|
|
أدوات الموضوع | اسلوب عرض الموضوع |
11-03-2017, 08:25 AM | رقم الموضوع : [21] | |
عضو بلاتيني
|
اقتباس:
وهل من الممكن أن توضح لي هذه الجزئية التي بأعلى بإختصار.. وشكرا مرة أخرى وتحياتي |
|
11-03-2017, 08:25 AM | رقم الموضوع : [22] |
عضو برونزي
|
رقم الموضوع : [20]
زميلنا إبسلون الرجيم: سؤالك الأول أجبت عليه ، والمزيد سيكون تفصيلا للمجمل ، وأخاف أن يكون مملا، فاكتفي بما ذكرت لك. وفي هذه المشاركة أضفت سؤالا جديدا وهو: [ ماهي حاجة الفراعنة للقرآن؟ ] فأنا تحدثت عن البشرية أثناء وبعد نزول القرآن وإلى يوم الدين ، بل لا يمكن لمنهج علمي بعد ألف سنة إلى نهاية العالم أن يخرج قيد أنملة عن الأسس التي وجَّه إليها القرآن وأشار إليها . ثم إن الفراعنة حققوا ما حققوه من ابداع حضاري لأنهم التزموا رسالة القرآن . لكن ما القرآن ؟ إنه اسم للقرآن بين أيدينا الآن نعم ، لكن له اسماء أخرى منها : الذكر ، و الذكر تكرر في رسالات سماوية أخرى. ومنها: الفرقان، يفرق بين الصحيح والباطل في الفكر والسلوك وفي طلب العلم أيضا ، والفرقان تكرر في رسالات أخرى . و شكرا على ملاحظتك الجميلة. تحياتي,, قـط |
11-03-2017, 08:34 AM | رقم الموضوع : [23] | |
عضو بلاتيني
|
اقتباس:
"رُّسُلًا مُّبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا " وإجابة سؤالك هي : وهذه الآيات العلمية هي بينات وأدلة على صحة هذا الدين للأجيال اللاحقة لزمن الرسالة تحقيقا للوعد الإلهي حين قال : ( سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ ) وهذه الآيات الغرض منها أمرين : 1- ليزداد الذين آمنوا إيمانا. 2- وتكون السبب في إيمان وإسلام بعض الغير مؤمنين بشريعة محمد . |
|
11-03-2017, 08:36 AM | رقم الموضوع : [24] | |
عضو ذهبي
|
اقتباس:
فراعنة إلتزموا رسالة القرآن مرة واحدة! ثم أطبق الله عليهم الموجتين!! وبفضل جهودك التوعوية فالفراعنة يبدو أنهم قد اتبعوا رسالة القرآن! فهل نعتبر هذا إكتشاف أثري جديد. أم نقول لله درك أنت أيضاً. سبحان الله. كما قال زميلك، إن القرآن كان محفوفاً بالعجائب. فإن اتبعت رسالته فقط فتعذب بالغرق، ولكن إن كفرت به وحتى لو كنت متبع لرسالته فتعذب كما عذب الفرعون. وسبحان التطويل وليّ المعاني والتمطيط الفارغ من المعاني المفيدة. |
|
11-03-2017, 08:40 AM | رقم الموضوع : [25] |
عضو برونزي
|
رقم الموضوع : [21]
أخي Heart whisper : التفسير الأوحد كما تسميه غير معقول لدليل ولحجتين إضافيتين. الدليل هو أن التفسير الأوحد حد ، و القرآن كلام الله ، وكلام الله لا يحد . الحجة 1: أكتفي بالآيتين ((سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم)) إستمرارية العلم ويجب أن تكون إله لتحيط علما بشيء في الآفاق ، والنفس الروح، والنفس الجسم. ثم (( وفوق كل ذي علم عليم)). الحجة 2: أكتفي بالروايتين (\ أُعْطِيتُ جوامع الكلم \) و (\ ولا يشبع منه العلماء \). والله أعلم. وأما [ لأنه ليس من المعقول أن يخبرنا الله بأنه سيرينا آياته بالآفاق وبأنفسنا ثم يكون هناك أكثر من تفسير لهذه الآيات ] فغير ملزم، لأن هذه الآية تشير إلى شيء لكل الأجيال ، كل جيل بما يناسبه ومعارفه . وسأوضح في المداخلة التالية هذه النقطة. وأما كلامي في الإعجاز الأصيل ، فسوف أشرحه في مداخلة قادمة إن شاء الله. وشكرا. تحياتي,, قـط |
11-03-2017, 09:06 AM | رقم الموضوع : [26] |
عضو برونزي
|
رقم الموضوع : [24]
الزميل إبسلون الرجيم : جميل أنك اكتشفت تناقضا في كلامي عند قولك [ فراعنة إلتزموا رسالة القرآن مرة واحدة! ثم أطبق الله عليهم الموجتين!! ] ونسيت التناقض الثاني في كلامي عندما أقول أن الحضارة الغربية المعاصرة تلتزم رسالة القرآن في طلب العلم المفيد ، فردك سيكون أقوى إذا جمعت كل تناقضاتي، وستكتشف تناقضات أخرى بشرط واحد فقط: الوقت الذي توفره للقراءة أطول من الوقت للرد. وقبل ذلك أعد التفكير في صحة مسلّمتك التي تقرأ بها ، وهي مسلّمة " هذه تلتزم القرآن في العلم إذن هذه مسلمة مؤمنة " كأن الذين يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض، من الكائنات الفضائية. تحياتي,, قـط |
11-03-2017, 09:23 AM | رقم الموضوع : [27] | |||||
عضو بلاتيني
|
اقتباس:
أرجو التوضيح ... اقتباس:
فما دليلك على ترجيح إفادة التجدد في هذه الآية . وهل الآية العلمية على حد قولك سيكون لها أكثر من تفسير علمي وتتجدد دائما هذه التفاسيرإلى قيام الساعة !! وبالنسبة للآية الثانية فليس فيها ما يدل على العموم والشمول لتشمل التفاسير . اقتباس:
وأرجو ذكر الرواية الثانية كاملة سندا ومتنا ودرجة صحتها ومن صحهها من العلماء مع التخريج ثم بعدها نتكلم في تفسيرها. اقتباس:
اقتباس:
وتحياتي |
|||||
11-04-2017, 09:36 AM | رقم الموضوع : [28] |
عضو برونزي
|
رقم الموضوع : [27]
أخي Heart whisper ماذا تقصد بالآيات العلمية ؟ إن كانت الآيات التي يفسرها أصحاب "الإعجاز العلمي" بالعلوم الحديثة، فإن ادعاء "التفسير الأوحد" مشكل من جهة تجهيل العرب الأوائل، كأنك تقول أن آيات الآفاق لم تخاطب كفار قريش، فكيف تقرأ ((وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه ليبين لهم)) الآية ؟ وفي مثال هذا الموضوع من الآية ((أو كظلمات في بحر لجي)) سنفهم أن الكافر الأول لم يفهم المثال ولم تدفع به إلى التذكر ((وتلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتذكرون)) الآية ؟ وبمثال آخر، نفترض فيه قولك [ والطبري أو إبن كثير أو غيرهم من المفسرين القدامى ليسوا علماء فيزياء ] ، فماذا عن تفسير النبي (ص) للقرآن ؟ في تفسير ((وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة)) قال الرسول (ص): (\ ألا إن القوة الرمي ألا إن القوة الرمي ألا إن القوة الرمي \) فلنفترض هنا "التفسير الأوحد" ، فهل ستهتم وزارة الدفاع في عصرنا بالرمي ورباط الخيل، أم تتجاهل الآية لأنها لا تخاطب الإنسان المعاصر ، كما لم تخاطب "الآيات العلمية" أحدا قبل الإكتشافات المعاصرة ؟ سادسا، ماذا عن الواقع؟ واقع تعدد التفاسير، تعدد تنوع، وأما التأويلات المتعارضة فالإحتكام فيها إلى المنهج العلمي في تفسير القرآن، نحتكم إلى ضوابط وقواعد أصول تفسير القرآن. وختاما، إن تعدد المعاني المتنوعة لا يضعف الحجة، بل يقويها، وتكمن قوتها في مخاطبة عقول متفاوتة، والمغزى واحد طبعا لا يختلف. وبالمثال: الآية ((أولم ير الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما)). التفسير بالمأثور: كانت السماء رتقا لا تمطر والأرض رتقا لا تنبت، ففتق السماء بالمطر والأرض بالنبات. التفسير بالقرآن: بدلالة السياق نؤكد التفسير بالمأثور فإن الآية بعدها (( وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون)). هذا هو التفسير العلمي الصحيح لأنه يقوم على منهج رصين، ثم: التفسير اللغوي: كان الجميع متصلا بعضه ببعض متلاصق متراكم. تفسير صحيح . فهل من تضاد بين التفسيرين ؟ الجواب: لا ، فالرؤية بصرية في التفسير بمعهود العرب، والرؤية علمية بالتفسير اللغوي. ثم بعد ذلك يأتي التفسير بالإشارة، أي إلى ماذا يمكن أن تشير الرؤية العلمية ؟ هذا التفسير بالإشارة هو تفسير بالرأي والتفسير بالرأي إما أن يكون مذموما إذا كان مجردا، وإما يكون محمودا إذا كان بالدليل. والتفسير بالرأي المحمود تفسير صحيح إذا صح المدلول ولم يتعارض مع تفسير أصح منه وأقوى. فنقول هنا مثلا إن في الرؤية العلمية إشارات إلى فقدان الأرض للغلاف الجوي لسبب من الأسباب، يقال سرعة دوران الأرض في البداية، فخلقت الأرض ثم السماوات التي استقرت بعد ذلك، و أن ظهور الماء على الأرض كان بعد الفتق، الفتق بين الأرض وسماواتها، ثم استقر الغلاف الجوي الجديد. وتشير الرؤية إلى ما هو أبعد: الإنفجار الكبير. والسماء في اللغة تطلق على كل ما علا، وتطلق الأرض على اليابسة وغير ذلك، ومنه المعنى النسبي إن كنت على كوكب آخر فالكوكب ذاك والكوكب الأرضي بالنسبة لك سماء. وأما مناقشتك لأدلتي في المشاركة السابقة فلا تعليق عندي لأن الأجوبة في نفس الكتاب الذي أشرت إليه، في البرهان للزركشي. وفيما يخص الروايتين فتقول "رواية" ولا تقل " حديث " إلا إذا صحت نسبة الرواية للنبي (ص)، ثم لا يشترط في الروايات التي تأتي في الاداب والفضائل ما يشترط في غيرها، والروايتان صحيحتان من حيث المعنى أو المتن، لا السند، وصحة المتن لا يلزم منه صحة كل شيء فيه، فتأخذ من المتن ما يمكن إثباته بشواهد أخرى. وإنه لجوامع كلم وإنه لا يشبع منه العلماء بالتاريخ وبالواقع، وبما لا يحصى من حجج تجدها في أمهات كتب علوم القرآن التي درست "اختلاف تنوع" و "المشترك اللفظي" وغير ذلك من المباحث. وأخيرا قولك [ منتظر الإيضاح علشان كلامك ليس صحيح ] فغريب لأن السؤال هنا: بما أنه غير صحيح، فهل سأوضح لأضيع وقتي ووقتك؟ قل لم هو ليس بصحيح، وبعد ذلك سنرى، فإن كان هو كذلك غير صحيح، فلا حاجة للتوضيح، وإن لم يصح ما تعترض به على صحة الكلام، فحينها سأوضح إنطلاقا من الإعتراض. وشكرا . تحياتي,, قـط |
11-04-2017, 10:19 AM | رقم الموضوع : [29] | |||||||||
عضو بلاتيني
|
اقتباس:
ولا تنسى بأنه لا أحد معصوم من الخطأ في الإجتهاد ولو حتى الصحابة والتابعين. وأذكرك بقول الله : (أتى أمر الله فلا تستعجلوه ) (سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم ....) (وقل الحمد لله سيريكم آياته فتعرفونها ) إذن فالقرآن نفسه يشهد على أنه يحوي آيات لم تتحقق بعد ومنها آيات الإعجاز وأنا أعذر هذا الجيل الأول من المفسرين الذين تسرعوا في تفسير كل آيات القرآن دون تدبر لآياته ودون التوقف عن تفسير بعض الآيات التي قد يصعب تفسيرها دون تكلف وذلك لصعوبة تعيين هذه الآيات العلمية. اقتباس:
اقتباس:
(ولا يأتونك بمثل إلا جئناك بالحق وأحسن تفسيرا) ولم يقل أحسن تفاسيرا .. اقتباس:
اقتباس:
والفتق في اللغة أصله يعني الإنفصال . اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
تحياتي |
|||||||||
11-04-2017, 10:30 AM | رقم الموضوع : [30] |
عضو بلاتيني
|
أخي العزيز qettoun يمكنك عن طريق القص واللصق للجزئيات التي تريد أن تعلق عليها وهو ما يعرف بالإقتباس المشاركة والتوضيح بسهولة وسأوضح لك الطريقة بسهولة .
1- إضغط زر الإقتباس بدلا من زر الرد. 2- ضع كل جزئية تريد التعليق عليها بين هذين الكودين الموجودين داخل النص المفتوح : - [/QUOTE] .....في نهاية الجزئية المقتبسة - [QUOTE=Heart whisper;146068] ...... في بداية الجزئية المقتبسة مثال : [ QUOTE=Heart whisper;146068 ] بلا بلا بلا بلا بلا بلا [ /QUOTE ] تحياتي |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدليلية (Tags) |
الأمواج, الأجنة, الإسلام, العميقة, القرآن, تابع, تشهد, جدل, سلسلة, صحة, صدق, على |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
اسلوب عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
سلسلة الادلة على صحة دين الإسلام : إعجاز علمي غيبي في إخبار القرآن بكيفية نشأة الكون | Heart whisper | جدالات فى العقائد الدينيه | 114 | 10-29-2017 01:11 AM |
عشرين دليل عقلى على صدق الإسلام | الاسلام حب و حياة | العقيدة الاسلامية ☪ | 12 | 08-01-2017 12:25 PM |
الأدلة القاطعة على صحة نبوة صلعم! | أفلاطون | ساحة النقد الساخر ☺ | 15 | 02-23-2017 10:39 PM |
الأدلة العقلية والمنطقية على وجود إله الإسلام | رمضان مطاوع | العقيدة الاسلامية ☪ | 22 | 02-15-2017 06:05 PM |
الأدلة على صحة التطور..أعظم العروض على الأرض-ريتشارد داوكنز | ᒍᗩᗰᕮᔕ ᗷ〇ᑎᗞ | ساحة الكتب | 2 | 09-06-2015 11:35 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond