله ولا وجود الملائكة، واثبتت التجربة تغير الاقدار مع الزمان وتطور الانسان والعلم ،فما هو اذا هذا الله والملائكة والقدر الذين ن يؤمنون به ؟ ،وهل ايمان هذا يساوي ايمان ذاك ، وان لم يكن الامر كذالك فما معنى ايمان يختلف مع اختلاف الاشخاص والزمان ؟

المسلمون سيتجهون مستقبلا للايمان الشكلي بوجود الله وملائكته والشياطبن والجن ... الخ

لكن في الواقع سيتجهون للطريق الطبيعي للحياة

وسيأخذون بكلام العقل والمنطق في دواخلهم

ولو ادعوا شكلا انهم مؤمنون بخرافات وترهات محمد السخيفة

الخرافة والترهات لن تجلب خيرا للافراد او الجماعات التي تصر على تطبيقها

وسيتجاوزهم الزمن

وسيعبر فوق جمودهم ملايين الافراد القادمين الجدد للحياة

سيعبرون للحياة الواقعية العقلانية المنطقية الطبيعية

[سمير الأبيض]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zain

من وجهة نظر المسلم فان محمد ثبت صدق نبوته بطرق مختلفة ، هذه مقدمة بالنسبة لهم
هذا النبي (الصادق) اخبرهم بوجود الله ووجود الملائكة و الشياطين و القدر ، فصار لديهم نتيجة مبنية على اساس المقدمة السابقة

بالنسبة للمسلم فالسؤال عن صفات الله ليس بالأمر المهم ، لكن المهم ان يطيع المسلم ما امره به هذا النبي الذين يرون انه يوحى اليه من الله

باختصار فالايمان هو التصديق و لو من دون دليل وتقديم فروض الطاعة العمياء دون سؤال ، بمعنى ان يعطل المسلم دماغه فيما يتعلق بنقد دينه و يرفضه قبل ان يفكر فيه

محمد كان يضحك ويدلس على مجموعة من الجهلة البدائيين

ويمرر عليهم سخافاته وترهاته

ولا أحد منهم يناقشه عن تلك الترهات

فكيف الشمس تغرب في عين حمئة أو تسجد لله عندما تختفي عن الأنظار

وكيف النجوم والشهب تطارد الشياطين

ولماذا لا يشفر الله معلوماته عن الشياطين بدل من مطاردتهم بالشهب

.... الخ

وغيرها من الاف الأسئلة التي تطرح اليوم

وتطيح بسهولة بترهات صلعم

[Lilith1988]

الايمان هو مجرد اعتقاد بشيء واعتباره صحيحًا بصرف النظر عن الأدلة التي تدل على هذا الاعتقاد أو تفنده. لذا يمكننا استخدام "المعتقد الديني" كمرادف لـ "الدين" ، ولكن "الاعتقاد" هو في الواقع مرادف لـ "الآراء" أكثر من أي شيء آخر: الاعتقاد السياسي ، والإيمان الفلسفي ، والمعتقد الأخلاقي ، إلخ... العقيدة لا تتعلق بالدين إلا بالإيمان الأعمى الذي تفترضه: التصديق بشيء من أجل الإيمان ، الإيمان بالدين ، إنها اللحظة الوحيدة التي يمكن فيها الخلط بين "الاعتقاد" وبين "الدين". خلاف ذلك ، يقتصر الدين على الإلهي ، في حين أن الاعتقاد هو فكرة تمتد إلى مجالات مختلفة ممكنة... اعتقاد بالفضائيين، بالخوارق، ببابا نويل، بالغول، مثلهم مثل الاعتقاد باله يسكن في السحاب و يراقب البشر و الجن و له جنود ملائكة تطبق تعليماته بالحرف . ( un culte pour un Dieu qui n'a jamais réagit !).

[الزائر بفائدة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة agno

أجيبك من كتاب الله عز و جل : أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا فَهِيَ تُمْلَىٰ عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا

في رأيك يا حاذق من هذا الذي يعطي أحدا شيئا عظيما ثم لم نسمع به حتى، ما سمعنا بمخترع

قاعدة رياضيات أو فيزياء أهداها لغيره، حتى صانعو السيارات بعد الإختراع الأول كل نال براءة

صناعته باسمه ، حتى الرومان قبل عيسى عليه السلام و بعده لازال التاريخ يذكر

ابداعاتهم،والشعر الجاهلي كل ينسب لصاحبه و جلينوس في الطب قبل عيسى عليه السلام...،

حتى أنت لو تفضلت على أحد أقاربك بمال على سعة لأسمعت أقاربك ، ماذا لو بالذي أعطيته

عمل به رويدا رويدا فأصبح أفضل منك ماديا ستقيم الدنيا و تقعدها ،وعلى قدر ما الناس

يعرفونه تسمع به فضلك عليه ( لن تتركه ببغضك)

الإنجيل لم يدم لأكثر من خمس قرون وحرف وقبله كتاب موسى عليه السلام

لكن القرآن أكثر من ألف و أربع مئة سنة وهو محفوظ، فهل محمد صلى الله عليه وسلم يعلم

الغيب بأن القرآن محفوظ ولا تفنى عجائبه و إعجازاته

[طارق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزائر بفائدة

في رأيك يا حاذق من هذا الذي يعطي أحدا شيئا عظيما أكثر من ألف و أربع مئة سنة وهو محفوظ، فهل محمد صلى الله عليه وسلم يعلم

الغيب بأن القرآن محفوظ ولا تفنى عجائبه و إعجازاته

بقاء القرءان نتيجة الجهل والتخلف ، ولو كان من عند الله لفهمته البشرية كلها كما تفهم ان الماء يروي العطش .
اما محمد فلم يكن الاصعلوك استعمله المسيحيون لقهر القبائل العربية في ذاك الزمان عندما اضنتهم صراعاتهم وحروبهم اللامنتهية .